جريدة الجرائد

كتّاب: المالكي لن يرضخ لتهديدات (سحب الثقة) لشعوره ب(السند الإقليمي)

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

زعيم التيار مقتدى الصدر الذي عركته تجارب أمريكية إيرانية عراقية متناقضة في خلال تسع سنوات وصلت إلى حدّ اصدار مذكرة إلقاء قبض عليه، لا يبدو أنه سريع الانسياق إلى نهاية الشوط لمجرد إنه غير راضٍ عن أداء سياسي لمن يقود السلطة.

إيلاف: يرى فاتح عبد السلام ان ما يدور الآن من عملية تحشيد برلماني بين قوائم الكردستاني وما تبقى من العراقية والصدريين لسحب الثقة من رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي هو استخدام السلاح الأبيض في معركة نفدت ذخيرتها ولن تكون لها نتيجة حاسمة في حرب واضحة بين طرف السلطة المحتكمة على عناصر قوة عسكرية وأمنية ومالية وأطراف أخرى تشعر إنّها تستطيع أنْ تفعل شيئاً بالاستناد إلى استخدام الأوراق التي لم تنزلها سابقاً إلى الحلبة. وعلى نفس الصعيد يشير عوني صادق الى انه في خضم الصراع الدائر، وجهت الأطراف المشاركة في ldquo;العملية السياسيةrdquo; لبعضها بعضاً كل الاتهامات الممكنة، كاشفة عيوبها التي كانت تغطي عليها أيام الوفاق، بدءاً من سرقة المال العام، مروراً بالديكتاتورية، وصولاً إلى التآمر على الشعب وقتل المدنيين، وانتهاء بما يقترب من الخيانة العظمى.

لكن عملية سحب الثقة من وجهة نظر حسين على الحمداني تبدو غريبة، وبحاجة لأن نتوقف عندها. ويتسائل الحمداني حول من يريد يريد سحب الثقة من الحكومة الحالية؟.. وبحسب الحمداني فان الجواب لا يحتاج لوقت وتفكير وجهد، فمن يطلب ذلك ليست المعارضة البرلمانية، بل جزء من الحكومة يطلب سحب الثقة، وبالتالي يمكننا القول إن هذا نمط جديد في الحياة السياسية يجب أن نتوقف عنده ونطرح عددا من الأسئلة لعل أهمها: في حين لو تم نجاح سحب الثقة، فمن سيشكل الحكومة؟ الجواب التقليدي والمعروف في الأدبيات الديمقراطية: سيشكلها زعيم المعارضة البرلمانية كما يفترض، ولكن هل لدينا معارضة برلمانية؟ بالتأكيد لا نمتلك معارضة برلمانية لأن الكتل الكبيرة في البرلمان موجودة في الحكومة وتشكل أكثر من 90 في المائة من مقاعد البرلمان، ولا يمكن أن تحجب الثقة عن نفسها بنفسها.فاتح عبدالسلام : جميعهم فواصل لا نقطة نهاية السطر ويدون فاتح عبد السلام رئيس تحرير صحيفة الزمان اللندنية في مقاله الذي نشرته الصحيفة ان "الورقة الرابحة حسب المراهنين على سحب الثقة أو إحراج رئيس الحكومة، هي التيار الصدري الذي يمتلك أربعين برلمانياً يمكن أن يرجحوا كفة كسب الثلثين لصالح سحب الثقة فضلاً عن التلويح بالشارع غير المنضبط المقترن بفصائل تنتسب إلى التيار". وبحسب عبد السلام فان زعيم التيار مقتدى الصدر الذي عركته تجارب أمريكية إيرانية عراقية متناقضة في خلال تسع سنوات وصلت إلى حدّ اصدار مذكرة إلقاء قبض عليه، لا يبدو أنه سريع الانسياق إلى نهاية الشوط لمجرد إنه غير راضٍ عن أداء سياسي لمن يقود السلطة. وهو نفسه جزء من السلطة عبر وجوده الفاعل في العملية السياسية التي كانت إلى ما يقرب من أشهر قليلة تعني السلطة والحكم في القاموس السياسي لجميع الأطراف. وكان الدفاع عنها هو الدفاع عن الحكومة حتى لغير المشتركين فيها.ويستطرد عبد السلام " المعركة الدائرة الآن لن تكون معركة وجود كما يراد تصويرها عبر المنظار الكردي أحياناً لا سيما في اجتماعات أربيل والسليمانية، ذلك أن أطراف التحالف الشيعي لن يخوضوا معركة كسر عظم فيما بينهم مطلقاً، حيث مثلما يمتلكون عناصر قوة فهم يعانون من نقاط ضعف لا تخفى على المالكي وحزبه. لذلك ستبقى المعركة في ظاهرها بين التحالف الكردستاني والمالكي على نحو شبه شخصي بالرغم من الادعاءات المتبادلة عكس ذلك. ذلك إنّ هناك قناعة راسخة لدى خصوم المالكي بأنّه حجر عثرة أمام المضي في طريق العملية السياسية كما بدأ حالها أول مرة قبل أنْ تحدث الانعطافة الجوهرية بعد الانسحاب الأمريكي".ويؤكد عبد السلام ان المالكي لن يرضخ لتهديدات برلمانية أو فعلية لأنّه يشعر بأنَّ هناك سنداً إقليمياً له قبل أن يكون ذاتياً وإنه صاحب سلطة وليس موعوداً بها. وتلويح رئيس الجمهورية بالاستقالة سلاح أخطر من الطلب البرلماني لسحب الثقة. وقد يكون غلطة الشاطر، فيخسر الأكراد إلى الأبد موقع رئاسة الجمهورية، بعد الفراغ المحتمل والذي سيكون دموياً إذا كان السيناريو الظاهر ذاهباً إلى نهايته.ويختتم عبد السلام فكرته بالقول " كل طرف يريد أن يكون في اللحظة التي يراها مناسبة، نقطة في نهاية السطر، لكنهم جميعاً مجرد فواصل".عوني صادق : الخلافات تحكم العراق من جهته يشير عوني صادق في مقال له نشرته جريدة الخليج الاماراتية الى انه " منذ شهور، يحتدم الصراع بين أطراف ما يسمى ldquo;العملية السياسيةrdquo; في العراق حتى انتهى إلى المطالبة بسحب الثقة من المالكي وحكومته، وبحيث أصبح يهدد جدياً ما يسمى ldquo;العملية السياسيةrdquo; التي قام عليها ldquo;العراق الجديدrdquo; ". وبدأ التصدّع يظهر على علاقات الأطراف المشاركة في ldquo;العمليةrdquo; فور الإعلان عن ldquo;انسحابrdquo; قوات الاحتلال الأمريكية في ديسمبر/كانون الأول الماضي، ثم اشتد بعد إصدار الحكومة أمراً باعتقال نائب رئيس الجمهورية، طارق الهاشمي، القيادي في قائمة ldquo;العراقيةrdquo; التي يتزعمها إياد علاوي. ولجوء الهاشمي إلى رئيس إقليم كردستان مسعود البرزاني، أظهر دعم الأخير له ضد المالكي، وبانضمام مقتدى الصدر، زعيم ldquo;التيار الصدريrdquo; إلى كتلتي ldquo;العراقيةrdquo; وrdquo;التحالف الكردستانيrdquo; تكون دائرة التحالفات ضد المالكي قد اكتملت. ويتابع صادق في مقاله " المدقق في ما وصل إليه الوضع العراقي في ضوء الصراع المحتدم، يخرج بنتيجتين: الأولى، أن هذا الصراع هو على المصالح والحصص، ولا علاقة له ولا مكان فيه لجماهير الشعب العراقي أو مصالحه. والثانية، أن ldquo;سيادة العراقrdquo; لاتزال مسلوبة لمصلحة التفاهم غير المعلن بين واشنطن وطهران من خلال التفاهم القائم بينهما على أساس اعتراف كل منهما بمصالح الآخر، والذي كانت ldquo;العملية السياسيةrdquo; إطاره الوحيد، وهو ما يجعلهما، معاً، حريصين على استمرارها وبقائها، وما سيفرض عليهما التدخل، في لحظة مناسبة، لإنهاء الصراع على نحو أو آخر". و اتهم الشركاء نوري المالكي بالديكتاتورية وبالتفرد في السلطة وإدارة البلاد، وهددوه بحجب الثقة عن حكومته، بينما اتهم المالكي وأنصاره رئيس إقليم كردستان مسعود البرزاني بالديكتاتورية وسرقة النفط والتآمر على الأمن الوطني بالتعاون مع ldquo;الموسادrdquo; ldquo;الإسرائيليrdquo;، بعد اتهامه الهاشمي بالإرهاب والتآمر وقتل المدنيين والعسكريين. ويدون صادق محللا البيان الصادر عن الكتل الثلاث المشاركة في ldquo;العملية السياسيةrdquo;، بانه " يكشف حيثيات الصراع التي عرتها الاتهامات المتبادلة بين الأطراف طوال الشهور الماضية، وتعفي الباحث من العودة إلى الأبعد. فالبيان الذي يبرر الاجتماعات المتتالية بأنها تهدف إلى، أولاً، ldquo;تصحيح مسار العملية الديمقراطيةrdquo;، هذه العملية التي كانت في الأصل مبرر الغزوة الأمريكية وعنوانها الأبرز، خصوصاً بعد افتضاح دعوى ldquo;أسلحة الدمار الشاملrdquo;. وهذا يعني من دون لبس أن أطراف البيان يعترفون بأن ldquo;العملية الديمقراطيةrdquo; سارت، حتى الآن، في اتجاه ldquo;خاطئrdquo;. ثانياً، ldquo;وضع حد للنهج التفردي في إدارة البلادrdquo;، أي أنها بدلاً من نقل البلاد إلى الديمقراطية نقلتها إلى الديكتاتورية والتفرد. ثالثاً، ldquo;الشروع في عملية البناء الحقيقي، بما يضمن وحدة الشعب العراقي وتقدمهrdquo;، أي أنه بعد عشر سنوات لم يبدأ حكام ldquo;العراق الجديدrdquo; عملية البناء الحقيقي. رابعاً وأخيراً، ldquo;إيجاد حل وطني عاجل بما يضمن تطبيق الدستور بشكله الحقيقيrdquo;، مع أن جذور الصراع موجودة في هذا ldquo;الدستورrdquo; الذي كتبه الأمريكيون ليمنعوا خروج العراق إلى فضاء الحرية والاستقلال".ويزيد صادق بالقول " جاء التشديد على تطبيق ldquo;الدستورrdquo; بعد المشاورات التي بدأها رئيس الجمهورية جلال الطالباني، ليؤكد تمسك أطراف ldquo;العملية السياسيةrdquo; بالقواعد والأسس التي سمحت بتسلط المالكي وأوصلت البلاد إلى الصراع الدائر حالياً. ذلك أن هذا ldquo;الدستورrdquo; هو الذي قسم العراق إلى شيع ومذاهب وأعراق، ووزعه على حصص تلغي مفهوم المواطنة والوطن، وتبقي الجميع في دوامات من التنازع والنزاعات. ولم يكن من المنتظر أن تصل ldquo;العملية السياسيةrdquo; التي وضع ldquo;الدستورrdquo; قواعدها، أو ربما هي التي وضعت قواعده، إلى غير ما وصلت إليه. وإذا كان كل طرف من أطراف هذه ldquo;العمليةrdquo; يحاول أن يتبرأ من النتائج التي أوصلت البلاد إليها، فالإنصاف يفرض أن يقال إن نوري المالكي ليس وحده المسؤول عن الوصول إلى هذه النتائج، بل كل الأطراف التي شاركت فيها، والتي شاركت المحتل الحكم من قبل العملية، مسؤولة عنها، وليس أقل من مسؤولية المالكي عنها. ويبقى أن نتساءل: إلى أين يتجه الصراع الدائر؟ ونقول بلا تردد: إنه يتجه نحو الحل، ولكن بعد تدخل منتظر من راعيي ldquo;العملية السياسية في واشنطن وطهران، إما بالعودة إلى ldquo;التوافقrdquo;، وإما بالتضحية بكبش أو أكثر.حسين علي الحمداني : سحب الثقةويشير حسين علي الحمداني في مقاله في جريدة الشرق الاوسط اللندنية الى ان هناك" كتل سياسية في العراق هي جزء مهم من الحكومة تحاول طرح سحب الثقة من الحكومة، وهذا يعني أننا بلد ديمقراطي ما دام دستورنا يسمح بسحب الثقة من الحكومة بمن فيها رئيس الوزراء، وعملية طرح سحب الثقة غير مخالفة للدستور مطلقا، وعدم مخالفتها يؤكد أن البلد لا يمكن أن تحكمه ديكتاتورية في يوم من الأيام، وهذا ما يجعل الشعب العراقي مطمئنا للحاضر والمستقبل، رغم أن البعض من السياسيين حاول تخويفنا من عودة عصر الديكتاتورية".ويتساءل الحمداني في هذه الشأن " ماذا لو فشل مشروع سحب الثقة ونال رئيس الوزراء وحكومته ثقة البرلمان من جديد؟ هل سنجد خروج الكتل صاحبة مشروع سحب الثقة لمقاعد المعارضة وإفساح المجال لتشكيل حكومة أغلبية سياسية؟ سؤال الإجابة عنه صعبة ولا يمكن أن يتكهن أحد بكيفية تفكير البعض ومدى قبولهم لأن يكونوا في مقاعد المعارضة".ويرى الحمداني ان مقاعد المعارضة ليست سلبية، بل بالعكس لأن حظوظ المعارضة البرلمانية أحيانا تكون أكثر من حظوظ الحكومة في كسب ود الشارع والرأي العام، ولكن لا أدري لماذا هناك في العراق عزوف عن مقاعدها من قبل الجميع؟".ويعتبر الحمداني عملية طرح سحب الثقة من الحكومة ورقة ضغط ليس إلا، مدونا " يحاول البعض استخدامها ويمنحنا نحن فرصة أن نضيف مصطلحا آخر لقاموسنا السياسي وفي الوقت نفسه يجعلنا أكثر اطمئنانا على مستقبلنا ما دام دستورنا فيه من صمامات الأمان ما يحمينا من عودة الديكتاتورية والانفراد في الحكم، رغم أننا مطمئنون لهذا، ولكن لا بأس بأن نزداد اطمئنانا".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من هذه الاسماء؟
عراقي يكره البعثية -

اول مرة اسمع بهيج شجولات غريبة على العراقيين..من هؤلاء؟ ومتى كتبوا ؟ والى من ينتمون وهل هم عراقيون او خليجيون ؟ ان اردتم استطلاع راءي العراقيين فتعرفوا على كتابهم وخيرتهم عمالقتهم وليس هواتهم ومن يشخبط بكلمات ويدعي الثقافة..تابعوا هاشم العقابي وساهر عريبي وعلي حسين وعدنان حسين ومهدي قاسم وعبد المنعم الاعسم وموسى الفرج واياد الزاملي وطالب الرماحي ..اما هؤلاء الذين اتيتم بهم فلا نعرفهم وليس لهم شأن في القضية العراقية

التناحر السياسي
المغترب العراقي -

حسب ماتناقلته بعض الصحف والمجلات ان المالكي يقبل بالتنحي عن السلطة ولكن بشرط ان يعطى الضمانات الكاملة من عدم محاسبته وعدم ملاحقته قانونيا وهذا إن دل فانه يدل على وجود خروقات قانونية وانسانية يستطيع الشعب محاكمته عليها مثالا عليه السجناء بسبب المخبر السري الذي ارهق الشعب العراقي وبدون ادلة على الادانه وأما موضوع هدر المال العام الذي اصبح واضح للعيان من جراء المشاريع المنشأة والتي متلبث إلا وقد دمرت والحجة في تدميرها انها تتقاطع ومشروع اخر كالتبليط وكسره لمد انابيب الماء وبعدها يبلط ويكسر ثانية لمد انابيب جمع مياه الامطار عدا ان المناطق تبقى مهملة لفترة طويلة الفساد المالي للوزراء الذين من قائمته وعلى رأسهم وزير التجارة السوداني والذي اصبح المالكي وكيل عنه بعد ان هرب الى الخارج حتى يتسنى للاخير تسوية الامور وترتيب الامور وتمهيدها لتكذيب الخبر .اضطهاده لاتباع رجل الدين العراقي الصرخي الذي نقرأ اخبارهم في كل مكان في النت والذين يبرزون اضطهادهم وظلمهم من خلال الشبكة العنكبوتية راجين ايصال صوتهم الى المجتمع العراقي والدولي رغم ان مطالبهم شرعية ودستورية فنرى الاعتداء على المتظاهرين الصرخيين المطالبين بحقوقهم في حرية التعبير عن الرأي المكفول في الدستور العراقي ونرى انتهاكات حقوق الانسان في التبريح في الضرب واطلاق العيارات النارية ورشهم بالماء الحار وما إلى ذلك من اساليب تعسفية . فكل هذه الامور يريد رئيس الوزراء عدم المحاسبة عليها لماذا ؟؟؟لذلك ارى انه متمسك بالكرسي لان تركه سوف يؤدي الى فضحه هو وحزبه وتدمير كل ما عمله في السنوات الاخيرة المنصرمة وانه لن يتركها لان فترة 7 سنوات ليست قليلة من السرقات والتسلط وتهميش الاخرين والاستبداد بالرأي وقد قالها المالكي بلسانه إننا أخذناها ولن نتركها لأحد .

هدم المعبد على اصحابه
amir -

لو تم اسقاط المالكي مثلا هل يوقف الاكراد مشروعهم الانفصالي وهل ستوقف جماعة الهاشمي عن قتل الابرياء وهل هؤلاء يريدو الخير لجماعة السيد مقتدى وهم يعملون من سنين على تحجيمهم وابعادهم ، ثم من اتى بالمالكي وحزب الدعوه اليس هم جماعة مقتدى وكرها في المجلس فكاتن ان جازاهم المالي جزاء سنمار والان لو اشترك الصدريون في تمزيق الائتلاف الوطني واصطفوا مع الاخرين هل ستوقع السيد مقتدة ان هؤلاء الذين اهلكوا الحرث والنسل من اجل عدم اقتناعهم بالمعادلة الجديدة ان يعطوه مالم يوافقوا على اعطائه ل159نائبا ام يستغلوه في هدم المعبد ورغم مافيه من سوء على رؤوس اصحابه؟اتمنى على قادة الشيعة ان لايحققوا مالم تحققه السيارات المفخخة والانتحاريين ، اتمنى عليهم العض على الجراح الاليمه من اجل المصلحة العام فان مياعتقدون انه الخير هو الشر المطلق لان من يدفعون اليه كل التجارب تقول انهم لايؤمنون بعدالة ولا وحدة للعراق بل يتمنون تدمير العراق الى الابد

شعيط ومعيط
راقت -

تعليقك ابو المعبد يدل على انك من جماعة شعيط ومعيط وجرار الخيط لان اكو قول ماثور ( اذا اختلف اللصوص ظهر المسروق ) وانت قيس

لامالكي ولا حكومتة
عمار -

السلام عليكم يجب اولا سحب الثقة من هذه الحكومة وتغيرها تغير جذري اما اذا بقيت بيد فلان وعلان ومقتدى والمالكي فاعتقد هو دمار العراق من قبل شخصيات مسيسة وعميلة للنخاع

انقلب السحر على الساحر
أ.أحمد علي -

دائما وأبدا مثل هكذا توافقات مزعومه كانت ولا زالت هشة كانو يتبجحون بحكومة الشراكه الوطنية وغيرها من مسميات تبجحوا بها كثيرا وصوروا العراق عراقا جديدا ديمقراطيا متفاهما ويستطيع عبور كل الازمات لانه تخلص من الحكم الدكتاتوري والان انكشف انها كانت كذبة كبيرة على هذا الشعب المسكين بالون مليئ بالهواء وأنفجر الان مابني على باطل فهو باطل اساس بناء الدولة لم يكن بالشكل الصحيح ولذالك الان بانت النتائج والخاسر هو الشعب ويجب ان يتعض من هذه الاخطاء الكارثية ويجب ان ينتخب في المرة المقبلة على اساس وطني لا طائفي ولا قومي ولا حزبي

الجزء التاسع
عبد الله -

لازلنا نعيش في حلقات المسلسل العراقي اللصوص في جزءه التاسع حيث يستمر ابطال المسلسل باحداث تغيرات من شأنها تربك المواطن العراقي في خضم التناحر اللامتناهي بين الكتل السياسية وساستها والانشقاقات المتتالية التي مالبثت ان تحولت الى اشلاء بسبب ضعف البنيان وهشاشة الارضية التي بنو عليها بنائهم المهزوز اصلا بسبب ارتباطه وتوجهاته الخارجية وعمالته الى دول اقليمية ودول الجوار والمواطن العراقي بين المطرقة والسندانه حيث يتصدر نشرات الاخبار بعدد الضحايا والمفخخات والقتل بالكواتم والخطف الذي لايفرق بين احد من العراقيين وبين سوء المشاريع المنجزة التي تكاد تكون شبه معدومة مع انعدام المقومات الاساسية لاهم الخدمات بقطاعيه الصحي والمعيشي ناهيك عن الكهرباء وما ادراك ما الكهرباء وبين هذا وذاك لازال ساستنا يعقدون جلساتهم لحلحلة ازماتهم الخاصة على موائد اقل مايقال عنها انها ولائم تكفي لاطعام جمهورملعب الشعب الدولي بكاملهفأين المواطن واين الخدمات واين الوعود التي قطعت للشعب من هذه الصراعات التي تعود على سماعها الشعب

يفلس من الكترين
علي ياسين -

هذا مطب الخونه الى كرسي الحكم مصالح خاصه به وبكتلته ولايهمة العراق وشعب العراق بل يعمل على تفكيك وتمزيق هذا البلد وزرع الفتن والقتل والتهجير هذه سياسة الما كرين والمخادعين

يرضخ او لا
حسام العراقي -

هنا الكتاب الخليجيون يراهنون على المالكي بانه لا يرضخ وانا اقول لا بل العكس بدء يرضخ بدليل هو الذهاب الى محافظة نينوى واجتمع مع الوزراء وقدم تنازلات الى المحافظة وهى اعادت الموازنات المالية للسنوات الماضية وهذا دليل رضوخة

من هو الثقه
ياسر صاحب -

الى متى يبقى الشعب ينظر الى خلافات الساسه وصرعاتهم وهو يفتقر الى كافةالخدمات فمن هو الثقه حتى يثق به الشعب الكل متنافسون على سرقة خيرات العراق فاي ثقه واين سحب الثقه

مونقراطية المالكي الحديثة
ابن البلد -

باختصار المالكي منذ تسلمه السطلة عفوا السلطة ولحد الآن يسعى لتكوين مونقراطية مستحدثة عنوانها الاستبدادية والديكتاتورية ويصنع نموذجا اعلى لهذه المونوقراطية وهو شخص المالكي نفسه وتصرفاته تنم عن ذلك

الشعب المعدوم
صباح المياحي -

حينما تنعدم ارادة الشعب يصبح عرضه لكل الطامعين الذين يحعلونه يعيش في دوامة الفقر والضياع والحرمان وهو لا يعرف مايجري من حواله من كوارث الى متى ياشعبي هذا الخنوع والخضوع لظلمة الى متى

كومة حرامية
سوزان الجبوري -

اعتقد ان المالكي وحكومته المتكونه من وزراء تابعين للصدر والاكراد والعراقية ووو ... هم كومة حرامية بقيادة زعيم المافيا المالكي ..اي ثقة يسحبون فلو كان اعتراضهم فقط على شخص المالكي فالمالكي بيده ملفات تثبت تورط قادة تلك الكتل بجرائم كجريمة قتل ابن الخوئي من قبل مقتدى وغيرها من الملفات التي تدينهم فكلما تحركوا لوح لهم بتلك الملفات لذلك يا اعزائي نرى عدم الجدية في حل النزاعات والصراعات السياسية التي ستجر البلاد الى الاقتتال والحرب لا لمصلحة العراق وانما للتربع على عرش الصلطة

يا عملاء
مشتاق الالوسي -

الهم اجعل بأسهم بينهم

المالكي في مهب الريح
الدكتور اياد التميمي -

كل انسان وبغض النظر عن منصبه سواء كان في السلطه ام خارج السلطه لابد له ان يعمل وفق موازين خاصه مبنيه وفق منظور القران لان القران دستور الله في الارض وان مانراه اليوم من حكم للساسه وبالخصوص رئيس الوزراء نوري المالكي من اداره للبلد فهي اداره فاشله بعيده كل البعد عن مفهوم الدين والقران حيث القتل والارهاب وسفك الدماء وسلب الحريات بكل مفاهيمها واقسامها وخير دليل على ذلك ما اقترفه اخيرا من هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصريه وحرق القران الكريم هذا وان دل على شئ انما يدل عدم مشروعيه حكومه الماكي وبالتالي اقصاء هذه الحكومه هو الحل الامثل

المالكي يملك ملفات ضدخصمه
كريم -

المالكي يملك ملفات ضد خصومه ومنهم مقتدى الصدر وايضا يملك المليشات وهي الجناح العسكري لحزب الدعوةفلذلك نظاهره لايهتم بشأن مقتدى وفريقه ولا حتى يذكرهم بلقائته سلبا ام ايجابا

الخطيئة الكبرى
فاطمه -

اذا كان المالكي مخطأ بل كثير الاخطاء فان من يعول عليهم السيد مقتدى الصدر من انفصلايين اكملوا كل مراحل الانفصال وينتظرون الوقت المناسب وكما يقولون واخرين استخدموا كل وسائل القتل والدمار بحق من يمثلهم مقتدى ينتظرون منه فقط تمزيق مقتدى وجماعته قبل غيرهم وهؤلاء سوف يرتكبون كوارث وليس اخطاء وسينتقمون من مقتدى قبل غيره وكما انتقم المالكي من مقتدى الذي لولاه لما كان المالكي في الحكم ، متى يسفيد البعض من اخطائه

رد
ابو عباس -

اللهم اشغل الظالمين بالظالمين وجعل كيدهم فيما بينهم

رد
ابو عباس -

اللهم اشغل الظالمين بالظالمين وجعل كيدهم فيما بينهم

العراق والازمات المفتعلة
صقر العراقي -

ان مايجري في العراق من ازمات وصراعات ومناطحات كلها تديرها امريكا وايران وتنفذها عن طريق اجنداتها السياسية في العراق وما المالكي الا هو احد هذه الاوراق اليبايبة بل اقذرها وما يجري الان وبعد اختلاف المصالح الايرانية مع المالكي فهي تحاول الاطاحه بة وخاصة بعد خيارة للكتاتورية وتفردة بالقرار والتلويح بها ومن هنا بدات اللعبهواما الشعب العراقي فهو الضحيه لكل هذه الصراعات فهو اخر من يستفاد واول من يخسر

العراق والازمات المفتعلة
صقر العراقي -

ان مايجري في العراق من ازمات وصراعات ومناطحات كلها تديرها امريكا وايران وتنفذها عن طريق اجنداتها السياسية في العراق وما المالكي الا هو احد هذه الاوراق اليبايبة بل اقذرها وما يجري الان وبعد اختلاف المصالح الايرانية مع المالكي فهي تحاول الاطاحه بة وخاصة بعد خيارة للكتاتورية وتفردة بالقرار والتلويح بها ومن هنا بدات اللعبهواما الشعب العراقي فهو الضحيه لكل هذه الصراعات فهو اخر من يستفاد واول من يخسر

كان الله في عونك
اسماء -

كان الله في عونك يا بلدي ويا شعبي من هؤلاء الذين جعلوك لعبة في ايديهم اعانك الله والهمك الصبر في مايجري عليك من ضيم وفيما يدور في ساحاتك من صراع

كان الله في عونك
اسماء -

كان الله في عونك يا بلدي ويا شعبي من هؤلاء الذين جعلوك لعبة في ايديهم اعانك الله والهمك الصبر في مايجري عليك من ضيم وفيما يدور في ساحاتك من صراع

الازمة واين الحل
المؤرخ عباس جاسم -

ندور في دوامة الازمة السياسية حيث لامخرج لها مع تمسك كل طرف بمطاليبه وسياسة القذف والجدال بينهم واصرار كل طرف على شروطه سيجعل البلد في هاوية سحيقة لا قرار لها فمتى ينتفض الشعب لمسك الحل وخيوط اللعبة

الازمة واين الحل
المؤرخ عباس جاسم -

ندور في دوامة الازمة السياسية حيث لامخرج لها مع تمسك كل طرف بمطاليبه وسياسة القذف والجدال بينهم واصرار كل طرف على شروطه سيجعل البلد في هاوية سحيقة لا قرار لها فمتى ينتفض الشعب لمسك الحل وخيوط اللعبة

ايران أساس دمار العراق !!
الباحث عواد المسعودي -

ان ايران تلعب دورا دمويا مشبوها نسلطيا دكتاتوريا امبراطوريا مستبدا في العراق وتحاول ايجاد اي شرخ في العراق حتى يبقى العراق تابع لها ولسياستها التوسعية والحلمية في كسرى جديدة , فالمالكي مستعد للتنازل حتى عن أي شيء لأجل المحافظه على كرسيه العاجي ومنصبه الخاوي ووزارته التافه الكارتونية , التي تعجز عن توفير ساعتين من استمارية للطاقة الكهربائية !!! وتعجز وتعجز الح , والمالكي الذي حارب مرجعيات عراقية وعربية ووطنية اصيلة لها مواقفها البمدئية من كل الاحداث فاعتدى على انصارها ومقلدوها ومساجدها ودور عبادتها وملئ السجون بالابرياء لا لشيء سوى لانهم يطالبون بحقوقهم المشروعه

مراوغوحيال
الاستاذكريم -

اين كنت يافخامة الوزير خلال هذه المده هل كنت تتستر على جرائم القتله امثالك كمقتدى وطارق الهاشمي وغيرهم ام تريد التستر عليهم ليكون سلاحك اثناء الحصار اين دستورك واين قوانينك واين وطنيتك يادكتور العراق الجديد

الدكتاتورية تعود من جديد
المهندس -

ان الدكتاتوية المالكي الجديد التي تحكم بعين الاعور الدجال تحارب المسلمين وتهدم المساجد وتحرق القران في داخل العراق وتسكت كل من يتكلم او ينتقد تصرفاتها الرعناء وتساند البعث المجرم في سوريا وتنسى ما جرى على الشعب العراقي بسبب البعث الكافر بالامس

مراوغوحيال
الاستاذكريم -

اين كنت يافخامة الوزير خلال هذه المده هل كنت تتستر على جرائم القتله امثالك كمقتدى وطارق الهاشمي وغيرهم ام تريد التستر عليهم ليكون سلاحك اثناء الحصار اين دستورك واين قوانينك واين وطنيتك يادكتور العراق الجديد

الكل باطل
كرار العبايجي -

شنو مالكي شنو صدري شنو بطيخ عمي اصحو العراق انباع وانتو جاي تشاطرون والله عيب عليكم ومتستحون الله اكبر

الكل باطل
كرار العبايجي -

شنو مالكي شنو صدري شنو بطيخ عمي اصحو العراق انباع وانتو جاي تشاطرون والله عيب عليكم ومتستحون الله اكبر

حراق خالي من دكتاتور
العراقي الغيور -

حسب ماتناقلته بعض الصحف والمجلات ان المالكي يقبل بالتنحي عن السلطة ولكن بشرط ان يعطى الضمانات الكاملة من عدم محاسبته وعدم ملاحقته قانونيا وهذا إن دل فانه يدل على وجود خروقات قانونية وانسانية يستطيع الشعب محاكمته عليها مثالا عليه السجناء بسبب المخبر السري الذي ارهق الشعب العراقي وبدون ادلة على الادانه وأما موضوع هدر المال العام الذي اصبح واضح للعيان من جراء المشاريع المنشأة والتي متلبث إلا وقد دمرت والحجة في تدميرها انها تتقاطع ومشروع اخر كالتبليط وكسره لمد انابيب الماء وبعدها يبلط ويكسر ثانية لمد انابيب جمع مياه الامطار عدا ان المناطق تبقى مهملة لفترة طويلة الفساد المالي للوزراء الذين من قائمته وعلى رأسهم وزير التجارة السوداني والذي اصبح المالكي وكيل عنه بعد ان هرب الى الخارج حتى يتسنى للاخير تسوية الامور وترتيب الامور وتمهيدها لتكذيب الخبر . اضطهاده لاتباع رجل الدين العراقي الصرخي الذي نقرأ اخبارهم في كل مكان في النت والذين يبرزون اضطهادهم وظلمهم من خلال الشبكة العنكبوتية راجين ايصال صوتهم الى المجتمع العراقي والدولي رغم ان مطالبهم شرعية ودستورية فنرى الاعتداء على المتظاهرين الصرخيين المطالبين بحقوقهم في حرية التعبير عن الرأي المكفول في الدستور العراقي ونرى انتهاكات حقوق الانسان في التبريح في الضرب واطلاق العيارات النارية ورشهم بالماء الحار وما إلى ذلك من اساليب تعسفية . فكل هذه الامور يريد رئيس الوزراء عدم المحاسبة عليها لماذا ؟؟؟ لذلك ارى انه متمسك بالكرسي لان تركه سوف يؤدي الى فضحه هو وحزبه وتدمير كل ما عمله في السنوات الاخيرة المنصرمة وانه لن يتركها لان فترة 7 سنوات ليست قليلة من السرقات والتسلط وتهميش الاخرين والاستبداد بالرأي وقد قالها المالكي بلسانه إننا أخذناها ولن نتركها لأحد .

اوقفوا فوضى الصبيان
المهندس أحمد الكناني -

في ظل التراشق السياسي النابع عن عقيدة فاسدة جوهرها حب الذات والتشبع بالسلطة وبعيدة كل البعد عن الشعب ومصيره واهاته ونحن كشريحة من الشعب نرفض تمام الرفض هذا العبث الصبياني الذي يجري في العراق وينخرفي جسده ونرفض هذه المليشيات التي تسلطت على الحكم فاذا كانت هناك وطنية خالصة فليصفى ومن الان المفسد ويحاكم باسرع وقت ليس فقط تضارب مصالح

اوقفوا فوضى الصبيان
المهندس أحمد الكناني -

في ظل التراشق السياسي النابع عن عقيدة فاسدة جوهرها حب الذات والتشبع بالسلطة وبعيدة كل البعد عن الشعب ومصيره واهاته ونحن كشريحة من الشعب نرفض تمام الرفض هذا العبث الصبياني الذي يجري في العراق وينخرفي جسده ونرفض هذه المليشيات التي تسلطت على الحكم فاذا كانت هناك وطنية خالصة فليصفى ومن الان المفسد ويحاكم باسرع وقت ليس فقط تضارب مصالح

كلام بدون افعال
ميثم الطائي -

اعتقد ان اللعبة السياسية التي لعبة في العراق بعد انتخابات الاخيرة تعاد صفحاتها على انظار الشعب العراقي المسكين وكيف كانت الكتل السياسية تراهن على دماء الشعب العراقي في الحصول على مكاسبها السلطوية وكيفية الاستهزاء بعقول العراقين ومع الاسف!!!!وهل يعلم الشعب العراقي ان هؤلاء السياسيين انهم كلام بدون افعال وهذا يعني ان الفرد العراقي اصبح يذل ويهان بين والفترة والاخرى بتفاهات تقودها دول اقليمية لتصبح مشاكل السياسيين هي المشاكل العليا في البلد واما حقوق الشعب وحفظ دمائهم وصون كاماتهم وتوفير ابسط حقوقهم من خدمات والقضاء على البطالة وتوفير العيش والسكن هذه كلها اصبحت بل اصبح حق المواطن لايعنا له اي امر بل الحصول المناصب وفرض دكتاتورية حزب او شخص هو ما يروق وما يتمناه كل الكتل السياسية الملعونة

المسكين
مريم التميمي -

المسكين ساند نفسه على من ماكو بعد ثقه بكل واحد بس يشوف الا مور تتدهور يشرد ويخليه وراه

المسكين
مريم التميمي -

المسكين ساند نفسه على من ماكو بعد ثقه بكل واحد بس يشوف الا مور تتدهور يشرد ويخليه وراه

المالكي ورقة محترقة
مجيد كريم شعلان -

المالكي قد انتهى دوره وهو الان في ايامه الاخيرة

ارهاب دولة
محمد الحميري -

ان مايجري من خلافات بين المالكي والصدر لايصب في مصلحة العراق فكل شخص له مصلحتة الشخصية وهذه الخلافات بدأت تنخر في عظم بلدنا العزيز وهو اشد من الارهاب نفسه

ارهاب دولة
محمد الحميري -

ان مايجري من خلافات بين المالكي والصدر لايصب في مصلحة العراق فكل شخص له مصلحتة الشخصية وهذه الخلافات بدأت تنخر في عظم بلدنا العزيز وهو اشد من الارهاب نفسه

العراق
بنت العراق -

الى متى يبقى العراق في حيره من امره ضاعت حقوق الشعب العراقي بين ايدي فاشله لاتعرف معنى العمل والوفاء والتضحيه الى متى يبقى الشعب صامت

العراقي الجريح
ابوشمس العراقي -

الى متى يبقى العراق في حيره من امره ضاعت حقوق الشعب العراقي بين ايدي فاشله لاتعرف معنى العمل والوفاء والتضحيه الى متى يبقى الشعب صامت

العراقي الجريح
ابوشمس العراقي -

الى متى يبقى العراق في حيره من امره ضاعت حقوق الشعب العراقي بين ايدي فاشله لاتعرف معنى العمل والوفاء والتضحيه الى متى يبقى الشعب صامت

لماذا الصور بدون معممين
مغترب عربي -

هناك ملاحظة في الصور التي داخل الموضوع اراها خاليه من اي معمم تلطخت يداه بدماء العراقيين وهم كثر وما زالو يصدرون الفتواي الطائفية بين العراقيين

الحكومات المسبسه
مها الطائي -

المالكي وحكومه الفاسده التي جاءت على ضهر الدبابات كالها حكومات فاشله ومصيرها الفشل الذريع وان الاوان لسحب الثقه عن المالكي وحكومه الفاسده المسيسه التابعه

استبدال
فيصل العقابي -

ان حكومة المالكي هي حكومه جيده في تحركاتها ولكن هناك بعض القوة الدينيه تحاول الظغط عليها وافشالها وحسب ما اعتقد ان مقتدى الصدر يحاول اسقاط هذا الحكومه اي المالكي لاستبداله بشخص منهم حتى يعيد للعراق تلك المجازر

بين حانه ومانه خلصت خيرات
سندس سند -

علينا نحن الشعب ان نبني مصيرنا بايدينا .ونترك ماجلبته الايدي الماكره من خونه ومرتزقة ونقوم بسحب الثقة من هؤلاء الكذابين والا لاينفع شيء يذهب شخص وياتي الاخر وهذا في دوامة مستمرة

عرقنة الديمقراطية
نبيل الزركوشي -

لايوجد في قاموس ديمقراطيات العالم جميعاً هذا النوع الجديد من الديقراطية والمتمثل بسحب الثقة عن حكومة انت جزء منها فنائب رئيس الوزراء للخدمات ووزراء بالجملة، رئيس اركان الجيش العراقي وهلم جرا..... اذن من يسحب الثقة من منَ ومن بحاجة الى سحب الثقة؟ هل الحكومة بحاجة الى سحب الثقة من وزرائها الغير عاملين ام الوزراء ومن ورائهم بحاجة الى سحب الثقة من الحكومة.ان ابجديات الديقراطية هو اما ان تكون مع او ضد وتعلن بصورة واضحة عن موقف واضح ،لذا هذا النوع الجديد من الديقراطية (الديمقراطية العراقية)فقط تنطلي على المجموعات غير المثقفة والتي لايهمها مصير وطن ينزف يومياً وبدون توقف، انصح الجميع الااربيليون والحكوميون والمتنجفون ان يقفوا ولو لحظة امام خاطة العراق ويروا كيف تتداخل فيها المحافظات جغرافياً وكيف يتداخل ابنائها عرقياً دون الرجوع الى الدين او المذهب او العرق او القومية اذن نحن عراقيون دون الديمقراطية المخترعة من قبلكم..