جريدة الجرائد

إبراهيم نصر ابن مصر

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

٩٩٪ من المصريين كانوا لا يعرفون أن الفنان الراحل إبراهيم نصر مسيحى، لم يعرفوا تلك المعلومة إلا عندما برزت أنياب الضباع على السوشيال ميديا تنهش فيه وتعترض على طلب الرحمة له وكأنهم يحتكرون الفردوس، منهم من قال &"افتكرته مات صايم&"، ومنهم من قال &"لا تجوز الرحمة على الكفار&"...إلخ، خرج كل قاموس الفاشية الدينية العفن إلى النور، هذا القاموس الذى علمهم ولقنهم إياه حفنة من الدعاة تجار الدين المرتزقة، تذكرت مصر ما قبل تغول وتوغل الفاشية الدينية حين لم يكتشف كل من نجيب الريحانى وبديع خيرى ديانة صديقه ورفيق رحلته.

إلا فى عزاء والد بديع وقراءة الشيخ محمد رفعت فى السرادق، تذكرت مصر الكوزموبوليتان، جدارية الموزاييك التى تحتضن الجميع، حين ظل الفنان التشكيلى راغب عياد المسيحى فى مصر يعمل فترتين كمدرس ليصرف على بعثة زميله يوسف كامل المسلم، وعندما عاد يوسف إلى مصر فعل نفس الشىء، تذكرت كل تلك القصص التى كانت جزءاً فطرياً من نسيج الوطن وغير مفتعل، كان كنبض القلب المفروض ألا تحس به، وإن أحسست به فأنت مريض، هكذا كانت قضية مسلم أو مسيحى غير مطروحة أصلاً، حتى البهائى الذى يكافح الآن من أجل بطاقة هوية كان يبكى عند موته الجميع، فعندما رحل بيكار تلألأت مآقى المصريين بدموع الحزن، وتذكروا صاحب السندباد ورسام الأنامل الرشيقة وموثق رحلة نقل معبد &"أبوسمبل&"، هكذا كانت مصر فجر الضمير.

الآن يأتى الزمن الذى يستكثر بعض المصريين الرحمة على من زرع الابتسامة فى كل رمضان فى قلوب كل المصريين، الذى ترحمنا عليه حياً ونحن نشاهد فى بداية رمضان وقبل رحيله هذا العام بالذات أسخف برامج مقالب فى الكون!

هل هى صدفة أن يرحل إبراهيم نصر عنا ويودعنا ونحن نشاهد ذلك الغثاء ونتفرج على تلك التفاهة؟، وليست مصادفة أيضاً أن إبراهيم نصر الذى أبكانا فى فيلم &"إكس لارج&" هو نفسه من أضحكنا فى الكاميرا الخفية، وليست مصادفة أيضاً أن أكثر متعة رمضانية كانت من مسيحى اسمه إبراهيم نصر صاحب الكاميرا الخفية ومسيحية اسمها نيللى صاحبة الفوازير، كل منهما بنى نجوميته من مناسبة إسلامية وطقس رمضانى!

إبراهيم نصر كان ابن مصر قبل أن يكون ابن نصر، كان مصرياً قبل أن يكون مسيحياً، لم يتحدث فى أى برنامج عن ديانته، ليس لأنه غير متدين، ولكن لأنه غير عنصرى، ولأنه شخص يعرف معنى المواطن فى وطن يخضع لقوانين الدولة المدنية الحديثة، وطن أشرقت منه شمس الحضارة على الدنيا، أما عن محتكرى الحقيقة أصحاب توكيلات الجنة من الذين يظنون أن الله قد منحهم توكيلات الإيمان والتكفير، من يملكون سكاكين الذبح وشق صدور الناس لمعرفة نياتهم وصدق إيمانهم، فهؤلاء المرضى السيكوباتيون مكانهم المصحات النفسية، يعالجون فيها من أحقادهم وغلهم وسواد قلوبهم ووضاعة نفوسهم، كفانا تمزيقاً لوطن مثخن بالجراح.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شكرا دكتور خالد منتصر ولكن :
فول على طول -

أنت تكتب بانسانيتك الجميلة الاتى فطرك اللة عليها مثل كل البشر الأسوياء ولكن بعد الشرب من دين الفطرة تصبح ارهابى بالبفطرة ..الدين الحنيف وبنصوص قطعية الدلالة لا تجيز الترحم على الكفار ومهما حاولت لن تصلح هذا العوار وهذا الكلام البائس والمقيت والذى ينم على أنة تعاليم شيطانية بالتأكيد ..عموما لا يعرف المشعوذون أن كلامهم لس لة أهمية سواء تترحم أو تتمنى جهنم للغير ...اللة لا يعمل تحت أمر المشعوذين ولا غيرهم ..انهم شعواذت لا علاج لها . لعلك تقرأ سورة " الأعراف " وتفسيرها وتعرف كم التشفى عند المؤمن الجالس فى الجنة على الأريكة وهو ينظر الى أخية الكافر وهم يتعذبون ..السادية والمرض النفسى فى أعلى صورة لها . ربنا يشفيهم جميعا .

ما يجوز ولا يجوز بمفهوم ابن الرب مردخاي فول الزهايمري
بسام عبد الله -

إيه اللي يجوز وما يجوز يا ابن الرب يا مردخاي بتاع الفول، مش تنضب وتختشي بقى؟ اسمع واقرأ الترحم على أبناء الرب والترحم على أبناء إبليس الكفار من مسلمين ويهود وحتى مسيحيين كاثوليك وبروتستانت، ومين حيخش ومين مش حيخش الملكوت. يقول الأنبا مرقس المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟! ويقول البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه، ويقول الأنبا بيشوى أن الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت وأنهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين )أما الأنبا بيشوي فهو يكفّر الكاثوليك و البروتستانت معاً ويقول : الى بيقولوا أن عباد الاأصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالرب دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد ؟!! ويقول متى ( دي كارثة كبرى في الكنيسة اللي بتقول ان اللى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى )، ويقول الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ابونا الرب وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما؟ ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. أي أن الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى، ويقول الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشراكه المقدسه ) فلذلك لابد للناس أن تكون متحدة فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز، ويقول الأب بولس جورج : لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! والقمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!! بالختام نقول ان الارهاب الفكري الكنسي للمسلمين مرفوض ولينشغل كل مسيحي وكل ارثوذكسي بمشاكله الشخصية او مشاكل طائفته او ما يحصل من بلاوي متلتله في كنايسه وفي قلايات رهبانه او بيته . هل يكفي هذا يا ابن الرب أم تريدنا سرد رأي قداسة بابا الفاتيكان في ديانتكم وكنائسكم المعيبة حسب قوله، أم تريد سماع رأي المطران جورج خضر بأنكم إرهابيون بالتعميد بالميرون؟ أم تريد معرفة واقعة إسلام زوجتي كاهنين قبطيين هما: "وفاء قسطنطين وماري عبد الله"، اللتان سجنهما بابا شنودة في أديرة مجهولة ومحا آثارهما تماما. والذي أعلن رف

ما يجوز ولا يجوز بمفهوم المسلم يا ابن الرب مردخاي فول الزهايمري
بسام عبد الله -

نحن يا ابن الرب نأتيك بشواهد عنكم على لسان باباواتكم وكلاء الله على الأرض ولا نستشهد بفتاوي فلان وعلان وعلاك البان من بعض المندسين والمحسوبين على الإسلام لأنه لا رهبانية في الإسلام، ونستشهد فقط بالقرآن وسنة رسوله العظيم، فقد كان يزور مرضى غير المسلمين كما في حديث أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ :"كَانَ غُلَامٌ يَهُودِيٌّ يَخْدُمُ النَّبِيَّ فَمَرِضَ ، فَأَتَاهُ النَّبِيُّ يَعُودُهُ , فَقَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ وواساه ودعى له بالإيمان والهداية، وقَالَ لَهُ : أَسْلِمْ ، فَنَظَرَ إِلَى أَبِيهِ وَهُوَ عِنْدَهُ ، فَقَالَ لَهُ : أَطِعْ أَبَا الْقَاسِمِ، فَأَسْلَمَ". فمواساة المصاب والتخفيف عنه وتعزية غير المسلمين تدخل في عموم البر في قوله تعالى:{ لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } [الممتحنة: 8]. هذا، وعلى المعزّي أن يتخير من ألفاظ التعزية لأهل الميت ما يناسب حالهم، كحثهم على الصبر، ومواساتهم، وتذكيرهم بأن هذه سنّة الله في خلقه، كقول: عوّضكم الله خيرًا، أو أخلفكم خيرًا، أو جبر مصيبتكم، أو أحسن الله إليكم، ونحوها. والجدير بالذكر هنا أنه قد شارك عدد من المسيحين في الثورة السورية، في وجه عصابة المجرم بشار أسد وقوفاً مع نداءات المطالبة بالحرية والعزة والكرامة، وقد أصابهم من هؤلاء الأوباش ما أصاب باقي أطياف الشعب السوري من صنوف العذاب والتنكيل والقتل، ومن أشكال النهب والسلب والتخريب.

يا استاذ طالبوا بتجفيف المنبع
الذي ينهل منه تجار الدين المرتزقة سمومهم ، التنقيح لابد منه لراحة البشرية -

مع تقديري للاستاذ خالد منتصر الذي كتب قائلا " ومنهم من قال «لا تجوز الرحمة على الكفار»...إلخ، خرج كل قاموس الفاشية الدينية العفن إلى النور، هذا القاموس الذى علمهم ولقنهم إياه حفنة من الدعاة تجار الدين المرتزقة،" يا استاذ خالد منتصر الدين الذي تتكلم عنه هو انبنى اساسا على الكراهية ، كراهية الكفار تدخل في صلب عقيدته ، و البراءة منهم ركيزة أساسية فيه! تجار الدين المرتزقة لم يأتوا بشيء من جيوبهم ، إنهم يتصرفون طبقا لما يأمر به دينهم ! دينهم هو دين الكراهية ؟ ، هناك عشرات النصوص المقدسة التي تحرض بصورة واضحة على كراهية كل المخالفين ( الذين يطلق عليم اسم الكفار ) و هم اكثر من ٥ مليار من البشر ! و توصي بالغلظة معهم و عدم اقامة العلاقة معهم و يحلل غزو و سرق و نهب دولهم و اغتصاب نساءهم ، دينهم لا يكتمل اذا لم يكرهوا الناس الاخرين ( اخوانهم في الانسانية ) الغير مؤمنين بهذا الدين ، لابد لهم ان يمارسوا كراهية الكفار حتى يحظوا برضى ربهم عليهم ! و لهذا خرج منه كل قاموس الفاشية الدينية ، فلا تلم الذين تسميهم تجار الدين و بدلا من ذلك لتكن عندكم الجرأة و طالبوا بحذف ايات القتل و الكراهية الاستاذ خالد منتصر كتب يقول ومنهم من قال «لا تجوز الرحمة على الكفار»...إلخ، خرج كل قاموس الفاشية الدينية العفن إلى النور، هذا القاموس الذى علمهم ولقنهم إياه حفنة من الدعاة تجار الدين المرتزقة،يا استاذ خالد منتصر الدين الذي تتكلم عنه هو انبنى اساسا على الكراهية ، كراهية الكفار تدخل في صلب عقيدته ، و البراءة منهم ركيزة أساسية فيه! تجار الدين المرتزقة لم يأتوا بشيء من جيوبهم ، إنهم يتصرفون طبقا لما يأمر به دينهم ! دينهم هو دين الكراهية ؟ ، هناك عشرات النصوص المقدسة التي تحرض بصورة واضحة على كراهية كل المخالفين ( الذين يطلق عليم اسم الكفار ) و هم اكثر من ٥ مليار من البشر ! و توصي بالغلظة معهم و عدم اقامة العلاقة معهم و يحلل غزو و سرق و نهب دولهم و اغتصاب نساءهم ، دينهم لا يكتمل اذا لم يكرهوا الناس الاخرين ( اخوانهم في الانسانية ) الغير مؤمنين بهذا الدين ، لابد ان يمارسوا كراهية الكفار لكي يحظوا برضى ربهم عليهم ! و لهذا خرج منه كل قاموس الفاشية الدينية ، فلا تلم الاشخاص الذين تسميهم تجار الدين بدلا من ذلك لتكن عندكم الجرأة و طالبوا بحذف ايات القتل و الكر

تكملة تعليق ارسلته قبل قليل
ارجو ان يحظى بالنشر -

المشكلة لا احد يستطيع ان ينتقد خطاب الكراهية الالهي هذا الذي يعتنقه مليار من البشر ! خوفكم من الاشارة الى منبع الكراهية هذا الذي ينهل تجار الدين خطاباتهم هو بمثابة تستر على الدافع و تواطؤ مع المحرض و يجعل الناس لا تنتبه الى حقيقة الكراهية التي يولدها هذا الكتاب و لهذا فبالرغم من كل هذا التحريض على الكراهية و القتل الموجود في القرآن فمع هذا اتباعه يقولون ان دينهم دين سلام ! و تجد الاشخاص المتعمقين بهذا الدين عندهم الازدواجية و انفصام عن الواقع لانهم يعرفون كل هذه الحقائق و يعرفون ان دينهم انتشر بالقتل و الغزو و السرقة و لكنهم يصرون على الزعم كذبا بأن دينهم هو دين سلام ؟ كيف يسمونه دين سلام في حين تجد اتباعه يذبحون الناس بالسواطير و يفجرون السيارات و الطائرات و القطارات و لم يتركوا اي وسيلة تخطر على البال تؤدي الى قتل الناس لم يستعملوها ؟ دين اتباعه لم يبدعوا في شيء بقدر إبداعهم بالقتل ! مع هذا يقولون ان دينهم دين سلام ! يا سيد خالد انت لو حقا تريد ان ينتهي خطاب الكراهية هذا فلابد من ازالة الايات التي تحرض على القتل و السرقة و. اغتصاب النساء و الذي يطلق عليها الكتاب مصطلحات شرعية من قبيل الجهاد و الانفال و ملكات اليمين و الفتح و غيرها …الخ

المسيحي يكفر المسيحي وكنيسة الارثوذكس الاقباط تكفر مليارات البشر وتحتكر الملكوت عنهم
لكم بالمرصاد يا اوغاد -

يستطيع المسلم السني ان يجامل كما يفعل المنافق مع المسيحيين او اليهود او الملاحدة او الكفرة او المنافقين ا ذا ما ماتوا يجاملهم ويدعو لهم بالرحمة هناك نص واضح يمنع الدعاء للكافر بالرحمة لانها لن تنفعه لانه مات صليبي كافر ، ولكن لاباس من تعزية اهل الميت المسالمين المؤدبين الخلوقين بعبارات لطيفة لا تتضمن الدعاء له بالرحمة لان هذا لايفيده كمسلم سني لن ابيع ديني من اجل المجاملة والنفاق الاجتماعي مع ملاحظة ، ان المسيحيين انفسهم كطوائف متعددة تكفر بعضها وتلعن بعضها بعضاً ولا تتزاور ولا تعزي بعضها ولا تواسي بعضها بعضا في الاحزان ولا تهنيء بعضها بعضا في المسرّات ولا تتزاوج ولا تتعامل ولا تصلي مع بعض ولا تتناول مع بعض لان كل طرف فيها يعتبر الطرف الاخر كافر لذا لن يكون المسلم السني ملكياً اكثر من المسيحي الكافر .

فين هو القتل في الاسلام والمسيحيون في مصر وغيرها بالملايين انتم اتباع عقيدة القتل والارهاب والاجرام من يوم ما خلقت
نحن لكم بالمرصاد يا غجر -

كان الامبراطور المسيحي ثيودوسيوس (408-450) يقوم باعدام الاطفال اذا لعبوا ببقايا التماثيل الوثنية (و هو بذلك – حسب المؤرخون المسيحيون – فانه “كان ينفذ التعاليم المسيحية بكل دقة…”). في اوائل القرن الرابع تم اعدام الفيلسوف سوباتروس بناءا على طلب الكنيسة. في عام 415 مزق جسد الفيلسوفة الشهيرة هيباتيا اربا بشكل هستيري داخل كنيسة في الاسكندرية باستخدام شظايا الزجاج بواسطة عصابة مسيحية برئاسة كاهن نصراني يدعى بيتروس .. اما مكتبة الإسكندرية مكتبة الاسكندرية التي بناها بطليموس الثاني، وكانت أيضاً مركز أبحاث ومحاضرات ومناقشات ونسخ وترجمة ونقد، إذ جمعت أهم علماء اليونان في عصره. هذه أحرقها قيصر عام 48 ق. م.وأمر ديوكليانس في 303 بحرق كل كتب المسيحيين وكنائسهم، ثم أمر القديس بولس بحرق كل كتب الفلسفة اليونانية. فحين أصبحت المسيحية الدين الرسمي في الامبراطورية الرومانية أحرق المسيحيون ما كان تجمع في الاسكندرية من كتب الفلسفة والعلم "الوثنية". ومكتبات أثينا ومدارسها الفلسفية أغلقها يوستنيانس 529م لأنها لا توافق تعاليم المسيحية. وكان بروكلس، آخر مديري اكاديمية أفلاطون في أثينا، وضع 18 حجة تبيّن خطأ ما تقوله المسيحية عن خلق العالم.اي ان مكتبة الإسكندرية احرقت مرارا وعلى يد مسيحيين قبل دخول العرب مصر بستمائة عام لكن تقول ايه ؟ و فين القتل و الإرغام على الاسلام والمسيحيون بمصر بالملايين ولهم آلاف الكنايس والاديرة ؟

مسيحيا دكتور خالد كافر ولو كان ملحدا او مسلما مرتدا و يلج الملكوت مع الاقباط
لكم بالمرصاد يا غجر -

يقول الأنبا مرقس المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟! ويقول البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه، ويقول الأنبا بيشوى أن الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت وأنهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين )أما الأنبا بيشوي فهو يكفّر الكاثوليك و البروتستانت معاً ويقول : الى بيقولوا أن عباد الاأصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالرب دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد ؟!! ويقول متى ( دي كارثة كبرى في الكنيسة اللي بتقول ان اللى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى )، ويقول الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ابونا الرب وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما؟ ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. أي أن الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى، ويقول الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشراكه المقدسه ) فلذلك لابد للناس أن تكون متحدة فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز، ويقول الأب بولس جورج : لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! والقمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!! بالختام نقول ان الارهاب الفكري الكنسي للمسلمين مرفوض ولينشغل كل مسيحي وكل ارثوذكسي بمشاكله الشخصية او مشاكل طائفته او ما يحصل من بلاوي متلتله في كنايسه وفي قلايات رهبانه او بيته .

ارهاب فكري مرفوض من ملحد او متنصر مرتد
صلاح الدين المصري -

يمكن تصنيف هذا المقال انه ارهاب فكري ، وبث للفتنة يعاقب عليها القانون ، ليس للمسيحي عند المسلمين اذا هلك الا تعزية اهله ان لم يكن محاربا للاسلام باللسان والسنان بعبارات لا تحمل الدعاء له بالرحمة ، فالدعاء له بالرحمة فلن تفيده لانه مات على غير الاسلام وقد نهى الله نبيه ابراهيم عليه السلام من الدعاء والاستغفار لابيه لانه مات وثنيا كافر. وقد نهى الله نبيه محمدا من الصلاة على جثامين المنافقين من المسلمين والاستغفار ، والمسيحيون اساسا يكفرون بعضهم كطوائف ويحتكرون الجنة عن بعضهم البعض فلماذا المزايدة على المسلمين وارهابهم وسبهم يا ملاحدة يا اخوان الكنسيين ؟!!

طبعا المسيحية الكيوت انتشرت بالغزو والحرب وليس بتوزيع البنبوني والمكسرات هههه
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

اين ذهب الوثنيون اصحاب الارض الحقيقيون بعد ظهور المسيحية واين معابدهم ؟! انتم على الاقل يا صليبي قبطي بعد ظهور الاسلام بالملايين بالمشرق ولكم الاف الكنايس والاديرة وقلايات الرهبان الا تستحي يا فول الصليبي الحقود ؟يقول المؤرخ الأميركي بريفولت‬" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 12 مليوناً وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها و في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولاف " كل من رفض اعتناق المسيحية. *وفى روسيا فرض فلاديمير عام 988م المسيحية على كل الروس بالقوة. *وفى الجبل الأسود قاد الأسقف الحاكم دانيال بيتروفيتش عملية ذبح غير المسيحيين ليلة عيد الميلاد عام 1703م

الاسلام على غير ما يروج عنه ابناء الخطية والرهبان المسيحيين المشارقة تماما والاجانب انصفوا الاسلام والمسلمين
لكم بالمرصاد يا نوَر -

على خلاف ما يروجه المأبونون كنسياً والذين لا يبرد شذوذهم الا الافتراء على الاسلام والمسلمين من أبناء الخطيئة والرهبان والقسس الصليبيين الكذابين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة والمهرطقة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم العريضة بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتنا

المسيحيون المشارقة تمنوا خلاصهم على يد المسلمين ، وقبلوهم محررين لا غزاة ..
لكم بالمرصاد يا غجر -

وعلى خلاف ما يروجه أبناء الخطية والقسس والرهبان من المأبونين كنسياً ولا يبرد شذوذهم الا الافتراء على الاسلام وشتم المسلمين من الانعزاليين الصليبين المشارقة من الذين كفروا حتى بوصايا مخلصهم واخوانهم الشعوبيون الجهلة فإن القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان تلك البلاد كما يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، الذي كان عاملاً حاسمًا في إنجازات الفتح العربي، بسرعة مذهلة،

لا مجاملة على حساب نواهي الدين الاسلامي واوامره الصريحة ، والدكتور خالد كافر وفق الكنيسة لانه غير مسيحي ولن يلج الملكوت مع الاقباط ههههه
لكم بالمرصاد -

لا يستطيع المسلم السني ان يجامل كما يفعل المنافق مع المسيحيين او اليهود او الملاحدة او الكفرة او المنافقين ا ذا ما ماتوا يجاملهم ويدعو لهم بالرحمة هناك نص واضح يمنع الدعاء للكافر بالرحمة لانها لن تنفعه لانه مات صليبي كافر ، ولكن لاباس من تعزية اهل الميت المسالمين المؤدبين الخلوقين بعبارات لطيفة لا تتضمن الدعاء له بالرحمة لان هذا لايفيده كمسلم سني لن ابيع ديني من اجل المجاملة والنفاق الاجتماعي مع ملاحظة ، ان المسيحيين انفسهم كطوائف متعددة تكفر بعضها وتلعن بعضها بعضاً ولا تتزاور ولا تعزي بعضها ولا تواسي بعضها بعضا في الاحزان ولا تهنيء بعضها بعضا في المسرّات ولا تتزاوج ولا تتعامل ولا تصلي مع بعض ولا تتناول مع بعض لان كل طرف فيها يعتبر الطرف الاخر كافر لذا لن يكون المسلم السني ملكياً اكثر من المسيحي الكافر . والدكتور خالد كافر حسب الكنيسة لانه غير مسيحي ولا يستحق الملكوت وحيروح الناحية التانيه ههههه

السواطير سلاح المسيحيين
لكم بالمرصاد يا غجر -

لما احترب الهوتو والتوتسي المسيحيين في رواندا بتحريض من الرهبان والراهبات تمخض الاحتراب عن ابادة بص حضرتك على الرقم ثمانمائة الف قتيل ذبحا بالسواطير ؟! الكتاب المقدس يزخر بالنصوص الداعية الى القتل و الابادة مخبؤة في العهد القديم. لكن لا يتكلم عنها احد ، المسيحية محبة بس المسلمين دواعش ؟!

ولا حتى تعزية في رعايا كنيسة عدوة للاسلام والمسلمين
نحن لكم بالمرصاد يا غجر -

الواجب ان لا يترحم ( هذا لا يجوز شرعاً ) ولا يعزي مسلم في احد من رعايا الكنيسة القبطية هلك ومات ، لان هذه الكنيسة تناصب الاسلام والمسلمين العداء علانية وتسخر امكاناتها من قساوسة ورهبان ومنصرين ومتنصرين وملاحدة من ابناء المسلمين ، تسخرهم للنيل من الاسلام والمسلمين بالكذب والبهتان وخطابها خطاب كراهية و حقد واذى وعدم احترام للاكثرية فالواجب يقتضي عدم الترحم الذي قلنا انه غير جائز ، وعدم التعزية ما دامت الكنيسة القبطية وكنايس الطوائف الاخرى تشهر بالاسلام وتسب المسلمين بلا هوادة ..