كتّاب: مؤسس اخوان مصر سخر الديمقراطية كوسيلة للاستحواذ على السلطة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف: يرى عبد الله بن بجاد العتيبي ان مؤسس اخوان مصر لم يؤمن بالديمقراطية، وإن دخلها كوسيلة للاستحواذ على السلطة فقط، وكان رافضا للأحزاب السياسية، ومنحازا للعنف ضد مخالفيه داخل الجماعة، ويفضل استخدام العصا والضرب لتأديبهم، وتطور الأمر لديه ليؤسس تنظيما سريا للاغتيالات والقتل السياسي، ثم اتجه لتصدير الثورة فقادت جماعته انقلابا في اليمن.
التعليقات
اعطوا الفرصة
على معوز -اعطوا الفرصة لمرسى ان يعمل والمؤسف ان اشد المعارضين والمنتقدين لوصول الاسلاميين لحكم مصر هم من المسلمين ويجب ان نشير الى دهاء الغرب فى تعاملهم مع المسلمين فهم يشغلون المسلمين بانفسهم فعلا لا قولا مثل المسلمين فى دعائهم ففى التاريخ المنظور شجع الغرب وصول العسكر الى الحكم وما ادرالك ما حكم العسكر وما اوصل الية المنطقة من الوضع المزرى المهين ثم وضعوا وهم الربيع العربى وهم يدفعوننا الى مخططهم فى الشرق الاوسط الكبير ولا مانع من وصول التيار الاسلامى المدجن على النمط التركى للحكمونقول ان الشيوعيون حاولوا فرض مدهبهم بالقوة وراح ضحية دلك ملايين اليشروشاء اللة ان ينهد الشيوعيون بدون اطلاق رصاصة واحدة وكدلك الاشتراكيين حكموا كثير من الدول العربية والاسلامية وفشلوا فشلا دريعوبالرغم مما عناة الاخوان من ظلم وتعنت ومحاربة شرسة طوال 80 عام شاء اللة ان يصلوا الى الحكم بطريقة ديمقراطية واختيار شعبى جارف والمؤكد انهم سيحاربون بشراسة واستماتة حتى يفشلوا فى حكم مصر سواء من الداخل او من الغربواللة غالب على امرة
اعطوا الفرصة
على معوز -اعطوا الفرصة لمرسى ان يعمل والمؤسف ان اشد المعارضين والمنتقدين لوصول الاسلاميين لحكم مصر هم من المسلمين ويجب ان نشير الى دهاء الغرب فى تعاملهم مع المسلمين فهم يشغلون المسلمين بانفسهم فعلا لا قولا مثل المسلمين فى دعائهم ففى التاريخ المنظور شجع الغرب وصول العسكر الى الحكم وما ادرالك ما حكم العسكر وما اوصل الية المنطقة من الوضع المزرى المهين ثم وضعوا وهم الربيع العربى وهم يدفعوننا الى مخططهم فى الشرق الاوسط الكبير ولا مانع من وصول التيار الاسلامى المدجن على النمط التركى للحكمونقول ان الشيوعيون حاولوا فرض مدهبهم بالقوة وراح ضحية دلك ملايين اليشروشاء اللة ان ينهد الشيوعيون بدون اطلاق رصاصة واحدة وكدلك الاشتراكيين حكموا كثير من الدول العربية والاسلامية وفشلوا فشلا دريعوبالرغم مما عناة الاخوان من ظلم وتعنت ومحاربة شرسة طوال 80 عام شاء اللة ان يصلوا الى الحكم بطريقة ديمقراطية واختيار شعبى جارف والمؤكد انهم سيحاربون بشراسة واستماتة حتى يفشلوا فى حكم مصر سواء من الداخل او من الغربواللة غالب على امرة
الإخوان ضد العنف
مسلم عادي -لم يشهد التاريخ بأن الإخوان المسلمين لجأوا للعنف يوماً ما !! و قد يكون هناك من استخدم العنف و خاصة من الحكّام المتسلطين أو الحكومات الدكتاتورية و ألصقوا التهمة بالإخوان لكبح جماح الميول الشعبي الكبير تجاههم , و تشويه صورتهم .
السلم
سعيد دلمن -الإسلام السياسي لا يؤمن بالديمقراطية مطلقاً ..فالحديث أو الكتابة عن تأقلمه أو تقبله للنهج الديمقراطي خرافة ووهم ...وأن مفهوم الدولة الحديثة وأسس قيامها (البرلمان ومؤسسات المجتمع المدني حرية الرأي والصحافة ) في نقيض تام مع كل مفاهيم وفكر الإسلام السياسي ..وكما أن سياسة الاعتدال والمرونة التي يعتقد البعض قد أصبحت تأخذ ملامحها في سياسة بعض هذه المجموعات ماهية إلا سلالم للصعود إلى مواقع ومفاصل الحكم والسلطة ..فتطور هذه المجموعات من الإسلام السياسي لا يمكن أن يكون جدياً وصادقاً إلا من خلال برنامج مكتوب وواضح يتم فيه تثبيت أسس الديمقراطية وحرية الرأي والاعتقاد والتعددية السياسية ورفض الهيمنة والاستبداد الفكري والديني والسياسي بكل ألوانه وأشكاله ...وإلا فالحديث عن الدولة الديمقراطية في ظل هيمنة هذه العقليات المتخلفة يصبح وهم وحلم بعيد المنال ...مع التحية
الليبرالية غير ديمقراطية
م. المطيري -من أفجع الفواجع في العالم العربي وجود ما يسمى بالليبرالية. فهم غير ديمقراطيين ، و هم أيضا كذبة و مراوغون ، و هم أيضا فاسدون تجدهم بين الجنس و المال المسروق. و العمل الوحيد الذي يقومون به هو الإفتراء على المسلمين. و اختراع كل نقيصة و إلصاقها بهم.أبجديات الديمقراطية تقول : من اختاره الشعب في انتخابات نزيهة يحكم ، و عليكم يا أقليات أن تعملوا مع الفائز لصالح الوطن. و عليك انتظار موعد الإنتخابات القادمة لنرى ماذا يقول لك الشعب. إن لم تفعل ذلك فأنت غير ديمقراطي و مفتري
السلم
سعيد دلمن -الإسلام السياسي لا يؤمن بالديمقراطية مطلقاً ..فالحديث أو الكتابة عن تأقلمه أو تقبله للنهج الديمقراطي خرافة ووهم ...وأن مفهوم الدولة الحديثة وأسس قيامها (البرلمان ومؤسسات المجتمع المدني حرية الرأي والصحافة ) في نقيض تام مع كل مفاهيم وفكر الإسلام السياسي ..وكما أن سياسة الاعتدال والمرونة التي يعتقد البعض قد أصبحت تأخذ ملامحها في سياسة بعض هذه المجموعات ماهية إلا سلالم للصعود إلى مواقع ومفاصل الحكم والسلطة ..فتطور هذه المجموعات من الإسلام السياسي لا يمكن أن يكون جدياً وصادقاً إلا من خلال برنامج مكتوب وواضح يتم فيه تثبيت أسس الديمقراطية وحرية الرأي والاعتقاد والتعددية السياسية ورفض الهيمنة والاستبداد الفكري والديني والسياسي بكل ألوانه وأشكاله ...وإلا فالحديث عن الدولة الديمقراطية في ظل هيمنة هذه العقليات المتخلفة يصبح وهم وحلم بعيد المنال ...مع التحية
عجـــــــــــــبى !
>>>>>>>>>>! <<<<<<<<<< -قبل ثوره 25 يناير اعتمد كتبه الليبراليه فى مصر على التخويف من الوهابيه والصحراويه والبدويه واوالخ فى مهاجمتهم الاسلامين ! وبعد التوره الخلايجه مرعوبين من تصدير الثوره لانها من تداول السلطه وحسب الاسلام والكتاب هذا مثالا ! والاخوان اصبحوا مثل عبد الناصر الذى اقلق مضاجع المشيخات الخليجيه...أليست الليراليه استك ! فالصو ! بكش ! اونطه واوا الخ وعجبى عليكى يا ليبراليه يا محيرانى
عجـــــــــــــبى !
>>>>>>>>>>! <<<<<<<<<< -قبل ثوره 25 يناير اعتمد كتبه الليبراليه فى مصر على التخويف من الوهابيه والصحراويه والبدويه واوالخ فى مهاجمتهم الاسلامين ! وبعد التوره الخلايجه مرعوبين من تصدير الثوره لانها من تداول السلطه وحسب الاسلام والكتاب هذا مثالا ! والاخوان اصبحوا مثل عبد الناصر الذى اقلق مضاجع المشيخات الخليجيه...أليست الليراليه استك ! فالصو ! بكش ! اونطه واوا الخ وعجبى عليكى يا ليبراليه يا محيرانى
very sad
kamo -Islam honered the arabs and put them in the heart of the civilization and now some of the failed leftist and communist turning their back to their great religion , your position is not better than Abu Lahab or Abu Jahel , Do not make a mistake ISLAM is prevailing and it is one way traffic , For sure you will regret every single word you saying which is untrue and rabbish . The victory is close and I can see in the near horizon.
الشيء المسير للسخرية
Ashraf -ان تجد كتاب يعيشون في مجتمعات مغلقة لايسمع فيها صوت واحد معارض لاي نظام من نظمهم !! وليس لديهم الحق لانتقاد انظمتهم بالقدر الكافي حتيمساحة الحرية محدودة للغاية وبها الكثير جدا من الخطوط الحمراء وينتقدون بلدا متقدم عنهم سياسيا بعشرات السنون !! ودفع ثمن ذلك دماء كثيرة !! الاخوان الاخوان !! انا بكره الاخوان ولكن احترم ""صندوق الانتخاب "" الذي اتي بهم ونفس الصندوق يستطيع ان يطيح بهم في اي وقت وسيحترمون ذلك لان هناك جيش يحمي الشرعية وعامة طبيعة المصري اساسا لاتميل للعنف تجاه ابناء بلده