جريدة الجرائد

في ذكرى الغزو العراقي للكويت : الديمقراطية عبث بالثوابت والأعراف

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يعرف القاصي والداني من أهل الكويت أن القيم التي كان شعبنا يتحلى بها قبل الغزو آخذة في الاضمحلال تحت وطأة الخلافات والعصبيات وغياب الرؤية وترك الحبل على الغارب في كل اتجاه.

إيلاف : يرى طارق إدريس ان ذكرى الغزو العراقي للكويت في الثاني من اغسطس العام 1990، يجب الا تنسى وان تكون درسا لجيل ولد بعد احداث يوم (الخميس الاسود) في ظل ضغط الحدث السياسي الاكثر عمقا في هذه الذكرى بعد ان تحولت الديمقراطية الكويتية الى عبث بالاصول والثوابت والأعراف.ويذكّر عدنان مكاوي ببعض تفاصيل الغزو في ما يتعلق بالفلسطينيين المقيمين في الكويت، حيث يرى ان الفلسطينيين بعدما تحررت الكويت من براثن الغزاة المحتلين، عادوا (للفشخرة) والاسراف في اقامة الافراح لابنائهم وبناتهم في ارقى الفنادق الكويتية واغلاها، وتفننوا وتنافسوا في اقامة الولائم وتقديم الهدايا واحضار المغنيين والمغنيات والراقصات، ناسين وعودهم وعهودهم أثناء الغزو ومتناسين انهم اصحاب قضية وطنية .وتتساءل صحيفة ( الجريدة ) الكويتية في الذكرى الـ 22 للغزو العراقي الغاشم، فيما اذا الكويت اليوم أفضل مما كانت في تلك اللحظة وفي الأيام التي سبقتها؟.وتتابع " الجواب البديهي، لا. لأن حالنا لا تحتاج إلى دليل. فوضعنا الاقتصادي عليل. ونظامنا السياسي يرتبك على وقع النزاعات المتكررة والمتجددة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، ونسيجنا الاجتماعي يتهتك، والمجتمع يتفكك إلى مكوناته الأولية القبلية والطائفية، في وقت بتنا ننظر إلى دولتنا كمصدر لنهش المكاسب وليس كمظلة تقينا عاديات الزمن وكموئل لجهدنا ولمستقبل أجيالنا" .وتسترسل الجريدة في افتتاحيتها " يعرف القاصي والداني من أهل الكويت أن القيم التي كان شعبنا يتحلى بها قبل الغزو آخذة في الاضمحلال تحت وطأة الخلافات والعصبيات وغياب الرؤية وترك الحبل على الغارب في كل اتجاه. لقد واجهنا الغزو شعباً واحداً موحداً، وانتصرنا لأنه لم يكن بيننا من شكَّك في حقنا أو تعامل مع الغزاة، أو برّر العدوان. وتجاوزنا المحنة، لأننا أدركنا مقومات بقاء الدولة فتمسكنا بأسسها في مؤتمر جدة، ورأينا في تأكيد العقد والعهد مناسبة للانطلاق إلى الأمام.ربحنا معركة دحر العدوان، لكننا خسرنا معركة قيام الدولة الحديثة المكتملة الأركان. فلا استطعنا تطوير ديمقراطيتنا، ولا تمكنّا من تعزيز مواطنتنا، ولا احتفظنا بالقيم التي أدت إلى نجاحات آبائنا وأجدادنا في عملية البناء، إضافة إلى أننا فقدنا دورنا الاقتصادي الرائد ونبرهن يومياً على عجزنا عن استعادته في كل المجالات.لن نجلد أنفسنا. لكننا يجب أن نعترف بأن كارثة الغزو وفرحة التحرير لم تثمرا ما كان يجب أن تثمراه، أي وحدة وطنية متراصة تحصّن الدولة والكيان، وانطلاقة نحو التحديث والتنمية في الاقتصاد والاجتماع، وتعميقاً للديمقراطية في كل اتجاه، وفوق هذا كله احتراماً للدستور وتكريساً لدولة القانون التي هي أساس كل أساس".وفي ما يلي اهم ما كُتب عن ذكرى الغزو العراقي للكويت :كتب طارق إدريس في صحيفة السياسة الكويتية : تعود الذكرى بعد 22 عاما والوطن العربي يشهد حالة من التوافق والاجماع على دحر الظلم والخوف والديكتاتورية، في الدفاع عن ارادة الشعب السوري امام آلة الدمار الحربي التي تشهدها دمشق اليوم وكل المدن السورية التي رفضت حوار البارود والنار من اجل الاصلاح الوطني!نعم انه التاريخ والدروس والعبر فهل تستيقظ الضمائر اليوم ونحن نستعيد ذكرى الخميس الاسود الغاشم اليوم تحت أزيز المواقف السياسية المتناقضة لاسقاط النظام الديمقراطي الكويتي السلس وباستخدام الشباب كجسر للعبور وغزو الاصول والثوابت الدستورية!انه حقا غزو داخلي في هذه الذكرى الأليمة، فمن يتعظ؟وكتب عدنان مكاوي حول سلوكيات الفلسطينيين المقيمين في الكويت خلال فترة الغزو:اريد ان اذكر الفلسطينيين بتداعيات اشهر الاحتلال السبعة العجاف، فقد اصبح الفلسطينيون المقيمون في الكويت في هذا اليوم الاسود صفر اليدين خاوية جيوبهم، بعد ان ضاعت تحويشة عملهم المضني في الكويت، وعادوا كما دخلوها في المرة الاولى فحزنوا وندموا وتمنوا ان تعود الايام الخوالي وتتحرر الكويت ليسلكوا سلوكا جديدا قوامه حسن التصرف بالمال والنأي عن الاسراف في افراحهم وأتراحهم.ان لا ادعو لان يحرم الفلسطيني المقتدر الثري نفسه من الفرح بابنه او ابنته، سواء في الكويت او عمان او مصر او الامارات او السعودية او غيرها من بلاد العالم لان هناك من هو فقير ومعدم في الضفة الغربية وقطاع غزة، كل الذي ادعو اليه عدم المبالغة وعدم التبذير في اقامة الولائم والافراح، تقديرا لمشاعر الاخرين واحتراما للظروف التي يمر بها ابناؤنا في السجون الاسرائيلية، والأسى الذي يعتصرهم واهليهم من الحبس والحرمان وفي كل بلد يعيش فيها المهاجرون الفلسطينيون المئات ان لم يكن الالاف من المرضى والابناء المتفوقين دراسيا احوج بكثير من هذا المغني او تلك الراقصة بأموال الفلسطينيين وانفع للوطن حاضرا ومستقبلا.يا ابناء شعبي: اتعظوا مما حدث لاجدادكم في فلسطين عام 1948 فنهاية حياة التفاخر والتظاهر والنفخة الكذابة وشوفة النفس والغرور والتباهي هي الحسرة والندم والهجرة والافلاس، ولا شيء يدوم غير وجه ربك ذي الجلال والاكرام... اتعظوا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اتعجب من اقحام الفلسطينني
متابع من بعيد -

لا احب ان اشارك بتعليقات ولكن هنا سوف فقط اطرح امر موضوعي بنقاط للسيد عدنان مكاوي : ١- هل يعني ما تقول من فقر ومآسي ان لا يفرح هذا الشعب كلا على حسب قدرته المالية والاجتماعية ... يا سيدي الفاضل كل مجتمعات العالم بها مآسي فيوجد بالخليج واوروبا وامريكا من هم فقراء ومن هم مرضى ومن هم يتامى ومن هم بمأساه ومع ذلك يوجد من بالمجتمع يفرح ويصرف وما الى ذلك وما الفرق بالفلسطيني اذا فقط ان بلده محتل هذا الفرق فقط دون اقحام الطبقيات بالموضوع والفشخرة والفقر وما شابه. ٢- الاحتلال قدر واصبح موجود ولا يعني ان الشخص اذا، حرم فرحة ابنه من عرس او فرح يتناسب مكانته الاجتماعية سوف ترجع فلسطين يا سيدي الفاضل بدل من التركيز على الطبقات الاجتماعية والنظر لها بضغينه الافضل التركيز ببناء علم ونهضه وتعليم . ٣- قد تقول هذا كله بالمساهمة من الفلسطينيين يحدث ويصبح من نهضمه وتعلم ووو يا سيدي الفاضل الفلسطيني جزئ من الامة العربية وما به من عيوب لدي الجميع ايضا فكم ملياردير عربي لا يدعم شعب بلده بشكل فعلي فكم عربي لا يهتم غير باهله واولاده وعائلته اكثر من الغير والفلسطيني ليس كائن فضائي بل سلوكياته مثل غيره من عرب . ٤- حتى من يريد ان يساهم من كثر ما جرب سابقا وجاء من ينهب اموال التبرعات لم يعد هناك ثقة للاستمرارية ولم يعد هناك دافع للغير ليبادر . ٥- الامر الاخير يا سيدي ليس شرطا ان يبقى الشعب الفلسطيني مذلول ولا خانع ولا عايش مأساة باستمرار ولا لايتمتع بخيره او يتمتع اقل من غيره كعقدة نقص من اجل ان تراه شعب يشعر بالغير هو مجموعة عائلات يفكر كما يفكر الجميع يريد ان يعيش وفقا لمستواه الاجتماعي الذي بناه بتعبه وجهده ومن الصفر ويري ان لا يري ابنائه ما رآه من تعب ونقود الدنيا وصرفها لا يغير قدر محتوم فقد من بقى للنضال وقدر من خرج للعيش وكلا يكمل الاخر ولكل دوره الذي سوف يقدره ربه . نهاية الحديث انظر للفلسطيني كشخص عربي وسلوكياته مثله فاغلبهم حتى لم يعش بفلسطين وامر طبيعي ان من هو بفلسطين ان يشعر اكثر بالمأساه لانه عايشها ولا يعني شرط ان ندمر الجميع من اجل ان ترضى فحتي العائلة الواحده يخرج اخ اغنى من اخ اخر هل يعني ان الاخ الغني لا يفرح وفقا لمستواه المعيشي من اجل اخاه الاخر بالطبع لا فحتى لو امتنع هل سوف يغير هذا من رزق اخاه فيصبح حاله غير الحال يا سيدي رزقكم بالسماء وما توعدون فكم ساعد اخاه لحد

اتعجب من اقحام الفلسطينني
متابع من بعيد -

لا احب ان اشارك بتعليقات ولكن هنا سوف فقط اطرح امر موضوعي بنقاط للسيد عدنان مكاوي : ١- هل يعني ما تقول من فقر ومآسي ان لا يفرح هذا الشعب كلا على حسب قدرته المالية والاجتماعية ... يا سيدي الفاضل كل مجتمعات العالم بها مآسي فيوجد بالخليج واوروبا وامريكا من هم فقراء ومن هم مرضى ومن هم يتامى ومن هم بمأساه ومع ذلك يوجد من بالمجتمع يفرح ويصرف وما الى ذلك وما الفرق بالفلسطيني اذا فقط ان بلده محتل هذا الفرق فقط دون اقحام الطبقيات بالموضوع والفشخرة والفقر وما شابه. ٢- الاحتلال قدر واصبح موجود ولا يعني ان الشخص اذا، حرم فرحة ابنه من عرس او فرح يتناسب مكانته الاجتماعية سوف ترجع فلسطين يا سيدي الفاضل بدل من التركيز على الطبقات الاجتماعية والنظر لها بضغينه الافضل التركيز ببناء علم ونهضه وتعليم . ٣- قد تقول هذا كله بالمساهمة من الفلسطينيين يحدث ويصبح من نهضمه وتعلم ووو يا سيدي الفاضل الفلسطيني جزئ من الامة العربية وما به من عيوب لدي الجميع ايضا فكم ملياردير عربي لا يدعم شعب بلده بشكل فعلي فكم عربي لا يهتم غير باهله واولاده وعائلته اكثر من الغير والفلسطيني ليس كائن فضائي بل سلوكياته مثل غيره من عرب . ٤- حتى من يريد ان يساهم من كثر ما جرب سابقا وجاء من ينهب اموال التبرعات لم يعد هناك ثقة للاستمرارية ولم يعد هناك دافع للغير ليبادر . ٥- الامر الاخير يا سيدي ليس شرطا ان يبقى الشعب الفلسطيني مذلول ولا خانع ولا عايش مأساة باستمرار ولا لايتمتع بخيره او يتمتع اقل من غيره كعقدة نقص من اجل ان تراه شعب يشعر بالغير هو مجموعة عائلات يفكر كما يفكر الجميع يريد ان يعيش وفقا لمستواه الاجتماعي الذي بناه بتعبه وجهده ومن الصفر ويري ان لا يري ابنائه ما رآه من تعب ونقود الدنيا وصرفها لا يغير قدر محتوم فقد من بقى للنضال وقدر من خرج للعيش وكلا يكمل الاخر ولكل دوره الذي سوف يقدره ربه . نهاية الحديث انظر للفلسطيني كشخص عربي وسلوكياته مثله فاغلبهم حتى لم يعش بفلسطين وامر طبيعي ان من هو بفلسطين ان يشعر اكثر بالمأساه لانه عايشها ولا يعني شرط ان ندمر الجميع من اجل ان ترضى فحتي العائلة الواحده يخرج اخ اغنى من اخ اخر هل يعني ان الاخ الغني لا يفرح وفقا لمستواه المعيشي من اجل اخاه الاخر بالطبع لا فحتى لو امتنع هل سوف يغير هذا من رزق اخاه فيصبح حاله غير الحال يا سيدي رزقكم بالسماء وما توعدون فكم ساعد اخاه لحد

اتعجب من اقحام الفلسطينني
متابع من بعيد -

لا احب ان اشارك بتعليقات ولكن هنا سوف فقط اطرح امر موضوعي بنقاط للسيد عدنان مكاوي : ١- هل يعني ما تقول من فقر ومآسي ان لا يفرح هذا الشعب كلا على حسب قدرته المالية والاجتماعية ... يا سيدي الفاضل كل مجتمعات العالم بها مآسي فيوجد بالخليج واوروبا وامريكا من هم فقراء ومن هم مرضى ومن هم يتامى ومن هم بمأساه ومع ذلك يوجد من بالمجتمع يفرح ويصرف وما الى ذلك وما الفرق بالفلسطيني اذا فقط ان بلده محتل هذا الفرق فقط دون اقحام الطبقيات بالموضوع والفشخرة والفقر وما شابه. ٢- الاحتلال قدر واصبح موجود ولا يعني ان الشخص اذا، حرم فرحة ابنه من عرس او فرح يتناسب مكانته الاجتماعية سوف ترجع فلسطين يا سيدي الفاضل بدل من التركيز على الطبقات الاجتماعية والنظر لها بضغينه الافضل التركيز ببناء علم ونهضه وتعليم . ٣- قد تقول هذا كله بالمساهمة من الفلسطينيين يحدث ويصبح من نهضمه وتعلم ووو يا سيدي الفاضل الفلسطيني جزئ من الامة العربية وما به من عيوب لدي الجميع ايضا فكم ملياردير عربي لا يدعم شعب بلده بشكل فعلي فكم عربي لا يهتم غير باهله واولاده وعائلته اكثر من الغير والفلسطيني ليس كائن فضائي بل سلوكياته مثل غيره من عرب . ٤- حتى من يريد ان يساهم من كثر ما جرب سابقا وجاء من ينهب اموال التبرعات لم يعد هناك ثقة للاستمرارية ولم يعد هناك دافع للغير ليبادر . ٥- الامر الاخير يا سيدي ليس شرطا ان يبقى الشعب الفلسطيني مذلول ولا خانع ولا عايش مأساة باستمرار ولا لايتمتع بخيره او يتمتع اقل من غيره كعقدة نقص من اجل ان تراه شعب يشعر بالغير هو مجموعة عائلات يفكر كما يفكر الجميع يريد ان يعيش وفقا لمستواه الاجتماعي الذي بناه بتعبه وجهده ومن الصفر ويري ان لا يري ابنائه ما رآه من تعب ونقود الدنيا وصرفها لا يغير قدر محتوم فقد من بقى للنضال وقدر من خرج للعيش وكلا يكمل الاخر ولكل دوره الذي سوف يقدره ربه . نهاية الحديث انظر للفلسطيني كشخص عربي وسلوكياته مثله فاغلبهم حتى لم يعش بفلسطين وامر طبيعي ان من هو بفلسطين ان يشعر اكثر بالمأساه لانه عايشها ولا يعني شرط ان ندمر الجميع من اجل ان ترضى فحتي العائلة الواحده يخرج اخ اغنى من اخ اخر هل يعني ان الاخ الغني لا يفرح وفقا لمستواه المعيشي من اجل اخاه الاخر بالطبع لا فحتى لو امتنع هل سوف يغير هذا من رزق اخاه فيصبح حاله غير الحال يا سيدي رزقكم بالسماء وما توعدون فكم ساعد اخاه لحد

واقع الحال
احمد العراقي -

بسم الله الرحمن الرحيم لا يخفى على الجميع بين القاصي والداني ان ماحصل في الكويت انها مؤامره امريكيه اسرائيه مع صدام السيطره على الخليج من خلال نشر معسكراتها وبوارجها في المنطقه وان المتضرر هو المساكين كم شعب الكويت والعراق وانت ذكرت في تعليقك الكريم ان الكويت تبدل فيها النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي ليس فقط في الكويت بل الشعب العراقي هو الخاسر الاكبر من هذا العمل الهمجي الذي قام به صدام العراق دفع الى الكويت ملايين الدولارات تعويض عن الغزو العراقي ومازال العراق يدفع الملايين لد الان وهناك في العراق الملايين من الفقراء والارامل والايتام هذه الاموال من قوتهم وما دخل هؤلاء بعمل صدام لاتزر وازرة وزره اخرى كان من الاولى صرف المبالغ على الفقراء العراقيين والكل يعلم الان ان وضع المواطن الكويتي يختلف عن المواطن العراقي من ناحيه الدخل وناحيه فرق العمله والكويت دائما تطالب في المؤتمرات والامم المتحده بالفصل السابع اتجاه العراق وعدم التنازل من حقها وما دخل العراقي بالبند السابع الالاف من العراقيين يعيشون اليوم على القمامه والكل صامت

واقع الحال
احمد العراقي -

بسم الله الرحمن الرحيم لا يخفى على الجميع بين القاصي والداني ان ماحصل في الكويت انها مؤامره امريكيه اسرائيه مع صدام السيطره على الخليج من خلال نشر معسكراتها وبوارجها في المنطقه وان المتضرر هو المساكين كم شعب الكويت والعراق وانت ذكرت في تعليقك الكريم ان الكويت تبدل فيها النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي ليس فقط في الكويت بل الشعب العراقي هو الخاسر الاكبر من هذا العمل الهمجي الذي قام به صدام العراق دفع الى الكويت ملايين الدولارات تعويض عن الغزو العراقي ومازال العراق يدفع الملايين لد الان وهناك في العراق الملايين من الفقراء والارامل والايتام هذه الاموال من قوتهم وما دخل هؤلاء بعمل صدام لاتزر وازرة وزره اخرى كان من الاولى صرف المبالغ على الفقراء العراقيين والكل يعلم الان ان وضع المواطن الكويتي يختلف عن المواطن العراقي من ناحيه الدخل وناحيه فرق العمله والكويت دائما تطالب في المؤتمرات والامم المتحده بالفصل السابع اتجاه العراق وعدم التنازل من حقها وما دخل العراقي بالبند السابع الالاف من العراقيين يعيشون اليوم على القمامه والكل صامت

واقع الحال
احمد العراقي -

بسم الله الرحمن الرحيم لا يخفى على الجميع بين القاصي والداني ان ماحصل في الكويت انها مؤامره امريكيه اسرائيه مع صدام السيطره على الخليج من خلال نشر معسكراتها وبوارجها في المنطقه وان المتضرر هو المساكين كم شعب الكويت والعراق وانت ذكرت في تعليقك الكريم ان الكويت تبدل فيها النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي ليس فقط في الكويت بل الشعب العراقي هو الخاسر الاكبر من هذا العمل الهمجي الذي قام به صدام العراق دفع الى الكويت ملايين الدولارات تعويض عن الغزو العراقي ومازال العراق يدفع الملايين لد الان وهناك في العراق الملايين من الفقراء والارامل والايتام هذه الاموال من قوتهم وما دخل هؤلاء بعمل صدام لاتزر وازرة وزره اخرى كان من الاولى صرف المبالغ على الفقراء العراقيين والكل يعلم الان ان وضع المواطن الكويتي يختلف عن المواطن العراقي من ناحيه الدخل وناحيه فرق العمله والكويت دائما تطالب في المؤتمرات والامم المتحده بالفصل السابع اتجاه العراق وعدم التنازل من حقها وما دخل العراقي بالبند السابع الالاف من العراقيين يعيشون اليوم على القمامه والكل صامت

مهزله
سامح -

استغرب من تعبير قبل الغزو وبعد الغزو هي اساسا الكويت دويله وليست دوله اي مجتمع يتكلمون عنه ؟؟ والله ضحكتوني الله يخلي العم سام

مهزله
سامح -

استغرب من تعبير قبل الغزو وبعد الغزو هي اساسا الكويت دويله وليست دوله اي مجتمع يتكلمون عنه ؟؟ والله ضحكتوني الله يخلي العم سام

الكويت عراقية
ياسين -

الكويت هي اراضي عراقية التاريخ يشهد على ذلك وسيتم استرجاعها قريبا

الكويت عراقية
ياسين -

الكويت هي اراضي عراقية التاريخ يشهد على ذلك وسيتم استرجاعها قريبا

تاريخ الكويت
ابن العراق -

يكفي الكويتيين ان يكون ذلك التحرير بداية لتاريخ لم يكونوا يمتلكون شئا قبله

تاريخ الكويت
ابن العراق -

يكفي الكويتيين ان يكون ذلك التحرير بداية لتاريخ لم يكونوا يمتلكون شئا قبله

الكوووويت بلد العز
كويتي وافتخر -

الكويت باهلها وستبقى باهلها (مقولة الشيخ جابر رحمة الله )

الكوووويت بلد العز
كويتي وافتخر -

الكويت باهلها وستبقى باهلها (مقولة الشيخ جابر رحمة الله )

متجاوزاً قواعد سايكس وبيك
Rizgar -

لقد كان لسايكس وبيكو الفضل في إيقاف الحروب العربية القبلية، والغزوات البينية، ولجم الاندفاعات الطائفية والقبائلية البدوية .وحده صدام حسين الذي حاول العودة إلى التاريخ ما قبل السايكس بيكوي، متمثلاً سيرة أجداده الأطهار، عليهم رضوان الله أجمعين، متجاوزاً قواعد سايكس وبيكو .

متجاوزاً قواعد سايكس وبيك
Rizgar -

لقد كان لسايكس وبيكو الفضل في إيقاف الحروب العربية القبلية، والغزوات البينية، ولجم الاندفاعات الطائفية والقبائلية البدوية .وحده صدام حسين الذي حاول العودة إلى التاريخ ما قبل السايكس بيكوي، متمثلاً سيرة أجداده الأطهار، عليهم رضوان الله أجمعين، متجاوزاً قواعد سايكس وبيكو .