الكاتب الكويتي عبدالله الهدلق: الاخوان مجرمون... وحماس إرهابية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يَخْلُصُ الكاتب عبدالله الهدلق الى أن مشروع الإخوان المسلمين هو مشروع موت ودمار لمصر. بهذه العبارة يعنون مقالته التي نشرتها صحيفة الوطن الكويتية، ويتهم فيها الاخوان بالتنكيل بمن يخالفهم، وبإقصاء مكونات المجتمع المصري الأخرى.
يَخْلُصُ الكاتب عبدالله الهدلق الى أن مشروع (الإخوان المسلمين ) هو مشروع "موت ودمار لمصر" ، وهذه العبارة هي عنوان مقالته التي نشرتها صحيفة الوطن الكويتية.ويلخّص الهدلق فكرته بالقول إن " اخوان مصر فصلوا دستوراً غير توافقي يلبي مصالحهم وطموحاتهم ويقصي المكونات الأخرى للمجتمع " وضمن هذا السياق ، يرى الهدلق أن نبوءة وزير الحرب الإسرائيلي إبان فترة حكم الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر تحققت ، اذ قال موشي ديان في تصريح شهير له " إذا استطعنا إسقاط عسكر عبدالناصر، وتصعيد الإخوان المسلمين الى سدة الحكم في مصر فسنشتم رائحة الموت والدماء في كل بقعة من أراضي مصر، فلتكن تلك هي غايتنا وحربنا بمساعدة أصدقائنا الأميركيين، وقد نشرت ذلك التصريح جريدة تشرين اللبنانية سنة 1968" .ويستعرض الهدلق على هذا النحو " منذ وثوب الاخوان (المجرمين) الى السلطة في مصر ، فإن هناك جرائم يقترفونها والقمع والبطش والتنكيل بمن يخالفهم ويعترض على منهاجهم الخاطئ، فقد فصلوا دستوراً غير توافقي يلبي مصالحهم فقط ويحقق طموحاتهم فحسب ويقصون المكونات الاخرى للمجتمع المصري (الاقباط، الاحرار، الاشتراكيون، الاحزاب الليبرالية الاخرى) ، ويهمشونها ولا يقيمون لها وزناً على المسرح السياسي، وسيشهد القادم من الايام مشروع موت ودمار لمصر سيجلبه الاخوان المجرمون عليها ويحققون بذلك نبوءة موشي ديان الذي تنبأ بها قبل 45 عاماً ".الهدلق ينعت ، ايضًا ، حركة حماس بـ(الارهابية ) مشيرًا الى انها " استغلت حالة الهدوء التي تشهدها الحدود مع قطاع غزة، وحفرت نفقاً طويلاً في جنوب القطاع يصل الى المنطقة التي يسيطر عليها جيش الدفاع الاسرائيلي لتنفيذ عمليات ضد اهداف مدنية اسرائيلية وخطف جنوب اسرائيليين" .كمل يعرّج الهدلق على الوضع في العراق ، متهماً في مقاله رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، بـ"اغتيال النائب عن القائمة العراقية عيفان سعدون العيساوي وهو من شيوخ عشيرة البوعيسى في الأنبار".الكاتب سركيس نعوم يتساءل من جهته فيما اذا كان اخوان مصر يتجهون لتأسيس ديمقراطية أو ديكتاتورية ، مشيرًا في مقاله في جريدة النهار اللبنانية ، الى أن "الاسلوب الذي يتّبعه الإخوان ورئيس مصر، في الحكم يدل في رأي المعارضين لهم على وجود جوع قديم الى السلطة. فهم مستعجلون لإقرار كل القوانين التي تمكّنهم من الإمساك بالبلاد. وهم يتخذون القرارات الاساسية في كل الموضوعات المهمة وحتى الأقل اهمية ويحيلونها الى الرئيس مرسي للتنفيذ. وهم موجودون في كل وزارة مهمة او غير مهمة وسيادية وسياسية او خدماتية او خلف كل وزير بحيث صار المصريون يعرفون من هو الوزير الفعلي في كل وزارة".إن كل ذلك يدل ، بحسب نعوم ، على أن الإخوان" لم يحسنوا ممارسة الحكم والسلطة" .ويفسر نعوم ذلك ، لاسباب شتى منها أنهم "لا يزالون حديثي السن فيهما، وقد يكون سبب ذلك تاريخهم المليء بالتهميش والملاحقة والسجن. كما قد يكون الخوف من انقضاء هذه الفرصة قبل أن يرسِّخوا اقدامهم. ويعني هذا الامر اذا صح انهم لا يؤسسون لديمقراطية في مصر وإنما لديكتاتورية أخرى يكونون هم عمادها وليس العسكر الذين عرفهم المصريون ايام ناصر والسادات ومبارك. ولا يتم ذلك الا بالسيطرة على الجيش بفتح ابوابه لـ(الإسلاميين) بكل صراحة ووضوح" . وعلى صعيد اقتصادي يطرح نعومي ( اشكالية ) في قضية المساعدات الخليجية الى مصر ، خصوصًا قطر، اذ يعتبرها "مهمة" لكنها "لن تفي بالغرض ، فضلاً عن أنها تولِّد انطباعاً عند المصريين وغيرهم أن دولتهم الكبيرة والرائدة صارت في حاجة الى قطر التي تبقى، رغم حجمها النفطي والغازي والمالي، دولة صغيرة جداً". الأردن والكويت.. مخطط الإخوان واحدوفي صحيفة (العرب اليوم) الاردنية يكتب اسامة الرنتيسي بأن العقل المدبر في الإخوان المسلمين هوالذي يقود ساحتي الأردن والكويت واحد، وقد ثبت هذا في طريقة التعامل مع الانتخابات النيابية في البلدين، وفي المسيرات والاعتصامات، والهدف المخفي في بطن التنظيمين.ويشير الرنتيسي الى مشاهداته في الكويت حين حضر الانتخابات في الكويت التي جرت في بداية كانون الأول الماضي، وكان العمود الفقري للمسيرات التي نظمتها المعارضة الكويتية جماعة الإخوان المسلمين مثلما في الاردن حيث رفعت شعارات ضد الانتخابات، وضد الصوت الواحد.ويذكّر الرنتيسي بأن "في بطن التنظيمين على الساحتين الأردنية والكويتية، محاولة للانقلاب على الدستور، من خلال تحديد صلاحيات الملك، وهو ما لم تخفِه الجماعة في الأردن، إذ اعتبر الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي حمزة منصور أن المطالب المتعلقة بتعديل المواد 34 و35 و36 من الدستور هي مطالب أساسية "للتفاهم على شكل المرحلة المقبلة". وذلك رداً سريعًا على تصريحات نقلت عن رئيس الوزراء عبدالله النسور الذي أبلغ بعض القريبين منه نية الملك "التنازل عن بعض صلاحياته طوعاً"، في إشارة إلى إمكان تكليف الغالبية البرلمانية تشكيل الحكومات المقبلة".التعليقات
انت عار على الكويت
قامع المتصهينيين -بالفعل حماس إرهابية لانها ترهب الصهاينة المحتلين وجعلتهم يهرعون الى الهجرة عن فلسطين أو يهرعون الى امتلاك جواز غربي تمهيدا للهجرة بوركت حماس والعار للخونة المتصهينين
انت عار على الكويت
قامع المتصهينيين -بالفعل حماس إرهابية لانها ترهب الصهاينة المحتلين وجعلتهم يهرعون الى الهجرة عن فلسطين أو يهرعون الى امتلاك جواز غربي تمهيدا للهجرة بوركت حماس والعار للخونة المتصهينين
بورك الاخوان
قامع خدام الاستبداد -فعلاً الاخوان مجرمين لأنهم فصلوا دستوراً لن ينتج فراعنة بعد اليوم ويحد من صلاحيات الريس ويقلص سلطاته الى اكثر من النصف بورك الاخوان والعار والشنار على خدام الأنظمة المطلقة المستبدة
انت عار على الكويت
قامع المتصهينيين -بالفعل حماس إرهابية لانها ترهب الصهاينة المحتلين وجعلتهم يهرعون الى الهجرة عن فلسطين أو يهرعون الى امتلاك جواز غربي تمهيدا للهجرة بوركت حماس والعار للخونة المتصهينين
نصيحه
نارت -السلطه لا تليق الا لقله من العرب
نصيحه
نارت -السلطه لا تليق الا لقله من العرب
و الأسر الحاكمة ديمقراطية
خليجي -ليس دفاعا عن الإخوان ، فأنا أرى معظم مشاريع الإسلام السياسي رجعية و وسيلة للارتزاق و الضحك على آمال الشعوب كما فعلت مشاريع القومية العربية البائسة. و لكن هذه الحملة المنظمة و المدفوعة الثمن من بعض المستكتبين هنا و هناك في خليجنا العربي تصيبني بالغثيان عندما تحاول لصق التهم في تلك الحركات الإسلامية و تتغافل عن الأنظمة الرجعية التي استولت على خيرات الدول و جعلتها في يد هذه الأسر و من التف حول موائدها. فهذه الأنظمة الفاسدة ارتعبت من هذا الربيع العربي و تخاف من امتداده إليها، خاصة بعد وصول بعض الإسلاميين إلى سدة السلطة في عدل دول في المنطقة.
و الأسر الحاكمة ديمقراطية
خليجي -ليس دفاعا عن الإخوان ، فأنا أرى معظم مشاريع الإسلام السياسي رجعية و وسيلة للارتزاق و الضحك على آمال الشعوب كما فعلت مشاريع القومية العربية البائسة. و لكن هذه الحملة المنظمة و المدفوعة الثمن من بعض المستكتبين هنا و هناك في خليجنا العربي تصيبني بالغثيان عندما تحاول لصق التهم في تلك الحركات الإسلامية و تتغافل عن الأنظمة الرجعية التي استولت على خيرات الدول و جعلتها في يد هذه الأسر و من التف حول موائدها. فهذه الأنظمة الفاسدة ارتعبت من هذا الربيع العربي و تخاف من امتداده إليها، خاصة بعد وصول بعض الإسلاميين إلى سدة السلطة في عدل دول في المنطقة.
قول ( الحق ) له ثمن
وهو شخص صريح ! -قول ( الحق ) له ثمن --- هو شخص ( امين ) فى كلامه -- وبيعرف ( يعبر صح ) - وهو شخص صريح !
قول ( الحق ) له ثمن
وهو شخص صريح ! -قول ( الحق ) له ثمن --- هو شخص ( امين ) فى كلامه -- وبيعرف ( يعبر صح ) - وهو شخص صريح !
التدقيق يدحض الفبركة؟!
مواطن عربي يحب مصر -بخصوص تصريح مجرم الحرب الصهيوني موشي ديان المتعلق بعبدالناصر والاخوان، احيلكم الى مقال "باسم المرعبي" في "صحيفة المستقبل اللبنانية" يوم الاحد ٧ تشرين اول اكتوبر ٢٠١٢م العدد ٤٤٨٢، حيث ينفي ان يكون هناك احد من الصحفيين في لبنان قد سمع بجريدة تُدعى تشرين وخصوصا في العام ١٩٦٨م؟! باسم المرعبي يشير الى غرف الفبركة والدسائس التي تحبكها جماعات المنحبكجية من كتائب التشبيح الالكتروني المساندة لديكتاتور سوريا المجرم الدموي البربري المتوحش السفاح القاتل - نفس الركاكة وتركيب الافلام. ويسال " هذه الجملة، المزعومة، النائمة اكثر من اربعين عاما، من ايقظها من رقدتها الان؟"؟؟!! واين كانت هذه الجملة خلال عهدي السادات ومبارك؟!
التدقيق يدحض الفبركة؟!
مواطن عربي يحب مصر -بخصوص تصريح مجرم الحرب الصهيوني موشي ديان المتعلق بعبدالناصر والاخوان، احيلكم الى مقال "باسم المرعبي" في "صحيفة المستقبل اللبنانية" يوم الاحد ٧ تشرين اول اكتوبر ٢٠١٢م العدد ٤٤٨٢، حيث ينفي ان يكون هناك احد من الصحفيين في لبنان قد سمع بجريدة تُدعى تشرين وخصوصا في العام ١٩٦٨م؟! باسم المرعبي يشير الى غرف الفبركة والدسائس التي تحبكها جماعات المنحبكجية من كتائب التشبيح الالكتروني المساندة لديكتاتور سوريا المجرم الدموي البربري المتوحش السفاح القاتل - نفس الركاكة وتركيب الافلام. ويسال " هذه الجملة، المزعومة، النائمة اكثر من اربعين عاما، من ايقظها من رقدتها الان؟"؟؟!! واين كانت هذه الجملة خلال عهدي السادات ومبارك؟!
واقع معتل
حر -للأسف سيبقى هذا واقع حالنا كأمه عربيه ، أصلاً هذا الحال مستمر منذ العصور الأولى للإسلام ، خلافات وإقصاء وصراعات دمويه كلها بقصد الهيمنه والوصول للسلطه ، واقع معتل لايمكن معالجته أو إصلاحه لا في المدى القريب ولا في المدى المتوسط ولا أيضاً البعيد ، يمكن في المدى مابعد البعيد بفضل الله وأجيال ذلك الزمن بعد أن عرفوا أخطاء أسلافهم في فهمهم للسلطه وإدارة الحكم بما يرضي الله والشعوب . أخوان مسلمون ،سلفيون ، ليبراليون ، أشتراكيون ، علمانيون ، الخ،،، من المسميات كلاً منها له نهج مختلف في إدارة السلطه والله المستعان .
واقع معتل
حر -للأسف سيبقى هذا واقع حالنا كأمه عربيه ، أصلاً هذا الحال مستمر منذ العصور الأولى للإسلام ، خلافات وإقصاء وصراعات دمويه كلها بقصد الهيمنه والوصول للسلطه ، واقع معتل لايمكن معالجته أو إصلاحه لا في المدى القريب ولا في المدى المتوسط ولا أيضاً البعيد ، يمكن في المدى مابعد البعيد بفضل الله وأجيال ذلك الزمن بعد أن عرفوا أخطاء أسلافهم في فهمهم للسلطه وإدارة الحكم بما يرضي الله والشعوب . أخوان مسلمون ،سلفيون ، ليبراليون ، أشتراكيون ، علمانيون ، الخ،،، من المسميات كلاً منها له نهج مختلف في إدارة السلطه والله المستعان .
هذا لايكفي مع أنه واقعي
Almouhajer -الواقعي في الأمر هو أن حركة الأخوان المسلمين , ترتكز سياستها في الحكم على تشريع (إلهي) موجود وموثق في القرآن وفي الكتب , التي تروي سيرة محمد . بناءً على ذلك فإن وصف بعض الكتاب والمفكرين لحركة حماس وحركة الأخوان المسلمين بالإرهاب أو بالإجرام , إنما يعني وصف الشريعة , التي تقف وراء سياستهما في الحكم . فيا سيدي الكاتب ......! إن النقد لايكفي لوحده , بل يحتاج الأمر إلى ثورة في التفكير العربي الإسلامي للقضاء على هذه الشريعة , التي نرى تجسيدها في تونس وفي مصر وفي سوريا وفي مالي وفي كل بقاع الأرض , التي تتفجر فيها النزاعات المسلحة وقتل الناس على العقيدة . العالم بأسره لن يهنأ ويعيش السلام الحقيقي , طالما أن هنالك مجال , يسمح بتطبيق هذه الشريعة . لقد بدأ العد العكسي لانهيار الإسلام فَ إلحق حالك ياسيدي الكاتب واترك هذا الدين .
هذا لايكفي مع أنه واقعي
Almouhajer -الواقعي في الأمر هو أن حركة الأخوان المسلمين , ترتكز سياستها في الحكم على تشريع (إلهي) موجود وموثق في القرآن وفي الكتب , التي تروي سيرة محمد . بناءً على ذلك فإن وصف بعض الكتاب والمفكرين لحركة حماس وحركة الأخوان المسلمين بالإرهاب أو بالإجرام , إنما يعني وصف الشريعة , التي تقف وراء سياستهما في الحكم . فيا سيدي الكاتب ......! إن النقد لايكفي لوحده , بل يحتاج الأمر إلى ثورة في التفكير العربي الإسلامي للقضاء على هذه الشريعة , التي نرى تجسيدها في تونس وفي مصر وفي سوريا وفي مالي وفي كل بقاع الأرض , التي تتفجر فيها النزاعات المسلحة وقتل الناس على العقيدة . العالم بأسره لن يهنأ ويعيش السلام الحقيقي , طالما أن هنالك مجال , يسمح بتطبيق هذه الشريعة . لقد بدأ العد العكسي لانهيار الإسلام فَ إلحق حالك ياسيدي الكاتب واترك هذا الدين .
reveillez_vous ou au moin
jamal -POUR HAMASS IL A LE DROIT DE L''ETRE PARCEQU''ON LUI A PRIS SA TERRE IL LE DROIT DE FAIRE LE TERRORISME IL VEUT LIBERER SON PAYS MAIS POUR LES FRERES TT A FAIT D''ACCORD ILS ONT EXPLOITER L''IGNORANCE DU PEUPLE POUR INSTAURER UN ESPRIT DU MOYEN ÄGE JE VOIS PAS COMMENT CES POLITIQUE QUI VOIT DANS L''ISLAM UN ISSU ?CE NE SONT QUE DES ID2ES D''UN BEDOUIN QUI A VECU ILYA 14 s
قسما
كلداني عراقي -قسما بالله نطق بالحق والحقيقة بارك الله بك يا الهدلق وكثر الله من امثالك
قسما
كلداني عراقي -قسما بالله نطق بالحق والحقيقة بارك الله بك يا الهدلق وكثر الله من امثالك