جريدة الجرائد

محاكمة مرسي ونهاية الإخوان‏!!‏

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

rlm;سامى خيرالله

محمد مرسي الرئيس السابق قابع اليوم خلف القضبانrlm;..rlm; متهما بالتحريض علي القتل والعنف والبلطجة والتخابر وإحراز أسلحة نارية بدون ترخيص وإحتجاز مواطنين وتعذيبهمrlm;..rlm;

وبالرغم من ذلك مازالت جماعته المحظورة تهدد بحرق البلاد والعباد مالم تركع الدولة بأجهزتها لأمر وأهداف الجماعة التي كتبت نهايتها الأبدية بحروف من دم!!.
gt; د. حازم الببلاوي تحركاتك بطيئة وسلبية يشهدها كل من يتابع اجتماعاتك ولقاءاتك وقراراتك مع مجلس وزرائك المخيب للآمال.. فهل هذا البطء والترنح في اتخاذ القرار نابع من طبيعة شخصيتك الإدارية ؟ أم هو نهج وسياسة تأخذنا وتأخذ البلاد في الانهيار والإنزلاق إلي الهاوية ؟؟!!.
gt; الفريق أول السيسي هناك حملة إعلامية مأجورة تخصصت في تشويه المؤسسة العسكرية لحسابات خاصة علي المستوي الداخلي والخارجي ونشر أكاذيب لإحداث الفتن والوقيعة بين الشعب وجيشه, فلا تلتفت إلي تلك المهاترات واعلم أن جموع الشعب يقف خلف جيشه وينتظر منكم الكثير فأنتم الملاذ الأول والأخير في تحقيق أهدافه أبي من أبي وشاء من شاء!!
gt; د. حسام عيسي وزير التعليم العالي بعد أن لوحت بالاستقالة بسبب رفضك لعودة الحرس الجامعي معللا ذلك أن هناك حكما قضائيا بعدم وجود الحرس داخل أسوار الجامعة.. فلا أجد مبررا لهذا الرفض سوي إهانة الأستاذ الجامعي وترويعه وتحويل الطلبة من رواد علم الي محترفين في البلطجة وفنون صناعة المولوتوف والسنج تحت مسمي القانون!!.
gt; السيد. عمرو موسي ألم تسأل نفسك عقب الانتهاء من صياغة الدستور وإقراره ماذا لو تم رفضه من قبل الشعب بعد الاستفتاء عليه فهل هذا الأمر سيعيدنا للحوار إلي نقطة البداية ؟؟ أم الأولي بأن نعيد دستور71 مع بعض التعديلات.. فكفانا جدلا وتأخرا علي حساب الوطن!!.
gt; د. ضياء رشوان نقيب الصحفيين هل يعطينا من وقته ولو بالقليل داخل أروقة النقابة بالاسكندرية لقد قدم لنا الوعود والعهود أثناء الانتخابات التي لم يتحقق منها ولو بالقليل إلا أنها ذهبت أدراج الرياح وتبخرت مع أول فجر عقب نجاحه ولم نره إلا في برامج التوك شو أو علي الفيس بوك, وأري أن أحلام الزملاء لن تتحقق إلا مع قدوم النقيب الجديد!!.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف