أتعبتهم ولم يتعبوني
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
• لا شيء يستحق الغضب، هكذا علمتني الحياة، ولا شيء يستحق الانفعال، هكذا علمتني الرياضة.
• في الأول والأخير أنت من يحكم ويتحكم في ميزان تعاطيك مع العالم الافتراضي، وأقول افتراضيا من باب التأكيد على أن هناك أسماء وهمية جنّدت نفسها لأذية الناس.
• والأذية عندهم أنواع &"شتم.. اتهام.. إلخ&"، ولهذا ينبغي أن نتركهم لمهنتهم البائسة ونواصل التحليق بعباراتنا حتى لا نقع في شراكهم، فهم لا يريدون منك إلا الرد بنفس قبحهم، وهنا يشعرون بالانتصار.
• بعض بعض هؤلاء إعلاميون ولاعبون قدامى وجمهور ومشاهير &"السوشيال ميديا&".
• ولست حريصا على التعريف بهم، فمن قبحهم تدينهم إن دعاك فضولك أن تعرفهم أكثر.
(2)
• استمرار الهلال كمنافس رئيسي كل هذه السنوات أكبر من تسطيح الأمر بالتحكيم والتفاصيل الصغيرة التي يخفف فيها بعض الجمهور من حجم الفوارق الفنية الواضحة.
• وحتى يكون لدينا دوري أقوى نحتاج منافسا محليا له بمدينته ومنافسا رئيسيا على المستوى الوطني، هكذا تكون المنافسة أجمل وأكثر جودة.
• كلام مهم ورائع طرحه الزميل وليد الفراج ينم عن رغبة أكيدة من &"أبو بدر&" في ضرورة اتساع دائرة المنافسة، لكنه لم يأتِ على الأسباب التي ميّزت الهلال حتى نأخذ بها لصناعة منافسين.
(3)
• نعم أتغير، فالعقل ينضج، والعمر يتقدم، والحقائق تتضح ونظرتي للأمور تختلف، واستيعابي يتسع والمواقف تبين لك من يستحقك.
• ومضة:
ما لي مزاج أعاتبك عيش دنياك
بعض العتاب يزيد الطين بله.