مصر المسيحية.. لماذا؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
سيبقى الفضل لأستاذى الدكتور إسحق عبيد، منحه الله الصحة وطول العمر، ومن بعده للصديق الأستاذ الدكتور رأفت عبدالحميد، رحمه الله، العميد الأسبق لآداب عين شمس، أن جذبانى إلى تاريخ العصور الوسطى وتاريخ المسيحية ومذاهبها، وأتذكر وكأنها البارحة، مدرج سنة ثانية تاريخ فى آداب عين شمس والأستاذ الممشوق القوام الأقرب للنحافة ذا الجاكت الصوف التويد والبنطال القطيفة المضلعة البنى المحروق، وهو يطلب بلهجة صارمة آمرة الطالب الجمال: يا جمال انزل المكتبة هات &"كامبريدج ميديفيال هيستورى&"، وينزل العبد لله &"فريرة&" إلى الدور الأرضى، ويطلب من عم &"كامل&" أمين المكتبة الموسوعة، ويصعد لاهثا بتأثير من سجاير &"البلمونت القصير&" ويأمر الأستاذ أن يبدأ الطالب &"أنطوان&" القراءة، ويتنقل المجلد من طالب لطالبة وهلم جرا.. وفى نهاية العام ظهرت النتيجة ومنحنى أستاذى تقدير جيد جدا فى تاريخ بيزنطة ومثله فى تاريخ العصور الوسطى، وعند أول مقابلة ربت على كتفى وقال: &"لو هناك امتياز فى التاريخ لمنحته لك، ولكن أنا شخصيا لا أحصل على الامتياز&".. أما الرائع رأفت عبدالحميد فقد صقلتنى وعمقت معارفى ووسعت مداركى كتبه فى مصر المسيحية، وكم كنت حزينا- وبقيت- على رحيله المبكر قبل أن يستكمل موسوعته التاريخية شديدة التأصيل العلمى عن تاريخ مصر فى العصر المسيحى الممتد من دخول القديس مرقس الإسكندرية فى الثلث الأخير من القرن الأول إلى القرن السابع أو الثامن الميلادى.
هويت دراسة تاريخ تلك الحقب، ومع اندماجى فى العمل العام اكتشفت أن معظم المهتمين بالسياسة وبالثقافة يعانون من نقص شديد فى معرفتهم بتاريخ المحروسة، التى يعلنون أنهم يبذلون الغالى والرخيص فى سبيلها، وعند أول منعطف يحتاج فيه &"العمل العام&" والشأنان السياسى والثقافى حبتين أو مقدارين من التأصيل التاريخى الكاشف لجوانب وأركان التكوين الحضارى المصرى العريق، تجد أصحابنا وكأنهم قادمون من شمال الشمال الجغرافى، يتحدثون عن البنيوية والوظيفية والجدلية المثالية والأخرى المادية والحداثية، وما قبلها وما بعدها وما أثناءها وما حولها وما داخلها وما على دايرها، وعن المثقف العضوى والآخر المعقم بطلاقة منقطعة النظير، فإذا ألمحت لهم بالالتفات إلى كيف صار &"الهللينى&" &"هللينستيا&"، بعد أن تضطر للرطانة الطلقة، وكيف قدمت المحروسة للبشرية فى العصور القديمة والوسيطة والحديثة والمعاصرة وبدرجات متفاوتة الجديد فى أكثر من مضمار، وأن الهلليني- أى الحضارى الإغريقى- أصبح هللينستيا، أى جامعا بين حضارتى الإغريقى والشرق بفضل مصر القديمة، عملوا أنفسهم من &"بنها&" على رأى ولاد البلد هذه الأيام!.
أقول ذلك لأننى بعد المقالين الفائتين اللذين كتبت فيهما طرفا من سيرة آباء الإصلاح فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية، وهما البابا بطرس الجاولى وكيرلس الرابع، فوجئت بمن يرسل لى على بريدى الإلكترونى رسالة لوم وتحذير.. لوم على أن الكتابة الإيجابية عن الباباوات المسيحيين مرفوضة، وتحذير من أننى إذا استمررت فسأكون منهم ومعهم، بما معناه أكون كفرت وخرجت من الملة!.
ورغم أن الكاتب- أى كاتب - يمكن أن يتلقى رسائل من هذا النوع بالمئات ولا يتوقف عندها، إلا أننى توقفت لأنها رسالة كاشفة، تفيد بأنه رغم المجهودات المضنية لتجديد الخطاب الدعوى الإسلامى، ورغم الجهد الثقافى والفكرى المستمر طيلة القرون من أواخر الثامن عشر وبطول التاسع عشر والعشرين وإلى الآن، لحفز العقل الجمعى المصرى على أن يتخلص من الانفصام والعمى، إلا أن المشوار لا يزال طويلا.. وطويلا جدا.
ثم إننى أجدد التأكيد على أن معرفة تاريخ مصر، خاصة حقبة المسيحية، ومعرفة مسار الكنيسة المصرية وآبائها.. والرهبنة المصرية بمؤسسيها ومسارها، والفنون من تشكيلى وموسيقى وترانيم، والأدب، وما حدث من تضفير أو تداخل بين هذا كله وبين الحقب التى تلت ذلك، وما كان فيها من معارف فى نطاق العقيدة والعبادة والمعاملات من منطلق إسلامى، وما صاحب ذلك من تصوف وقراءات قرآنية وموسيقى وفنون تشكيلية وهلم جرا، هى معرفة ضرورية بل وواجبة على كل مثقف مصرى وعلى كل مهتم بالعمل العام سياسيا وثقافيا واجتماعيا، لأنه وببساطة لن يستطيع الجدل مع المتأسلمين ومع الأزهر على أرضية دينية ضيقة أن يؤدى إلى نتيجة، والأجدى هو توسيع مروحة - إذا جاز التعبير - الحوار بأبعاد تاريخية وثقافية لا ينكرها إلا جاهل مغرض.
كم أود أن أمضى فى هذا الاتجاه، فأحاول تقديم قراءة أظنها جديدة تجيب على سؤال جوهرى: ماذا قدمت مصر للبشرية منذ بلورت معانى الأبدية وما بعد الموت إلى الآن؟!.
التعليقات
مسيحيو بلادنا ليسوا مصريين أصلاء بل وافدون وطارئون عليها ..
صلاح الدين المصري -تقول ألمؤرخة "بتشر": (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان على عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها)(8 ).ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي "يوسفيوس" ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد "فلاكوس"، حاكم مصر عام 38م؛ وقد تابعته على ذلك "بتشر" في كتابها "تاريخ الأمة القبطية" (1/8)، وأضافت في (1/38): (أنه في عام 70م، بعد سقوط الهيكل؛ اقتيد لمصر 97 ألف يهودي، ليعملوا في معادن مصر بالأخص، بالإضافة إلى عدد غفير تبعهم، رجاء أن يجدوا عونًا لدى يهود مصر الأغنياء).هذا مع العلم أن "يوسفيوس"، قدر عدد سكان مصر في ذلك الوقت بسبعة ملايين ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، يعود الفضل في إنشائها إلى "بطليموس الثاني")( 7)، إضافة لما ذكره "سترابون" من أن مدينة "فقط"، كانت تعد مدينة عربية.وهكذا، فإن مصر لم تعرف العنصرية منذ القدم، وامتزجت بسماحتها مع جميع الأجناس، إلا أن الأكثرية كانت لليهود والإغريق القادمين من جزر بحر إيجة، والذين بلغوا من الكثرة حدًّا جعلهم ينازعون المصريين في بلادهم، وبخاصة الإغريق الذين قاموا بتغيير اسم البلاد من أرض مصر إلى أرض "إيجي" ـ إيجبتوس ـ، وكذلك ما تم من تغيير لأسماء المدن، فمثلًا "إرسنيوي" بدلًا من "الفيوم"، و"بانوبوليس" بدلًا من "أخميم"، و"هيراكليوبوليس" بدلًا من "أهناسيا"، و"هرموبوليس" بدلًا من "الأشمونين"، إضافة إلى "نوكراتيس" و"بطلمية" وغيرها من المدن؛ مما يبين لك مدى ما كان للإغريق من غلبة على سكان مصر الأصليين، ويوضح عميق حزنهم وجرحهم من المسلمين حين فتحوا مصر؛ فعادت لأهلها وفقدوا ما كانوا عليه من غلبة وتمييز.اي الاغريق ..
الي صلاح المصري لحظه من فضللك
علي نور -لنفرض ان كلام حضرتك صحيح ذكرت ان مصر كان يقطنها ثلاثه الي اربعه اعراق اغريق-يهود-مصريين-وقليل من العرب وذكرت ان اليهود كانوا قرابه مليون نسمه الاغريق ربما مثلهم (وانااعلم وانت ايضا)انهم لم يكونوا يتعدوا نصف هذا العدد ولكن لحظه ماهي ديانه المصريون الباقون اي قرابه الخمسه مليون الباقون رغم انك تعرف انهم كانوا مسيحيون ولكن بغض النظر اعتقد ان مافي نفسك ظهر في عنوان تعليقك وهو ماجعلك تجد صعوبه في المقال للمحترم الاستاذ /احمد الجمال وهو كيف كانت مصر مصدر الاشعاع الحضاري بتنوعها وديموقراطيتها النابعه من التسامح وقبول الاخر وما ألت اليه الان هي وكل اقطارالشرق الاوسط من ظلام ووحل وصل الي التكفير لمجرد التفكيرفي تدوين حقيقه في جريده الكترونيه تنويريه يقرئها جزء من امه لا تحب القراءة وتطارد التنويريين لذلك وجب التنويه وشكرا..لايلاف علي سعه صدركم..
محنة العقل المسلم ..
فول على طول -العقل المسلم تبرمج على برمجيات قديمة منذ العصر السحيق وغير قابل للفهم ..بل حافظ مش فاهم لأنة تعود على الحفظ وعلى النقل لا العقل . قيل للمسلم أنتم خير أمة أخرجت للناس وهو يصدق هذا الكلام حتى تاريخة دون أى مناقشة مع أنة لا يوجد سبب واحد يتيم تؤكد على ذلك وقيل للمسلم أن الغزو والنهب والسلب ونكاح السبايا هى شريعة ربانية والمسلم يصدق ذلك حتى هذا الوقت . المسلم قيل لة أيضا أن الاسلام هو الدين الأعلى وبقية الأديان محرفة ...هل هناك دين أعلى ودين أقل وكلهم من عند اللة ؟ ولماذا لم يحافظ هذا الالة على أديانة من التحريف بل حافظ فقط على الاسلام ؟ وكيف لهذا الالة أن يبعث بعدة أديان وكلهم يختلفون عن بعض ؟ انتهى - حتى الان لا يعرف المسلم الفرق بين اللغة والدين والعرق والجغرافيا ...يطلقون كلمة " عربى " على بلاد الشام والعراق وشمال افريقيا ولو سألت أى مسلم ما معنى " عربى " تجدة يفغر فاة ولا يجد لها تعريف ..هل تعنى لغة أم ديانة أم حيز جغرافى أم جنسية ؟ - مع كامل احترامى للعرب فهم مجموعات من البدو الرحل تعيش فى الجزيرة العربية وخرجوا من شدة القيظ والقرط والجوع للنهب والسلب بعد أن تم تجميعهم تحت هذة الراية واعتبروها ديانة ...حتى تاريخة لا يميزون بين الغث والثمين . هم فقط ينسبون الحضارة للاسلام مع أن الاسلام لا علاقة لة بالحضارة لا من قريب أو بعيد والحضارة نتاج عمل بشرى وعقول جاهدت لم تنزل من السماء وليس لها ديانة ..لكن المشعوذون فقط يؤمنون بذلك حتى تاريخة . والعرب نهبوا البلاد وحطموا الحضارات التى استولوا عليها لكن الذين أمنوا يفهمون بالمقلوب ويسيرون عكس الاتجاة دون أن يدروا حتى تاريخة ..يعنى يقولون أن ادم وابراهيم وموسي وعيسى كانوا مسلمين ..مع أن المفروض مثلا أن يقولوا أن محمدا جاء بملة ادم وابراهيم وموسي وعيسى ..لكن ماذا تقول لعقول تنقل ولا تفهم ؟ انتهى - الى صلاح الطين : الحل بسيط أن نقوم بفحص جينات المصريين ونحتكم الى النتيجة كما فعل شعب شمال افريقيا وأكد أن ليس لهم علاقة بالرعب لا بكثير ولا بقليل بل هم أمازيغ وأصل البلد ..المصرى الذى يدافع عن العرب بحجة أنة عربى فهو خائن لمصر ..لكن للأسف فان الشرف اختفى فى عصر المشعوذين ويجب علية أن يرحل الى الجزيرة بافتراض أن الجزيرة سوف تقبلة . ربنا يشفيكم يا بعدا .
محنة العقل المسلم ..تابع ما سبق
فول على طول -لقد تم تلقين المسلم أنة الأفضل دينا ..وخلقا ...وأخلاقا ..وتبع أشرف الخلق ..وأن اللة سخر الكفار لخدمة المسلمين وأن التاريخ العربى والاسلامى هو فقط الصحيح وأن كل الديانات محرفة ما عدا الاسلام ..الخ الخ وبهذا نشأ المسلم لا يعرف حقوق الأخرين ولا يعرف شئ اسمة المساواة وخاصة أن تعاليم الاسلام ضد المساواة حتى بين المسلمين أنفسهم وبين الرجل المسلم والمرأة المسلمة ولذلك يصاب المسلم بحساسية شديدة تجعلة يهرش طوال الوقت عند سماعة عن أى حق للأخرين وخاصة لو كان الأخرين هم اليهود والنصارى ..هذة محنة العقل المسلم الغير قابلة للحل ..نحس أبدى .
ISIS and Egypt
Rose -Upon the Arab invasion of Egypt who came with three choices ; conversion to Islam , if not pay Al Gezya or get killed by the sword , it was not preaching with new religion but just invasion with barbarism such as we saw ISIS did , they prohibited using the Egyptian language , did a lot of terror , , destruction of churches, burn of the most famous Alexandria Library . All are documented, Arab cane with hired Barberton invade not only Egypt but Middle East and destroyed their culture , . Christian Coptic are the original inhabitants of Egypt and they maintained faith and language that still used in church service . Thanks Rlaph
الحضارة الفرعونية دمرها المسيحيون فلماذا ينسبون انفسهم اليها والى الان يعثرون عليها في أديرتهم ويهربونها ويبيعونها
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -فبمجرد ان اصبحت المسيحية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية عام 315، دمرت العصابات المسيحية الكثير من المعابد الوثنية و قتلوا الكهنة الوثنيين. بين عام 315 و القرن السادس تم ذبح الكثير من الوثنيين. اشتهر كثير من القساوسة مثل مارك اريثوسا و سايرل من هليوبوليس بلقب “مدمروا المعابد”. في عام 356 صدر قرار بان يعاقب بالاعدام كل من يقيم طقوس وثنية. و كان الامبراطور المسيحي ثيودوسيوس (408-450) يقوم باعدام الاطفال اذا لعبوا ببقايا التماثيل الوثنية (و هو بذلك – حسب المؤرخون المسيحيون – فانه “كان ينفذ التعاليم المسيحية بكل دقة…”). في اوائل القرن الرابع تم اعدام الفيلسوف سوباتروس بناءا على طلب الكنيسة. في عام 415 مزق جسد الفيلسوفة الشهيرة هيباتيا اربا بشكل هستيري داخل كنيسة في الاسكندرية باستخدام شظايا الزجاج بواسطة عصابة مسيحية برئاسة كاهن نصراني يدعى بيتر.و في ما سماها "شهادة حق للتاريخ"أصدر عالم الآثار ديترتش رو رئيس البعثة الألمانية للتنقيب عن الاثار في مصر بيانا أكد فيه أن جميع الآثار والتماثيل التي عُثر عليها في منطقة المطرية، لا يُوجد بها تمثال واحد كاملا، مشيرا إلى أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية.وأوضح أن المسيحيين اعتبروها مباني ومعابد وثنية، وأغلقوها، ودمروا جميع التماثيل والمعابد، واستخدموا أحجارها في بناء الكنائس والمنازل، والمباني الخاصة بهم، "لذلك لن يُعثر في المطرية على تمثال واحد كامل"،ديترش رو، أن التهشم الموجود في وجه التمثال المكتشف للملك رمسيس الثاني قد حدث في العصور المسيحية.وأضاف أن التمثال محطم منذ العصور المصرية مشيرا إلى أن المصريين المسيحيين كانوا يعتقدون بحرمة التماثيل الفرعونية، وقاموا بتحطيم العديد منها في مدينة "أون" القديمة، وهي عين شمس والمطرية وعرب الحصن حاليا بالقاهرة.ومؤيدا لديترش رو، قال رئيس وحدة الاختيارات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، ناصف عبد الواحد، إن "التماثيل التي يتم اكتشافها بمنطقة المطرية معظمها يُكتشف محطما نتيجة تدميرها في العصور القديمة، وبالتحديد عصر انتشار المسيحية، نظرا لأنهم كانوا يعتبرونها عبادة وثنية".الحضارات القديمة بنتها الوثنيون ولما جاءت المسيحية دمرتها وشوهتها وطمستها ثم بعد ذلك قام المسيحيون الانعزاليون الشعوبيون بنسبتها اليهم والتمحك بها حضارياً كذباً وبهتاناً وقالوا نحن احفادهم وس
محنة العقل الارثوذوكسي القبطي الغجري ، المتربي على الحقد الكنسي ، الاسلام ليس موضوع المقال ما تهربش منه يا فولش على طول
متابع وراكم وحارقكم يا غجر -محنة العقل الارثوذوكسي القبطي الغجري ، المتربي على الحقد الكنسي والمسكون بالأحقاد الكنسية والنفسية وكلاكيع نقول لفولش أن الاسلام والمسلمين ليسوا موضوع المقال ما تهربش يا فولش على طول وعلق يا علق في مضمون المقال يا اما تخرس خالص ..
المصريون الاقحاح كانوا اما موحدين او وثنيين ولكنهم بالقطع لم يكونوا إغريق ولا يهود
صلاح الدين المصري -المصريون الاقحاح كانوا اما موحدين او اريسيين او وثنيين ولكنهم بالقطع لم يكونوا إغريق ولا يهود ، وهم الذين اعتنقوا الاسلام لانه وافق معتقدهم في الطبيعة الانسانية للمسيح ، اما المثلثة والمشركين الاغريق اليونانيين الطارئون و دينهم وكنيستهم علي مصر فهم أسلاف المسيحيين الحاليين في مصر والمعروفين بالأقباط فهؤلاء كرهوا المصريين دايما والي اللحظة حتى الملاحدة والعلمانيين والمتغنين بالوحدة الوطنية والفنون القبطية من ابناء المسلمين المغفلين ..
مصر لم تكن مسيحية ومسيحييها ليسوا مصريين أصلاء و لذلك اختلقوا أسطورة وصدقوها وروجوها
صلاح الدين المصري -ادعاء الاقليات العرقية والدينية والمذهبية في العالم عادة ما تتميز بالقلق، ومحاولة تخطي الحواجز، وفي هذه المحاولة يصبح التاريخ عبئًا، والتخلص منه ضروريًّا، ويتم اختيار الأسطورة بديلًا للحقيقة؛ لأنها تعين على الانتصاف من ذلك التاريخ.وفي ظل ذلك السياق لا تتعثر فقط في إقامة الحجج على صدق دعواها، بل تقوم باستصناع التاريخ وتزييفه؛ إذ لم تستطع تطويعه لخدمتها ليصبح جزءًا من قواعد لعبة سياسية تهدف للهيمنة، مما يوقعها في التناقض العلمي والتاريخي، وأيضًا التناقض مع دعاويها الفكرية.ولا يخفى أن المجتمع المسيحي المصري، يمر الآن بأزمة نفسية حرجة ومعقدة، فمن جهة تحديد هويته اختار لنفسه نسبة "إيجي أو إيجه"، أقامها على فكرة أسطورية تزعم اختلاف الأصل العرقي بين المسيحيين والمسلمين، معتمدًا قراءة تاريخية مفادها أن المسلمين هم أحفاد الغزاة العرب المتوحشين، وبعد فتحهم لمصر تزاوجوا مع أعداد كبيرة من سكان مصر المسيحيين، بالإضافة إلى تحول جزء آخر من المسيحيين إلى الإسلام بسبب عجزهم عن دفع الجزية.وهكذا تستمر تلك الرؤية، حتى تخلص إلى أن سكان مصر الحاليين من مسيحيين هم السكان الأصليون للبلاد، والذين تعود أصولهم بدون ي «شوائب» عرقية إلى المصريين القدماء، أصحاب الحضارة الفرعونية، بينما لا يتمتع مسلمو مصر بهذا «النسب العريق» بسبب اختلاطهم.وتمضي الأسطورة حتى تصور القوم أنفسهم، وكلاء عن شعب مصر في ماضيه وحاضره، كما زينت لهم الأساطير أن شعب مصر كان على ما هم عليه من اعتقاد اليوم، كما تزين لهم اليوم أعدادًا وأحوالًا وأهوالًا، ليس لها واقع إلا في أذهانهم.فما هي الحقيقة؟ وما هي طبيعة الجغرافيا السكانية لمصر في ذلك الزمان؟ كم كان عدد المصريين حين الفتح الإسلامي؟نقاء العنصر على الرغم من عنصرية الفكرة وسخافتها، ورفضها دينيًّا وحضاريًّا؛ إلا أنها لا تخدم مسيحيي بلادنا في دعواهم، فقد اختلط المصريون بشعوب شتى من المناطق المجاورة لهم، فلم يكن كل من كان يعيش في مصر قبل دخول الإسلام من أصل فرعوني، فسكان مصر كانوا عبارة عن خليط من أجناس وأديان وأعراق عدة، وأغلبهم كان من الإغريق واليهود، بالإضافة إلى أعداد من آسيا الصغرى، وكذلك العرب
يا علي نور خليك على نور من عقيدة التكفير في كنيسة الارثوذوكس الاقباط لا يكفروك حتى وانته تحبهم ؟!
صلاح الدين المصري -التكفير في المسيحية عقيدة تراق من اجلها دماء المخالفين ولو كانوا مسيحيين مثلاً الملكوت محجوز للارثوذوكس وغيرهم في الجحيم - الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟!البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه ولا تصلي على الارثوذوكسي اذا غير مذهبه الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!!
منين كنيسة مصرية وتراتيلها يونانية واسماء آباءها يونانية ؟!
متابع وراكم يا غجر -منين يا أستاذ جمّال الكنيسة اللي في مصر مصرية ؟ وتراتيلها يونانية واسماء بطاركتها وقسسها ورهبانها ورعاياها يونانية تواطروس دا اسم مصري مثلا ؟ وقس على ذلك ، يا استاد جمال انتم كمسلمين يصدق فيكم قول ربنا سبحانه { هَا أَنتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ۚ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (119) } سورة آل عمران ، وهذه حقيقة مشاعرهم نحو المصريين المسلمين مؤمنهم و فاسقهم ، همه بس يستغلون سذاجة المصريين او كراهية الملاحدة والقوميين من ابناء المسلمين المغفلين في مشروعهم القاضي بإبادة المصريين بل نحو الطوائف المسيحية الاخرى التي كفروها ، ان كنيسة الاقباط شر مطلق ، يتبدى ذلك في تآمرها على مصر مع كنيسةروسيا وكنيسة أثيوبيا ومجلس الكنايس العالمي والوقوف مع العسكر وتأييد انقلابهم ضد اماني المصريين في الحرية والكرامة وبتقول لي كنيسة مصرية يا اخي ...
ISIS المسيحية تحرق المكتبات و تغتال الفيلسوفة هيباتيا بشظايا الزجاج يا Rose القبيحة
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -كان الامبراطور المسيحي ثيودوسيوس (408-450) يقوم باعدام الاطفال اذا لعبوا ببقايا التماثيل الوثنية (و هو بذلك – حسب المؤرخون المسيحيون – فانه “كان ينفذ التعاليم المسيحية بكل دقة…”). في اوائل القرن الرابع تم اعدام الفيلسوف سوباتروس بناءا على طلب الكنيسة. في عام 415 مزق جسد الفيلسوفة الشهيرة هيباتيا اربا بشكل هستيري داخل كنيسة في الاسكندرية باستخدام شظايا الزجاج بواسطة عصابة مسيحية برئاسة كاهن نصراني يدعى بيتروس .. اما مكتبة الإسكندرية مكتبة الاسكندرية التي بناها بطليموس الثاني، وكانت أيضاً مركز أبحاث ومحاضرات ومناقشات ونسخ وترجمة ونقد، إذ جمعت أهم علماء اليونان في عصره. هذه أحرقها قيصر عام 48 ق. م.وأمر ديوكليانس في 303 بحرق كل كتب المسيحيين وكنائسهم، ثم أمر القديس بولس بحرق كل كتب الفلسفة اليونانية. فحين أصبحت المسيحية الدين الرسمي في الامبراطورية الرومانية أحرق المسيحيون ما كان تجمع في الاسكندرية من كتب الفلسفة والعلم "الوثنية". ومكتبات أثينا ومدارسها الفلسفية أغلقها يوستنيانس 529م لأنها لا توافق تعاليم المسيحية. وكان بروكلس، آخر مديري اكاديمية أفلاطون في أثينا، وضع 18 حجة تبيّن خطأ ما تقوله المسيحية عن خلق العالم.اي ان مكتبة الإسكندرية احرقت مرارا وعلى يد مسيحيين قبل دخول العرب مصر بستمائة عام لكن تقول ايه لما الشرشوحة تلهيك واللي فيها تجيبو فيك ؟ و فين القتل و الإرغام على الاسلام والمسيحيون بمصر بالملايين ولهم آلاف الكنايس والاديرة ؟