جريدة الجرائد

أكاديمي سعودي يتساءل: متى تُدرَّس الموسيقى؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

 عبدالعزيز الربيعي  

دفعت دراسة حديثة من جامعة أدنبرة تكشف أن العلاقة بين التفاعل مع الموسيقى وقوة الربط بين مناطق الدماغ تسرع عملية التعلم، عميد القبول والتسجيل بجامعة أم القرى الدكتور هاشم الصمدي إلى التساؤل عن إمكان تدريس الموسيقى في المناهج الدراسية. وقال الصمدي عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس (الجمعة): «أظهرت دراسة حديثة بجامعة أدنبرة علاقة قوية بين التفاعل مع الموسيقى وقوة الربط بين مناطق الدماغ مما يسرع التعلم». وقال «هل ستدرس الموسيقى قريبا».

وتباينت ردود حول تغريدة الصمدي بين مؤيد ومعارض، فيما تمنى آخرون أن يخرج عليهم الأكاديمي بحلول لبعض المعوقات في جامعته، مؤكدين أن طلاب جامعة أم القرى يعانون من مشكلات عدة في الجامعة، ومنها القبول والتسجيل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

دفعت دراسة حديثة من جامعة أدنبرة تكشف أن العلاقة بين التفاعل مع الموسيقى وقوة الربط بين مناطق الدماغ تسرع عملية التعلم، عميد القبول والتسجيل بجامعة أم القرى الدكتور هاشم الصمدي إلى التساؤل عن إمكان تدريس الموسيقى في المناهج الدراسية. وقال الصمدي عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس (الجمعة): «أظهرت دراسة حديثة بجامعة أدنبرة علاقة قوية بين التفاعل مع الموسيقى وقوة الربط بين مناطق الدماغ مما يسرع التعلم». وقال «هل ستدرس الموسيقى قريبا)<<قال تعالى (وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُّقِيمٍ *إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ*وَإِن كَانَ أَصْحَابُ الأَيْكَةِ لَظَالِمِينَ*فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُّبِينٍ *وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ *وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ* وَكَانُواْ يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ*فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ*فَمَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَكْسِبُونَ*وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ *إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ* وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ)