فضاء الرأي

من تل أبيب إلى أربيل دولة مخابرات

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لم ينتبه الكثيرون الى خطورة الدعاية الاعلامية التي تكثف من وجود علاقة استراتيجية وتعاون بين اسرائيل والكورد، ومن خلال الاعلام العربي التي تنبئ بتصعيد الخلاف بين الشعب الكردي وبعض الشعوب العربية المجاورة لدولة كردستان الكبرى ودول اخرى في محيط الشرق الاوسط، وعدم التفكير بمدى خطورة تلك الدعاية التي قد تؤدي الى بغض وكراهية ينشأ عنهما في المستقبل كوارث لا تحمد عقباها، ودون التمعن في خلفية ما يذاع من وجود تنسيق بين دولة اسرائيل وحكومة اقليم كردستان وبفقدان تام للادلة والبراهين، حيث ان جميع الحقائق التاريخية والتي ليست ببعيدة تكشف ان الكثير من تلك الانظمة التي تدير المنابر الاعلامية هي انظمة متعاونة مع الحكومة الاسرائيلية من خلف الستار والبعض منها على خشبة المسرح ولديها تنسيق كامل منذ ان تم إبرام معاهدة السلام بين مصر واسرائيل في واشنطن 26 مارس 1979( رغم تحفظ بعض دول الخليج )، ومن استفاد من زرع ذاك الفكر المتصارع فيما بعد هم القوى العظمة التي ادركت بان التاريح لا ينتهي ويتجدد من خلال الغزوات والثأر والبحث عن المال والنفوذ والسلطة، فهم الوحيدين الذين استفادو من الصراع الاسرائيلي العربي، حيث ظل الصراع ضمن حدود الشرق الاوسط قدر الامكان ولم يلتفت العرب والعالم الاسلامي الى تاريخهم الذي تم نهبه من قبل البريطانيين والاوروبيين من خلال الاستيلاء على أهم ثروات واثار ومعالم الحضارة الشرقيه.

منذ اعلان الاحزاب الكردستانية في اقليم كردستان عن اجراء الاستفتاء للاستقلال بتاريخ 25-9-2017 والذي تم فيما بعد بنجاح واسع واسرائيل تقوم بمغازلة الكرد وارسال رسائل واضحة من تل ابيب الى اربيل تتضمن دعم قيام دولة كردية وهي رسائل الهدف منها اظهار ان الاستخبارات الاسرائيلية هي من تتجكم باقليم كردستان وستكون هناك دولة استخبارات في المنطقة،ولا يعلم الكثيرين وخاصة الكرد نوعية ذاك الدعم المعلن عنه، فالحقيقة المطلقة ان اسرائيل لن تقوم بالدخول في حرب شرق اوسطية لاجل الاكراد في حال تعرضهم لاي عدوان بالاضافة الى ان تاريخهم لم يشهد ان قدموا دعم اقتصادي لغيرهم بل على العكس تماما اليهود ومنذ القدم سياستهم هي الأخذ دون العطاء وهذا كان من اهم الاسباب التي جعلتهم يتحكمون بالاقتصاد العالمي دون منازع.

غزل وملاطفة اسرائيلية للكرد اصبحت نقاط هامة في سياستها داخل الشرق الاوسط وعلى الارجح انها نقاط ايجابية بالنسبة لها فقط واهمها:

- تخفيف الغضب الشعبي لبعض الشعوب العربية وتحويلها باتجاه الكرد لانها اصبحت في نظرهم حليفة اسرائيل ومن لا يستطيع معاداة تل ابيب او الحاق الضرر بها فسيقوم بمحاربة الكرد لإثبات انه ما زال يعادي اسرائيل ونيل وسام البطولة.

- قلب الرأي العام العربي والعالمي للوقوف في وجه استقلال كردستان بسبب دعمها لهم علناٌ فاسرائيل دائما تستهزئ بجميع القرارات الدولية وهي الوحيدة التي جعلت من الامم المتحدة مؤوسسة لا قيمة لقرراتها وهذا ما سيجعل من تلك الدول والامم المتحدة لمعارضة قيام دولة كردية.

- الالهاء عن الصراع الداخلي مع فلسطين واستمرارها في تعمير المستوطنات ومشاريعها في الدول التي شهدت حروب ونزاعات وتحويل الانظار الى استقلال كردستان.

- أحياء الصراع الشيعي الكردي وقلب الموالين لحكومة الاقليم ضدها وشهدت الفترة الاخيرة تصريحات من عدة مسؤولين عراقيين ( شيعة ) اهمها كان من التيار الصدري بمعارضته للاستفتاء وانفصال الاقليم وكان اهم الاسباب هو تدخل اسرائيل.

- جعلها من ملف الاستقلال ورقة رابحة للعب عليها من خلال ملفاتها العالقة مع تركيا وسوريا وايران وهذا ما استفادت منه بعض الانظمة العربية ايضاٌ التي كانت متحالفة مع الحكومة الاسرائيلية وباتت الان في موقف النسيان بسبب وجود حلف علني جديد هو دولة كردستان، وهذا ما جعل من تلك الدول بدعم اعلامها وتوجيهها الى الغزل الاسرائيلي محاولة بذلك نسيان شعوبها عن تعاملها التاريخي معها بالاضافة للتغطية على ملفاتها الداخليه والشائكة.

المصير القادم للكرد في غاية الصعوبة فبناء الدولة والاعتراف به دوليا صعب جدا يحتاج الى مقومات سليمة للصمود ( الصمود فوق القمة أصعب من الوصول إليها ) وللاستفادة من تجارب الدويلات السابقة التي سقطت، فلن تحلق طائرات تل ابيب فوق سماء اربيل للدفاع عنها ولن تدخل في حرب عسكرية مع أي دولة لاجل حق الشعب الكردي ودخول داعش في آب 2014 الى شنكال واقترابها الى حدود اربيل كان بمثابة خطر لا يمكن تجاهله ورغم ذلك وقفت اسرائيل والمجتمع الدولي والقوى العظمى دون أي دعم للاكراد ولو كان هناك تعاون أستخباراتي بين الكورد وتل ابيب لتم اعلامهم بهجوم داعش وتجنب الكارثة، الا ان الغريب في الامر ان كوردستان لم تعلم ابدا بذاك الهجوم الا بعد وقوعه في حين صرح نوري المالكي نائب الرئيس العراقي بانهم كانو على علم مسبق بهجوم داعش في شنكال، ولولا تدخل الطائرات الامريكية في اللحظة الحاسمة لكان داعش الان في قلب كردستان، وكان الدعم الامريكي للحفاظ على مصالحه داخل الاقليم ومقومات مشروع خارطة الشرق الاوسط الجديد التي كانت في خطر محتم.

لا يوجد صداقة بين اسرائيل والكرد كما لا يوجد عداوة ايضا، فالطرفان خارجان عن نطاق تضارب المصالح كل هذه الاعتبارات لم تدركها بعد القوى الكردستانية فما زالت خلافاتهم عميقة تارة تظهر علنا وتارة اخرى مخفيه كالبركان فتحالفهم وتوحدهم وحده كافي لقيام دولتهم مع وجود مصالح مشتركة مع القوى العظمى، وكل ما هو غير ذلك فهو زوبعة اعلامية لا أكثر ولا فائدة منها بل على العكس تماما هو تهديد مباشر للامن القومي الكردي، فقط في ترتيب البيت الكردي على اساس قومي ستوجد دولة اسمها كردستان وعلى هذا الاساس ستعود الشعوب العربية لدراسة وتاريخ الكرد ليتبين لهم الحقيقة وعلى مر عقود ان الشعب الكردي هو شعب محب للسلام والحرية والديمقراطية الحقيقية.

كاتب سياسي كردي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
محاولة تلميع صورة
PMSK -

حق الكرد بدولة ، لا يمكن انكاره ، ولكن يجب ان يتم وفق الدستور والقوانين ...اشار الكاتب الى امور ، وكانه يريد القول ان العلاقة بين كرد العراق واسرائيل ، جديدة ، ونسي كيف انها كانت قديمة ، منذ زمن المرحوم مصطفى البرزاني ، في ستينيات القرن الماضي ، عبر ايران الشاه وبدعم امريكي صهيوني ايضا ... لاضعاف العراق والموقف العربي عموما ... والان جعل من الخلافات بشان الاستفتاء غير الدستوري ، الذي اجرته حكومة الاقليم ، وكانه بين المسلمين الشيعة العراقيين والكرد العراقيين ، واشار الى بيان مقتدى الصدر... ولم يشر الى قرار المحكمة الاتحادية ، ومجلس النواب والوزراء ، برفض الاستفتاء واعتباره مخالف للدستور والقوانين العراقية ، كما ان الكاتب ، وبسبب محاولته تلميع صورة البعض من الذين يتمتعون بضيافة رئيس وحكومة الاقليم ، بانهم ليسوا ضد الاستفتاء ، وحاول ، كغيره ممن يحملون العمق العنصري الشوفيني والطائفي ، مثل وزير الخارجية ووزير المالية السابق ، لمدة 14 عام ، الكردي زيباري ، ان يعطي الانطباع بان الخلافات بشان الاستفتاء بين حكومة بغداد والاقليم ، بانه خلافا طائفيا .... وهذخ محاولات يائسة لان الغالبية الكبرى من الشعب العراقي ، الذين كانوا ضحية الارهاب والطائفية والعنصرية عرفوا اللعبة ومن وراءها وستفشل كلها كما فشل البعد الطائفي ومن ثم الارهابي واغتصابه للمدن وسرقتها وتدميرها وقتل وسبي العوائل العراقية العربية ...

من اين لكم يا اكراد
كردستان كبرى داعشي -

من اين لكم يا اكراد كردستان كبرى في كل تاريخ البشرية لم يكن للاكراد لا بلد ولا دولة ولا تاريخ انت تريدون انشاء وتاسيس كردستانكم الفاشستي الداعشي المزعوم في اراضي الهضبة الارمنية المحتلة واراضي اشور لقد تامرتم مع الاتراك المجرمين المحتلين على الارمن والمسيحيين وقتلتموهم واستكردتموهم لانشاء كردستانكم الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد القاتل التركي وعميله المرتزق الكردي بندقية الايجار ان دم الارمن والمسيحيين ينادي بالثار من الاكراد واسيادهم الاتراك لا لكردستان كردستان عدونا ومحتل ارمينيا واشور والموت لاعدائنا

تحليل سطحى جدا
فول على طول -

سيدنا الكاتب : العداء العربى والاسلامى ومنذ بدء الدعوة لكل ما هو غير عربى وغير مسلم عداء مقدس وليس لاسرائيل أو الغرب دخل فى ذلك وأرجوك أن تقرأ النصوص الاسلامية المقدسة الى تؤكد أن الأكراد هم نفر من الجن وأن المسلم العرب أفضل من المسلم الأجنبى ..وأن المسلم القرشى هو الأفضل ..انتهى - ولا تنسي أن العداء لليهود والنصارى بنصوص مقدسة حسبما ذكرها اللوح المحفوظ منذ قرون بعيدة جدا ولا دخل لاسرائيل بها ...اطممئن سيدنا الكاتب فان العداء لليهود والنصارى لن تخف حدتة بسبب الأكراد أو غيرهم ..انتهى - وأرجوك أن تقرأ عن المذابح التى تعرض لها أكرادكم من اخوتكم فى الدين ...أم هذة أكاذيب ؟ انتهى - واذا كان اليهود يسيطرون على اقتصاد العالم فهذا فضل اجتهادهم وذكائهم وليس منحة من أحد ...كفاكم هروب ....انتهى - أتفق معك أن اسرائيل لن تدافع عنكم ...انتهى - واذا كنت تتكلم عن الاحتلال الاسرائيلى لفلسطين فان هذا لا يمثل الحقيقة ومن الأفضل أن تتكلم عن الاحتلال البدوى لبلادكم أو بلاد ما بين النهرين على الأصح ...انتهى - اسرائيل لا تحتاج لصداقتكم لا أنتم ولا أى عروبى أو مسلم فهى تعرف جيدا أدبيات الدين الأعلى تجاة اليهود .. .

وكأن اسرائيل تحركنا
برجس شويش -

الكاتب يذهب بعيدا , وكان اسرائيل هي التي تحرك قضية شعبنا من اجل مصالحها, اذا كان الامر كذلك فهذا شأنها, لنا قضية وطنية وتحررية نناضل ونقاتل من اجلها بينما الاعداء العنصرين من عرب وترك وفرس والصاق التهم الجاهزة و استعمال المصطلحات المستهدفة للنيل من قضيتنا هي هي لو لنا علاقات مع اسرائيل او دونها, فتهم العمالة و الخيانة والمخربين والعصاة والمتمردين والان يستعملون مصطلح الارهابي في وصفهم لبعض الاحزاب الكوردستانية, ليس لكل هذا علاقة مع اسرائيل , اسرائيل ليست عدوة لنا وليست لنا اي مشكلة معها و اذا نستفيد منها لا ضر في ذلك, ولكن ان نعتمد عليها في ان تحارب الى جانبنا كما يذهب الكاتب في اتهام بعض الكورد الذين يرغبون في ذلك , لا اعتقد نحن نحلم بها, المطلوب من الكورد ان لا ينظروا الى اسرائيل من منظور القومين العرب او ملالي ايران . في كل الاحوال اسرائيل ليست عدوة لنا بينما اعداءنا هم تركيا و العراق و ايران وسوريا. واقحام اسرائيل هي لالهاء انفسهم عن القضية الاساسية

عن معلومة مهمة جدا
أشوري عراقي يتكلم -

أولا- في الستينيات عندما حاول المرحوم الزعيم عبدالكريم قاسم تقليم اظافر شركات النفط بدات ما تسمى ثورة البرازاني والاكراد؟علما ان الزعيم هو من ادخل البرازاني -الايراني الى العراق وكرمه بعد فشل تجربتهم في مهاباد ايران علما ان ما يسمى علم كر-ستان هو علم جمهورية مهاباد الايرانية واتمنى بما ان كر-ستان=ارض الاكراد -ان تكون فعلا في ايران لانها المكان الوحيد المحق لهم وغيرها هم بقايا بندقية للايجار وقتلة للارمن والاشوريين والايوزيديين وحاليا قتل العرب في سوريا والعراق ضمن مشروع كردو-صهيوني تحريفي مرتبط بمشاريع الراسمالية الطفيلية والحركات الماسونية التوراتية الخرافة المحرفة واتحدى اسرائيل وكل اعوانها وليفتحوا قبر ابراهينم الخليل الذي يدعون انه في فلسطين المحتلة ليفتحوه واتحداهم لو لقوا شيئ ؟والان الى المعلومة المهمة اكثر وهي رد على الكاتب واقول ماهذا التذاكي يا صاحي وبالعراقي نقول اكعد اعوج احجي عدل ؟يا معود مو حتى الجهال مال العراق يعرفون قصة الحب الغير عذري بين القيادات الكردية البرازانية خاصة والبقية نعم هم يعشقون اسرائيل ويحلمون بها ليلا ونهارا وجهارا وما الفرق ياهذا بين امريكا والغرب واسرائيل وهرتزل وال-روتشيلد وال-روكفلور وال- باور وال- بوش وال-كيسنجر وال- بلديربرغ وال-كلنتون وال- الملكة البريطانية-وندزور وغيرهم ولعلمك لا يوجد قومية يهودية لان الدين لا يعمل قومية و2 بالمئة من يهود العالم يهود اشكنياز-قوقاز-اوربا -لتونيا لا تفيا استونيا اوكرانيا روسيا البيضاء والمهم مساكطين يهود الشرق-قوميتهم من اهل المنطقة وهم ضحايا مهما كان فهمهم لحقيقتهم ولا اشك ان اكثرية من يسمون اكراد يهود -كذبة هم يهود عراقيين من بقايا الاسرى البابليين -الاشوريين وهم عراقيين لان ارض بابل واشور هي الاقدم واتحدى الكاتب واي اسرائيلي دجال من الصهاينة ان كان هناك رئيس وزراء اسرائيلي غير يهودي -اشكنازي-قوقازي ؟فقط التن-ياهو مولود في تل ابيب ولكن والده من بولنيا؟المهم المعلومة الاهم عن الترابط بين مشروع البرازاني واسرائيل وبل المشروع الكردي حيث لا قومية كردية وهي مستحدثة في القرن التاسع عشر لاسباب سياسة كما يقول المرخ البريطاني-تشارلس ترايب في كتابه الاخير الذي اصدرته جامعة اكسفورد العالم الماضي علما ان ابو التاريخ القديم ارنلود تونيبي -اكد ذلك والارض اشورية والان وتاكيدا -على ما اقول للعلم ان العلاقة

و عليكم تقبل ذلك شئتم أم
Rizgar -

و عليكم تقبل ذلك شئتم أم أبيتم لان الدولة الكوردستانية حق من حقوقنا كما هو حق من حقوقكم أن تكون لكم دول. نحن لا نريد نفطكم بل نريد نفطنا. نحن لا نريد ارضكم بل نريد أرضنا. نحن لا ننفصل منكم لاننا لم نختار البقاء ضمن حدود العراق بملئ أرادتنا بل أن الامر مفروض علينا. لذا نقولها و بوضوح: اننا انفصاليون، استقلاليون، نريد تأميم النفط الكوردستاني و هذة هي حقوقنا و سيأتي اليوم الذي نطلب منكم التعويضات على أحتلال كوردستان كما تدفعون التعويضات على أحتلال الكويت الى الان

ما الفرق ؟ ا
............. -

، أن كردستان ليست فقط مستعمرة بل وضعها اسوء من المستعمرات التقليدية، ففي المستعمرات التقليدية لا تحاول الدولة المستعمرة ان تفرض لغتها وهويتها على الشعب المستعمر، فأوغندا بقية اوغندا بعد خروج البريطانيين

♠♠ ♠♠♠♠♠♠
♠♠ -

الوقوف في وجه إرادة الشعب الكوردي، مجرد عنتريات فارغة

مُناشدة عاجلة إلى رئيس ال
وسام موميكا -

مُناشدة عاجلة إلى رئيس الوزراء العراقي السيد حيدر العبادي للتدخل ووضع حَد لإرهاب الميليشيات الآشورية ضد أبناء شعبنا السريان الآراميون في مدن وقرى سهل الموصل المحرر - وسام موميكا

اليوم الشيعة يريدون
و .چ .چ -

اليوم الشيعة يريدون ان يجروا العراق ويحرقوا ابناء العراق بهذه الفتنة الجديدة فهل يا ترى يعي ابناء العراق ذلك وهل ينتبهوا لهذا المخطط الجديد وهل يقفوا حيال هذه المؤامرة التي تحاك بنفس الايادي التي دمرت العراق ووصلت الى ما هو عليه الان او يرجع الى نفس المصدر الذي زجهم في الانتخابات والتصويت على الدستور وقاده العراق الى الحرب الطائفية التي مزقته اشلاء مبعثرة ؟؟؟ الاعلام الشيعي خير دليل على طبول الحرب .

الحلم والأحلام
Adnan -

الحلم والأحلام ليست ممنوعه ، يحق لأي شخص أو فئه أن تحلم بما في ذلك الكرد والأكراد . لكن ليس من الضروري أن تتحقق تلك الأحلام الا اذا ما كانت رؤيا والرؤيا محصوره على الأنبياء والصلاح وهم غير موجودين في هذا العصر . لن تقوم دوله كرديه بمعنى الدوله ، ربما كيانا مهزوزا معزولا غير صالح للحياه . الأولى هو استيقاظ النائمين الحالمن ومواجهه الواقع . حال المنطقه المزري حاليا الذي قد يسمح بقيام كيانات صوريه لا يمكن المراهنه على استمراره ، لا يوجد وضع أبدي ، حتى الدول العظمى هي الأخرى عرضه للتغير وهناك مئات من الأمثله على ذلك في التاريخ القديم والحديث .

افتراء
ابو تارا -

لو كانت إسرائيل جادة وصادقة وداعمة للكورد لكان للكورد ومنذ زمن بعيد دولة وعلم ولما كانوا تعرضوا الى كل هذه المحن والكوارث ولكان الإسرائيليون ولوبياتهم المتغلغلة في كل اركان الدنيا وحتى في مخادع الكثير من الرؤساء والملوك والامراء استخدموا نفوذهم ووظفوا وسخروا امكانياتهم وعلاقاتهم المتينة مع أمريكا والغرب وكثير من دول العالم من اجل قضية الكورد العادلة والمشروعة وما يدحض هذا الاتهام والادعاء الباطل تامر وزير خارجية أمريكا اليهودى كيسنجر في حينه عندما هندس اتفاق الجزائر الخيانى والدور المخزى الذى لعبه الإسرائيليون وتواطئهم مع الاتراك للقبض على اوجلان تحية للكاتب

اذا اسرائیل خطر لماذا عرب
دانا الکوردی -

سوالی لکل العرب، و خاصە لکل یحسب فسە ضد اسرائیل؟ لماذا تمنعون صداقە کوردی اسرائیل، انتم ٤٠٠ ملوین عرب عندکم صداقە مههم، کم سفارە عربی موجود فی تل ابیب، کم سفارە اسرائیلی موجود فی دول العربی؟؟؟ اذا تحس اسرائیل خطر لماذا ٤٠٠ ملوین عرب ما یقدر یحارب ٦ ملوین اسرائیلی ؟؟ او لماذا ١،٥ ملیاد اسلام فی عالم ما یتحد ضد اسرائیل، انتم بس عندکم کلام، لهیک انا ککوردی افتخر بصداقە شعبی مع یهود، لی انهوا ما استفادینە من ای دولە اسلامی غیر قتل و دمار. من ١٩٨٨ صدام حسین ضرب کیمیای علی ٥٠٠٠ الاف کوردی فی حلبجە مدرسە امام و شیوخ الکوردستان هل احد من الدولە عربیە او جهە اسلامیە رفضت ؟؟؟؟ فکر و بنفسکم و احکم عدل عنداللە

لو تذكروا
كريم الكعبي -

لو تذكر الاكراد ماذا فعلت بهم الدول المختلفة في الماضي بدفعهم للأقتتال مع العرب العراقيين من اجل مصالح غيرهم ،امريكا دفعتهم وتخلت عنهم ،الروس كذلك، والشاه واستفاد منهم باتفاق الجزائر وتركهم للقتل ،اسرائيل تلعب نفس اللعبة اليوم ولن تذرف دمعة واحدة عليكم اذا وقع السيف التركي او الايراني أو الحكومة الاتحادية الذي يخسر المواطن الكردي المحسوب على الشعب العراقي وهذا مالانرضاه يجب على الاحزاب الكردية والمثقفين الاكراد الضغط على مسعود وحزبه بالتراجع والغاء الاستفتاء ولتفاوض تحت مظلة الدستور العراقي وتخت خيمة العراق

كل شيء يبدأ بالحلم
زارا -

نعم انتم العرب تركتم الأحلام الجيدة منذ قرون. انتم تعيشون في أوهام, وتظنون ان كل الأحلام اوهام, لأنكم لا تفرقون بين الأوهام والأحلام. اما نحن, فلن نكف عن حلمنا هذا ابدا ابدا, سوف نصل اليه انشاءالله, ولن تكون كوردستان كيانا بل ستكون دولة علمانية متقدمة مزدهرة, حتى ان اقتضى وصولها إلى هذا الحد فترة طويلة. ماذا يبقى للأنسان والشعوب ان كفت عن الأحلام. كل الأمور تبدأ بالأحلام. انظر كيف كنا واين وصلنا بأرادتنا فقط, لو قيل لك قبل عقود ان الكورد سيصلون إلى هذه المرحلة لكنت انت وامثالك قلت نفس كلامك الآن: لا تحلموا.

من اين لكم يا اكراد
كردستان كبرى فاشستي -

من اين لكم يا اكراد كردستان كبرى في كل تاريخ البشرية لم يكن للاكراد لا بلد ولا دولة ولا تاريخ انت تريدون انشاء وتاسيس كردستانكم الفاشستي الداعشي المزعوم في اراضي الهضبة الارمنية المحتلة واراضي اشور لقد تامرتم مع الاتراك المجرمين المحتلين على الارمن والمسيحيين وقتلتموهم واستكردتموهم لانشاء كردستانكم الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد القاتل التركي وعميله المرتزق الكردي بندقية الايجار ان دم الارمن والمسيحيين ينادي بالثار من الاكراد واسيادهم الاتراك لا لكردستان كردستان عدونا ومحتل ارمينيا واشور والموت لاعدائنا

بارزاني والاكراد واسرائيل
الابادة الارمنية والمسيحي -

بارزاني والاكراد عملاء تركيا واسرائيل الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد القاتل التركي وعميله المرتزق الكردي بندقية الايجار ان دم الارمن والمسيحيين ينادي بالثار من الاكراد

دم الارمن والمسيحيين
الاكراد تركيا واسرائيل -

بارزاني والاكراد عملاء تركيا واسرائيل الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد القاتل التركي وعميله المرتزق الكردي بندقية الايجار ان دم الارمن والمسيحيين ينادي بالثار من الاكراد

محافظة الحسكة
شرقي -

على الكرد أن يشكروا ويحمدوا الله على أنهم أسلام وتحديدآ سنه . وإلا لكان مصيرهم كمصير الآشوريون عام ١٩٣٣ عندما أقدمت الحكومة العراقية بمشاركة العشائر العربية والكردية في تصفية الآشوريون المسيحيون تحديدآ بقرية سيميل راح ضحية هذا العمل الأجرامي ولا أنساني أكثر من عشرة آلاف شخص والباقي أرغموهم على الفرار بعد أن تم تصفية الكثير منهم على معبر بيشخابور العراقي ومنه الى الأراضي السورية في محافظة الحسكة وكان على رأس هذا العمل الأجرامي محمد صدقي الكردي في الحكومة العراقية . السؤال يطرح نفسه ماذا لو كان الأكراد مسيحيون ! ...

الغاء الاستيفتاء الكردي
الانفصالي فورا -

تعدرنا كاكه بارزاني جيت متاخر انت كلش هواية اتاخرت لعد وين بقيت العنتريات الطرزانية والفنطزة الفارغة اكو مثل ارمني يقول عقل الكوردي بعدين يجي اي بعدين يشتغل بس انت عقل يوك او عقلسز اتوسل للعراقيين واشوية لاخ اتوسل كل العالم نصحوك بس انت معاند كالاطفال ما تسمع حكي او نصيحة ولوجه الله راح اعطيك نصيحة انت ما تستاهلة اولا 1- الغاء الاستيفتاء الكردي الانفصالي فورا وثانيا 2- ارجاع كل المبالغ اللي سرقته من رزق الشعب العداقي وثالثا 3 - ارجاع الحقول والمنشات النفطية والمطارات والمنافد الحدودية للحكومة العراقية ورابعا 4- التنازل عن رئاسة الاقليم واخضاع الاقليم لسلطات الحكومة العراقية وبالنسبة لاكراد شرق تركيا/ ارمينيا الغربية المحتلين المستوطنين في الاراضي الارمنية المحتلة مصيركم اسود يا اكراد مصيركم مثل مصير تتار ادربيجان محتلي ارتساخ / كاراباخ الارمنية الدي كانت محتلة وحررها الفدائيون الارمن 1988 - 1994 وطردو مليون تتاري ادربيجاني 1,000,000 مستوطن محتل الموت للاتراك والاكراد محتلي الهضبة الارمنية ومجرمي وقاتلي الارمن والاشوريين واليونان واليزيديين الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد المحتل التركي وعميله المرتزق الداعشي الكردي بندقية الايجار

لو كان الاكراد مسيحيون
كان شملهم الابادة الارمني -

لو كان الاكراد مسيحيون كان شملهم الابادة الارمنية والمسيحية ولكان الاتراك ابادو الاكراد ايضا ولكن الواقع والتاريخ يقول ان الاكراد مسلمون سنة ساعدو الاتراك في دبح الارمن والاشوريين واليونان والايزيديين الابادة الارمنيه والمسيحية 1878 - 1923 على يد المحتل التركي وعميله المرتزق الكردي بندقية الايجار