جريدة الجرائد

ذكريات الليلة المرعبة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أحمد الشمراني

• من أين أبدأ تعبي؟ من هناك حيث أنت؟ أم من هنا حيث أنا؟

• الأهلي غادر الكأس على يد «الجندل»، فمن يصدق؟

• أنا كما أنتم خائف من ذكريات الليلة المرعبة.

• خائف لأنني أرى السيناريو أمامي كما رأيته حينذاك.

• تكفون أنقذوا الأهلي، فقلوبنا لم تعد تحتمل الانكسارات.

• الوقت ما زال في المتناول، والتصحيح مقدور عليه، بشرط أن تعطوا الأهلي نصف ما أعطيتم الاتحاد، ولم أقل الهلال أو النصر.

• نعم أعطوه، فما نراه عند جارنا في المكان يفوق ما أعطيتموه الأهلي بكثير، ومن يشاهد المكتسبات يعرف عن ماذا أتحدث.

• بعد فضيحة «الجندل» لم نعد نحلم بأي بطولة، فحلمنا أن لا يتكرر تعب تلك الليلة التي ما زالت تطاردنا حتى في الأحلام.

• هي واقع عشناه اقتص منا وما زال كابوسه يطاردنا.

• الأهلي الحالي فريق متهالك فيه أسماء لكن تظل بحسابات ما يقدم أسماء فقط وليس فريقاً.

• ماتياس قزّمهم وقزّموا أنفسهم معه، والحل الأولي توديعه والبحث عن بديل، ويا كثر المدربين الراغبين في العمل في دورينا.

• لا بد من قرار صدمة لإخراج الفريق من حالة السوء التي يعيشها.

• أما رئيس الأهلي أثابه الله، فقدّم في هذا المنشور الوجه الحقيقي لدوره في النادي: «جماهيرنا الحبيبة أقدر مدى استيائكم وتأكدوا أننا كفريق عمل جزء منكم ونعمل دائماً لإرضائكم وإسعادكم وتلبية طموحاتكم خلال الأيام القادمة بإذن الله تعالى».

• السؤال له وليس لكم: ماذا تريد أن تقول يا صديقي المفوه؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف