جريدة الجرائد

حسين عبدالغني قصة عشق

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أحمد الشمراني

• كتابة تاريخ حسين عبدالغني ليست صعبة ولا سهلة، فصعوبتها هي السهل، والعكس صحيح.

• لا أجيد اللعب على المتناقضات، لكنني أروي لكم قصة عشق أتفرد بكثير من تفاصيلها.

• أملك مفاتيح اللغة التي تنصف حسين عبدالغني الذي منحنا الأهلي فرصة الالتقاء مبكراً وكبرنا وكبرت معنا تلك اللغة.

• عشت بين أركان الأهلي سنوات والتقيت بأجيال هم معي في كراسة الذكريات.

• اختلفنا على الأهلي، واتفقنا أنه المظلة التي يجب أن نمنحها حقها من الاحترام.

• أخذت ربما علاقتي مع حسين عبدالغني منحى آخر فيه أثر وتأثير؛ لأنني كنت أرى فيه مواصفات الأسطورة في كل شيء.

• ثمة كُثر حاولوا شرخ هذه العلاقة فكشفهم لي حسين وكشفتهم له، وكنت أقول له مازحاً «عطهم جوهم يا بو عمر».

• كنت أعرف أن عشق حسين مختلف للأهلي، ولم أتفاجأ من حديثه الأخير.

• أهلاويون أعرفهم ويعرفهم حسين عبدالغني كانوا ضد حسين، وطالني من الضدية جانب؛ لأنني رفضت إساءتهم لحسين.

• حسين بكل دلالات المعنى قصة عشق لم تروَ بعد.

(2)

• «الجمعة» لا نريد أي فراغات في ملعب الجوهرة يا عشاق الأهلي، فمن يحرض على مقاطعة المدرج ليس منكم ولا يشبهكم.

• أنت الرقم الصعب الذي نباهي به أمام كل الجماهير محلياً وخارجياً.

• ومضة:

واللي في عينه ما يشوف البشر شيء

ترى البشر في عيونها.. ما تشوفه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف