الاسلاميون يريدون اعادة تاريخ العصور المسيحية الوسطى المظلمة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمتلك عقل الانسان جدلية. جدلية العلم والدين، تتناسب مع الثقافة البيئية التي يعيش فيها هذا الانسان. والملاحظ انه لطالما ثار عقل الانسان على الدين، اما على دينه، او مذهبه، او على دين الاخرين الذين لا يدينون بدينه. وبالتالي كان مصدر الكثير من الحروب والكوارث الانسانية، التي راح جرائها الالاف من البشر. هذه الثورات كان يقوم بها ولا تزال اصحاب الدين الشمولي، وهنا ليس المقصود بالثورة تصحيح المسار، وانما قد يكون العكس، هو تخريب الفكر وتحجيمه، مما يقود الى اثار سلبية مستقبلية على المجتمع ومن ثم على الانسانية، وقد تقوض العلم ايضاً الذي لم يتحارب الانسان يوماً بسببه، بل كان العلم والعلماء، وفي احيان كثيرة ضحية الدين. ومحاربي الفكر او الدين الشمولي، حملوا سيوفهم لنشر معتقداتهم بالسيف والقلم معاً. فلو القينا نظرة سريعة على العالم الغربي، وكيفية تغلغل المسيحية اليه، سنرى ان المسيحية وبعد ان كانت مضطهدة، استطاعت ان تنال اعتراف الامبراطورية الرومانية، عام 313 م في عهد الامبراطور قسطنطين، حتى عام 380 حيث اصبح الدين المسيحي دين الامبراطورية الرسمي، وبذلك انفتح الباب على مصراعيه امام رجال الدين للسيطرة على اوربا من خلال البدء باضطهاد الناس عن طريق ترهيبهم وترغيبهم، بعدما كانوا هم انفسهم عرضة للاضطهاد، قبل ان ينالوا اعتراف الامبراطورية، ليثبتوا لنا جدلية العقل الانساني على ارض الواقع، وصاروا يحاربون الفكر والفلسفة، والسيطرة على العقل، من خلال السيطرة على التعليم، وتطويعه لنشر الدين، بإعادة صياغة العقول من خلال السطو على الثقافة وتحجيمها. وقد تمكنوا من ذلك بعد ان انقسمت الامبراطورية الرومانية عام 395 م الى غربية وعاصمتها روما، وشرقية وعاصمتها القسطنطينية، واجتياح البرابرة لروما عام 410 م. ففي عام 529 م، وهي مرحلة مفصلية بالنسبة الى الفكر والثقافة الاوربية، اقفلت الكنيسة اكاديمية افلاطون في اثينا، حيث وضعت الكنيسة يدها على الفلسفة الاغريقية، وسيطر الكهنة على التعليم والفكر والتأويل. وبدأ قلم الكهنة يعمل، تبعه السيف، وصارت اوربا جميعها تحمل السيف، ضد حاملي المذهب المخالف لمذهب الدولة، كما في حروب فرنسا للكاثارية، وضد الاديان الاخرى، كما في حروب اخراج العرب والمسلمين من اسبانيا، واتجاههم الى الشرق، لبسط نفوذهم في فلسطين. فكما هو معلوم ان الكنيسة استطاعت ومن خلال هذا النهج، نهج السيطرة على التعليم، واستخدام السيف، بالسيطرة على اوربا لما يناهز الالف عام، ظلت اروبا فيها في سبات، حتى تحررت من الكنيسة، بعد نهضة علمية وتنويرية.
أما شرقنا العزيز، فلم يرعوي من تجربة اوربا، بل نراه يخطو نفس الخطوات التي خطاها الغرب منذ اكثر من الف وخمسمئة عام، ليعيد التاريخ نفسه، ولكن بوجه عربي اسلامي. فالحركات الاسلامية، تنشط على قدم وساق، تزيد من معاناة شعوب الشرق، وتدمي بين الآونة والاخرى شعوب الغرب، مكفرة من ليس مع فكرهم واجندتهم، ومقسمة المجتمع الى مجتمع صالح وآخر باطل، والى دار كفر ودار ايمان، فها هي مصر قد تم شطر فكر المجتمع فيها، واستطاع مستغلو الدين ان يستغلوا الديمقراطية، وتكرسها لمد جذور التخلف، وبالتالي ليصبحوا قادرين بث نفوذهم بسهولة وباسم الديمقراطية، ليس حبا بالديمقراطية، وانما للالتفاف عليها، وتغطية اجنداتهم بها، ولإشعار المؤمنين بالديمقراطية بانهم ديمقراطيين، وذلك من خلال استغلال العدد الكبير من بسطاء الناس، والذين يتم استقطابهم من خلال التأثير الروحي، واستغلال المقدس، وليس العلمي او المنطقي.
اما طرق الاستقطاب وادواتها فتبدأ من انشاء الجمعيات الخيرية والانسانية والمستوصفات والمستشفيات، وحتى المدارس والجامعات، لان هكذا مؤسسات تكون باحتكاك واتصال مباشر مع الفرد، وبالأخص الفرد الفقير، والمريض، والعاجز، والذين من خلالهم ينطلقون في رحلة حقن الافكار، ويجعلوهم يدورون في فلكهم، ليس فكرياً، وانما عاطفياً، اي بمعنى يدخلون العقل من خلال القلب، وليس العكس.
ولكن يبقى السؤال ... وما الضير من ان يحكم امراء الدين في شرقنا؟ فنحن لسنا الغرب، وقيمنا، وعاداتنا، وتقاليدنا، وبالتالي فكرنا يختلف عن الغرب؟!
نقول وبعيداً عن ما ذكرته عن اوربا، فان المسافة ما بين سيطرة الدين عليها، وعودة الشرق الى الفكر الديني ومحاولة فرضه بالقوة، هي بحدود 1500 عام. اي الانجراف خلف الفكر الديني، لبناء دولة دينية في شرقنا سيتصادم مع التطور الكبير في العالم الاوربي الذي صار يعتمد على العلم لبناء دولته وتقويتها، وستزداد الهوة ما بين الاثنين، لا بل سيرجع الشرق الى قرون التخلف، بسبب التصادم الكبير بين العلم والفقه الديني والفتاوي التي لا ولم ولن تتوقف، والتي تتميز بطابع غير علمي، يكون بعض الاحيان ساذجاً الى درجة التغابي، وهذا ما لاحظه شرقنا، وحتى العالم، من خلال الاعلام المرئي والمسموع، ومواقع التواصل الاجتماعي، حتى صار الكثير يتندر، ويسفه، عقول مروجي الفتاوي.
ان الشرقيين وبحكم طبيعتهم، وانجذابهم للأيمان القلبي، يرتبطون، ويلفون في دائرة مشايخ الفتاوي ومنظريهم، عاطفيا، ومن حيث لا يدرون، مما يتسبب في توقف في عجلة التطور والمعرفة التي بات يحتاجها الانسان. هذا ما عدا التصادم مع بقية المواطنين الذين يؤمنون بدين مخالف، او حتى مذهب مخالف. عندها تكثر المنازعات وتسيل الدماء، وينشطر البلد، فكريا، وبشرياً، ومن الممكن ايضاً ان يشظى الى اقاليم وبلدان.
ان خطورة الدين في العمل السياسي، وفشله، قد اثبتتها اوربا من خلال الف عام او اكثر، حكمت فيها الكنيسة، وتسببت في تخلفها، وهذه حقيقة يعرفها العرب والمسلمين، فلماذا اذن الاصرار على عدم فصل الدين عن السياسة ايها المسلمون؟
التعليقات
لا يوجد عصور مسيحية
مظلمة الا في خيالك -لا يوجد عصور مسيحية مظلمة الا في خيالك المريض يامرتد على المسيحية وتكتب عنه وكانه حقيقة ثابتة ولكنه كدب وافتراء وتردده زورا وبهتانا ولا يوجد اي مجال للمقارنة بين المسيحية والاسلام في هدا المجال وقد يكون هناك عصور مظلمة في كنيستك السريانية الصغيرة المنعزلة عن الكنيسة العالمية وبقية الكنائس كون السريان ساعدو غزاة الصحراء باحتلال دمشق وخانوا المسيحية وعاشوا زمنا طويلا تحت حكم الاسلام العرب والعثمانيين وتاثروا بالدكتاتورية الاسلامية ولحد الان بطريرك السريان دكتاتور لا يرحم ولكن لا تعممها على كل الكنائس وسؤال اخير الراهب بحيرة المرتد على المسيحية والمتهم بمساعدة ورقة بن نوفل مطران مكة النصراني والمرتد على المسيحية زمن نبي الاسلام محمد الم يكن سريانيا من كنيستكم فانت معادي لكنيسة يسوع المسيح وتريد ان تسود تاريخ الكنيسة ولكنك عاجز عن مقاومة كنيسة المسيح ولا احد يستطيع ان يقاوم او يطفئ نور حبيبنا وربنا يسوع المسيح له كل الكرامة والمجد والتسبيح امين
مقارنة لا تصلح
فول على طول -السيد الكاتب يحاول أن يربط بين أسباب تأخر اوربا فى العصور الوسطى بأسباب تخلف أو تأخر بلاد الشرق السعيد ..ويحاول أن يربط السببين بالدين المسيحى والاسلامى ..لكن الذى لم يذكرة الكاتب هو ان الدين المسيحى لم يحرض أتباعة على اقامة دولة أو اكراة أحد على المسيحية ...والسيد المسيح لم يقيم دولة لا هو ولا تلاميذة ...ولا يوجد نص واحد فى المسيحجية يقول من يحكم وكيف يكون شكل الدولة ...؟ .ولا يوجد بالمسيحية فتاوى وكتب سيرة وأحاديث ...ولا يوجد بها تعاليم كراهية ... ولا يوجد بالمسيحية ما يمنع أن تسأل وتفكر وتقول وتنتقد دون أن يخرجك أحدا خارج الملة ...ولذلك استطاعت اوربا النهوض والتقدم حيث وضعت الدين فى مكانة الصحيح وهو داخل الكنائس فقط وبمحض حريتك واختيارك ...والدولة لا ترعى الدين ويمكن للفرد أن يؤمن بأى ديانة وأن يلحد وقتما يشاء ... انتهى - على الجانب الأخر فان الاسلام على النقيض تماما ...الاسلام ورط أتباعة ويكبلهم بقيود حول رقابهم ولا يستطيعون الفكاك منها ...الرسول محمد أقام دولة ومن بعدة أتباعة ...وممنوع على المسلم التفكير خارج الشرع ..ومن تمنطق - من علم المنطق - تزندق ...وممنوع حرية الاعتقاد ...ويوجد وظيفة اسمها " المفتى " يؤخذ رأية فى كل صغيرة وكبيرة ...والدولة ترعى الدين وتنفق علية المليارات ...وأى هناك اطار مرسوم لا تقدر أى دولة اسلامية الخروج عنة ..وهذا الاطار يفرض التخلف والدمار والقتال والاقتتال بين أبناء الشعب الواحد ...لا داعى أن نسترجع النصوص ومن يريدها علية الاتصال ب فول على طول . سيدنا الكاتب أنصاف الحقائق أكبر ضررا من الكذب نفسة . تحياتى على كل حال .
لديهم فكر عجيب
خوليو -لايفصلون الدين عن السياسة لانهم يعتبرون ان دينهم دين علم وعنده تشريع يشمل ويعالج مختلف نواحي الحياة ،، اما وانه دين علم فيستندون على اية بعدما جاءك من العلم ،،لايهتمون كثيراً لمضمون هذا العلم ،،فهو علم وكفى ،، والشاهد النبي الذي تلقاه وهم يشهدون بانه نبي،، إذاً اكتملت الدائرة ،، فمثلاً ضمن هذه الدائرة يأتي امر اقرا ،،ايضاً لايهتمون ماذا سيقرأ ،، وبما انهم اصحاب دين علم فلا حاجة لهم بعلوم اخرى ويسالون انفسهم هل سنفضل علوم الناس ( يسمونها علوم وضعية ) على علم اله السماء ؟ هذه الجملة يستخدمونها لغسل دماغ المغلوبين على امرهم ،،المسحوقين بالامية والجهل الكامل لما يدور من حولهم ،، وهم يرفضون التشبيه بحكم الكنيسة على أساس ان دينهم دين علم وليس دين محرف ،، هذه هي حجتهم في عدم قبول فصل الدين عن الحكم وهذا ليس وليد الان ،،ابن الخطاب في رسالته لعمرو ابن العاص عند احتلال مصر قال له ان يعدم جميع الكتب في مكتبة الاسكندرية لانهم ليسوا بحاجة لها فعندهم كتاب الله كما يسمونه يغنيهم عن جميع الكتب ،، هذه قاعدة خارقة لأدمغتهم ومن اجل البرهنة على نظريتهم يعتمدون على اللغة ومخارجها وتأويلاتها فمثلاً الشمس التي وجدها ذو القرنين تغرب في بءر حمءة ،، بالنسبة لهم لا تغرب في تلك البءر لانهم عرفوا من العلوم الحديثة انها لاتغرب ،،فكيف سيرقعون الامر ؟ لا مخرج أمامهم سوى التلاعب باللغة فيقولون ان ذي القرنين هو الذي وجدها تغرب اي تراءت له هو ،،يعني اذا وجدت فلان في باريس هذا يعني انك انت الذي وجدته ولا يعني انه موجود في باريس ،،بهذه الضبابية يفسرون الخلاف بين العلوم والدين وهذا مثال فقط ،،وما قصدهم الحقيقي الا الحفاظ على مكاسبهم الذكورية التي منحهم إياها دينهم من نكاح وغناءم وسبي والاستيلاء على أراضي شعوب اخرى ،،فلمجرد فتحها تصبح ملكاً لهم،، لذلك يسمونها البلاد الاسلامية ،،ومنهم اليوم من بريد اعادة الجزء من أوروبا الذي احتلوه في السابق..
بعض تاريخ حرق المكتبات
عاوزينا نقلع نقلع كلنا -كانت مكتبة الاسكندرية التي بناها بطليموس الثاني، وكانت أيضاً مركز أبحاث ومحاضرات ومناقشات ونسخ وترجمة ونقد، إذ جمعت أهم علماء اليونان في عصره. هذه أحرقها قيصر عام 48 ق. م.وأمر ديوكليانس في 303 بحرق كل كتب المسيحيين وكنائسهم، ثم أمر القديس بولس بحرق كل كتب الفلسفة اليونانية. فحين أصبحت المسيحية الدين الرسمي في الامبراطورية الرومانية أحرق المسيحيون ما كان تجمع في الاسكندرية من كتب الفلسفة والعلم "الوثنية". ومكتبات أثينا ومدارسها الفلسفية أغلقها يوستنيانس 529م لأنها لا توافق تعاليم المسيحية. وكان بروكلس، آخر مديري اكاديمية أفلاطون في أثينا، وضع 18 حجة تبيّن خطأ ما تقوله المسيحية عن خلق العالم. أما مكتبات روما فاحترقت إذ كثرت في المدينة الحرائق والثورات والحروب الأهلية، ولكن كلاوديوس، مساعد قيصر، أحرق الوثائق التي تدين الحاكم، وأحرق نيرون ثلاثين ألف مخطوطة فريدة، وليبرئ نفسه من مسؤولية الحريق، لام عليه المسيحيين القلائل وقتلهم. ومكتبة القسطنطينية التي كانت تضم 120 ألف مخطوطة نادرة احترقت نتيجة الاضطرابات، إلا أن أكبر ضرر أصابها كان على يد الصليبيين الفرنسيين الأمّيين المتوحشين عام 1204 الذين أحرقوا المخطوطات فيها. محاكم التفتيش واللائحة السوداء التي وضعتها بالكتب التي يجب حرقها أي كل ما ترجم من اليونانية والعبرية والعربية والكلدانية واللاتينية ولا يزال الفاتيكان يطبقها إلى اليوم، وإن باسم آخر. وحين غزا الاسبان العالم الجديد أحرقوا مخطوطات الاستيك والمايا وكتب غواتيمالا وهندورس ونيكاراغوا. وحين رفض البابا منح هنري الثامن الانكليزي إذن الطلاق شفى غليله بحرق مكتبة أكسفورد بكاملها، كما أحرقت الثورة الفرنسية الكتب التي كانت في القصور والأديرة، أو نهبت او بيعت أو مزقت. ويقدر انه ضاع أو أحرق أو تمزق في فرنسا ما بين عشرة ملايين واثني عشر مليون كتاب ما بين 1789 و 1803. وفي القرنين التاسع عشر والعشرين كانت الحرب، لا سيما الحربين العالميتين، السبب الأساس للقضاء على الكتب والمخطوطات القيمة النادرة. ففي الحرب العالمية الثانية خسرت فرنسا وحدها 21 مكتبة، في بعضها مخطوطات لم تطبع ولا تعوّض. وكان لا بد من أن يخص المؤلف النازية بفصل يبين ما أمر هتلر بإتلافه في ألمانيا والبلاد التي احتلها من كتب اعتبرتها النازية خاطئة ومضرة بالتاريخ والعرق الألمانيين، فخسرت بولونيا، مثلاً، 80 في المئة من
لا تكذب حتخش
نار الابدية -فوليو يكذب ويعرف انه يكذب
ماذا تعلم كنايس المشرق
رعاياها كنايس الارثوذوكس -كمثال /تعلم كنايس المشرق مثلاً كنيسة العسكر الكنيسة الارثوذوكسية في مصر واكيد فروعها في المهجر رعاياها ان الاخر كافر ولو كان مسيحيا ما دام ليس ارثوذكسيا ؟! هذه ادبيات الكنيسة منتشرة على نطاق واسع في العظات وعلى اليوتيوب وفي مواقع الارثوذكس المختلفة في مصر والمهجر اليس تهديد المصريين بالابادة او التطهير العرقي او التنصير نوع من التكفير غير المباشر ؟! والام الارثوذكسية ترضع اولادها مع لبنها تكفير الاخر سواء كان مسلما مصريا او من طائفة اخرى لا تلعب مع هؤلاء لا تصاحبهم ليه يا ماما لانهم كفار ؟! الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟! البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!! بالختام نقول ان الارهاب الفكري الكنسي للمسلمين مرفوض ولينشغل كل مسيحي وكل ارثوذوكسي بمشاكله الشخصية او مشاكل طائفته او ما يحصل من بلاوي متلتله في كنايسه وفي قلايات رهبانه او بيته .
يا خوري خوليو اديها
مرهم وهي تبرد -شبهات الكنسي المتعلمن الخوري خوري قبيحة مثله وقد جرى الرد عليها مراراً هنا وتتوفر مواقع إسلامية للرد على شبهات الكنسيين واخوانهم في الدين الملحدين وكما نقول دائماً انته مغتاض من الاسلام والمسلمين ليه ما تخليك في حالك يا خوري انته وتيارك الانعزالي الكاره للبشرية فقد ولدت مسيحياً وعايش بتسب في المسلمين ليل نهار مسيحي وحتموت مسيحي وحتخش نار الابدية مسيحي برضو فلماذا انت مغتاض ؟! آه لازم الحقد والحسد واكل قلبك لانك عارف ان المسلمين السنة على دين الحق وأنك على باطل ودين الباطل وان مصيرك جحيم الابدية خليك كده مغتاض واذا بتحرقك اوي اديها مرهم ضد الحرقان تبرد
لماذا نحتاج الدين الحق؟
غسان -المذهب الانساني العلماني Secular Humanism فشل فشلاً ذريعاً في الايفاء بوعده بقضيتين بحجم الكون المتسع: الأولى هي الاجابة على مسألة القيم المثلى أو الحياة الفضلى. العلم التجريبي لم ولن يستطيع تحديد القيم والأخلاق الأنسانية، أو الخير من الشر، على عكس ادعاء منظرين هواة مثل سام هاريس. كبار الفلاسفة مثل كارل بوبر وأشعيا برلين وأبو حامد الغزالي وكافة منظري المدرسة الوضعية المنطقية التي تقوم عليها كافة العلوم الغربية الحديثة منذ ثلاثة قرون تؤمن بفصل القيم عن الحقائق وبعدم امكانية اشتقاق القيم المثلى من الحقائق والوقائع التجريبية لوحدها مهما عَظُمت ووصلت مرحلة التأكد التام. القضية الثانية التي أخفقت فيها الانسانية العلمانية –التي تضع الانسان بمرتبة الاله- لا تتعلق بالاختيار بين القيم بل بتحقيق النظام الاجتماعي العام. العالم حالياً يحيى على شفا جحيم من الفوضى وسوء التنظيم وتناقض المصالح المتأصل على كافة المستويات- الاسرة ومؤسسة الأعمال والاقتصاد والمجتمع والعالم. وآخر دلائل هذه الفوضى، الأرتفاع العالمي في درجة الحرارة والأزمة المالية والاقتصادية العالمية التي لا زالت تداعياتها تخيم على العالم غير الانساني. لا بديل عن الدين الحق المدني في مسألتي الاختيار الانساني وتحقيق النظام العام.
Ignorance is a fatal disease
Salman Haj -Arab Muslims would have been loved and favored by Allah above all if they had experienced what some Arab writers state and many believe that the Middle Ages were dark. Renaissance started in the 12 th century. Started by churchmen. The great universities of europe started in the thirteenth century, and 90% were established by papal charters. And on an on till one gets tired of listing. The Middle Ages from the 12th to the 16th century were a period of the greatest awakening and development in human history. It did not happen in the rest of the world that did not have the bad, evil, controlling Christian church with its illiterate clergy as the no nothing love to repeat, and based on ...... based on what are such claims made?
أنا أحب المشعوذين
فول على طول -الحقيقة أننى أحب المشعوذين وأستمتع بشعوذتهم ..ومعلوم أن الشعوذة ماركة مسجلة وأصحابها معروفون جيدا ويؤمنون أنهم يملكون مفاتيح الجنة والنار ويوزعون الالقاب على الخليقة كلها ..مثل هذا مؤمن وهذا ملحد وهذا كافر ...الخ الخ ..بالتأكيد العالم كلة يضحك على شعوذتهم وهم لا يدرون حتى الان وحتى بعد 14 قرنا أخرى ...مساكين المشعوذين . ..المشعوذون يكررون نفس التجربة وبنفس المعطيات وينتظرون نتائج مختلفة ....ويكررون هذة الشعوذة على مدار 14 قرنا دون كلل أو ملل ..مثلا يدعون على طوب الأرض بالخراب والدمار والنار فى صلواتهم الخمس يوميا ومع ذلك فالعكس هو الذى يحدث ...ولم يفهم المشعوذون أنهم يسيرون فى الطريق الخطأ ححتى بعد 14 قرنا ...يا الهى كم قرنا أخرى يحتاجون للعلاج من الشعوذة ؟ ويبرر المشعوذون أفعال الشعوذة بأن الأخرين أيضا يفعلون ذلك أو فعلوا ذلك وهم يعرفون أنة تبرير وقح وكذب فى نفس الوقت . تحياتى للمشعوذين .
باختصار شديد
جداً -فول يحب فول
الكاتب يتعمد خلط الأوراق ، لا يوجد وجه مقارنة
شتان بين هذا و ذاك ، هذا الأسلوب اصبح مستهلكا -الكاتب في هذه المقالة لم ينتبه الى الفرق جوهري بين حالة الكنيسة في العصور الوسطى و حال المؤسسة الدينية الاسلامية ،حاليا و منذ اول تأسيس الاسلام ، في الحالة الاولى اي الكنيسة لنفرض صحة زعمكم عن دور رجال الدين في السيطرة على الدولة و على التعليم و ثم اللجوء الى السلاح فإن هؤلاء كانوا يخالفون روح التعاليم المسيحية لان المسيحية لا تهدف الى اقامة الدولة و لا تتدخل في شؤون المواطن اليومية و طريقة الحكم ! المسيحية تضع خطوط عامة للعلاقة بين الأفراد و بين الفرد مع ربه و تهدف الى ان يسمو الفرد عن غزيرته العدوانية و حب الانتقام و ان تكون المحبة و المغفرة هي السائدة في المجتمع اما في الحالة الثانية اي الاسلامية فان رجال الدين المسلمين لا يخالفون روح الاسلام عندما يريدون السيطرة على الدولة و التدخل في شؤون السياسة بل هم بذلك يريدون تطبيق الدين الاسلامي و هم لا يخرجون عن تعاليم الاسلام عندما يلجؤون الى استعمال السلاح فالاسلام تأسس على الغزوات و انتشر بالسيف و الاسلام هو دين و دولة و لا يوجد فصل بينهما لان أساسا الاسلام و مؤسسه وظف الدين للسيطرة على المجتمع و تأسيس الدولة و القائد المؤسس كان الرئيس الروحي و الدنيوي للمسلمين و نفس الشيء من بعده الخلفاء المسلمين كان الخليفة هم المسؤول الديني الاعلى و في نفس الوقت المسؤول الأول في الدولة ، يا سيد گابريال لم يكن هناك داعٍ ان تقحم الكنيسة في موضوع مقالتك هذه ، هذا الأسلوب أيضا كرره اوباما في معرض انتقاده للعمليات الإرهابية الاسلامية التي يشهدها عالمنا و قارنها بالحروب الصليبية في الوقت الذي الحروب الصليبية لا أساس نظري لها في المسيحية فلا المسيح و و لا احد من تلاميذه حمل السلاح و عدا عن ذلك فتلك الحروب كانت دفاعية و وقائية و جاءت كرد فعل للغزوات المتكررة للمسلمين طيلة فترة قرنين من الزمان قبل ان يبدأ الأوربيين بالدفاع عن أنفسهم و شن الحرب لتحرير أورشليم و بيت لحم و الناصرة من الغزاة المسلمين
ما هكذا تورد الإبل يا گابريل ابن گابريل
ما علاقة الكنيسة في موضوع الارهاب الاسلامي -الكاتب يريد ان ينتقد الحركات الإرهابية الاسلامية و لكن يخاف لكون الكاتب هو مسيحي فيمهد لهذا بانتقاد الكنيسة حتى يبدوا كأنه باحث غير متعصب ، و هذا الأسلوب تعودنا على سماعه من الكتاب المسلمين المتنورين الذين يريدون آلتحرر من سطوة الفكر الاسلامي الجاثم على عقول أبناء هذه الأمة و الدور المؤثر لرجال الدين المسلمين على المجتمع فيبدؤون عادة بمقدمة عن دور الكنيسة في أوروبا و كيف انها كانت تعمل على منع التطور و ان التطور في أوروبا لم يحدث الا بعد التحرر من سيطرة الكنيسة هذه النغمة المزيفة المستهلكة الخاطئة تعودنا على سماعها منذ عقود ، و من نماذج زيف و كذب هذه النغمة هو ما يردده الكتاب المسلمين عن قيام الكنيسة بإعدام غاليليو لإعلانه عن كروية الارض ، طبعا الحقيقة هي ان غاليليو لم يعدم و مات ميتة طبيعية ، النقطة الاخرى التي يقفز عليها الكتَاب و هي ان أكثر الجامعات في أوروبا تأسست حول الكنائس و تفرعت منها و كثير من العلماء الاوائل كانوا من رجال الدين المسيحي و و لكن الاعلام العلماني. و اليساري بسبب معاداته للمسيحية فيحاول ترسيخ فكرة عداء الكنيسة للعلم و هذا محض كذب و افتراء ، بل بالعكس أوروبا لم تكن لتصل الى هذه المرحلة لولا الروح المسيحية المتسامحة ،
المسلمون كل عصورهم مظلمه
هيـام -لا حاجه للمسلمين لاعادة تاريخ العصور الوسطى , فليهم ذاتيا ما هو اسوا منها بكثير , فمتى كان للمسلمين عصر غير مظلم ؟؟؟واذا كان الغرب له عصور مظلمه نسبيا , ومقارنة بعصر الرومان والاغريق السابق , أوعصر النهضه اللاحق , فالمسلمين كل عصورهم مظلمه منذ بدء الدعوه حتى الان , مظلمه عليهم وعلى غيرهم من البشر , مظلمه عليهم في انتشار العنف والقتل والغزوات والجهل والتخلف والهمجيه وقمع الحريات واضطهاد المرأه .. الخ ومظلمه على غيرهم من الشعوب والبلدان التي طالتها غزواتهم الاسلاميه الوحشيه واللتي ودمرت حضاراتها وذبحت شعوبها ونكلت بهم وسلبتهم وسبت نسائهم واطفالهم . ماذا قدم المسلمين للعالم على مدى كل تاريخهم غير الغزو والعبوديه والعنف والتخلف والجهل وقمع الحريات واضطهاد المرأه وسبيها في الحروب ؟ ما يسمى بعصور الظلام في الغرب لا يقارن بعصور الظلام الاسلامي الدائم والمزمن .
ولم تكن بتلك الظلام
هيـام -والعصور الوسطى لم تكن بتلك الظلام فعلا , خاصه بمقاييس تلك العصور , وقد توقف مؤرخو الغرب عن استعمال هذا المصطلح منذ زمن لانهم وجدو انه لا يعبر عن واقع تلك الفره حقا , فتلك الفتره كان لها نصيبها من التغيير والتقدم , و كان هناك ثقافه وادب وفن وقانون وصحه , وكان هناك جامعات تدرس القانون والطب والفنون والعماره وغيرها من العلوم , وجامعة بولونيا أول جامعه في العالم تمنح درجات علميه تأسست عام 1088 , وكان من الرهبان انفسهم اطباء ومهندسيين عماره ورسامين وفلاسفه مثل القديس اوغسطين , وكانت الاديره مراكز للتعليم ومحو الاميه والتدريب المهني والفنون , وايضا مراكز للرعايه الصحيه وايواء المرضى والايتام والعجزه , وازدهرت فنون العماره وازدهرت ايضا الزراعه مع اختراع ادوات جديده , وكان هناك فائضا في القمح اتاح لهم تغذية الحيوانات على الحبوب بدلا من الاعشاب . وكان هناك قوانين عادله ومرنه , وشهدت العصور الوسطى عصر نهضة كارولينجان والعصر الذهبي للبيزنطيين , ويكفي ان ذلك العصر انتج للعالم الماجناكرتا (الميثاق الاعظم للحريات )اللتي ساعدت الغرب على تطوير الديمقراطيه وتشكيل الدساتير وتبني حقوق الانسان . وهذا يعني ان الكثير مما يتمتع به العالم الديمقراطي اليوم , له اسس ومساهمات من العصور الوسطى .
البديل الحضاري للعلمانية
غسان -وقد يقول قائل: ان الفشل المستمر والجلي للانسانية العلمانية على أرض الواقع (مثال: حربين عالميتين خلفتا مئة مليون قتيل وأزمتين ماليتين عالميتين خلال المئة العام الأخيرة فقط) لا يعني بالضرورة ان الدين السماوي سينجح في انتشال البشرية من كوارثها ومآسيها وأزماتها وتحدياتها وفوضاها الراهنة والمزمنة. الاجابة على هذا السؤال يعتمد على المقصود ب "الدين". فاذا ما قصدنا بالدين تجربة الكنيسة الغربية في القرون الوسطى، فان الاجابة صائبة الى حد كبير من حيث التحكم الاعتباطي لمؤسسة الكنيسة الاوروبية، تاريخياً، بالعلم والطب والحريات والعقائد والغفران والسياسة والحرب والمجتمع المدني. الاسلام في المقابل دين مرن ومنفتح للعلم والتعددية وهو بالتالي دين غير جامد وغير اعتباطي وغير تسلطي. الاسلام يدعو للعلم التجريبي في عشرات النصوص وهو يتحدى البشرية ان يخترقوا السموات وأن يدلوا ولو بآية قرآنية واحدة. والاسلام يحترم اختيارات الفرد ويجعل الاصل في الأشياء الاباحة ونظام قيمه يحوي تدرجاً من مباح الى مندوب الى مكروه الى محرم وليس نظام قيم ثنائي كما في القانون الوضعي (مسموح وممنوع فقط!). والاسلام نظام قيم تعددي في القضايا الظنية والقاعدة هنا هي حسب الامام الشافعي (رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب). والاسلام يحث على الشورى بين المسلمين وعلى التوافق على أساسيات المجتمع حتى مع أصحاب الديانات السماوية الأخرى كما في دستور المدينة. وفي الاسلام، لا واسطة بين الفرد والغفران، ولا صكوك غفران تباع للفقراء وللأغنياء. وفي الاسلام، هنالك مجال رحب للمرونة في التشريعات والسياسات العامة في منطقة المباحات والعفو والمصالح المرسلة وهنالك قواعد خاصة بالضروريات والنوازل.
نقطة
نظام -وماذا انتي أفدت البشرية مسز هيام- غير بالطبع خطاب الكراهية والتحريض؟
تعميم بائس
حاولي مرة ثانية دون تحامل -نسيتي 800 عام من العصر الذهبي للأسلام.
مع احترامي
العلمانية ليست الحل -وماذا يريد العلمانيون العرب؟ مئة عام أضافية من التخلف والتسلط واستباحة الأجنبي وغياب الهوية؟! الا يكفي مئة عام من التجارب؟
الصدام الحضاري
هو القادح للتنوير الغربي -بدأت أوروبا برؤية النور بعد التلاحم مع المسلمين في نهاية عصور الظلام القاحلة!
أين العصر الذهبي
للأسلام في المعادلة؟؟ -حتى المستشرقين الغربيين من أمثال برنارد لويس يرون ان الخلل ليس في الاسلام بحد ذاته وانما في اختيارات العرب والعجم. فكيف نضع الخلل في الشريعة، وهنالك استبداد علماني يقيد الشريعة ويكبلها، وهنالك جهل في الأخذ بأسباب الازدهار من شورى وعدالة واتقان عمل وعلم.
خليك في حالك يا ارثوذكسي
وانشغل ببلاويك المتلتلة -لا يا ارثوذوكسي نحن لا نقول ذلك ولكن نقول من كان بيته من زجاج فما يحدفش الآخرين بالطوب ولكن يختشي ويتوارى خجلاً من تاريخ مسيحيته الدامي ومن واقعه المسيحي اليوم في كنائسه في بيته ويحاول يصلح هذه الامور ولا يهرب من كذلك هروب الجبناء بمهاجمة الآخرين فاهم يافوله ولا مش فاهم
وهل أنشرت عقيدة المحبة
بتوزيع الشكولاطه مثلاً -" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" - المؤرخ الأمريكي بريفولت ، وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و ليرغموا على دين المحبة ؟!!*في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها
محاولة فاشلة للتنميط يقوم
بها الانعزاليون الحقدة -يسعى الكنسيون الانعزاليون الخبثاء المشارقة الى رسم صورة ملائكية عن مسيحيتهم ونفي ما اثبته التاريخ عليها من تجاوزات على كل صعيد بالمقابل يسعون الى تنميط المسلمين على الجملة اي المليارين نسمة وصمهم بالارهاب وكراهيتهم للآخرين ولكن لا احد يصدقهم حتى التيارات الانعزالية من كنسية وشعوبية لان هذا التنميط لؤم وعنصرية وينم عن نفس ليئمة خبيثة تمكنت منها الكراهية العمياء بشكل سرطاني نحن كمسلمين لا نقول ان كل المسيحيين سيئين ولا كل اليهود ولا ولا وهذا أخذناه من ديننا الذي علمنا ان نعدل مع الناس بغض النظر عن الدين والعرق وان نقول للناس حسناً ونعاملهم بالحسنى ونجادلهم بالتي هي احسن وان نتبادل معهم المصالح والمنافع الى درجة مصاهرتهم مع ملاحظة اننا لسنا ملائكة ولا شياطين وان فينا من يتنكب السراط المستقيم كغيره من البشر وانه في هذه الحالة لا يمثل الا ذاته وكل سلوك يسلكه خارج تعاليم الاسلام يدينه ولا نبرر له ونرفضه ان ما يروجه هؤلاء الكنسيون والملاحدة لا يمثلون به الا أنفسهم وتيارهم وهم كنقطة وسط ملايين ملايين البشر الأسوياء في كل دين وكل عرق ان هذا التيار الانعزالي يحاول عبثاً ولن يحصل على شيء وسيهلك نفسه كان غيره اشطر الاسلام يتعرض للهجوم منذ الف واربعمائة عام مش من اليوم لصد الناس المسيحيين وغيرهم عنه وقد فشل هذا المشروع فشلاً ذريعاً باعتراف المراجع المسيحية الكبرى نفسها وصار الاسلام قبلة البشر ومن اعلى المستويات سفراء وكتاب وقساوسة وفنانين وناس بسطاء فمت بحقدك يا فول .
اهدنا الصراط المستقيم
جمانة -مع وجود فوارق كبيرة بين تجربة اوروبا مع الدين وتجربة العرب مع الدين، فان العرب والمسلمين مطلوب منهم ان يدرسوا التجربة الغربية بعمق للاستفادة من دروسها وتجنب أخطائها الكارثية، ليس بغرض التحول الى العلمانية كما يقترح المقال، ولكن لتجنب أخطاء الأصولية الدينية بعد الاصولية العلمانية.
حملة صليبية من الاطفال
لم يرجع منها احد -شارك ثلاثون الف طفل في حملة الأطفال الصليبية لاسترداد بيت المقدس من المسلمين كما يدعون سنة ١٢١٢ م وكان قائد الحملة طفل عمره ١٢ سنة ؟! اسمه ستيفن بوعد من الكنيسة. ان الرب سيحفظهم. ولكنه لم يفعل مات اغلبهم اثناء الرحلةىوتم بيع من وصل سلاماً كعبيد !
لماذا لم يقم المسيح دولة؟
الواد العبيط جرجس يسأل -الولد الشماس جرجس بيسأل ابوه الراهب برسوم لماذا يابا أقام الاسلام دولة و لم يُنشيء ربنا يسوع رب الجنود دولة ؟! الراهب برسوم يرد انته عبيط ياله ؟! ازاي سيدنا المسيح يقيم دولة وهو مولود في في دولة بل إمبراطورية عظيمة كانت تحكم نصف العالم القديم وقتها وهل كانت روما ستسمح له بذلك فضلاً عن انها لم تسمح له بتهديد السلام الروماني بدعوته بين قومه اليهود لعبادة وتوحيد الله ؟ ولذلك لايمكن مقارنة وضع الجزيرة. العربية عندما ظهر الاسلام يا ولد يا عبيط انته بالوضع في الشام حيث ظهر المسيح فالجزيرة العربية ليس لها سلطة مركزية مهيمنة تفرض النظام والقانون على الجميع ولذلك كانت احوج ما تكون الى دولة من هذا النوع اقامها رسول الاسلام و ورثها خلفاؤه من بعده فهمت ياض يا جرجس ولا أعيد ؟
الواد جرجس يسأل عن حرية
الاعتقاد في المسيحية -الولد العبيط الشماس جرجس بيسأل ابوه الراهب برسوم الا صحيح يابا ان المسيحية ترى ان اعتناق اي مسيحي لدين مسألة شخصية يابا ، الراهب برسوم ينظر اليه بغضب واستخفاف مين قال لك الكلام العبيط دا ياض ؟! احنا ما عندناش الكلام الأهبل ده لا حرية اعتقاد ولا تبديل دين ولا حتى تبديل مذهب حتى من داخل المسيحية نفسها ولنعتبر الي بيخرج من مذهبه وطائفته كافر ابن كافر ابن كافرة
مثال تطبيقي على المغالطة
غسان -المقال للأسف يرتكب المغالطة الطبيعية لكن على نطاق هائل هذه المرة. سوف أوضح ما أقصده. لنفترض اننا فصّلنا باتساع وعمق وموضوعية مطلقة في التداعيات السلبية لربط الدين بالسياسة العامة وبشكل يفوق المقال بألف مرة، هل هذا كاف للتوصل الى استنتاج حاسم ونهائي ومطلق بضرورة الفصل؟ الجواب القاطع كلا من منظور المغالطة الطبيعية. فقد يأتي مجتهد ويقول ان التداعيات السلبية للربط غير متأصلة ولا تنطبق على كل زمان ومكان ودين، وأن المطلوب هو اعادة الربط مع الأخذ بالاعتبار ضرورة تجنب أخطاء الغرب الماضية. المغالطة الطبيعية هي ليست مزحة معرفية بل هي أقوى بالاف المرات مما يعتقده العلمانيون العرب.
الواد جرجس الارثوذكسي
عن موقف كنيسة العسكر من -الواد الشماس جرجس لك بيسأل ابوه الراهب برسوم بتاع القلاية والأربعة آلاف محضية عن موقف المسيحية من العلمانية الراهب ابوه برسوم بيرد : العلمانية في المسيحية كفر والحاد وهرطقة ما فيش نقاش وموقف المسيحية الاصولية ان العلمانية الحاد وهرطقة وكفر ولكن لان الكنيسة فقدت في الغرب سلطتها الفعلية التي ترغم رعاياها على تعاليم المسيحية فهي اضطرت حتى لا تفقد امتيازاتها المادية والمعنوية ان تخضع وتداهن العلمانية وتماشيها في أطروحاتها وفي كل الأحوال. ليس لدى المسيحي ما يخسره فهو يستطيع العيش تحت اي نظام لان المسيحية لا شريعة لها ليس فيها حلال ولا حرام وما يعقده كهنتها في الارض ينعقد في السماء حتى أنهم أحلوا الزنا والمثلية وتزوج الذكر بالذكر بالكنائس وتحت تمثال يسوع والعذراء والقديسين الخ و سيتم اعتماده وتوثيقه ؟! ان كنيستنا الارثوذوكسية كنيسة العسكر في مصر والمهجر ضد العلمانية وضد الإصلاحات الكنسية وترمي كل من يحاول الخروج عن طوع البابا بالتكفير والحرمان الكنسي والحصول على خروجه تليق به لما يفطس احنا يا ابني جرجس العبيط بلاوينا في بيوتنا وكنايسنا وقلايات رهباننا كتيرة ومتلتلة و بنهرب منها الى مهاجمة الاسلام الذي قرر لغير المسلمين من اهل الكتاب و غيرهم حتى عُبَّاد النار حرية الاعتقاد الديني وممارستهم لمعتقدهم والتحاكم اليه وهاهم بالمشرق بالملايين لهم آلاف الكنايس والأديرة. بالك يا ولد يا جرجس لو كنا نحن الارثوذوكس طائفة دينية في اوروبا كانوا زمانا كاثوليك او تمت إبادتنا. او نفينا الى استراليا مع المجرمين والجربانين والمشوهين والمجذومين على اعتبار اننا كفار مهرطقين لكنه الاسلام الذي حمانا يا واد يا جرجس وبالك يله. لو كان العكس كنا نحن المسيحيين اكثرية كنا ابدنا المسلمين تماماً وحولنا مساجدهم الى كنايس وهذا ما تربي الكنيسة اليوم رعاياها عليه بالقول ان كل المصريين واجب طردهم الى جزيرة العرب او اعادة تنصيرهم بالقوة كما حصل بالأندلس ؟! نحن كنيستنا لا تحب العلمانية ولا الاسلام ولا الطوائف المسيحية الاخرى المخالفة لنا فهمت يا واد جرجس يا عبيط ولا أعيد ؟!
غسان ١٦ هل هو يسخر أم هو يهذي
الاسلام دين مرن و منفتح !معقول يتكلم من كل عقله؟ -عن اي اسلام تتحدث يا غسان ؟ هل هناك اسلام اخر غير هذا الذي عرفته البشرية منذ ١٤٠٠ سنة ؟ هل بقاء اقليات مظطهدة مهمشة مهانة في الدول التي أصبحت إسلامية بعد غزوها من قبل العرب يدل على مرونة الاسلام و تفتحه و قبوله بالتعددية ؟ لو كان زعمك صحيحا بان الاسلام يقبل بالتعددية لوجدناه تطبيق هذا الشيء في الجزيرة العربية و في السعودية التي هي معقل الاسلام ؟ و إذا كان الاسلام يقبل بالتعددية فلماذا لم يسمح مؤسس الاسلام بوجود دين اخر غير الاسلام في الجزيرة العربية ؟ و هل ذبح بنو فريضة هو تعبير عن مرونة الاسلام أم غزوات العرب و تدميرهم لحضارات ارقى منهم و هم الذين لم يكونوا يعرفون اي حرفة غير استعمال السيف و السرقة و رعي الإبل و قرض الشعر ؟ دستور المدينة هذا الذي تتشدقون به كان لمرحلة وقتية انتفت الحاجة اليه بعد ان اصبح نبي المسلمين في وضع القوة فذبح اليهود و استولى على اموالهم و أراضيهم و طرد النصارى و كفرهم ؟ دستور المدينة هذا لا يختلف عن دساتير الدول العربية التي يتم اختراقها من قبل القوي الذي يفرض الامر الواقع ولا احد يستطيع ان يفتح فمه و ليس لها اي قيمة ، أليس هذا الذبح و القتل و الاغتصاب الذي تتعرض له حاليا الأقليات في العراق و مصر و سورية و باكستان و بنغلاديش سوى تعبير عن الحنين الى تطبيق الاسلام و ما جاء في اياته من دعوات لقتل الكفار و ضرب الرقاب و قطع البنان ؟ يا لمهزلة العقل البشري كم يستطيع ان يقلب الحقائق ! و يرى الأشياء بالمقلوب ؟
اقول للكاتب بعيداً 1
عن هذيان الكنسيين -ان السياق التاريخي الذي مرت به اوروبا في ظل تسلط الكنيسة والذي أنتج ثورات عديدة ضدها سالت من اجلها دماء مئات الألوف من البشر ما لم يكن ملايين ومذابح ومجاعات ومحاكمات وحروب أهلية مما أدى بالنهاية الى فصل الكنيسة عن الدولة وتقييد صلاحيات الباباوات والأباطرة كل ذلك غير السياق التاريخي للاسلام السني على الأقل الذي كان في الفرد المسلم والحاكم لسلطة الشريعة القرآن والسُنة وليس لسلطة رجال الدين لانه لا كهنوت في الاسلام السني على الأقل نعم عانى المسلمون وغيرهم من استبداد حكام لكنهم لم يعانوا من استبداد رجال دين وعلى امتداد الاسلام السني كانت السلطة وممارساتها في جهة وجماهير الناس في جهة ثانية وكانت السلطة المستبدة تحاول التغطية على استبدادها بإظهارها الاحترام للشريعة وشعائر الاسلام الاساسية
الى المسيحي الذي يقول
ان المسيح ربه -رداً على اللي يقول المسيحي ربي // يقول برتراند رسل "كانت عقيدة جدتي هي المسيحية البروتستانتية، لكنها تحولت في السبعين من عمرها إلى عقيدة الموحدين الذين ينكرون ربوبية المسيح". .. أكيد حتعتبرها مرتدة وحتكفرها
أحاور الكاتب المحترم 2
بعيداً عن هذيان الكنسيين -اقول للكاتب انه مهما كانت أشكال المصطلحات الاسلامية الحق والباطل دار الاسلام ودار الكفر المسلم والمعاهد او الذمي فإن هذه المصطلحات المخاطب بها المسلم السني ليعرف الحلال والحرام لا تعني اهدار دم المخالف بلا حق او بلا بدليل وجود ملايين المسيحيين وغيرهم بالمشرق الاسلامي منذ اكثر من الف واربعمائة عام ولهم آلاف الكنايس والأديرة والمعابد يعيشون في سلام بين ظهراني المسلمين ويتبادلون معهم المصالح والمنافع وما تمر به المنطقة من قلاقل مصطنعة ستكشف الأيام من يكون وراءها يجب ان لا تنسينا قرون من السلام والوئام بين المسلمين وغيرهم اما عن كون الإسلاميين كما في مصر يقيمون مشاريع خيرية فإنهم يقدمون هذه الخدمات للجميع ولا يفرقون بين مسلم وغير مسلم كما في مصر ولان النفس البشرية واحدة ولا يصح للكاتب ان ينتقدهم يعملون تحت شعار يعتقدونه كما يعمل اخرون تحت شعارات يعتقدون بها انها محاكمة للنوايا لا تصح ثم إن الناس بطبيعتهم سينتخبون من يقدم لهم خدمات ومن يَرَوْن انه يتحلى بالنزاهة
The Middle Ages. The dark ages. What are they?
Salman Haj -( this post is long, unchecked for grammar, spelling, syntax. I apologize).... ....ONE- any one equating Dark Ages of Europe with Middle Ages of Europe needs to go to school, not to a public school, but to a private school highly regarded for excellence, and better start with pre school, nursery. TWO- Dark Ages refer to the period from fall of Rome to about the tenth century. They were not called dark because of ignorance. they were called dark because of gradual disuse Latin the language of learning and scholarship. During these fife centuries civilization came close to death, if it weren''t for the Church. It clung to it with its teeth. It collected ten of thousands of Roman and Greek manuscripts in all fields of scholarship. It preserved them. Thousands of monks toiled by day light and dim candle transcribed much of these manuscripts (over 150 000) over and over into Latin and vernacular languages and made them available to scholars and universities (90% established and guaranteed total freedom by papal charters). And during this period the monks fanned across Europe educating, civilizing and harmonizing the many tribes of Europe and teaching agricultural skills and crafts. All this was done while Europe was as plagued by invaders wrecking, plundering, looting population centers across Europe. Vikings and other type of vandalizing Scandinavians, Arabs and moors, tatters, and Seljuk Turks ( counting Anatolia as part of Europe.THREE- so, the Dark Ages were not Dark. They were a period of preserving civilization, and ushering the tribes of Europe into the the renaissance which started about the 12 century in which the church and monks played a pioneering role and very important role with significant contributions. Any one visiting the Vatican library and museums would correct themselves and purge their minds of falsehoods spread by propagandists in an ideological grand design to kill Christianity by discrediting the church attaching to it falsehoods and bits of
غسان الموضوعية والالتزام
الكنسية -ما ان يضع المحترم غسان اسمه على تعليق فإن ذلك يصيب احد الكنسيين الصليبيين هنا بحالة من الهياج الصرعي وتصيبه حالة من الهرش والحكاك الجلدي
مؤرخون منصفون يردون
على ابناء وبنات الخطيئة -تعالوا يا مسلمين سُنة موحدين ويا عقلاء من اي دين او بلا دين نطالع شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين و ترد على أبناء وبنات القسس والرهبان من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين ونصفعهم على اقفيتهم بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم عل
شرط ما تقولين ازالة
النظام العربي الوظيفي -لن يحصل هذا يا جمانه في ظل الأنظمة العربية الوظيفية الحالية والتي اختطفت الاوطان والمقدرات كما اختطفت الدين وجيرته لحسابها وجاءت بسلطة ليعبدوا الشعب لها. وهذا ما يتجاهله الكاتب بكل أسف .
الا تخجل يا كنسي من
تاريخ مسيحيتك مع اليهود ؟ -لماذا يتباكى اي انعزالي شعوبي كنسي على اليهود وهذا تاريخ مسيحيته الاسود ضدهم. ولو ان تعليقك يدل على جهلك لكننا نذكر ان بنو قريضة خانوا عهودهم مع المسلمين وتواطؤا مع الوثنيين العرب وهم اي بنو قريضة اهل كتاب واتباع نبي كريم لكنهم خانوا في احلك الظروف ومدينة الرسول محاصرة فأرادوا ان يدخلوا الوثنيين من جهتهم مخالفين عهودهم فكان الجزاء من جنس العمل وكل الدول والاديان تعاقب الخونة زمن الحرب وتعدمهم وتعدم الجواسيس لكنك من حقدك او جهلك تتعاطف مع الخونة من اليهود الذين اعدم منهم اخوانك المسيحيين عبر التاريخ ملايين حتى صفصفوا على خمسة عشر مليون يهودي اليوم ان بنو قريضة قبلوا حكم سعد بن معاذ مواليهم فيهم وبالمناسبة هذا الحكم الذي نُفذ فيهم موجود عندهم في التوراة يا جاهل وانظر ماذا فعل اخوانك بتوع المحبة اللي بتدافع عنهم باليهود في القرنين الرابع والخامس احرق المسيحيون معابد اليهود و قتلوا منهم اعداد لا تحصى. في منتصف القرن الرابع تم تدمير اول معبد يهودي بامر الاسقف ينوكنتيوس بدرتونا في شمال ايطاليا. احرق معبد يهودي كان بالقرب من نهر الفرات بامر الاسقف كالينيكون في سنة 388. في عام 694 اتخذ مجلس توليدو قرارا باستعباد اليهود و مصادرة ممتلكاتهم و اجبارهم على تنصير اطفالهم و تعميدهم بالقوة. امر اسقف ليموج بفرنسا في عام 1010 بقتل او نفي اليهود الذين لا يعتنقون المسيحية. الحملة الصليبية الأولى عام 1096: تم ذبح الآلاف من اليهود قدر عددهم الاجمالي 12 الف. يهودي في انحاء متفرقة من اوروبا خاصة المانيا. الحملة الصليبية الثانية عام 1147: تم قتل المئات من اليهود في انحاء متفرقة من فرنسا. الحملة الصليبية الثالثة عام 1189: تم نهب و تدمير ممتلكات اليهود بانجلترا. مدينة فولدا بالمانيا عام 1235: قتل 34 يهودي (رجال و نساء). بين عامي 1257 و 1267 تم ابادة اليهود في لندن و كمبريدج و اماكن اخرى كثيرة في انجلترا. في بوهيميا ببولندا عام 1290: قتل 10 آلاف يهودي. عام 1337 بدأت حالة هوس بقتل اليهود في مدينة ديجندورف بالمانيا ثم امتدت الى 51 مدينة في بافاريا و النمسا و بولندا. عام 1348 احرق جميع يهود بازل بسويسرا وستراسبورج بفرنسا (الاجمالي الفين يهودي). عام 1349 قتل جميع اليهود فى اكثر من 350 مدينة المانية معظمهم احرقوا احياء (في هذا العام فقط قتل من اليهود أكثر مما قتل من النصارى في مائتي عام من
الواقع يكذبك يا انعزالي
كنسي عنصري ولئيم -يعمل ويعيش بسلام وأمن لا يجدونه في بلادهم في السعودية مهد الاسلام ملايين البشر من غير المسلمين اغلبهم من المسيحيين وهذا ما يكذبك دعاويك ايها الانعزالي الكنسي العنصري اللئيم الذي لم تهذبك وصايا ولا تعاليم ولا طول إقامتك بالغرب يا خبيث
وهل في دينك تعددية
يا كنسي انعزالي لئيم ؟ -ههههاي ولماذا لا تسأل نفسك يا كنسي انعزالي حقود لماذا لم تسمح المسيحية بتعدد الاديان الاسلام واليهودية في اوروبا. ؟ فهي اما ابادتهم او نصرتهم او اضطرتهم الى الفرار بحياتهم بل انها لم تسمح بتعدد المذاهب المسيحية فيها ودخلت في حروب مذهبية فمات الملايين وفر اخرون يبحثون عن ملاجيء في العالم الجديد وحتى هؤلاء الفارين لم يقبلوا بالتعددية وأبادوا ملايين الوثنيين من الشعوب الأصلية للعالم الجديد ولم ينصروهم ولم يقبلوا منهم الجزية مع مقدرتهم على دفعها فأبادوهم واعتبروا ذلك شرطاً لقبول الحمل الوديع رب الجنود خلاصهم وإدخالهم ملكوته الوهمي . ان التعددية في الاسلام تتجلى هنا بلاد الاسلام حيث ملايين المسيحيين وغيرهم ولهم آلاف الكنايس والأديرة والمعابد اما مايحصل من تجاوزات ضد الاقليات فيسإل عنها الانظمة الحاكمة وتسألون عنها اخوانكم في الدين اليهود والمسيحيين الغربيين الذين اخلوا بالاستقرار في المنطقة واسألوا كذلك مراجعكم اللاهوتية لماذا تصطف وتحارب مع الطواغيت العرب في سوريا والعراق ومصر ضد رغبة الأغلبية في الحرية والكرامة
المسيحيون هم مدمرو
الحضارات السابقة -من الثابت تاريخياً ان المسيحيين هم مدمّرون للحضارات السابقة عليهم والآن يتمحكون بها ؟! وينسبون أنفسهم اليها ؟! وكمثال فقد جاء المسيح لينشر السلام على الارض فتسلم بولس الرسول رسالة السلام وحولها الى رسالة اجرام وكذب فبمجرد ان اصبحت المسيحية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية عام 315، دمرت العصابات المسيحية الكثير من المعابد الوثنية و قتلوا الكهنة الوثنيين. بين عام 315 و القرن السادس تم ذبح الكثير من الوثنيين. اشتهر كثير من القساوسة مثل مارك اريثوسا و سايرل من هليوبوليس بلقب “مدمروا المعابد”. في عام 356 صدر قرار بان يعاقب بالاعدام كل من يقيم طقوس وثنية. و كان الامبراطور المسيحي ثيودوسيوس (408-450) يقوم باعدام الاطفال اذا لعبوا ببقايا التماثيل الوثنية (و هو بذلك – حسب المؤرخون المسيحيون – فانه “كان ينفذ التعاليم المسيحية بكل دقة…”). في اوائل القرن الرابع تم اعدام الفيلسوف سوباتروس بناءا على طلب الكنيسة. في عام 415 مزق جسد الفيلسوفة الشهيرة هيباتيا اربا بشكل هستيري داخل كنيسة في الاسكندرية باستخدام شظايا الزجاج بواسطة عصابة مسيحية برئاسة كاهن نصراني يدعى بيتر.
لماذا تصف الانعزالية
الكنسية العرب بالبداوة؟ -من المغالطات التاريخية الشائعة: تصوير جنس العرب على أنهم كانوا خُلوا تماما من التحضر والمدنية قبل الإسلام. وهذا أمر يدندن عليه الشعوبيون والانعزاليون القوميون من فرس وكرد وأمازيغ وترك وصليبيين من أعداء العرب، فأما القوميون من الأجناس والأعراق الأخرى، فمقصدهم إثبات أن العرب جاؤوا إلى بلادهم غازين ناهبين للخيرات، يلبسون ثيابا مُرَقَّعة، ولا يعرفون شيئا ألبتة عن الحضارة المدنية، ولا كان لهم بها سابق مخالطة ويوغلون في وصف أجمعهم بالبداوة، ويُكثرون من إطلاق لفظة الأعراب على عموم الجنس العربي، بما في ذلك الصحابة الذين حملوا رسالة الإسلام للعالمين رغم أن الأعراب هم سكان البادية، وهؤلاء موجودون في أكثر الأمم إن لم يكن كلها، فما من أمة من الأمم إلا وفيها من يسكنون الحاضرة، ومن يسكنون البادية. بل إن سُكْنى البادية وفقا لما قاله ابن خلدون في مقدمته ـ وهو تأصيل تاريخي مقبول جدا عقلا وتاريخا واقعا ـ هو الأصل، وإنما جاء سُكْنى الحاضِرة كمرحلة متأخرة عنه؛ نظرا لاستقرار بعض البدو في موضع ما، فتَحَضَّروا حين أقاموا فيه، وتركوا الرحلة وراء الكلأ والماء ففي الترك، والأمازيغ، والفرس، والأكراد، وغيرهم من الأمم والشعوب أهل بادية، وأهل حاضرة، وليس هذا خاصا بالعرب وحدهم، وليس كل العرب أهل بادية حتى يُطْلَق عليهم عموما لفظ الأعراب الذي هو خاص بساكني البادية الرُّحَّل. والقوميون من غير العرب يُلَبِّسون على الناس بتَعَمُّد وصف الفاتحين جميعا بالعرب، حتى ولو كانوا من بني جنسهم غير العربي؛ فما كان أبو المهاجر دينار، ولا موسى بن نصير، ولا طارق بن زياد، ولا طريف بن مالك ـ وهم من كبار قادة قادة الفتح الإسلامي للمغرب والأندلس ـ من العرب، بل من مواليهم من أعراق أخرى صحيح أنه لم يكن بين ما عند العرب من تحضر وتمدن من جهة، وبين ما عند أمم الفرس والروم والهند والصين من جهة أخرى أي مجال للمقارنة أو المقاربة، لكن القول بانعدام الحضارة المدنية في ديار العرب قبل الإسلام لا يقول به من له أدنى صلة بمعرفة التواريخ والسير وأيام الناس.ألم تعرف أرض اليمن الحضارات المدنية من قرون متطاولة ضاربة بجذورها في عمق التاريخ، سبقت بها حضارات الإغريق، والروم؟ واليمن هي أصل العرب، ومادتهم، ومنها خرجت قبائل العرب العاربة إلى شتى أنحاء الجزيرة، وأطراف الشام، والعراق، وجنوب الأناضول. ألم يكن للعرب في أطراف العراق والشام حضارات
اخي الحبيب غسان
الكنسيون بلا منطق ! -النفوس الكنسية الانعزالية المترعة بسرطانات الحقد والكراهية لا ينفع معها المنطق والنقاش فقد تكلست ادمغتها على الحقد والكراهية ونحن لا نرد على هذه النوعية الرديئة من بين المسيحيين الأسوياء او غيرهم من البشر ولن نعطيهم هذا الشرف ولكننا نرد على شبهاتهم وافتراءاتهم وأكاذيبهم المقدسة هنا ازاء الاسلام السني والمسلمين السنة ، انهم يحاولون عبثاً فإن الهجوم على الاسلام ليس وليد اليوم ولكنه من الف عام. كتابات وتشويهات وحروب واغتيالات حقيقة ومعنوية ولكن كل هذا فشل تماماً . ذلك الله متم نوره ولو كره الكافرون ..
يَرَوْن الأشياء بالمقلوب
خوليو -في تعليقه رقم -٣١- ذكر هذا السيد جملة تصف بعض الذين امنوا بانهم يَرَوْن الأشياء بالمقلوب ،،هذا التعبير اتضح انه سليم وقد برهن على صحته المعقب على ذلك التعليق حيث يصف مذابح اليهود في إشبيلية بأنها بقيادة المطران مارتينيز ( فيران مارتينيز) ،،اما الحقيقة الغير مقلوبة فهي انه في أوروبا وفي اسبانيا في ذلك الوقت كانت تحت الاستعمار الاسلامي ( العصر الذهبي كما يسميه بعض الذين امنوا) وكان الفقر والطاعون الذي حصد ربع سكان القارة الأوروبية في ظروف المجاعات ،، في تلك الظروف حصلت ثورات شعبية ضد الفقر،، ومن الطبيعي ان تتجه تلك الثورات ضد اصحاب المال والربى حيث كان الحي اليهودي في إشبيلية رمزاً له مدعوم من الطبقة المالكة والنبلاء،، هذا من جهة ومن جهة اخرى تأت مواعظ رجال الدين مثل المطران المذكور لتحرض دينياً ضد اليهود الذين صلبوا المسيح ،،اي يجتمع الفقر والطاعون والتحريض الديني للقيام بالثورات التي ترى ان خصومها هم من يمتلك المال والسلطة فكان الحي اليهودي هو الهدف ،،في هذا السياق يجب ان نرى الامور ،، وليس كما يقول هذا المعقب الداعشي ان المطران قاد الناس لذبح اليهود،، والحقيقة هي ان مواعظه ساهمت مع مجموع عوامل اخرى بتاجيج الحقد ضد من يملك وساءل استعباد الناس العاديين ،،في كل أوروبا كانت هذه الحالات من فقر ومجاعة وامراض هي سبب التحركات الشعبية ،،يرغب الذين امنوا ولتبرير مذابحهم الدينية المنشأ ولأسباب دينية محضة ( يريدون نشر دين الحق كما يسمونه ) ان يكون هناك حركات مشابهة لهم فيقلبون الحقائق او يَرَوْن الأشياء بالمقلوب كما وصفهم بجدارة السيد صاحب التعليق المذكور أعلاه ،، لو كان غير اليهود حلفاء السلاطين في ذلك الوقت من اصحاب المال لقام ضدهم الجائعون ،، والسؤال الان اين هو عدل الحكم الاسلامي في اسبانيا ؟ فها هي الحالة السيءة التي عانى منها الناس طاعون يحصد ملايين الناس وفقر مدقع بينما اهل الربى والتجارة والخلافة يشيدون القصور للنساء والجواري ويضطهدون المفكرين وينفونهم ويحرقون كتبهم ،،صحيح انهم يَرَوْن الأشياء بالمقلوب
خوليو يسقط
قناعه العلماني -رغم انك تدعي العلمانية و تروج لها الا ان تعصبك الكنسي والعرقي ضد الاسلام والمسلمين ابعدك عن الموضوعية والعقلانية ولذا فإن قناع العلمانية الذي ترتديه قد سقط وظهرت بوجهك الكنسي
الارثوذوكسي الذي يعارض
كنيسته يحصلو ايييه -التكفير لدى كنيسة العسكر في مصر يشمل العصاة والمتمردين على الكنيسة واللي ما بيسمعوش الكلام ولا يطيعوا طاعة عمياء الكنيسة والبابا فمثلاً وافق ما يسمى المجمع المقدس للارثوذكس بالكنيسة الأرثوذكسية "الكرازة المرقسية" بالإجماع على حرمان الدكتور جورج حبيب بباوي وفصله من الكنيسة الأرثوذكسية. والحرمان يعنى انه صار كافر ولن يستحق الملكوت ولن يستحق خروجه لها القيمة وصلاة على روحه .
مثال تطبيقي آخر
غسان -شكراً أخي على تعاطفك.. الكارهين ينطبق عليهم بيت الشعر: "ومَنْ يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَرِيضٍ, يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا". الأكاديميون والليبراليون الغربيون يرون في المغالطة الطبيعية تأكيداً بأن الاسلاموفوبيا وخطاب الكراهية للاسلام (الحكم القيمي بأن الاسلام هو دين "سيء") هما مجرد شحنات انفعالية شخصية سلبية لا أساس موضوعي لها (فوق الأرض وتحت الأرض وعند العرض).
هيام
عاتكة -تقولين:فمتى كان للمسلمين عصر غير مظلم ؟ عصر النور في الاسلام بدا مع الرسالة وحتى انتهاء الخلافة العباسية وكما يلي:,بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية وبداية العصور الوسطى، لم تكن العديد من النصوص القديمة متاحة للأوروبيين. كان الوضع على العكس تمامًا في الشرق، تلك النصوص حفظت وترجمت وتطورت في العالم الإسلامي، وخاصة في مراكز العلم كبغداد التي كان بها “بيت الحكمة”، الذي ضم الآلاف من المخطوطات بحلول عام 832. تُرجمت تلك النصوص مرة أخرى إلى اللغات الأوروبية في العصور الوسطى.ء كانت أهم مراكز نقل العلوم الإسلامية إلى أوروبا في صقلية وطليطلة. كما اكتشف بورغونديو البيزي في أنطاكيا نصوصًا مفقودة لأرسطو وترجمها للغة اللاتينية,ساهم العالم الإسلامي بمساهمات عظيمة الجبر والخيمياء والكيمياء والجيولوجيا حساب المثلثات الكروي، وغيرها، ومنه انتقلت إلى الغرب ترجم ستيفن البيزي عام 1127، كتيبًا عربيًا حول النظرية الطبية إلى اللاتينية. طوّر الخوارزمي (من اسمه اشتقت كلمة “خوارزمية”) طريقة لأداء العمليات الحسابية باستخدام الأرقام العربية في القرن التاسع، والتي نقلها ليوناردو فيبوناتشي إلى أوروبا كما ترجم روبرت من شيستر كتاب المختصر في حساب الجبر والمقابلة للخوارزمي نحو عام 1145.كانت لابن الهيثم مؤلفات في علم البصريات، اعتمد عليها إسحاق نيوتن ورينيه ديكارت كمصادر في أبحاثهم. وكانت أيضًا العلوم الطبية متطورة للغاية عند المسلمين، بشهادة المشاركون في الحملات الصليبية، الذين اعتمدوا على الأطباء العرب في أكثر من مناسبة، كما ذكر جان دي جوانفيل أنه تم إنقاذه على يد طبيب مسلم عام 1250اهتم الأوروبيون بالفلسفة الإغريقية والنصوص العلمية (وبالأخص المجسطي) التي لم تكن متواجده باللاتينية في غرب أوروبا، ولكنها حفظت وترجمت إلى العربية في العالم الإسلامي. ويقال أن جيراردو الكريموني رحل إلى طليطلة وتعلم العربية "لحبه للمجسطي"، وهناك استغل "وفرة الكتب بالعربية في كل المواضيع" كانت الأندلس وجنوب إيطاليا أكثر المناطق انتاجًا في نقل العلوم، نظرًا للتقارب بين العلماء متعددي اللغات. ترجم هؤلاء العلماء العديد من النصوص العلمية والفلسفية من العربية إلى اللاتينية. ترجم جيراردو الكريموني وحده 87 كتابًا من العربية للاتينية، منها المجسطي، وكتاب المختصر في حساب الجبر والمقابلة للخوارزمي، وكتاب الهيئة في إصلاح المجسطي لجابر
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -الاسلاميون يريدون اعادة تاريخ العصور المسيحية الوسطى المظلمة )<"" أنا أول مره أعرف لما بوش اطلق عبارته الحقيقيه " الحروب الصليبيه وان لم تكن معي فأنت ضدي "كان في العصور الوسطى الحجريه مش العصر الحديث أنتم تروجون لمبدأ أكذب أكذب حتى تصدق نفسك مش الغير يصدقك " بالمناسبه اللي ما يعرف خرابيطهم فهم يقولون أكذب ثم أكذب حتى يصدق الآخر " وهم صدقوا كذبهم والآخر فضحهم كنت اتمنى ازيدكلكن يكفيك تعليق رقم " 1" أهانك في نص عينك والمضحك أنه احتقر مذهبك الآخر (قد يكون هناك عصور مظلمة في كنيستك السريانية الصغيرة المنعزلة عن الكنيسة العالمية وبقية الكنائس ) أحتقار ما بعده احتقار وانتم اصلا على نفس الدين قلنا لكم في السابق عندكم بلاوي في دينكم تحتاج لحلول مستعجله " مثل تغير المناهج والخطاب المسيحي الديني وخفض صوتكم في كنائسكم وقنواتكم الفضائيه " أصل أيهشكلكم وحش أوي والغير وهو يشاهدكم ويضحك عليكم وعلى تخلفكم وبعدها يتذكر مقولة " الفيلسوف الألماني نيتشه الملقب بالقس الصغير وهو يقول الدين المسيحي انتحار للعقل البشري " ومنها نعرف من أين خرج علينا الارهاب العالمي