يسحقون الأكثريات ويشفقون على الأقليات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
فيصل القاسم
من أكثر المفارقات إثارة للقرف والسخرية في مجريات بعض الثورات العربية أن الكثيرين في الداخل والخارج لا هم لهم إلا إبداء القلق والتباكي على مستقبل الأقليات في العالم العربي على ضوء وصول الإسلاميين إلى السلطة في بعض البلدان العربية. ويتزعم بعض "العلمانجيين" و"الليبرالجيين" الحملة المنادية بالحفاظ على حقوق الأقليات وأنماط عيشها، لا بل يطلقون صرخات ذعر سخيفة من أن مستقبل الأقليات في خطر شديد بسبب استلام أحزاب إسلامية مقاليد الحكم في هذا البلد أو ذاك. وكم سمعنا بعضهم يحذر من أن أقليات دينية وعرقية عديدة ستغادر أوطانها العربية إلى الخارج خوفاً من الاضطهاد والمضايقات. وكم شعرت بحنق شديد عندما سمعت أحد "المتعلمجين" وهو يحيك الأكاذيب عن وضع بعض المسيحيين في بعض الدول العربية، وكيف أنهم يتعرضون للقتل على الهوية، مع العلم، لو أن ذلك حصل فعلاً، فلن يكون عدد الذين لاقوا حتفهم من هذه الأقلية أو تلك أصابع اليد الواحدة، ناهيك عن أن الذي قتلهم ربما تكون بعض السلطات الحاكمة المحاصرة بثورات شعبية وذلك لتأليب الطوائف وضربها ببعضها البعض على مبدأ "فرق تسد" الذي أتقنه الطواغيت العرب القومجيون أكثر من المستعمر الغربي بمرات ومرات، فهم يتشدقون بالشعارات القومجية العريضة، ثم يحكمون على أسس طائفية وعشائرية وقبلية بائدة. وفيما لو كان هناك بعض المتطرفين من الأكثريات، فلا شك أنهم لا يمثلون إلا أنفسهم، وأن الأكثرية الساحقة من الأكثريات تتبرأ منهم ومن أفعالهم.
لا أدري لماذا صدّع بعض "العلمانجيين" رؤوسنا وهم يبدون قلقهم على مستقبل الأقليات بعد الربيع العربي، بينما لم يرف لهم جفن، ولم ينبسوا ببنت شفة عن المجازر التي تعرضت وتتعرض لها الأكثريات في بعض دول الربيع العربي. لم نر هؤلاء المنافقين الأفاقين يذرفون دمعة واحدة على الملايين الذين تشردوا في الداخل والخارج على أيدي العصابات الحاكمة هنا وهناك. هل يعقل أن يقيموا الدنيا ولا يقعدوها لمجرد تعرض واحد من هذه الأقلية أو تلك للمضايقة، بينما يموت المئات يومياً من الأكثريات في طول البلاد وعرضها، ناهيك عن الجرائم الفاشية والنازية التي تعرضت لها مدن بأكملها في بعض الدول العربية. لماذا مقتل واحد من هذه الأقلية أو تلك يحظى بتغطية وتباك منقطع النظير، بينما يقضي عشرات الألوف من الأكثريات نحبهم بطرق وحشية بالدبابات والطائرات وراجمات الصواريخ والأسلحة المحرمة دولياً، وكأنهم مجرد أسراب من الذباب، ولا بواكي لهم لدى عصابات العلمانجيين والليبرالجيين ولاعقي أحذية الطواغيت؟ لماذا يخافون على مستقبل اثنين أو ثلاثة من مجموع هذا الشعب أو ذاك، ولا يعيرون أي اهتمام لمستقبل الأكثريات التي تشكل أكثر من ثمانين بالمائة في بعض الدول العربية، والتي عانت وتعاني الأمرين قتلاً وسحقاً وتشريداً لمجرد أنها طالبت باسترجاع أبسط حقوقها الإنسانية.
لماذا نسي بعض المتباكين على مستقبل الأقليات أن الأكثريات تعاني من ظلم واضطهاد وبطش الأقليات منذ عشرات السنين في العديد من الدول العربية؟ ألا يعلم هؤلاء السخفاء أن الأكثريات هي التي يجب أن تحكم في البلدان الديمقراطية عملاً بجوهر الديمقراطية القائم على حكم الأكثرية، وأن الأقليات في الغرب الديمقراطي لا تحلم أن تصل إلى البرلمانات، فما بالك أن تتسيد على الأكثريات لعشرات السنين؟ صحيح أنه من الواجب على الأكثرية في أي بلد أن تحفظ حقوق الأقليات، وأن تكون الأخيرة متمتعة بكل حقوق المواطنة دون أي تعرض للمضايقة أو الاضطهاد، لكن طبيعة الديمقراطية الغربية ذاتها لم تحمل زعيماً من طائفة دينية صغيرة تاريخياً إلى السلطة إلا من رحم ربي. ولنتذكر أن الرئيس الكاثوليكي الوحيد الذي وصل إلى سدة الحكم في أمريكا كان جون كندي، لكنه مات قتلاً. ولنتذكر أيضاً أن الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما فعل المستحيل كي يثبت للشعب الأمريكي أنه مسيحي مثل غالبية الأمريكيين، وليس مسلماً.
متى يعلم المتباكون على حقوق ومستقبل الأقليات في العالم العربي بعد الثورات أن الأكثريات لم تكن طائفية في تاريخها، وأن الطائفيين الحقيقيين في عالمنا التعيس هم أبناء الأقليات الذين ما إن يصلوا إلى السلطة حتى يصبح شعارهم سحق الأكثريات وترويعها بالويل والثبور وعظائم الأمور فيما لو فكرت يوماً باسترداد حقها الطبيعي في الحكم بموجب الديمقراطية؟ ألم نر ماذا فعلت بعض الأقليات بالأكثريات في بعض البلدان؟ ألا يهدد إرهابيو الأقليات بسحق الملايين من هذه الأكثرية أو تلك كي يبقوا في السلطة؟ أليست كل التخويفات من أن الإسلاميين سيسحقون أبناء الأقليات بعد الثورات كذب بكذب لتبرير بقاء هذه الأقلية أو تلك في الحكم في هذا البلد العربي أو ذاك، بحجة أنها تحفظ حقوق الأقليات الأخرى؟ متى كان الطواغيت المنتمون للأقليات أو الأكثريات يحفظون حقوق أحد أصلاً؟ ألا يستخدمون الجميع كأحذية لتحقيق أهدافهم الفئوية حتى لو داسوا على القاصي والداني؟
متى تدرك الأقليات في العالم العربي أنه لا أحد يحميها ويصون حقوقها ومستقبلها إلا الأكثريات التي تترفع عن الطائفية بحكم أنها الأغلبية؟ متى يعلمون أن الأغلبية لا تخشى الأقليات بحكم الكثرة؟ متى تصطف الأقليات إلى جانب الأكثريات وتتوقف عن مساندة الطواغيت الذين لن يجلبوا لها سوى الدمار والخراب؟ هل يعقل أن نضحي بحق السواد الأعظم من الشعب كي نحمي حقوق خمسة أو ستة بالمائة من أفراده من الأقليات؟ أليس من حق الأكثريات أن يجن جنونها من هذا المنطق الأعوج؟ متى تتوقف بعض الأقليات قصيرة النظر عن استعداء الأكثريات في الدول العربية؟ ماذا استفاد ذلك المصري الأحمق عندما أنتج فلمه المسيء للرسول عليه الصلاة والسلام سوى دق مزيد من الأسافين بين أهله الأقباط الأقلية والمسلمين الأكثرية في مصر؟
لنحتكم جميعاً إلى صناديق الاقتراع كما تفعل كل الديمقراطيات المحترمة في العالم. وليس هناك شك بأن الأكثريات العربية، على عكس الغربية التي لم تنتخب يوماً سوى أبناء الأكثرية إلا ما ندر، لن تمانع في وصول أبناء الأقليات العربية إلى سدة الحكم هنا وهناك فيما لو حصلت على الأصوات المطلوبة في صناديق الاقتراع. ولنتذكر أن السوريين اختاروا يوماً رئيس وزراء مسيحياً بكامل إرادتهم ورضاهم، مع العلم أن أغلبيتهم مسلمون. كم كان المجاهد الكبير سلطان باشا الأطرش رائعاً عندما سألوه إذا كان يوافق على تولي رئيس وزراء مسيحي مقاليد الحكم في سوريا، فسألهم:" وهل سيحكم بالإنجيل أو الدستور؟"، فأجابوا "بالدستور طبعاً"، فقال: "على الرحب والسعة".
وكي لا يظن البعض أنني أدعو إلى المحاصصة الطائفية. معاذ الله! فما أجمل أن نبني أوطاننا الجديدة على أساس المواطنة، وليس على أساس طائفي أو قومي، أو على أساس الأكثرية والأقلية، مع العلم أن معظم دساتير الغرب تؤكد على أن تكون مقاليد الحكم بيد الأكثرية الدينية. هل يمكن أن تكون ملكة بريطانيا من خارج الكنيسة الإنجليكانية؟ بالمشمش
التعليقات
غير صحيح
نون -لايا استاذ فيصل ان صراع الاقليات الاكثريه تكون على السلطه ودائما وغالبا ما تكون هذه الاكثريه مسلحه ولديها مليشيات وعليه فاذا قتل عدد كبير منهم فلانه على حساب المناصب والكراسي والمذهبيه ا و الطائفيه بينما الاقليات فهي غير مسلحه وليست لها مليشيات ولاتتناطح على الكراسي فاذا قتل منهم فهذا يعني يجب التباكي عليهم لانهم عزل ولايطالبون بسلطه اليس كذالك يا استاذ
الى الكاتب
العزيز -انت أخر من يتكلم
عن أهل سوريا
الحجاج -قال الحجاج يوماً ... عن أهل سوريا @@ لايغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم @@ فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه @@ وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه @@ فانتصروا بهم فهم خير أجناد الارض @@ وأتقى فيهم ثلاثاً @@@ 1- نسائهم فلا تقربهم بسوء @ وإلا أكلوك كما تأكل الأسود فرائسها 2- أرضهم وإلا حاربتك صخور جبالهم 3- دينهم وإلا أحرقوا عليك دنياك
الى الكاتب
العزيز -انت أخر من يتكلم
بلا مشمش بلا بطيخ
ماجد السوري -يا سيد فيصل الله يرضى عليك جاية تعطينا دروس بل الوطنية ! وتحدثنا عن من سيحكم بالدستور. وهل هناك بلد عربي واحد يطبق فيه الدتور ؟ كرمال المشمش تركنا بحالنا يا فيصل بيك- صرعتنا انت ومن تستقبلهم في برنامجك بأن في سوريا جاء رئيس وزراء مسيحي لمدة ا كم شهر- كل ما دق الكوز بالجرة تعيد هذا الكلام. فارس الخوري صار رئيس وزراء لأنو مسيحي او لأنو فهمان؟ بعدين من اين جئتنا بأن ما تصل الأقلية للحكم حتى تتحكم بالأكثرية ؟ إذا كنت تشير الى العلوية في سوريا_ يا اخي هدول جاؤا عن طريق حزب البعث كما جا غيرهم في العراق ومن 1963 حتى 1970 تسلم الحكم ديكتاتور بعد ديكتاتور في سوريا وكلهم من الأكثرية ولم يعاملوا الشعب السوري إلاىبصرامة وديكتاتورية وعنف- وعندما جاء حافظ اسد وإن لم يكن من الأكثرية انما كان ديكتاتورا كغيره. وعلى الرغم من كل مساوءه الكريهة فقد عمم الإستقرار لمدة 30 سنة وهو الشيء الذي لم تراه سوريا من بعد الإستقلال- كبعا كان حكمه صارما وجامدا ولكن لم يكن طائفيا- لكن الفساد عم كل اركان الدولة من الأكثثرية حتى الأقلية.واعتقد ان جماعة الأكثرية قد ساهموا بالفساد واستفادوا اضعاف ما استفاد كل الأقليات مجتمعة. ولم نسمع بنغمة الطوائف إلا بعد 15 آذار 2011 عندما بداء التحريض على آل الأسد وعلى العلويين وغيرهم من الأقليات.وكأن الأكثرية هي وحدها المظلومة . لقد ابتلينا في سوريا بنظام الحزب الواحد كما كانت الحال في الإتحاد السوفياتي حزب شوعي واحد- وتزايد عدد اعضاء البعث مع تزايد عدد سكان سوريا.يقال ان 2 مليون سوري ينتمون الى حزب البعث ف إذا اخذنا بعين الإعتبار ان ألاكثرية في سورية تشكل 75 % بذلك اعضاء الحزب عددهم يتجاوز مليون ونصف سوري. واذا قسنا نفس النسبة على دوائر الدولة يكون نصيب الأكثرية كذلك اكثر وكي لا ننسى الجيش العربي السوري المقدر عدده ب 500 الف نصيب الأكثرية منه 350 الف. واذا كان الفساد قد استشرى في كل انحاء سوريا يكون 75 % من الفاسدين والمفسدين هم من الأكثرية. بربك يا د. فيصل انت جاية تبيعنا افكار ان الأقلية تتحكم برقاب الاكثرية!!!!!!د. فيصل اليوم سوريا في محنة . وإذا عملنا كلنا بذكاء وعقل منفتح كي نخرج سوريا من محنتها التي نحن كلنا سببها اكثرية وأقلية. نحن نلعب اللعبة الوسخة ونقتل بعضنا ونخرب بلدنا. الله اعطانا العقل لنفكر به واعطى غيرنا المال ليدفعه لبعضنا كي نقاتل بعضن
فاسل
طلال ابو الوليد -سكت دهرا ونطق كفرا
بلا مشمش بلا بطيخ
ماجد السوري -يا سيد فيصل الله يرضى عليك جاية تعطينا دروس بل الوطنية ! وتحدثنا عن من سيحكم بالدستور. وهل هناك بلد عربي واحد يطبق فيه الدتور ؟ كرمال المشمش تركنا بحالنا يا فيصل بيك- صرعتنا انت ومن تستقبلهم في برنامجك بأن في سوريا جاء رئيس وزراء مسيحي لمدة ا كم شهر- كل ما دق الكوز بالجرة تعيد هذا الكلام. فارس الخوري صار رئيس وزراء لأنو مسيحي او لأنو فهمان؟ بعدين من اين جئتنا بأن ما تصل الأقلية للحكم حتى تتحكم بالأكثرية ؟ إذا كنت تشير الى العلوية في سوريا_ يا اخي هدول جاؤا عن طريق حزب البعث كما جا غيرهم في العراق ومن 1963 حتى 1970 تسلم الحكم ديكتاتور بعد ديكتاتور في سوريا وكلهم من الأكثرية ولم يعاملوا الشعب السوري إلاىبصرامة وديكتاتورية وعنف- وعندما جاء حافظ اسد وإن لم يكن من الأكثرية انما كان ديكتاتورا كغيره. وعلى الرغم من كل مساوءه الكريهة فقد عمم الإستقرار لمدة 30 سنة وهو الشيء الذي لم تراه سوريا من بعد الإستقلال- كبعا كان حكمه صارما وجامدا ولكن لم يكن طائفيا- لكن الفساد عم كل اركان الدولة من الأكثثرية حتى الأقلية.واعتقد ان جماعة الأكثرية قد ساهموا بالفساد واستفادوا اضعاف ما استفاد كل الأقليات مجتمعة. ولم نسمع بنغمة الطوائف إلا بعد 15 آذار 2011 عندما بداء التحريض على آل الأسد وعلى العلويين وغيرهم من الأقليات.وكأن الأكثرية هي وحدها المظلومة . لقد ابتلينا في سوريا بنظام الحزب الواحد كما كانت الحال في الإتحاد السوفياتي حزب شوعي واحد- وتزايد عدد اعضاء البعث مع تزايد عدد سكان سوريا.يقال ان 2 مليون سوري ينتمون الى حزب البعث ف إذا اخذنا بعين الإعتبار ان ألاكثرية في سورية تشكل 75 % بذلك اعضاء الحزب عددهم يتجاوز مليون ونصف سوري. واذا قسنا نفس النسبة على دوائر الدولة يكون نصيب الأكثرية كذلك اكثر وكي لا ننسى الجيش العربي السوري المقدر عدده ب 500 الف نصيب الأكثرية منه 350 الف. واذا كان الفساد قد استشرى في كل انحاء سوريا يكون 75 % من الفاسدين والمفسدين هم من الأكثرية. بربك يا د. فيصل انت جاية تبيعنا افكار ان الأقلية تتحكم برقاب الاكثرية!!!!!!د. فيصل اليوم سوريا في محنة . وإذا عملنا كلنا بذكاء وعقل منفتح كي نخرج سوريا من محنتها التي نحن كلنا سببها اكثرية وأقلية. نحن نلعب اللعبة الوسخة ونقتل بعضنا ونخرب بلدنا. الله اعطانا العقل لنفكر به واعطى غيرنا المال ليدفعه لبعضنا كي نقاتل بعضن
ثورة سوريا إسطورية
مواطن عربي مهاجر -أسباب أخرى تضاف الى جملة الأسباب الواضحة التي تجعل من الثورة السورية الشريفة النبيلة ثورة إسطورية بكل ما تحمله الكلمة من معنى لمن كان عنده عقل ومنطق وعاطفة وكان إنسان مش حيوان صم بكم عمي. ما عليك يا دكتور فيصل من كل العلاك المصدّي بتاع مجموعة المنحبكجحشية. شعبنا السوري منتصر رغم كل المصاعب والتحديات. وستفرح شامنا فرحة ولا كل الأفراح. أما الديكتاتور وأركان عصابته وشلة المنحبكجحشية فإلى مز*** التاريخ.
وصفتهم فأحسنت
مصطفى -بغداد -وصفقتهم فأحسنت وصفهم .....)
ثورة سوريا إسطورية
مواطن عربي مهاجر -أسباب أخرى تضاف الى جملة الأسباب الواضحة التي تجعل من الثورة السورية الشريفة النبيلة ثورة إسطورية بكل ما تحمله الكلمة من معنى لمن كان عنده عقل ومنطق وعاطفة وكان إنسان مش حيوان صم بكم عمي. ما عليك يا دكتور فيصل من كل العلاك المصدّي بتاع مجموعة المنحبكجحشية. شعبنا السوري منتصر رغم كل المصاعب والتحديات. وستفرح شامنا فرحة ولا كل الأفراح. أما الديكتاتور وأركان عصابته وشلة المنحبكجحشية فإلى مز*** التاريخ.
أخطأ الفيصل
خوليو -دساتير الغرب لامن قريب ولا من بعيد تقول أن الحكم يجب أن يكون لأكثرية دينية، الدساتير الغربية تتحدث في فقراتها عن المواطنة ويحق لكل مواطن أن يترشح للمناصب الحكومية بدون استثناء، ودستور الاتحاد الأوروبي رفض الإشارة للجذور المسيحية في حضارته ،والفصل بين الأديان والحكم كامل، على عكس الدساتير في البلاد الاسلامية التي تقول بأن رئيس دولتها يجب أن يكون مسلم وأن الشرع الاسلامي هو المصدر الرئيسي في التشريع، إن وافقت الأكثرية المسلمة بسحب هذه الفقرات من دساتيرها فالخوف ينعدم ، من يطرح فكرة الأقليات والأكثرية ،هي الأكثرية التي تتحدث عن الآخرين من غير ديانة الإسلام وتصفهم بالأقليات، وحضرتك تعرف أن دساتير الأكثرية المشار إليها تحرم الأقليات ليس من منصب رئيس الجمهورية بل ومن الكثير من الوظائف في الجيش والجامعات ، لتكتب الأكثرية دستور علماني تضع فيه الجميع على قدم المساواة بغض النظر عن دينه وعرقه فينعدم الخوف ويصبح ما قاله الأطرش حقيقة واقعية لا كلام وحسب ، دول الربيع العربي إن لم تحسم هذه الأمور في دساتيرها فهي ليست بربيع وإنما تغيير سلطة من دكتاتورية فردية عائلية لديكتاتورية دينية تستخدم الأعداد للترهيب، نحن مع المواطنة ودولتها ودساتيرها، الخوف مشروع ومبرر ، ولكن هذا لا يعني أن الأقلية تدعم قتل السفاح بشار للشعب السوري ، فهذا إجرام وإبادة يدخل في جرائم ضد الانسانية، ما تطلبه الأقليات هو دستور علماني يتساوى أمامه الجميع من مسلمين ومسيحيين وعبدة شيطان وأكراد وعلويين وكل مكونات الشعب السوري ، هذا هو المطلوب من أجل أن يطمئن الجميع : أكثرية وأقلية.
==========
lolo -حسنا اناسانتخب العرعور بشرط ان يقول لنا هل سيحكم بالدستور ام بالشريعة. الكاتب يستظرف بمثال ساقه على ملكة انكلترا التي تملك ولاتحكم ماذا عن رئيس الوزراء. على فكرة سلطان باشا من الاقلية
أخطأ الفيصل
خوليو -دساتير الغرب لامن قريب ولا من بعيد تقول أن الحكم يجب أن يكون لأكثرية دينية، الدساتير الغربية تتحدث في فقراتها عن المواطنة ويحق لكل مواطن أن يترشح للمناصب الحكومية بدون استثناء، ودستور الاتحاد الأوروبي رفض الإشارة للجذور المسيحية في حضارته ،والفصل بين الأديان والحكم كامل، على عكس الدساتير في البلاد الاسلامية التي تقول بأن رئيس دولتها يجب أن يكون مسلم وأن الشرع الاسلامي هو المصدر الرئيسي في التشريع، إن وافقت الأكثرية المسلمة بسحب هذه الفقرات من دساتيرها فالخوف ينعدم ، من يطرح فكرة الأقليات والأكثرية ،هي الأكثرية التي تتحدث عن الآخرين من غير ديانة الإسلام وتصفهم بالأقليات، وحضرتك تعرف أن دساتير الأكثرية المشار إليها تحرم الأقليات ليس من منصب رئيس الجمهورية بل ومن الكثير من الوظائف في الجيش والجامعات ، لتكتب الأكثرية دستور علماني تضع فيه الجميع على قدم المساواة بغض النظر عن دينه وعرقه فينعدم الخوف ويصبح ما قاله الأطرش حقيقة واقعية لا كلام وحسب ، دول الربيع العربي إن لم تحسم هذه الأمور في دساتيرها فهي ليست بربيع وإنما تغيير سلطة من دكتاتورية فردية عائلية لديكتاتورية دينية تستخدم الأعداد للترهيب، نحن مع المواطنة ودولتها ودساتيرها، الخوف مشروع ومبرر ، ولكن هذا لا يعني أن الأقلية تدعم قتل السفاح بشار للشعب السوري ، فهذا إجرام وإبادة يدخل في جرائم ضد الانسانية، ما تطلبه الأقليات هو دستور علماني يتساوى أمامه الجميع من مسلمين ومسيحيين وعبدة شيطان وأكراد وعلويين وكل مكونات الشعب السوري ، هذا هو المطلوب من أجل أن يطمئن الجميع : أكثرية وأقلية.
أخطأ الفيصل
خوليو -دساتير الغرب لامن قريب ولا من بعيد تقول أن الحكم يجب أن يكون لأكثرية دينية، الدساتير الغربية تتحدث في فقراتها عن المواطنة ويحق لكل مواطن أن يترشح للمناصب الحكومية بدون استثناء، ودستور الاتحاد الأوروبي رفض الإشارة للجذور المسيحية في حضارته ،والفصل بين الأديان والحكم كامل، على عكس الدساتير في البلاد الاسلامية التي تقول بأن رئيس دولتها يجب أن يكون مسلم وأن الشرع الاسلامي هو المصدر الرئيسي في التشريع، إن وافقت الأكثرية المسلمة بسحب هذه الفقرات من دساتيرها فالخوف ينعدم ، من يطرح فكرة الأقليات والأكثرية ،هي الأكثرية التي تتحدث عن الآخرين من غير ديانة الإسلام وتصفهم بالأقليات، وحضرتك تعرف أن دساتير الأكثرية المشار إليها تحرم الأقليات ليس من منصب رئيس الجمهورية بل ومن الكثير من الوظائف في الجيش والجامعات ، لتكتب الأكثرية دستور علماني تضع فيه الجميع على قدم المساواة بغض النظر عن دينه وعرقه فينعدم الخوف ويصبح ما قاله الأطرش حقيقة واقعية لا كلام وحسب ، دول الربيع العربي إن لم تحسم هذه الأمور في دساتيرها فهي ليست بربيع وإنما تغيير سلطة من دكتاتورية فردية عائلية لديكتاتورية دينية تستخدم الأعداد للترهيب، نحن مع المواطنة ودولتها ودساتيرها، الخوف مشروع ومبرر ، ولكن هذا لا يعني أن الأقلية تدعم قتل السفاح بشار للشعب السوري ، فهذا إجرام وإبادة يدخل في جرائم ضد الانسانية، ما تطلبه الأقليات هو دستور علماني يتساوى أمامه الجميع من مسلمين ومسيحيين وعبدة شيطان وأكراد وعلويين وكل مكونات الشعب السوري ، هذا هو المطلوب من أجل أن يطمئن الجميع : أكثرية وأقلية.
كلام ناقص
ابن مشعان -لاافهم كيف يتحدث بهذا الشكل فيصل - هل يريد ان يسشبعتا من كلام نحن متخومون منه ؟ ام يريد ان يقلب حقائق الارض بكلام جرائد وورق ؟؟ اسالك سوال بسيط - ايه اقلية في البلاد العربية لها حقوق واقعية كالاكثريات ؟؟؟ وهل المواطنون سواسية في الحقوق والواجبات ؟ انظر يا فيصل الى الاسفل الذي يمثل الواقع الذي ترتفع عليه الابنية ؟ كم موظف من الاقليات يعين مقابل الاكثريات ؟ وهل صحيح ان وظائف الدولة هي متاحة امام الاكثرية ل بنفس المساواة والعدالة ؟امام الاقليات؟ لا تقل لي لبنان - هو الوحيد الذي فيه مساوات اما بقية البلاد العربية فهي حسب الحاجة ؟ فهل يشرف الاكثرية احتكار كل شيء بحجة ان الاقليات مرتبطه بدول اخرى او ديانات ؟؟ هذا الذهن الناقص من يتحمل وزره ؟؟ قليلا من الواقعية يا فيصل القاسم ولا تاخذك عزة بالاثم كما يقال لتتحدث حسب مزاجك وبرنامجك الذي اصبح باليا كالنظام العربي البائد الذي فاته الزمن ولم يغير نفسه ليجدد بقاءه ويجنب نفسه المصير المحتوم؟؟ فلا تكون مثله جدد بقائك بالواقع والتاريخ والمستقبل والكلام الصحيح
ارهابي
ملحد -وانت يا قاسم ،اين محلك من الاعراب ؟ سلفي ؟ اخوانجي؟ ارهابي ؟منافق ؟ او غدار؟
كلام ناقص
ابن مشعان -لاافهم كيف يتحدث بهذا الشكل فيصل - هل يريد ان يسشبعتا من كلام نحن متخومون منه ؟ ام يريد ان يقلب حقائق الارض بكلام جرائد وورق ؟؟ اسالك سوال بسيط - ايه اقلية في البلاد العربية لها حقوق واقعية كالاكثريات ؟؟؟ وهل المواطنون سواسية في الحقوق والواجبات ؟ انظر يا فيصل الى الاسفل الذي يمثل الواقع الذي ترتفع عليه الابنية ؟ كم موظف من الاقليات يعين مقابل الاكثريات ؟ وهل صحيح ان وظائف الدولة هي متاحة امام الاكثرية ل بنفس المساواة والعدالة ؟امام الاقليات؟ لا تقل لي لبنان - هو الوحيد الذي فيه مساوات اما بقية البلاد العربية فهي حسب الحاجة ؟ فهل يشرف الاكثرية احتكار كل شيء بحجة ان الاقليات مرتبطه بدول اخرى او ديانات ؟؟ هذا الذهن الناقص من يتحمل وزره ؟؟ قليلا من الواقعية يا فيصل القاسم ولا تاخذك عزة بالاثم كما يقال لتتحدث حسب مزاجك وبرنامجك الذي اصبح باليا كالنظام العربي البائد الذي فاته الزمن ولم يغير نفسه ليجدد بقاءه ويجنب نفسه المصير المحتوم؟؟ فلا تكون مثله جدد بقائك بالواقع والتاريخ والمستقبل والكلام الصحيح
كلام ناقص
ابن مشعان -لاافهم كيف يتحدث بهذا الشكل فيصل - هل يريد ان يسشبعتا من كلام نحن متخومون منه ؟ ام يريد ان يقلب حقائق الارض بكلام جرائد وورق ؟؟ اسالك سوال بسيط - ايه اقلية في البلاد العربية لها حقوق واقعية كالاكثريات ؟؟؟ وهل المواطنون سواسية في الحقوق والواجبات ؟ انظر يا فيصل الى الاسفل الذي يمثل الواقع الذي ترتفع عليه الابنية ؟ كم موظف من الاقليات يعين مقابل الاكثريات ؟ وهل صحيح ان وظائف الدولة هي متاحة امام الاكثرية ل بنفس المساواة والعدالة ؟امام الاقليات؟ لا تقل لي لبنان - هو الوحيد الذي فيه مساوات اما بقية البلاد العربية فهي حسب الحاجة ؟ فهل يشرف الاكثرية احتكار كل شيء بحجة ان الاقليات مرتبطه بدول اخرى او ديانات ؟؟ هذا الذهن الناقص من يتحمل وزره ؟؟ قليلا من الواقعية يا فيصل القاسم ولا تاخذك عزة بالاثم كما يقال لتتحدث حسب مزاجك وبرنامجك الذي اصبح باليا كالنظام العربي البائد الذي فاته الزمن ولم يغير نفسه ليجدد بقاءه ويجنب نفسه المصير المحتوم؟؟ فلا تكون مثله جدد بقائك بالواقع والتاريخ والمستقبل والكلام الصحيح
الوضع السوري نموذجا
مواطن عربي مهاجر -منذ انقلاب ٨ مارس اذار ١٩٦٣م وحتى تاريخه، يتحكم حزب البعث العربي الاشتراكي التقدمي العلماني الطليعي في كل امور الحياة في القطر السوري، وبمساعدة ١٧ جهاز امني وميليشياوي حزبي بالاضافة الى القوات المسلحة والحرس الجمهوري وووووو. حسب القانون رقم ٤٩ لعام ١٩٨٠م، اعتبرت جماعة الاخوان المسلمين جماعة خارجة عن القانون ومجرمة ويحكم على اعضائها بالاعدام. وسجل عندك مجزرة حماه فبراير شباط ١٩٨٢م. اذا هذا وضع جماعة الاخوان المسلمين المعتدلة الوسطية، مفيش داعي تذكر الجماعات السلفية وحزب التحرير والحركات الاسلامية الاخرى. استنتاج رقم ١: لا امتياز للاسلام والمسلمين في القطر السوري. ناتي على المكون العربي: حزب البعث والجبهة التقدمية والحزب الشيوعي وووو مفردات الطليعية والبعثية والرفاقية معظم الاسماء البارزة علوية وكردية ومسيحية وشوية ابناء قبائل لزوم الديكور. هل هناك حالة موثقة واحدة تثبت ان سوريا حصل على امتياز ما بسبب كونه من جنس عربي فقط لا غير؟! يا ريت واحد يشارك قراء ايلاف بمعلومات عن هذه الحالة الواحدة ان وجدت؟؟؟!! استنتاج رقم ٢: لا امتياز للعرب السوريين في القطر السوري لمجرد كونهم عرب. والان ناتي للكبيرة قوي: ماذا استفاد السوريون من نظام الحكم السوري الطليعي التقدمي القومي التحرري الليبرالي العلماني الخ الخ الخ ؟؟!!! نحيل السؤال الى شعب سوريا الذي يتم قصفه بالطيران الحربي والاسلحة التدميرية من براميل وغيرها ويتم تهديم ممتلكاته وقتل ابنائه بالمدرعات والصواريخ والقوات الخاصة والشبيحة والمجرمين وووو علشان واحد ابن اقلية ورث السلطة عن والده ابن الاقلية اللي اغتصب هذه السلطة بانقلابه على رفاقه في الحزب والسلاح، تنفيذا لسياسة "احكمكم او اقتلكم" وشعار "اما الاسد الى الابد او نحرق البلد". هل هذا يرضي الاقليات واتباع الاديان غير الاسلام؟؟!!! وحّدووووووووووووه.
الوضع السوري نموذجا
مواطن عربي مهاجر -منذ انقلاب ٨ مارس اذار ١٩٦٣م وحتى تاريخه، يتحكم حزب البعث العربي الاشتراكي التقدمي العلماني الطليعي في كل امور الحياة في القطر السوري، وبمساعدة ١٧ جهاز امني وميليشياوي حزبي بالاضافة الى القوات المسلحة والحرس الجمهوري وووووو. حسب القانون رقم ٤٩ لعام ١٩٨٠م، اعتبرت جماعة الاخوان المسلمين جماعة خارجة عن القانون ومجرمة ويحكم على اعضائها بالاعدام. وسجل عندك مجزرة حماه فبراير شباط ١٩٨٢م. اذا هذا وضع جماعة الاخوان المسلمين المعتدلة الوسطية، مفيش داعي تذكر الجماعات السلفية وحزب التحرير والحركات الاسلامية الاخرى. استنتاج رقم ١: لا امتياز للاسلام والمسلمين في القطر السوري. ناتي على المكون العربي: حزب البعث والجبهة التقدمية والحزب الشيوعي وووو مفردات الطليعية والبعثية والرفاقية معظم الاسماء البارزة علوية وكردية ومسيحية وشوية ابناء قبائل لزوم الديكور. هل هناك حالة موثقة واحدة تثبت ان سوريا حصل على امتياز ما بسبب كونه من جنس عربي فقط لا غير؟! يا ريت واحد يشارك قراء ايلاف بمعلومات عن هذه الحالة الواحدة ان وجدت؟؟؟!! استنتاج رقم ٢: لا امتياز للعرب السوريين في القطر السوري لمجرد كونهم عرب. والان ناتي للكبيرة قوي: ماذا استفاد السوريون من نظام الحكم السوري الطليعي التقدمي القومي التحرري الليبرالي العلماني الخ الخ الخ ؟؟!!! نحيل السؤال الى شعب سوريا الذي يتم قصفه بالطيران الحربي والاسلحة التدميرية من براميل وغيرها ويتم تهديم ممتلكاته وقتل ابنائه بالمدرعات والصواريخ والقوات الخاصة والشبيحة والمجرمين وووو علشان واحد ابن اقلية ورث السلطة عن والده ابن الاقلية اللي اغتصب هذه السلطة بانقلابه على رفاقه في الحزب والسلاح، تنفيذا لسياسة "احكمكم او اقتلكم" وشعار "اما الاسد الى الابد او نحرق البلد". هل هذا يرضي الاقليات واتباع الاديان غير الاسلام؟؟!!! وحّدووووووووووووه.
مابعد الجزيرة
احمد -انظر الى مصير الأقليات المسيحية والصابئية وغيرها في العراق بعد التحول ( الديمقراجي ) وبعدين اتحدث عن تفرعن الأقليات .
مابعد الجزيرة
احمد -انظر الى مصير الأقليات المسيحية والصابئية وغيرها في العراق بعد التحول ( الديمقراجي ) وبعدين اتحدث عن تفرعن الأقليات .
الاتجاه المعاكس
عدنان كناني -أغلب المعلقين وخاصة الحريصين على راحة الأقليات ومتابعة البناء التي يقوم بها النظام ..يوصون فيصل القاسم ألا يستضيف في برنامجه إلأا الشخصيات المشهود لها بالوطنية والابتعاد عن الطائفية ونبذ لبعنف وإدانة المجموعات المسلحة القطرية والسعودية والمخابرات الأمريكية ..مثل طالب ابراهيم ومعد محمد وحيان سليمان وعلي ديب ومي حميدوش وغيداء عبد اللطيف وأختها مها و إذا كان بالمكان استضافة شهرواد الجعفري وهديل العلي ولما الحسن ..!!
الاتجاه المعاكس
عدنان كناني -أغلب المعلقين وخاصة الحريصين على راحة الأقليات ومتابعة البناء التي يقوم بها النظام ..يوصون فيصل القاسم ألا يستضيف في برنامجه إلأا الشخصيات المشهود لها بالوطنية والابتعاد عن الطائفية ونبذ لبعنف وإدانة المجموعات المسلحة القطرية والسعودية والمخابرات الأمريكية ..مثل طالب ابراهيم ومعد محمد وحيان سليمان وعلي ديب ومي حميدوش وغيداء عبد اللطيف وأختها مها و إذا كان بالمكان استضافة شهرواد الجعفري وهديل العلي ولما الحسن ..!!
ليس مهما لون القط
عربي حزين -شكرأ د فيصل انصفت الاكثرية وطمئنت الاقليات ولكن الايوجدنظام حكم ينصف كل مواطن قولا وفعلا لاي فئة انتمى دون حرمانة من اي جزئية يتمتع بها الاخرون واذا كان هناك مواطن لديه القدرة على قيادة البلدوينتمي الى اقلية هل عليه ان يتملق الاكثرية خوفا من صندوق الديمقراطية ام عليه ان يقنع بما قسم له ويبقى مواطن من الدرجة الثانية لانه من الااقلية. يادكتور قال الزعيم الصيني تنغ هسياو بنغ ليس مهما لون القط ابيض ام اسود المهم ان يقضي على الفئران ونحن نقول اعطني وزارةعدل نظيفة ولها انياب وقادرة على محاسبة الكبير والصغير اعطيك ارقى دولة في العالم دوله لايسألك احدعن انتمائك المذهبي انما فيها قانون يحاسبك ان اخطئت وتكرم اذا احسنت دولة لك الحق ان تلبس دشداشة حتى ركبتيك دون ان يتهمك احد بلتزمت مادمت لاتعارض الاخرين بما يلبسون ولك ان تربي لحيتك او شاربك بلطريقة التي تريد المهم انك مواطن صالح0
ليس مهما لون القط
عربي حزين -شكرأ د فيصل انصفت الاكثرية وطمئنت الاقليات ولكن الايوجدنظام حكم ينصف كل مواطن قولا وفعلا لاي فئة انتمى دون حرمانة من اي جزئية يتمتع بها الاخرون واذا كان هناك مواطن لديه القدرة على قيادة البلدوينتمي الى اقلية هل عليه ان يتملق الاكثرية خوفا من صندوق الديمقراطية ام عليه ان يقنع بما قسم له ويبقى مواطن من الدرجة الثانية لانه من الااقلية. يادكتور قال الزعيم الصيني تنغ هسياو بنغ ليس مهما لون القط ابيض ام اسود المهم ان يقضي على الفئران ونحن نقول اعطني وزارةعدل نظيفة ولها انياب وقادرة على محاسبة الكبير والصغير اعطيك ارقى دولة في العالم دوله لايسألك احدعن انتمائك المذهبي انما فيها قانون يحاسبك ان اخطئت وتكرم اذا احسنت دولة لك الحق ان تلبس دشداشة حتى ركبتيك دون ان يتهمك احد بلتزمت مادمت لاتعارض الاخرين بما يلبسون ولك ان تربي لحيتك او شاربك بلطريقة التي تريد المهم انك مواطن صالح0
اشتقنا لكلمتك الصادقة
MF -من يحب الخير لسوريا وشعب سوريا، للاكثريات والاقليات عليه العمل لاسقاط الطاغية وزمرته المجرمة التي لا تمت باي صلة لعالم اليوم المتحضر ، العالم باسره يتغير بشكل سريع والشعوب والمجتمعات يجب ان تواكب هذا التغير إلا الاسد وزمرته القاتلة التي تريد لسوريا وشعب سوريا البقاء داخل سجن البعث المغلق . لا يوجد مشاكل بين اكثرية واقلية في سورية المشكلة الوحيدة هو ذاك الطاغية وزمرته الذي يفرق ويرهب الاقليات ليطرح نفسه الحامي لها ليبقى على الكرسي كما فعل ابوه من قبله بالبنان واستمر هو على نفس السياسة المجرمة وخير دليل على ذلك ميشال سماحة وعلى مملوك لتفجير لبنان طائفيا . فلو نجح ميشال سماحة بالتفجيرات لكانوا قالوا ، انظروا ماذا تفعل القاعدة والسلفين والاخونجية والارهابين بالاقليات وبين الطوائف؟؟ والحقيقة الواضحة ان السلفين والارهابين والقاعدة والقتلة المجرمين هم بشاررالاسد وزمرته الحاكمة في سوريا ولبنان وكل التفجيرات التي حصلت بسوريا هي من صنع امثال علي مملوك وميشال سماحة.؟؟؟ الى الذي لا يعلم من هو فيصل القاسم ؟؟؟ فيصل القاسم هو صحفي والصحفي يعمل على كشف المستور وإظهار الحقيقة كما هي ،هو صاحب ضمير حي يتمتع بانسانية عالية .اقترح يا دكتور فيصل ان تستضيف ببرنامجك الرائع الاشخاص القادرين على فضح النظام المجرم في سوريا لان الشيطان لا يخاف إلا من ذكر الله وهؤلاء القتلة والمدافعين عنهم لا يخافون إلا قول الحقيقة على شاشتكم( زمن تدمير حماه عام ١٩٨٢ وقتل ٤٠٠٠٠ مواطن دون ان يعلم احد ودون ان توجد صورة واحدة لتلك المجزرة قد ولى ،الان انه زمن فيصل القاسم وامثاله الشرفاء انه زمن التكنولوجيا التي تصور الاسد بفراشه وتعد انفاسه وانفاس كل مجرم قاتل وخارج عن القانون الدولي؟؟)
اشتقنا لكلمتك الصادقة
MF -من يحب الخير لسوريا وشعب سوريا، للاكثريات والاقليات عليه العمل لاسقاط الطاغية وزمرته المجرمة التي لا تمت باي صلة لعالم اليوم المتحضر ، العالم باسره يتغير بشكل سريع والشعوب والمجتمعات يجب ان تواكب هذا التغير إلا الاسد وزمرته القاتلة التي تريد لسوريا وشعب سوريا البقاء داخل سجن البعث المغلق . لا يوجد مشاكل بين اكثرية واقلية في سورية المشكلة الوحيدة هو ذاك الطاغية وزمرته الذي يفرق ويرهب الاقليات ليطرح نفسه الحامي لها ليبقى على الكرسي كما فعل ابوه من قبله بالبنان واستمر هو على نفس السياسة المجرمة وخير دليل على ذلك ميشال سماحة وعلى مملوك لتفجير لبنان طائفيا . فلو نجح ميشال سماحة بالتفجيرات لكانوا قالوا ، انظروا ماذا تفعل القاعدة والسلفين والاخونجية والارهابين بالاقليات وبين الطوائف؟؟ والحقيقة الواضحة ان السلفين والارهابين والقاعدة والقتلة المجرمين هم بشاررالاسد وزمرته الحاكمة في سوريا ولبنان وكل التفجيرات التي حصلت بسوريا هي من صنع امثال علي مملوك وميشال سماحة.؟؟؟ الى الذي لا يعلم من هو فيصل القاسم ؟؟؟ فيصل القاسم هو صحفي والصحفي يعمل على كشف المستور وإظهار الحقيقة كما هي ،هو صاحب ضمير حي يتمتع بانسانية عالية .اقترح يا دكتور فيصل ان تستضيف ببرنامجك الرائع الاشخاص القادرين على فضح النظام المجرم في سوريا لان الشيطان لا يخاف إلا من ذكر الله وهؤلاء القتلة والمدافعين عنهم لا يخافون إلا قول الحقيقة على شاشتكم( زمن تدمير حماه عام ١٩٨٢ وقتل ٤٠٠٠٠ مواطن دون ان يعلم احد ودون ان توجد صورة واحدة لتلك المجزرة قد ولى ،الان انه زمن فيصل القاسم وامثاله الشرفاء انه زمن التكنولوجيا التي تصور الاسد بفراشه وتعد انفاسه وانفاس كل مجرم قاتل وخارج عن القانون الدولي؟؟)
هلوسات سكرات الموت
James Abu Rezeq -يبدو جلياً للمتابع التخبط والضياع والعشوائية التي يعيشها أيتام عصابة بشار أسد إذ تعتريهم حالة من الهيستيريا والجنون وفقدان التوازن أمام ضربات أبطال الجيش السوري الحر البطل على الأرض وفي الفضاء ، ولأول مرة يطالبون بالحوار، ومع من ؟ القاعدة أم السلفية أم هو عتراف بأن بركان الشعب السوري بدأ يحرقهم وزلزاله يدفنهم وعاصفته تعصف بهم ، فتارة تراهم يخلطون الأوراق وينتحلون الصفات ويحشرون القاعدة والسلفية ويهاجمون الصين وروسيا وايران للتمويه . فكل من يهاجم الثوار الأحرار ويعترض على تسليحهم ، وكل من يحشر القاعدة والسلفية والوهابية والصومال وليبيا في ثورة الشعب ، وكل من يتعرض للموقف المشرّف لدول الخليج وخاصة السعودية وقطر، هو من جرابيع بشار أسد وأعداء البشرية والإنسانية وسخافاتهم وكتاباتهم وتعليقاتهم الغبية لا تنطلي على أحد ، ساعات قليلة وستقعون بأيدينا كالفئران إذ لم يعد لكم أمل في النجاة ايران وروسيا الصين واسرائيل بدؤوا يستعرون من جرائمكم ويقرفون من قذارتكم .
هلوسات سكرات الموت
James Abu Rezeq -يبدو جلياً للمتابع التخبط والضياع والعشوائية التي يعيشها أيتام عصابة بشار أسد إذ تعتريهم حالة من الهيستيريا والجنون وفقدان التوازن أمام ضربات أبطال الجيش السوري الحر البطل على الأرض وفي الفضاء ، ولأول مرة يطالبون بالحوار، ومع من ؟ القاعدة أم السلفية أم هو عتراف بأن بركان الشعب السوري بدأ يحرقهم وزلزاله يدفنهم وعاصفته تعصف بهم ، فتارة تراهم يخلطون الأوراق وينتحلون الصفات ويحشرون القاعدة والسلفية ويهاجمون الصين وروسيا وايران للتمويه . فكل من يهاجم الثوار الأحرار ويعترض على تسليحهم ، وكل من يحشر القاعدة والسلفية والوهابية والصومال وليبيا في ثورة الشعب ، وكل من يتعرض للموقف المشرّف لدول الخليج وخاصة السعودية وقطر، هو من جرابيع بشار أسد وأعداء البشرية والإنسانية وسخافاتهم وكتاباتهم وتعليقاتهم الغبية لا تنطلي على أحد ، ساعات قليلة وستقعون بأيدينا كالفئران إذ لم يعد لكم أمل في النجاة ايران وروسيا الصين واسرائيل بدؤوا يستعرون من جرائمكم ويقرفون من قذارتكم .
والاكثرية الشيعية بالعراق
عدي صدام حسين -والاكثرية الشيعية بالعراق لها نفس ما قلت ولا هاي مو مناسبة لك ولقطر؟ انسيتم انكم قلعطمونا حضرتك والجزيرة باخبار "الحكومة العراقية على ظهور الدبابات الامريكية" وذلك بعد انتخابها ديموقراطياوكان القصد المس بشرعيتها لانها ذات اغلبية مذهبية معينة... اوافقك بفكرة المواطنة للجميع..اقلية واغلبية... ولكني في حيرة هل سيبقى فيصل 2012 على ارائه ام انه سينقلب مرة اخرى الى فيصل 2003 بحسب بورصة الغاز والرياء؟؟؟
والاكثرية الشيعية بالعراق
عدي صدام حسين -والاكثرية الشيعية بالعراق لها نفس ما قلت ولا هاي مو مناسبة لك ولقطر؟ انسيتم انكم قلعطمونا حضرتك والجزيرة باخبار "الحكومة العراقية على ظهور الدبابات الامريكية" وذلك بعد انتخابها ديموقراطياوكان القصد المس بشرعيتها لانها ذات اغلبية مذهبية معينة... اوافقك بفكرة المواطنة للجميع..اقلية واغلبية... ولكني في حيرة هل سيبقى فيصل 2012 على ارائه ام انه سينقلب مرة اخرى الى فيصل 2003 بحسب بورصة الغاز والرياء؟؟؟
الأكثرية والأقلية
محمد العامر -ياسلام عليك يا استاذ فيصل هذه الاقليات بقيت طوال هذه السنيين تمارس حياتها الطبيعيه الى يومنا هذاولم تمس بسوء ان دل على شيء يدل على عظمة هذا الدين هل يوجد اقليه مسلمه بقيت في اوروبا الا بعد الحرب العالميه الثانيه عندما احتاج الى الايدي العامله وانما كل مسلم ابيد وابادة المسلمين في اسبانيا ليس ببعيد والعجب من بعض الاعلام المنافق الذي له اهداف التفرقه عند التطرق لموضوع الاقليات علماً بأنه لا يمكن ان تميز المسلم من المسيحي او اي طائفه اخرى في عالمنا الغربي
الأكثرية والأقلية
محمد العامر -ياسلام عليك يا استاذ فيصل هذه الاقليات بقيت طوال هذه السنيين تمارس حياتها الطبيعيه الى يومنا هذاولم تمس بسوء ان دل على شيء يدل على عظمة هذا الدين هل يوجد اقليه مسلمه بقيت في اوروبا الا بعد الحرب العالميه الثانيه عندما احتاج الى الايدي العامله وانما كل مسلم ابيد وابادة المسلمين في اسبانيا ليس ببعيد والعجب من بعض الاعلام المنافق الذي له اهداف التفرقه عند التطرق لموضوع الاقليات علماً بأنه لا يمكن ان تميز المسلم من المسيحي او اي طائفه اخرى في عالمنا الغربي
ما هكذا تؤكل الكتف
رامي -هل تريد اقناعنا أن الأقلية تستطيع أن تحكم الأكثرية دون موافقتهاعندما نتكلم عن أكثرية طائفية فهي أكثرية في جميع مواقع الدولة وحتى لو لم تكن هذه المواقع قيادية لكنها فعالة على أرض الواقع، ماذا ينفع الضابط دون جنوده ؟فلا تصور لنا أنها ثورة أكثرية على أقليةماجد السوري (التعليق رقم8) أحييك
ما هكذا تؤكل الكتف
رامي -هل تريد اقناعنا أن الأقلية تستطيع أن تحكم الأكثرية دون موافقتهاعندما نتكلم عن أكثرية طائفية فهي أكثرية في جميع مواقع الدولة وحتى لو لم تكن هذه المواقع قيادية لكنها فعالة على أرض الواقع، ماذا ينفع الضابط دون جنوده ؟فلا تصور لنا أنها ثورة أكثرية على أقليةماجد السوري (التعليق رقم8) أحييك
alhasem hahaha
alsouri -يقول الكاتب الكبير ماركيز: الحياة تشبه أكثر ما تشبه الأدب السيئ.
alhasem hahaha
alsouri -يقول الكاتب الكبير ماركيز: الحياة تشبه أكثر ما تشبه الأدب السيئ.