مراهقو المونديال بين صناعة التاريخ وخيبات الأمل
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
محمد بن إسحاق
في وقت لم تتضمن قوائم منتخبات المونديال الحالي أي لاعبين أصغر من 19 عاما، وهو ما يحدث للمرة الأولى منذ نسخة 1990، شهدت نسخات الحدث الكروي الأشهر وصول يافعين يسبقهم بريق في أعينهم ووثبة في خطواتهم، منذ ظهور أسطورة اللعبة بيليه على الأراضي السويدية، وحتى الأسترالي دانييل أرزاني والفرنسي كيليان مبابي في روسيا 2018، كان المونديال نافذة لنجومية بعضهم، فيما غاب بعدها عن المشهد آخرون.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف