فضاء الرأي

مَن الخاسر، والمُستفيد الأكبر من نقل قافلة داعش؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

في صفقة ألغت كل نظريات المؤامرة السابقة بشأن أصل تنظيم داعش والجهات التي يُزعم أنها تقف وراءه وتدعمه، حيث وصفها الرافضون لها بالجهنمية والخديعة الكبرى والموالون بالانتصار السياسي ودحر الإيديولوجيات المتشدّدة «المؤكّد أنها عار تاريخي على جبين حكّام العرب»، إذ نُقل ما يقارب 300 مقاتل من عناصر تنظيم داعش مع عوائلهم من منطقة جرود عرسال اللبنانية إلى مدينة البوكمال في ريف دير الزور الشرقي على الحدود السورية العراقية الخاضعة لسيطرة التنظيم، وبحافلات مرفّهة معزّزين مكرّمين مَحميين «غالبيتهم قناصون وخبراء ألغام ومفخّخات وضباط كبار»، تحت مبرّرات بعضها ظاهر للعيان وبعضها الآخر مُبطّن مرتبط بمخطّطات المخابرات. 

إلا أن التنسيق الذي كان في السرّ بين بشار الأسد وحسن نصر الله ونوري المالكي وقاسم سليماني على إدارة داعش مخابراتياً بات اليوم في العلن وسط صمت دولي «السكوت إحدى علامات الرضا!»، فبحسب المدافعين عن الاتفاق والمهلهلين بنجاحها أن منطقة البوكمال حاضنة للتطرّف والإرهاب، مما يعني أن التحالف الدولي سيقضي عليه هناك. فليسألوا أنفسهم: لماذا لم يقضِ التحالف وطيران روسيا وسوريا عليهم هناك في جرود عرسال مع الجيش اللبناني بدل تقديم خدمات مرفّهة لهم ونقلهم بحافلات كبيرة إلى الحدود العراقية دون أن يعترض طريقهم أيّ أحد؟ لماذا نجح هذا الاتفاق في حين فشلت كل اتفاقيات السلام والهدنة ووقف إطلاق النار ونقل المساعدات الإنسانية والطبية بين المعارضة والنظام السوري في كل حصار أو مجزرة أو باء أو معركة طاحنة؟ «في هجوم داعش على مدينة كوباني قام طيران التحالف الدولي بإسقاط الأسلحة للطرفين المحاربين، والواقع يشير إلى أن تأسيس التحالف جاء للقضاء على داعش!».

في المقابل لماذا يمتعض العراقيون والسوريون من 300 عنصر من داعش على الحدود، ويعتبرون أنها مؤامرة خطيرة ضدّ أمنهم القومي، بينما يتغاضون عن وجود الآلاف داخل المدن السورية والعراقية أضف إليها أنظمتهم الشوفينية؟ ولماذا بعضهم يعتبر هذا الاتفاق الذي حصل بين حزب الله اللبناني من جهة «حزب الله حزب طائفي ووظائفي يأتمر من القم الإيراني ويمول منه، هدفه حماية النظام السوري وليس الشعب اللبناني» وتنظيم داعش من جهة أخرى أنه مؤامرة ضد استقلال كوردستان أو ورقة ضغط قوية لإلغاء استفتائه أو تأجيله؟ أم أن هناك تعاون سوري – إيراني – عراقي على عرقلة الاستفتاء المزمع إجراءه في إقليم كوردستان، وضرب مناطق النفوذ الأمريكي؟ «هل تحتمل المنطقة اندلاع صراع شيعي – كوردي يضاف إلى الصراع الشيعي – السني الحالي؟».

لعلّ تعطيب أو تحجيم داعش في دولة خلافته المزمعة كان أمراً مؤقتاً، إذ أنه سيبقى ببساطة خاملاً لبضع سنوات، وسيظهر مرة أخرى كنوع آخر من داعش 2 وتحت مسميّات أخرى وبنفس الأهداف، تماماً كما تحوّلت القاعدة إلى جماعات إرهابية أخرى، بسبب فوضى الدول الفاشلة والحاضنة للديكتاتوريات والسياسات القمعية في أفغانستان واليمن، وعليه فإن ما يحدث في العراق وسوريا قد يفتح الباب أمام بزوغ جماعات جهادية أخرى وأقرب إلى الراديكالية، في حال أراد الدول العظمى على عدم حل الأزمة السورية وتمديدها «المفاجئات وخلط الأورق قد تلعب دورها لتحقيق مكتسبات أفضل»، ولعل صدقية هذا الكلام وتحويله إلى واقع ملموس جاء على لسان السفير الأمريكي السابق لدى العراق “زلماي خليل زادة“ معتقداً بأنه من الممكن أن تتأسّس دولة كوردية في غربي كوردستان قبل 15 إلى 20 عاماً، إذاً فهناك احتمال كبير على أن يأتي بعبع إرهابي آخر على غرار حركة الطالبان الباكستانية وتنظيمي القاعدة وداعش، أو ربّما تهبط التنظيمات الإرهابية المتطرفة من حالة الصعود إلى الهبوط، خاصة وأن العراق وسوريا أصبحا منبعاً للإرهاب وفروعه، وهو أضعف الاحتمالات. 

السؤال الجوهري الذي يطرح نفسه: «ما الهدف من نقل آلة الإرهاب من لبنان إلى العراق؟». إن القافلة الإرهابية التي نقلها تجّار الحروب وسماسرة المعارك كانت بإدارة إيرانية مباشرة، ولم تكن وليدة المصادفة «لا مكان للصدف في سياسات إيران ووكلائها!»،
خاصة وأنها تخوض حربها من خلال جيوش غير إيرانية، بينها الجيش العراقي والجيش السوري، توازيها ميليشيات الحشد الشعبي العراقي وحزب الله اللبناني والميليشيات السورية المستحدثة، ولهذا الحدث هدفين كلاهما استكمال للآخر. 

فالهدف الأول يكمن بالدرجة الأولى في محاربة إقليم كوردستان ومعارضة ورفض مشروع استقلاله، الذي يجري على قدم وساق، هنا يجب أن نتذكّر أن الموقف الإيراني ليس حباً في وحدة العراق وتداعيات تفكّكها، وإنما خوفاً من إثارة الكورد في إيران وزعزعة استقرارها الداخلي وما يترتّب عليه من مطالبتهم إيران بشيء مماثل، فهي ترى أن قيام دولة كوردية بالقرب منها يهدّد أمنها واستقرارها، خاصة وأنها تعمل منذ سقوط نظام صدام حسين على الاستيلاء على العراق ككل دون خروج مناطق منه عن طوعها، وكذلك فإن هذه الدولة إن ظهرت فسوف تحدّ من التدخلات الإيرانية في المنطقة العربية ويبرزها في دور العاجز الضعيف عن لعب دور الحامي في المنطقة وتوجيه أحداثها بما يخدم مصالحها، وإيران ستعمل جاهدة على هذا الهدف. 

فيما الهدف الثاني يكمن في مدى رغبتها العارمة للتسلّل إلى المحافظات السنية العراقية التي دفع أهلها الدمار والدماء للتخلّص من داعش وانتهاكاتها، وليعودوا مجدّداً لذبح السنة، بدعم من الشيعية العراقيّة التي يديرها قاسم سليماني من وسط المراكز الحسّاسة ببغداد، والذي يمسك بالكثير من خيوط المشهد السياسي في العراق، ويعمل على توجيهها بما يحقق مصالح إيران الرامية إلى إحياء وإعادة الإمبراطورية الفارسية، أي أنها ماضية في خطتها الإجرامية لتصفية سنّة العراق، مهما يكون شأن الإرادة الإقليمية والدولية «هل أمريكا وإسرائيل ستقفان للحدّ من تحقيق هدفي إيران من صفقة نقل الإرهاب وبيد الإرهابيين وجعل الشرق الأوسط شرقاً شيعياً؟».

اختصاراً لكل هذا الكلام، فإن المسرحية التي مثّلها كل من حزب الله اللبناني وحرس الثوري الإيراني ونوري المالكي ونظام الأسد من جهة، وداعش من جهة أخرى قد انتهت بإبرام صفقة سياسية ناجحة فيما بينهم، حصلوا بموجبها على إعادة الأمن والاستقرار وعلى طريقتهم «على الشعب أن يدرك أن هم مَن يزعزعون أمنهم واستقرارهم، وينغّصون عليهم عيشهم!!» وكسب تأييد شعبي وإقليمي ضد ما يسمّى بحسب مزاعمهم الجماعات الإرهابية المسلّحة، إذ انتهت المعارك التي زُعم أن الجيش اللبناني خاضها ضد التنظيم داخل جرود عرسال اللبنانية وبقرب القلمون السورية بانتصار الجيش وانهزام التنظيم «لماذا يحصل المهزوم على امتياز التفاوض، والاتفاق مع مَن يعتبرون أنفسهم حماة الأرض والعرض؟ ولم هذا المهزوم هو مَن يكتب شروط هزيمته، وليس العكس؟!».

والمؤكد أن منطقة الشرق الأوسط مقبلة على مزيد من التحوّلات المفاجئة والصراعات الجديدة، والذي لن يقتصر على سماسرة ووكلاء الدول الراعية للإرهاب والحروب وحدها، بل سيصل نيرانها إلى تلك القوى نفسها، لأن صانعو ومنفذو الحروب والأزمات لن يتركوا الشرق الأوسط لقمة سائغة لإيران الشيعة المهووس بأحلام استعادة أمجاد حضاراتها، وعلى الكورد أن يكونوا أكثر حذراً واتزاناً وتفكيراً عميقاً، وألا يقايضوا على بناء دولتهم وأخذ حقوقهم مقابل أن يكونوا بنادقاً أو قنابلاً تستخدم في سبيل إطفاء نيران الأزمات والصراعات القادمة، بل عليهم أن يكونوا قوة للدفاع عن شعبهم لا للإيجار بيد مَن تآمر ضدّهم، والرسالة موجّة بشكل خاص إلى ENK.S و PYD اللذان يتآمران على قوت الناس ويلعبان بمشاعرهم، وينفقان أموالاً رهيبة في مشاريع لا تخدم الكورد ولا تطلّعاتهم القادمة. 

كاتب وصحفي كوردي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
داعش 2
احمد شاهين -

نعم داعش 2 على الظرقة ألأمريكية رامبو 1 ورامبو 2 الح

آخر ورقة توت 1
العراقي القح -

لقد كشفت باصات حزب الله وبشار وإيران صحة ماقلناه قبل أكثر من ثلاث سنوات فمع أنطلاق الباصات التي حملت قيادات داعش ،رفعت أخر ورقة توت كانت تسترهم ،فأنفضحت عوراتهم وخططهم ؛ ما أريد أن اعيد التذكير به هنا أنه كان لدي تعليق قديم كتبته بعد سقوط الموصل بثلاث ايام (اي قبل اربعين شهر)عنوانه ماحصل بالموصل شرحت فيه وبدقة متناهية ماحصل ولم احتفظ به ؛بحثت عنه فيما بعد ووجدته منشورا كمقال على احدى صفحات موقع من مواقع الثورة السورية وباسم العراقي القح وانا هنا انشر التعليق ولكن ارجو التركيز على ما كتبته من اهداف داعش حسب تصوري في ذلك الوقت مع ماتحقق فعلا منها ؟؟؟ اترككم مع التعليق {ماحصل بالموصل ... بقلم العراقي القح: ما حصل بالموصل :المقدمه : جمعتني الدراسه في الغربه بطبيب إيراني ، وكما يقولون (الغريب للغريب نسيب) ، فكان نعم الأخ والصديق ، وحديثي ونقاشي معه مفتوح على كل الجوانب ؛ طرقنا سويه كل الأبواب وناقشنا كل مواضيع الساعة. سألته مرة عام 2002 (قبل السقوط) هل يكره الإيرانيون صدام ؛ فقال: نعم لا أحد ينسى حرب ثمان سنين؛ قلت له : يمكن أكثر واحد بالعالم يكرهوه !! فقال: لا ...هناك من يكرهه الإيرانيون أكثر من صدام!! سألته: من هذا الذي يكرهه الإيرانيون أكثر من صدام؟ فقال: شخص إسمه ؛ محمـد بـاقـر الحكيـم ، قلت له : تقصد ؛المـلا ؛ فقال : نعم !! سألته: كيف ، هذا شيعي، ومع إيـران على طول الخط؟ فقال : خلال حرب الثمان سنوات ، كان محمـد بـاقـر الحكيـم أحد محركات الحرب، ووصل الحال إنه كلما ظهر محمـد بـاقـر الحكيـم في إجتماع مع الخميني تقوم إيران بهجوم على القوات العراقيه خلال إسبوع وبعد إسبوع من الهجوم تبدأ جثث الإيرانيين بالوصول الى ذويها ، يقول صديقي الإيراني : أمهات (الشهداء) والإيرانيين عموما أخذوا يدعون على محمـد بـاقـر الحكيـم ؛ لأنه كما بدا سبب المصيبه(تذكرون كيف كانت نهايته ياستار)؟؟ الإيرانيين والعراقيين وكافة شعوب دول منطقة الشرق الأوسط متطرفين في كل شيء: الحب ، والكره ، الضحك والبكاء، الحزن والفرح ؛ ياإخوان من يمت له طفل ( نسأل الله العافيه لنا ولكم) ، أقول من يمت له طفل (موت طبيعي) : يتمنى القيامة تقوم عسى أن يرى طفله من جديد ويحضنه ؛ زين إخوان من يقتل إبنه أمام عينه ، يتمنى العالم كله يتذابح ...ويتقتل!! طيب ، لنتذكر زمن صدام ونقول الحق ، وصل الحال بالعراقيين إذا كانوا في سياره (

آخر ورقة توت 2
العراقي القح -

المهم ، تغيرت الحال وكنا جميعا نأمل خيرا ، لكن الذي حصل إن من جاء بعد سقوط العراق كان سيئا بكل المقاييس ، كان طائفي وحاقد الى درجة تحسبه مريض نفسي ، قتل العلماء والأكاديميين وكبار الضباط السنة ، وهذه المره يتم أخذ المعني رسميا من قبل وزارة داخلية صولاغ وأتباعه ثم يسلم للمليشيات ، التي تتصل بأهل المعني وتساومهم على مبلغ مالي يتراوح بين خمس دفاتر الى خمس وعشرين دفتر ( العراقيون يسمون كل عشرة الآف دولار أمريكي :دفتر) فتخيلوا حجم الكارثة ، المهم العوائل المسكينه كانت تدفع المبلغ(بعد بيع المنزل: دار سكن ، أو قطعة أرض) مقابل وعد من المليشيات بالإفراج عن إبنها ؛ ينقطع الإتصال وبعد مرور الوقت و فقدان الأمل ، تبدأ العوائل المسكينه بالبحث عن الإبن من جديد ولكن هذه المره في الطب العدلي (المشرحه) ؛ ليأتي الجواب من المعنيين في الطب العدلي (المشرحه) وهم أيضا محسوبون على القيادات الشيعية بعد السقوط : الجثة موجوده لكن نريد دفتر(عشرة الآف دولار أمريكي ) لقاء حصولكم على الجثه ؟؟ العوائل السنيه المسكينه كانت تدفع المبلغ وتستلم الجثة. ثم إزدادت الأمور انحدارا لتبدأ المليشيات الشيعيه بإختطاف أي شاب أو مواطن سني ، وتطلب من أهله فديه ويعاد نفس الموال؟ هذا ناهيك عن الحرب العقائديه القذره التي شنتها الدوله وبدعم إيراني ومليشياتي قذر فسلبت السنة جوامعهم ، أكثر من ٢٠٠ مسجد تم سلبه من السنة وسلم للشيعة ، وتم حرق أكثر من خمسين مسجد بمصاحفها ، وتم تعطيل عدد كبير آخر المساجد بقتل المسؤلين عنها (خطيب ، مؤذن ، خادم ، وحتى مصليين عاديين) ، وتم هدم عدد آخر ( هدمت خمس مساجد في ديالى وحدها هذه السنه 2014 ) الله أكبر !! نسأل القارئ العزيز هل هذا عدل؟؟ ثم من قال : ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم .. اليس هذا كلام الله العزيز الحكيم أم أنتم لاتبصرون ...ثم إن عزل السنة وإهانتهم وإنتهاك أعراضهم وذبح أبنائهم وسلخ جلود أطفالهم ورميهم بالمزابل ، لم يكن ليرضي أحد ولن يرضي الله سبحانه ، بل يستعجل سخطه وغضبه. قلناها مرارا أقل مايمكن أن يقوله الإنسان للظالم : ياظالم إنت ظالم ، فإن لم يقلها فلا خير فيه؟؟ قلنا عبر تعليقاتنا في إيلاف : ضرب الفلوجة يعني بداية العد التنازلي للإقليم السني ، محد يصدق!! سؤالنا ال

آخر ورقة توت 3
العراقي القح -

لنأتي الآن الى ماحصل في الموصل لنسأل أولا : من هي داعش وماهي أهدافها؟ تعريف داعش : داعش منظمة إرهابيه أسستها مخابرات إيران بتوافق دولي (روسي أمريكي إسرائيلي)، وهي بمثابة حبل الإنقاذ الأخير المدود للأسد. نعم فبعد نجاح الشعب السوري في صولته للتخلص من نظام القتل والإرهاب لم تبقى أمام إيران سوى الحيله لإنقاذه ، لأن خسارة الأسد تعني لإيران خسارة لبنان والعراق (طبعا مع سوريـا) والتنازل عن الملف النووي أو القبول بإنهائه بضربة عسكريه تنهي إيران الى الأبد وتخرجها من دائرة القوى والنفوذ بالمنطقة ؟ طيب سؤالنا هل تقبل إيران بكل هذا؟ ضع في بالك إن حكم الملالي دوخ خلال حكمه شعب إيران بقدرته وعزمه على صناعة القنبله النووي ، فإن خسر الملف خسر السلطة والى الأبد ؟ خسارة السلطة يعني بدأ معركة (تصفية حساب )الشعب الإيراني مع الملالي الحاكم؛ وهي دمويه بالتاكيد !! الآن نسأل من جديد : هل يقبل الملالي بهذا ؟ طبعا الجواب معروف !! إيران بعد الألفين أسست مايعرف بالقاعدة الشيعيه وهي تشابهالقاعده السنيه؛ لكن قاعدة إيران عباره عن مخابرات وأمن كان وراء تشكيل المليشيات العراقيه الشيعيه (مليشيات القتل والغدر) وهم المسؤول عن تصفيه ضباط العراق وطياريه وعلمائه وأطباؤه ، وهم المسؤول عن التفجيرات بالمناطق السنيه والشيعيه وتدمير مرقد الإمام العسكري والتي ساهت في خلق الفتنه بين أبناء الشعب العراقي. وقد ذكر لي صديق من مدينة الصدر يقول: إذا جماعة سيد مقتدى يحرسون ماكو تفجيرات ، ولكن ما أن يدخل الجيش وقوات سوات بالموضوع تعود التفجيرات والمفخخات للظهور من جديد؟؟ إيران هي المسؤول عن تفجيرات العراق ، وهي في الغالب ترسل رسائل من خلال دماء العراقيين الطاهره لهذا الطرف أو ذاك فمثلا : تفجير الأربعاء الدامي في 2009 الذي قامت به إيران كانت له ثلاث رسائل : الرساله الأولى للخليج تقول لهم إيران بالحرف الواحد العراق وسوريا ولبنان ملك لنا ، خسرنا أمامكم معركة الحوثيين في اليمن لكن الشاطر الي يضحك في الآخربتعبير آخر : الا نسود عيشتكم وبيننا الأيام ، الرساله الثانيه كانت موجهة للرئيس اليمني وحكومته ، تقول الرسالة؛ رفضت إستقبال وزير خارجية إيران ؛فيه إهانة عظيمه لدولة تنظر لنفسها على إنها إمبراطوريه؛ وأتهمتنا علانية بأننا سبب المشاكل؛ إصبر وشوف ؛إلا نطيح حظك و نقسم اليمن ثلاث دول ، الرساله الثالثه كانت موجهة لجواد البولاني ال

آخر ورقة توت 4
العراقي القح -

نعود لداعش لنشرح أهداف تأسيسها إضافة لما تم شرحه من أسباب تهم سوريا "الأسد"؛ وهي الآتي: أولا. داعش بمثابة طود النجاة الأخير للأسد... ثانيا. تجفيف مصادر دعم المقاومه السوريه. لأن الدول الداعمه للمقامة لن تستطيع التمييز بين أبناء المقاومه وجماعة إيران؟.. ثالثا. توجيه ضربة للمقاومه السوريه من الخلف بقتل قادتها بغية إرباك عملها وتشتيتها... رابعا. إنزال الرعب في نفوس أبناء الشعب السوري والذي تعتمد عليه المقاومه السوريه لدعمها بالمقاتلين... خامسا. دفع الشعب السوري لإجراء مقارنة بين حكم داعش وحكم الأسد والنتجيه إختيار أهون الشريين... سادسا. خلط الأوراق على الدول الغربيه الداعمه لتطلعات الشعب للخلاص من الدكتاتوريه... سابعا . ونتيجة ما ستقوم به داعش من ذبح وتخريب ، فهي ترسل رسالة لأمريكا بانكم إذا قبلتم بتغير الأسد فالقادم سيهدد أمنكم و أمن الأردن وإسرائيل...وهذا هو المهم... ثامنا. محاولة الإيحاء للعالم بأن جرائم الأسد إنما كانت ضد منهم على شاكلة داعش والقاعده ومن يطبل لهم ، لذلك فهي لايجب إداجها كجرائم طالما إنها كانت ضد مجرمين يهددون الأمن في المنطقة والعالم ... تاسعا. ربط داعش بالقاعدة لإجبار الدول لدعم الأسد وإيران والمالكي في حربهم المزعومه ضدها.... عاشرا. ولكون إيران طرف مهم في النزاع ، فهي تستطيع حله وإعادة الهدوء للشرق الأوسط بشرط عدم مطابة إيران بالتخلي عن برنامجها النووي.... ربط العراق بملف داعش لدفع العالم لتصديق الكذبه بالإضافه للآتي: أولا. ضرب السنه وكسر شوكتهم... ثانيا. تدمير مدنهم وبناهم التحتية وإفقارهم ...تمهيدا لتدشير عوائلهم وضياعها بالكامل ، وكل هذا لإجبارهم للتخلي عن حقوقهم لأتباع إيران من الخونه والمأجوريين... ثالثا. تهجيرهم من المدن التي يشتركون فيها مع الشيعه..ومن لم يهجر سيجبر ؛أو ينجبر على التشيع؛... رابعا. إنزال الرعب في نفوس أبناء الشعب العراقي .... خامسا. الإنتقام من العوائل السنيه عن حرب الثمان سنوات ضد إيران ...وقتل من لم يتم قتله من أبنائهم العسكريين (ضباط ، أمن ، إستخبارات ـ من زمن صدام)... سادسا. دفع الشعب العراقي لإجراء مقارنة بين حكم داعش وحكم الدعوه ء المالكي وأتباع إيران ـ والنتجيه إختيار أهون الشريين... سابعا. ربط داعش بالقاعدة لإجبار الدول لدعم الأسد وإيران والمالكي في حربهم المزعومه ضدها... ثامنا. محاولة التهوين جرائم نظام

آخر ورقة توت 5
العراقي القح -

ثالث عشر . إعادة زرع ميلشيات إيران في الجيش والقيادات الأمنيه العراقيه وباسلوب رسمي هذه المره ... رابع عشر. لإن داعش هي إنتاج إيراني صرف فبالإمكان إستخدامها للإطاحه بأهداف دوليه ، تتمثل بتفجيرات في دول المنطقه ، أو إختطافات هنا وهناك ، وبذلك تكون إيران دائما قادره على تقديم نفسها كجزء من الحل ومطلوب شكرها من الجميع أما اللوم فيقع على داعش وإرهابيوها ؟؟؟ خامس عشر. إعادة نفخ الروح في حكومة المالكي الفاشلة أصلا ، وتقديم إيران للمالكي من جديد على إنه بطل وطني وشيعي غيور حارب داعش ولو بقيت لهدمت مراقد أئمة الشيعه ، وبهذا ينجو المالكي من مسألة الشيعة له عن سرقة أكثر من الف مليار والتقصير بإدارة الدوله العراقيه ، وعدم توفير الأمن والآمان ، بالإظافه الى تقريبه لأهل بيته الذين أصبحت أملاكهم تقدر بالمليارات ، بينما العراقيين يموتون جوعا. طبعا مسؤلي الحرس الثوري ومنظمي داعش سيتركون دواعشهم يواجهون مصيرهم الحتمي فيما لو جائت قوه خارجيه لضربهم...وكلها أوامر سليماني... نصل الآن الى أهم نقطة وصول داعش للموصل ...نتذكر أولا إن داعش دخلت الفلوجه والرمادي ، وقبلها حدثت عملية (هروب) أكثر من الف وخمسمائة من قادة ومؤسسي داعش من سجن أبو غريب الشهير ، في عملية سمتها داعش : عملية هدم الأسوار ، بينما سماها وزير العدل في حكومة المالكي : مسرحية معدة مسبقا تورطت بها قيادات الدوله العليا .إذا صدقنا مسرحية هروب داعش من السجن ، علينا أن نصدق كل شيء مرتبط بداعش ، أما إذا أمنا بإن هروبهم كان مسرحيه لايصدقها أطفال إبتدائيه ، فلنقول مطمئنين : إن كل ماحدث بعدها كان ترتيب إيراني يخدم الأهداف التي ذكرناها ، علما إن إستعراض داعش في الفلوجة وأبو غريب كان في الواقع : إستعراض لقوات النخبه من قوات سوات التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني ، وهو نفسه الذي أشرف على تهريب داعش من سجن أبو غريب ، وعسكر بهم في معسكر تدريبي في صحراء الأنبار وإستمر المعسكر قرابة مئة يوم (محسوبة من يوم خروجهم الى إحتلالهم للرمادي)...الذي حدث بعدها إن إستعراض الملثمين أثار جو النشوه بالنصرفي النفوس التي داست عليها الدولة ودمرتها (كما شرحنا في المقدمه) فحملت السلاح مطالبة بالإنعتاق والتحرر من الظلم ...الدوله في هذه اللحظة أعلنت الحرب على داعش في الفلوجة و الرمادي، في نفس اللحظه (وهو شيء متوقع و محسوب) إنسحبت القوات الملثمه (سوات وداعش

آخر ورقة توت 6
العراقي القح -

نأتي للموصل ...مقدما فانا أعرف عائلة الفريق الركن غيدان قائد القوات البريه جيدا وهذا الرجل لن ينسحب أمام جيش كامل (مو عدة مئات من الملثمين). نعم هذا الرجل لن ينسحب لو واجـه عزرائيل نفسه ، ولكن أمر الإنسحاب لقادة الجيش جاء من المالكي نفسه على أن يمرر القاده الأمر لأمري الألويه والوحدات . حاول المالكي وسليماني وبشار إعادة نفس تمثلية الرمادي والفلوجة ، وهذه المره في الموصل لتدميرها وتدشير أهلها وكسر شوكتهم . الإستخبارات التركيه علمت بالخطة قبل الشروع بها وحدوثها ، وأوصلت المعلومه الى دول عظمى ، فكان التوجيه بإستثمار الخطة ، وضرب داعش المالكي ، وإحتلال الموصل وتكريت ، للشروع بمخطط الإقليم السني، وهو الشيء الوحيد الذي سيحفظ كرامة السنه بعد كل الذي حصل ( ذكرناه في المقدمه ) . لقد إنقلب السحر على الساحر المشعوذ هذه المره فما كان من إيران الى توجيه أوامر لقتل عدد كبير من الشيعه العزل (ما سمي بمجزرة طلبة القوه الجويه) وتصوريها بإسلوب محترف جدا ، لإثارة الشيعه في محاوله لتخريب الخطة التي خربت خطتهم. نقول ختاما إن صدام رحمه الله لم يكن يصلح لقيادة بلد مثل العراق ، بالرغم من أن الرجل لم يكن طائفيا يوما ما لكن هذا لايكفي. أما نوري المالكي فلا يصلح أن يكون أكثر من مسؤول مخزن بمدرسه إبتدائيه بطوريج ، ولايصلح أن يكون معلم لإنه بسبب طائفيته وحقده سيسمم أفكار الطلبه. ومن جاء مع الإحتلال وصفق له ، إما إنتهازي ، أو مجرم أو حرامي وفي كل الأحوال فقد سرق مال العراق وأهله فكانوا حراميه وكذابين . نسأل الله أن يلطف بالعراق والعراقيين ... العراقي القح}بعد قراءة هذا التعليق القديم ماذا تقولون كم هدف من أهداف داعش التي قلناها تحققت؟؟أريدكم تركزون على الأهداف واحد واحد؟ م هدف من أهداف داعش التي قلناها تحقق ؟؟ أخوكم العراقي القح

محور الأكراد
عراقي متبرم من العنصريين -

نحن نعرف أن ((بشار الأسد وحسن نصر الله والمالكي والحوثي وإيران )) يمثّلون المحور الروسي، ويعكسون سياسة الوقوف بوجه المطامع الغربية الصهيونية، لماذا لم تذكر جنابك المحور الثاني الذي انبطحتم أنتم الأكراد وراءه وهو محور(( ماتسمى المعارضة السورية بما فيهم قومكم هناك والعبادي ومقتدى الصدر والسعودية ودول الخليج وإسرائيل))والذين يمثّلون المحور الأمريكي الصهيوني؟؟؟.. أما موضوع قافلة داعش، فأنا أسألك هنا: لماذا أصبحت مذبحة (حلبجة) الذي ارتكبها (أستاذ سيدك مسعود في السادّية صدام حسين)جريمة من الجرائم الكبرى بحق الإنسانية؟ ستجيب: لأنها لم تُفرِّق بين الأهالي وبين مرتزقتكم الذين كانوا يختبئون وقتها بين الأهالي، طيّب، هل تريد جنابك من سيد المقاومة هذا الإنسان النبيل والشريف وصاحب الضمير أن يجعل هذه القافلة من العوائل لأن فيها بضعة دواعش عرضة لطائرات التحالف الغربي الصهيوني فيقصفها بصواريخه الجو أرض ويفتك بنساء وشيوخ وأطفال؟ أم أنّ أسيادكم الصهيو أمريكان قالوا شيئاً وعليكم يازمرة بارزاني السمع والطاعة وأن تلمّعوا كلّ جرائمهم بحق الأبرياء فعسى ولعلّ يجودوا عليكم بدولة ولو من ثلاثة أشبار؟(الدولة من ثلاثة أشبار هي تصريح لمسعود بارزاني صرّح به قبل فترة وهو يتمرّغ على أعتاب الغرب ويتوسّل بهم قائلاً: لله يامحسنين، أعطوني دولة ولو من ثلاثة أشبار !! !!! !!!! !!!!! !!!!!! !!!!!!!).

العراقي القح
مضاد رزكار -

والله ((سدّيت نفسنا)) عن قراءة أي تعليق بعد الآن، ماهذا التطويــــــــــــــــل المملّ، هل قراء إيلاف ناقصين تصديع رؤوس إضافي بعد قراءات هذا الكم الهائل من مقالات مدّاحي مسعود التي احتلت حوالي ٩٠٪ من موقع إيلاف فتأتي أنت ببرودتك الثقيلة لتحمّلهم أحمالاً أخرى؟ أقول لك: ياقح... ياابن القح... لم نعثر على مقالة باسمك في أي موقع ـ كما زعمتَ في أول حلقة من حلقات تعليقك الفارغ والبايخ هذا، أما كان الأجدر بك أن تسمّي هذا الموقع لنصدّقك، أو على الأقل لنشخّص هذا الموقع الذي يكفي للحكم على ضحالته وافتقاره للمصداقية والموضوعية نشرُه مثل ((ربشك))هذا؟!.. ماعلينا؛ أقول لك ياقح... وبالمختصر المفيد: إنّ كل ما أوردتَه في ((معلّقاتك)) عفواً تعليقاتك، وأرجو أن لاتزعل، تأليفات لاحقيقة لها وينقصها الأدلة والوثائق حتى كأننا نقرأ لهذا المفترى رزكار!!! ثم ماهذه الطائفية الطاغية عليك كل هذا الطغيان؟ العراقي القح لكي يكون عراقياً قحّاً وليس قح..ـةً، ينبغي عليه قبل أي شيئ أن يضع الطائفية والعنصرية والمصلحة الذاتية وراءه ظهرياً.. أنت لم تضع في حسبانك هذه النقطة كما إنك أيضاً لم تختر الزمان والمكان الملائم لطرح مثل هذه الأمور التي تكرّس الفتن وتغذّي الأحقاد ليس إلاّ.. بلدك يا إبن القج...الآن يقوم الصهاينة بجريمة تقطيعه عن طريق عميلهم والعنصري الحاقد على كل ماهو عراقيأوعربي.. يريد الصهاينة أن يؤسسوا كياناً لقطّاع طرق بزعامة هذا القزم ليمرّرروا من خلاله مخططاتهم الخبيثة في العراق والمنطقة، هل فهمتَ ياقح... بن القح....؟!(ملاحظة: أعتذر لقراء إيلاف الأكارم من أنني قد طوّلت في تعليقي هذا، ربما وصلتني عدوى قح... أعتذر مرة أخرى)!

Barzani again
Kamaran -

One of the beneficiaries of this game is your pay master Barzani , who has a lot to answer for supporting the Islamic militia in Kurdistan , which subsequently lead to the creation of Ansar Al Islam and then Al Qiada in Iraq, and the rest is history . I remember when war broke out between his partner in crime today, the PUK , and the Islamic movement in 1993 he rather opportunistically invited most of their leaders to occupied Peermam and then sent them back to Halbaja and when the civil war broke out between the KDP and PUK in 1994 , these militias were part of Barzani’s force .With the logistic help of Iran there were being mobilized across the Kurdish and Iranian borders , fighting the PUK along with the KDP forces. And even today , and after knowing he had lost the support for the circus of referendum, he has been relying on the help and support of Kurdish Salafists .And you only need to look at my city Hawler , under his stewardship we see some Salafees who claim they can cure cancer by drinking camel urine. I rest my case.

مقاومة للبيع بسعر الجملة
نوزاد قره داغي -

بختصار ان مرشد المقاومة الايراني وسيد المقاومة اللبناني وفراشي المقاومة من قادة بعض الفصائل العراقية في الحشد الشعبي سريعون في تغيير مواقفهم تبعا لمصلحة ايران العليا، كانوا يشتمون امريكا (الشيطان الاكبر) وعادوا وتعاونوا معها ضد داعش بل ابرموا معها اتفاق نووي، حاربوا داعش ثم عادوا للتعاون معها بل وحماية باصاتها !! كانوا يشتمون قطر واليوم يدافعون عنها ؟! قالوا ان وجود امريكا في العراق احتلال بينما هم استدعوا الروس كمحتلين في سوريا ؟! ومادامت مصالح الولي الفقيه سريعة التغيير مثل الرمال المتحركة في الربع الخالي فمن المتوقع ان يقوم ببيع جزء او كل مقاومته بسعر الجملة اذا فبل ترامب بعقد صفقة معه؟!!!

اللي مايطلع بايدو شي يعرف كل شي!
زبير عبدالله -

كلنا كنا نعلق،ونقول مايقوله العراق القح،لكن المهم هو ان يعرف اللي يحل اويربط،وهم اغبياء...والاغبياء يتبعهم الاغبياء ،لذالك ترى شعوب العالم على وجههم يهيمون...

الآلاف في فنادق أربيل
واحد -

لا اتفق مع ما فعله اللبنانيون حكومة وحزب الله ولكني أسألك لماذا لم تتوقف اْبواق داعش في منابر أربيل ؟وأين هم قادة الدواعش الذين فروا لاحضان مسعود من تلعفر ؟؟؟؟؟ هل سلمتم الحكومة العراقية أسمائهم أو منظمة الصليب الأحمر ؟؟؟ أم ارسلتوهم معززين مكرمين الى تركيا بعد عرض تلفزيوني سخيف للتمويه ؟؟؟ أين قادتهم الفارين ؟؟ ولماذا لا تعرضوهم للإعلام العالمي ؟؟؟ أم سيكونوا مصوتين بنعم لاستفتاء القزم وعائلته البار. ...زانية

لا للدولة الكردية
لا دولة داعشية كردية -

والاكراد ايضا دواعش فدواعش تلعفر فرو كلهم الى مايسمى الاقليم الكردي بمساعدة بيش مركة وبيش ثمن البارزاني ولهدا نقول لا للدولة الكردية لانها ستكون دولة داعشية وبعدين اليس الدواعش الكردية المسلحة قتلو بالسلاح التركي وبمساعدة الجيش التركي ملايين الارمن والمسيحيين 4,500,000 لاستكراد الهضبة الارمنية المحتلة دو الاكثرية السكانية الارمنية 1914 والغاء الحكم الداتي الارمني في الولايات الارمنية السبعة في جنوب وشرق تركيا ان مجرمي الابادة الارمنية والاشورية واليونانية 1878 - 1923 من الاتراك المحتلين وعملائهم المرتزقة الدواعش الاكراد بندقية الايجار سيعاقبون

الكاتب الكردي
عراقي متبرم من العنصريين -

يقول الكاتب الكردي أعلاه: ((إنّ حزب الله نقل [ آلة الإرهاب!] من لبنان إلى العراق))، وهذا لم يحدث، فالنقل كان إلى البو كمال السورية القريبة من حدود العراق وليس إلى العراق، وهي مجرد عوائل، نساء وأطفال من بينهم عناصر داعشية، وليسوا كما بالغ وزعم الكاتب ((آلة الإرهاب))، وقد تم نقلهم لدوافع إنسانية لا مجال للتفصيل عنها وعلى من يشكك في هذه الدوافع مراجعة خطب السيد نصر الله .. الذي نقل آلة الإرهاب إلى العراق أيها الكاتب الكردي الذي تتصيّد بالماء العكر هو أسيادكم الصهيو أمريكان في عام ٢٠١٣ أولئك هم آلة الإرهاب ((الأم))، والذين أعلنوا دولتهم (الإسلامية)، والذين كانت قواقلهم تسير آلاف الكيلومترات متوجهة إلى العراق تحت رصد ومرمى ردارات طائرات التحالف التي ترصد حتى دبيب النمل لكن لم تقصفهم أو تعمل شيئاً يذكر لإيقافهم. الذي تحالَفَ مع داعش أيها الكاتب المدلّس ليس حزب الله بل سيدك مسعود بارزاني وحليفه اللدود أردوغان اللذان قاما عن طريق أنقرة وأربيل بكل التسهيلات اللازمة والدعم اللوجستي لهؤلاء الدواعش آنذاك ونسّقوا معهم، وتقاسموا معهم الشمال العراقي فكركوك لمسعود والموصل وسنجار لهم. .ثم، وكما أشار الأخ (واحد) بدلاً من أن تثار قضية نقل عوائل محدودة لعناصر داعش لاحول لها ولاقوة إلى منطقة تقع تحت سيطرة القوات السورية وقوات حزب الله، كان من الأجدر لتحقيق في استقبال مسعود بارزاني لآلاف الدواعش الفارّين من تلعفر قبل عدّة أيام فقط، هذه الفضيحة الكردية التي ذهب مراقبون إلى القول بأنهم الآن في الحفظ والصون وفي ضيافة مسعود بارزاني، هؤلاء كما أنّ محطتهم الأخيرة قبل توجههم إلى تلعفر كانت أربيل هاهم يعودون إلى محطتهم سالمين، وبدل أن يحاكمهم مسعود أو يسلّمهم إلى القضاء العراقي سيحتفظ بهم ليقوموا بعمليات انتحارية في سائر المدن العراقية إستمراراً لمهمته التي أوكلها التحالف الغربي الصهيوني في العراق وهي إدامة زعزعة أمن العراق، أو سيتمّ إرسالهم معززين مكرمين إلى بلدانهم التي انطلقوا منها عن طريق(تركيا)!

وسع شمك
صالح -

لماذا يمتعض العراقيون من 300 عنصر من داعش على الحدود، ويعتبرون أنها مؤامرة خطيرة ضدّ أمنهم القومي، بينما يتغاضون عن وجود الآلاف داخل المدن السورية والعراقية؟ الجواب للكاتب : يعني اذا كان امام دارك قاذورات وجيرانك ياتي بقاذوراته ليرميها امام دارك لتزداد الرائحة العفنة التي تشمها الا تغضب من ذلك؟ ....مع اعتذارنا للقاذورات لتشبيهها بالدواعش