جريدة الجرائد

أميركا الكردية

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&&غسان الإمام&&

لا تستطيع أن تشتري الأكراد. لكن تستطيع أن تستأجر ميليشيا كردية. وتخوض بها حربًا في العراق وسوريا. وحروب اليوم هي حروب بالواسطة، كما يقول علي شمخاني عن خبرة. فالرجل هو أحد خبراء الحرب والضرب في العسكريتاريا الفارسية.

راهن &"الإخوان&" الحاكمون في أميركا، منذ (الآغا) بوش الأصغر، إلى (الآغا) أوباما الأول والثاني على محاباة الكرد. والرهان عليهم في المنطقة العربية. سهّلت الحماقة &"الداعشية&" على أميركا الكردية تكليف أكراد برزاني وطالباني استعادة الموصل من &"داعش&" في العراق. وتكليف أكراد سوريا وتركيا بتحرير الرقة ودير الزور من النير &"الداعشي&" في سوريا.

أكراد العراق وسوريا هم الرابح الأكبر من الحروب التي شنتها وتشنها أميركا. وروسيا. وإيران، على عرب المشرق. توازع الكرد الأدوار: في الحرب العراقية/ الإيرانية (1980/ 1988)، تحالف أكراد إيران مع صدام. فاغتالت مخابرات الخميني زعيمهم الآغا عبد الرحمن شبقلو مع أفراد شلته، وهم يتناولون الطعام في مطعم ألماني.

وتحالف أكراد العراق (وبالذات طالباني) مع إيران الخميني. فكافأتهم النخبة (الكردية) الحاكمة في أميركا، بحكم ذاتي بالشراكة مع أكراد برزاني، في كردستان العراق. تناحر الاثنان. فقتل وجرح ألوف الأكراد، وهم في انتظار &"غودو&" الانفصال التام.

ما من شعب تعايش. وتزاوج. واستعرب مع العرب (وبالذات مع السوريين)، كما فعل إخواننا الأكراد. كان صلاح الدين الأيوبي رجلاً حكيمًا. حرر القدس بجيش مصري. سوري موحد. واستكمل السوريون والمصريون تحرير أنفسهم من الصليبيين بعده.

ناضل الزعماء الأكراد تحت راية العروبة، لتحرير سوريا من الاستعمار الأوروبي الجديد. ثم كان حسني الزعيم بالمصادفة الكردي الذي قاد أول انقلاب عسكري، بعد الاستقلال (1949). وكان رئيس وزرائه محسن البرازي كرديًا أيضًا. فقتلهما اللواء سامي الحناوي قائد الانقلاب الثاني. فاغتاله شاب كردي في بيروت (مصطفى حمشو البرازي). وكان قائد الانقلاب الثالث أديب الشيشكلي من أسرة كردية. حموية. مستعربة. وكان خالد بكداش الزعيم التاريخي للحزب الشيوعي السوري كرديًا من جبل الأكراد في دمشق.

وفي المنطق الطائفي والعنصري السائد، فقد قاد رئيس الأركان العراقي (الكردي) بكر صدقي انقلابًا عسكريًا (1936/ 1937). وقتل وزير الدفاع (الشيعي) جعفر العسكري. فقتله الضباط (السنة) العرب انتقامًا لعروبة العسكري.

وكان أكراد مصطفى البرزاني يتمردون، كلما وقع النظام العربي في بغداد بأزمة مع الدولة المستعمرة (بريطانيا). ثم ترأس الآغا مصطفى جمهورية مهرباد الكردية التي أقامها ستالين على أرض إيرانية/ روسية. ثم استغنى عنه. فتبنته أميركا (الآغا) ريتشارد نيكسون، وتابعه (الآغا) هنري كيسنجر، ليحارب صدام حليفًا لشاه إيران. ومات الآغا مصطفى منفيًا في أميركا (1978)، بعدما تصالح الشاه وصدام (1975).

الأقليات صداع عالمي كبير. تضخمت الأقليات. فتمردت على الدولة القومية المستقلة. في القرون الوسطى، استكمل السلاطين الأتراك العثمانيون استدارة هضبة الأناضول، بانتزاع رقعتها الجنوبية الشرقية (الكردية) من الفرس. فباتت المنطقة في النصف الثاني من القرن العشرين &"كعب أخيل&" التركي.

تذاكى حافظ الأسد. فاهتبل فرصة تمرد أكراد تركيا. فاستضاف زعيمهم الكردي (العلوي) عبد الله أوكالان. ودرب عشيرته الكردية (العلوية) على العنف في معسكرات &"حزب الله&" بلبنان. فقتل 44 ألف كردي وتركي في الثمانينات والتسعينات. هددت تركيا الكمالية نظام الأسد. فأقنع بشار أباه بطرد أوكالان إلى مجاهل أفريقيا. وسلم عنوانه السري إلى المخابرات الأميركية والتركية. فبات أوكالان حبيس الأتراك في جزيرة ببحر إيجة.

في غمرة الصمت العربي، فالخطير والمؤلم أن تكلف أميركا ميليشيات الـ&"بيش ميرغا&" الكردية احتلال الموصل وريفها. والرقة. ودير الزور. وريف حلب الشمالي والشرقي (وكلها تحتلها &"داعش&" حاليًا)، من دون أن تنتزع من القادة الأكراد تعهدًا علنيًا بالانسحاب منها!

هل يكتفي عرب الجامعة بالفرجة على المعركة الإعلامية بين السعودية و&"أغوات&" إدارة أوباما وجون كيري. فلا نسمع مسؤولاً عربيًا يطالب أميركا بالكف عن ممارسة اللعب بالأقليات العنصرية (الكردية) في المشرق العربي التي تحاكي لعبة إيران بالأقليات الدينية والطائفية في المنطقة ذاتها؟!

كشفت معركة الفلوجة التي تشارك فيها ميليشيات &"الحشد الشعبي&" بقيادة الفارسي قاسم سليماني. ومعركة الرقة والطبقة التي يشارك فيها عساكر أميركيون يحملون على صدورهم شارات الـ&"بيش ميرغا&"، التنسيق العسكري الميداني الواضح بين أميركا. وإيران. و... الأكراد. والنظام السوري.

ها هي قوات بشار تهرع مع فلول مرتزقة إيران (&"حزب الله&" وميليشيات إيران العراقية. والأفغانية) من غرب البادية السورية إلى شرقها، للمشاركة في معركة الطبقة الموقع الاستراتيجي المائي والنفطي المتحكم جغرافيًا بشمال سوريا وشرقها، بما فيها أرياف المدن وقرى الحدود مع تركيا (810 كيلومترات).

هدف التنسيق الثلاثي إغلاق الحدود السورية، لمنع تركيا من دعم وإسناد تنظيمات المعارضة السورية التي أخفقت في وعي الخطر المحدق بها، فلم تستطع إلى الآن إقامة تنسيق ميداني حقيقي بينها! وينتهز الطيران الروسي. والسوري. والأميركي الفرصة. فيجري دكّ المناطق المدنية (وخاصة في حلب) بقنابل الأعماق والبراميل المتفجرة، على مرأى ومسمع من أوروبا والعالم كله.

أين الإعلام العربي؟ ظاهرة التعليق السياسي المؤدب والمحايد تتحدى ما بقي من شعور قومي. ووعي وطني بالقلق على الحاضر والمصير. تغييب المعارضات السورية للهوية العربية، تذللاً. ومسايرة لأوروبا. وأميركا. وروسيا، هو الذي أطلق حرية الحركة لميليشيات الأكراد السوريين الخاضعين لتوجيهات حزب العمال الكردي في تركيا. والمدرج &- للطرافة &- على لائحة الإرهاب الأميركية!

أميركا الكردية، بتمكينها أكراد تركيا وسوريا من احتلال سوريا الشمالية، تهيئ المشرق العربي لنزاع مسلح طويل الأمد بين العرب. والأكراد. والفرس. والتركمان. والكلدان. والآشوريين.

في غياب قرار دولي وإنساني، تتوسل هيئة أمم هاجوج. وماجوج. وبان كيمون. وفرسان الدول الكبرى في مجلس الأمن، وتتذلل للنظامين السوري والإيراني، للسماح بتزويد ملايين المدنيين السوريين والعراقيين بسلة غذاء من الجو، لتستولي عليها ميليشيات المعارضة المحاصرة التي لا تقاتل. ولا تنسحب.

&"داعش&" و&"النصرة&" وهْم &"سني&" كبير. لو أرادت أميركا لقضت عليهما. لكنها تتذرع بهما ريثما تتوصل إلى اتفاق مع روسيا. وإيران. و...الأكراد، لإعادة رسم خريطة جديدة لمشرق مجرد من هويته التاريخية، بموافقة النظامين الطائفيين في سوريا والعراق. والمعارضات المسلحة والسياسية التي تخلت عن هويتها، لتزعم أنها تتمسك بدينها!

ها هو (الآغا) أوباما يدعو العرب وإيران لمحو الهوية العربية، بتقاسم الهيمنة على المشرق! ثم يحشر الأكراد بين الجانبين، للاستيلاء على ما تيسر من أرض عربية. هذه الأرض ملك لعشائر عربية أخطأت الأنظمة السورية المتعاقبة بإهمال رعايتها وتطويرها. فاضطرت إلى الهجرة إلى الخليج، حيث لقيت من أشقائها وأصولها الملاذ. والعمل. وكرامة المعاملة.

&

&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Paranoia
Hilawi -

The writer is suffering from an extreme form of paranoi with anything Kurdish. Usually polite arab writers when being critical of Kurds they favour one part of the Kurdish nation over others and so on but this writer could not hide his paranoia so decided to come out against anything Kurdish.

يتجاهل قضية شعب
برجس شويش -

السيد الكاتب يتباكى على الارض العربية وحال العرب و يعتبر الشعب الكوردي الذي سلب حقوقه بالكامل خطر على العرب, وهو يرى نضال هذا الشعب من اجل حقوقه البوابة التي يدخل منها القوى المعادية للعرب للنيل منهم, وهو لا يدرك بانه هو بنفسه يصب الزيت على النار, فهو بدلا من ان يدعو العرب الى تفهم قضية هذا الشعب وحلها جذريا لغلق الباب في وجه من لا يريد الخير للعرب, هو يعتبر الكورد اعداء للعرب اي جعل قضيتهم معلقة دون حل والثمن باهظ ومكلف على العرب والكورد معا, لاضرب مثلا للسيد الكاتب من خلال هذا السؤال: كم كان العراق سيوفر من حياة ناسها و يتقدم ويتطور بثبات و كم كان يتجنب الحروب (غزو ايران, غزو الكويت, حرب الخليج الاولى والثانية ) وهل كان سيحصل للعراق ما حصل من مآسي وحروب وارهاب وصراع طائفي لو ان الدولة العراقية حلت القضية الكوردية منذ البدايات الاولى لنشوء الدولة العراقية ؟ ارجو من السيد الكاتب ان يجاوب .

مقال عنصري
روني -

مقال عنصري وسخيف تتحدث عن الهوية التاريخية و هل انت من يحدد الهوية التاريخية للمنطقة ايها العنصري , ثم هل طالب الكورد باكثر من مناطقهم التي جعلت من امثالك العنصريين حكام عليها منذ ما يقارب المئة عام, الكورد سيقررون مصيرهم و سوف يستعيدون هوية المنطقة الأصلية و ان لم يعجبك هذا الأمر تستطيع العودة الى صحرائك في الجزيرة العربية او ان تبقى في المناطق العربية في بلاد الشام و العراق.

Pthetic and racist
Raid -

A thoroughly racist and pathetic article by a semi-literate so-called writer. I would ask him first to get the names and locations correct before he vents his low class racism. It is important to remind this ludicrous guy that Kurds are NOT Arabs, they are a completely different nation and we may have served his Urobism but that was because the Kurds believed in and thought they serve Islam rather than be enslaved under its banners. It is shameful that at such age and time narrow-minded people of this ilk are allowed to vent their poison in this manner and in this respected journal. This does not say a great deal about a people shouting day and night about the rights of their people in Palestine yet deny people his racist nation occupied its land and carried out their genocidal wars of their very basic human rights. That is exactly why he and his people will continue to lag behind the civilised world and continue to slaughter each other

President Assad
Sunni Muslim -

President Assad is the best to rule Syrian state The politic of the writer of this article which comes from Sahra from no wehere this creature way of life is lie lie lie hoping to convince others I can assure you you will die with misery

ما الحل
ئازاد -

الکرد شعب بلا دولة ولا اعتراف بە في دساتیر الدول وصغیر جدا قیاسا بالعرب، فمن في خطر بربك یا سیدي الکاتب. وزع الکرد غصبا عنهم بین ٤ دول بینهم دولتان عربیتان. لننس الترك والفرس الآن، ولکن ماذا فعل العرب بعد ٧٠ سنة من الإستقلال کي یصلحوا بینهم وبین "إخوتهم" الکرد المسلمون في غالبیتهم العظمی. سوریة، مع حزني الشدید، علی أبواب التقسیم ربما، ولکن هل سمعتم برٶیة عربیة (معارضة ونظام ومثقفین) لحل ما للکرد السوریین. لا شيء غیر الإتهامات والوعید. هجمت داعش العربیة السنیة مدعومة بترکیا وجهادیي المشرق والمغرب ودمرت کوباني (عین العرب) وقتلت ما قتلت، هل تذکر الکاتب "إخوتە" الکرد في محنتهم. بالطبع لا. الکاتب یرجع للتاریخ بشکل انتقائي، ولکن تاریخنا مع العرب، مع الأسف الشدید، لیس فیە ما یسر، إلا القلیل النادر. ثم عزیزي الکاتب العروبي، إذا تقسمت سوریة لن یقسمها الأکراد، بل القادرون علی تقسیم الأرض والإحتفاظ بها. الأسد لدیە کل الإمکانیات لیحکم سوریة مصغرة ویسمیها "جمهوریة سوریة الدیمقراطیة" ویطالب بأنە الوریث الشرعي لسوریة والآخرون، أي العرب السنة، هم جهادیون ورجعیون وأعداء الحریة. عروبیتك المبالغ فیها تنسیك رٶیة الصورة الحقیقیة لما یحدث في سوریة وتبقی منشغلا بهاجس الکرد. ثم أمریکا لیست کردیة ولیست عربیة ژو ایرانیة أو غیرها، ولن تصبح. فمیزانیة مدینة صغیرة عندهم تعادل میزانیة أکبر دولة لدینا، والمال هو الذي یحکم.

احكمني واحكمك
سردار -

الإمام متشنج لقيام احفاد صلاح الدين بتحرير بعض الاراضي الكوردية من الدولة الاسلامية، ولكن لنفرض ان غسان كلامه صحيح وان الكورد تجاوزوا اراضيهم بضع كيلومترات وتجرؤا الحلم بحكم العرب لايام معدودة، ما ذا كان موقفه من حكم العرب للكورد؟ فلم نسمع بالإمام رفضه للعرب في حكم الكورد فلماذا هذا التشنج ان حدث العكس في بضع كيلومترات؟ ان كان منظوره ديني فالكورد مسلمين سنة (معظمهم) وان كان قومي المنظور فلماذا حلال على العرب حكم الكورد والعكس غير مقبول. لماذا يتحسس الموصلي وابن الرقة من حكم الكوردي له ولكن مرتاح وفي حكم الطبيعي حكم داعش فيها؟ اذا الحساسية العربية لا تقبل بالكوردي فلماذا تعتقد ان الكورد لا شعور و لا حساسية لديهم عندما يحكمهم العربي والتركي والفارسي؟

الابادة الارمنية والمسيح
الاكراد بندقية الايجار -

الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار وهنا نقول للمستوطنين الاكراد المتجاوزين على الاراضي الارمنية والاشورية واليونانية المحتلة 1925 في جنوب وشرق اناضوليا المحتل وفي شمال العراق دهوك مثلا ان اثار الابادة الارمنية والمسيحية ستزال ويرجع حق الارمن والمسيحيين انسحبو من اراضينا والا ياتي اليوم وهو قريب وسنطردكم من اراضينا ولا امبراطورية كوردية في اراضي الارمن والمسيحيين والموت لاحفاد مجرمي الابادة الارمنية والمسيحية

Salahadeen
Aryan Ahmed Baban -

This for Armenian You need Kurd and Kurd do not need you Salahadeen liberated Qudes and treated the christian at that time in most civilize way you can imagine One of the evidence for that is the attitude of Christian Europe towards Salahadeen

العنصرية
Zmnako -

ستبقى العنصرية مرضاً فتاكاً تضرب باوصال العرب وتهتك بمقدراتهم، انظر الى مقال الكاتب وكيف انه يستهزئ بشعب قوامه ٤٠ مليون ويستعمل التعابيرة المسيئة في وصف الكرد، انه مثقف وياله من ثقافة عالية، اطمئن ياسيد الكاتب ان الكرد لم ولن يطمعوا في ارض الغير فكوردستان وطننا وارضنا وفيه من خيرات الطبيعة مايزيد، نصيحتي لك ان تدرس القضية الكوردية وان الدولة الكوردية قادمة فكيف بنا ان نبنية علاقة حُسن الجوار من اجل اجيالنا القادمة. تحياتي الى إيلاف الغراءة Zmnako-Kurdistan

اطمئن فقد وجدوا في بغداد
Rizgar -

اطمئن فقد وجدوا في بغداد عدد خمسين جثة من المدنيين في مقالب الزبالة وبها آثار التعذيب قبل ذبحها ..................................... لن اشتري حضارتكم بفلس احمر.

لقد تّصورت الاكثرية العربية
Rizgar -

لقد تّصورت الاكثرية العربية ان بامكان داعش تحقيق ما لم تحققه الدول العربية من اذلال واحتقار الكورد وتعريب كوردستان. بعد غروب شمس داعش , غرب احلام العرب الى الابد , حيث اخر اوراق العرب واشرس اوراق العرب كان داعش. فشل داعش وتقهقر الاحلام العرقية العربية , مصيبة كبيرة للعرب ,ماتت آخر اوراقهم .انصح الكاتب بكتابة الا شعار على خلسة المختلس في الا ندلسي. سوف نقطع الايادي التي تحاول سرقة اراضي كوردستان , مات زمن الستينات والسبعينات والثمانينات .

نحن العرب أنانيون والكرد
محمد احمد / موريتانيا -

نحن العرب أنانيون والكرد أمة وشعب يحق لهم تقرير مصيرهم.

Brave heart
ويليام والاس -

أقتل، حتى يهابك الكورد.أقتل، حتى يطاوعك الكورد.أقتل، حتى يرفع صورتك الكورد.أقتل، حتى يشتري شرّك الكورد.أقتل، حتى تنكسر كرامة الكورد.أقتل، حتى يسقط صوت الكورد.أقتل، حتى تموت حرية الكورد.أقتل، حتى يخاف ظلك الكورد.أقتل، حتى يصلي لسيفك الكورد. ومع كلّ هذا وذاك، تبقى كلمة الشعب الكوردي هي الأعلى؛ أعلى من كلّ قتل.ويبقى الشعب الكوردي، هو السيد؛ سيد المكان كما الزمان في يوم من الايام .ويبقى الشعب الكوردي، هو الباقي من التاريخ إلى التاريخ...........ويليام والاس

ناضل الزعماء الأكراد
ويليام والاس -

ناضل الزعماء الأكراد تحت راية العروبة ...!!! هناك خونة في كل الشعوب , لم يناضل -الزعماء الأكراد تحت راية العروبة- ابدا .اتهامات عنصرية .ولم تكن العرب من الاقوام الذكية او المبدعة -الذبح ليس بابداع- لاي شئ ولاهم كذلك لحد اليوم، حتى تتشرف اقوام اخرى بالانسلاخ من اصالتها وتدخل فيها.

قصر نظر ومعلومات خاطئة
bave kevi -

ايها الكاتب المراهق ساهديك سيف علي لتحارب طواحن الهواء وقوته لتعيد باب خيبر لمكانه.ان اردت كتابة مقال وفيه من التاريخ بشيء فراجع التاريخ لتحقق من بعض التواريخ والاهم لم تذكر اسما كرديا صحيحا اهو استصغار ام جهل والاهم لم ارى عائلة علوية اسم اولادها كالتالي. عبد اللع وعثمان ومحمد والام اسمها عائش.كاتب هاوي وشحيح المعرفة