من عبد الناصر الى نوكيا.. دراماتيكا الانهيار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
حضارات وثقافات وكيانات ومشروعات وأنظمة سياسية واقتصادية وفى مختلف مجالات النشاط الانسانى كانت ملئ السمع والبصر وشاشات اسواق المال ، وأبهرت العالم بصعودها المذهل ، وفجأة حدث مالم يكن فى الحسبان ، انهارت هذه الصروح فى مشاهد دراماتيكية عجز مراقبيها وأتباعها وحتى أعداءها عن تفسيرها ، وبكى رئيس نوكيا وانتحر هتلر وبكى عبد الناصر وتفكك الاتحاد السوفييتى وكثيرون ذرفوا دموع غزر لكنها كانت بكائيات على لبن مسكوب ، وكان المشترك المأساوى الذى عجل بنهايات هذه الكيانات متعدد ، وبينما تنشغل جامعة هارفارد ببحث الاسباب التقنية والادارية لانهيار نوكيا سنجتهد نحن فى هذا الطرح ببحث انهيار كيانات أخرى لاتمت بصلة للهواتف النقالة لكنها نالت نفس المصير المحير ،وسندهش عندما نستخلص بعض أسباب انهيارها ونجد ان عوامل كثر مشتركة ساهمت فى مثل هذه نهايات ، فماذا حدث لتسقط نوكيا العريقة هذا السقوط المدوى وماذا حدث للرايخ الثالث لينال هذه الهزيمة المهينة وماذا حدث لمشروع القومية العربية وماذا حدث لمشروع حكم البلوريتاريا الاشتراكى العظيم و.و..
وان كنا نتحدث عن بعض مارأيناه رأى العين وعاصرناه لكن هناك فى التاريخ نماذج طبق الاصل انهارت دون ما سبب مقنع أو واضح ، والنموذجان فى عنوان الطرح لمستهم وعايشتهم وانفعلت بهم ، هاتفت بنوكيا ولازلت وهتفت لعبد الناصر ورغم كل ماحدث لازلت ،انبهرت بنجاح نوكيا التقنى وانبهرت أكثر بمشروع عبد الناصر القومى ، ورغم الفارق الهائل بين هذه المشاريع فى الأهداف والوسائل الا أن عوامل انهيارها المشتركة متعددة مع بعض الفوارق غير الجوهرية .
تقول كلية الادارة بجامعة هارفارد أن الايغال فى الاخلاص لهدفبغرض الوصول للقمة بأقصى سرعة ممكنة يجعل الانتباه للاحداث الجانبية غير متابع أو غير متاح أو غير مهم ــ من وجهة نظر المسئولين ــ وبالتالى تحدث تغيرات تبدو فى البداية غير مؤثرةوطفيفة ، ثم تتراكم الى أن ياتى الوقت الذى يصبح فيه التراجع وتصحيح المسار غير متاح لفوات الأوان ، هذا مضمون بعض ماتقوله هارفارد ونجتهد ونضيف من عندياتنا أنه فى غمرة نشوة النجاح والصعود المبهر لاأحد يهتم بنمو المنافسين (والأعداء ) فقد نمت سامسونج وآبل وتغذت على أخطاء نوكيا وبدأوا من حيث انتهت ،وفى غمرة الفرح الطاغى بنجاحات مرحلية نسى عبد الناصر أن اسرائيل لم تعد معسكر استقبال مهاجرين ،وأن حكام محيطه العربى بات يعتبرونه خطرا محدقا على كراسيهم ، وأن بريطانيا العظمى تبيت له ثأرا بضربة قاضية ،ونضيف أيضا أن دورة الحياه الحتمية لاتسمح باللانهاية لشئ أو لشخص أو لكيان أو لحضارة أو لنظام ،حيث يجب أن يتوقف كل شئ فى الكون عند لحظة عند حد عند فاصل فقد اكتمل ووصل الى المرحلة الحتمية الحاكمة للتاريخ وصل الى الشيخوخة ويجب أن يسقط ، لتبدأ دورة حياه جديدة بمعطيات جديدة بشخوص جدد لزمن جديد ، دورات صعود وهبوط متتالية لحضارات وكيانات وحتى ديانات لتستمر جدة الحياه ،هذا ان جاز هذا الاجتهاد الذى قد يعتبره البعض تفسير دينى للأحداث ، وهو ليس كذلك لأنه مطبق منذ فجر التاريخ قبل الآديان فقد سقط الفراعنةكمشروع حضارى ولازال التاريخ عاجز عن تفسير اعجازهم العلمى والتقنى ،وسقط العثمانيون كمشروع دينى سقوطا مدويا وسقط هتلر سقوطا مهينا لم يكن يتوقعة ألد أعدائه .
وأسباب كثيرة واجتهادات لفلاسفة وباحثين وحتى متصوفين وكلها أو جلها رغم اختلاف العناوين من صراع حضارات الى صراع ثقافات الى صراع أديان وصولا الى حروب ، كل هؤلاء يقولون بوجوب احترام المبدا الازلى مبدأ الاحلال والتجديد والتوالى والتعاقب التاريخى الحتمى فلا ديمومة لفكر أو نظرية أو زعامة أو نظام.
ولعل الجدل الدائر حول قواعد ونظريات ومبادئ فى كل فروع العلم والاقتصاد والاجتماع نالت مع مخترعيها درجة من القداسة العلمية فى حينها ،هذا الجدل بدأ فى النيل من مصداقية هذه النظريات المستقرة ونقد ها فقد سقط ماركس وانجلز وهاهو انيشتين ونيوتن على المحك وداروين بات يصارع ،وهؤلاء كنا ننعتهم تمجيدا بسابقى عصرهم وهم فعلا كذلك لكن بالنسبة لعصرهم ، أما الان فهذا عصر جديد وهؤلاء العظماء ومشاريعهم ونظرياتهم وزعاماتهم من عصر مضى نالوا نجاحا بمقاييس بيئة عصرهماما بمقاييس عصر جديد فما أنجزوه هوالآن تحت المراجعة والنقد والتحليل ،ولذا تعيش بعض الامم ازمة طاحنة فهى تتمسك بمقاييس عتيقة لعصور سحيقة وتطبقها على منتج عصر جديد فتخرج أفكار لاتمت للماضى ولا للحاضر مسخ مشوهة لاملامح لها سقوطها وسقوط معتنقيها مسألة وقت لاأكثر .
التعليقات
العلماء لا يسقطون
فول على طول -أختلف مع السيد الكاتب على كلمة " سقوط العلماء " مثل اينشتين ونيوتن وغيرهما . العلماء الحقيقيون - وليس علماء الدين بالتأكيد - لا يسقطون هم اجتهدوا ووضعوا اللبنات الأولى لبناء العلم والحضارة ومن المعروف أن العلم يتغير ويتطور وهو تراكمى أى مبنى على ما سبقة ولم يصبغ أحد القداسة على العلم ..نعم لة الاحترام و التقدير ولكن قابل للنقد والتغيير والتحديث وهذا عين العقل ..انتهى - لا أحد يعرف بالضبط أسباب سقوط الحضارات أو الامبراطوريات القديمة ولذلك لن نتطرق اليها الان اما سقوط البلاد حديثا فهو معروف تماما على الأقل أغلب أسبابة مثل بلاد الشرق السعيد والزعيم الأوحد والمعصوم وبالروح بالدم نفديك يا زعيم الخ الخ . ..انتهى - يتبقى أهم شئ وهو ما جاء بالفقرة الأخيرة من المقال : نعم سيدى الكاتب فان وسائل الاتصال الان فضحت كل شئ ولا يمكن السيطرة عليها أو حتى تحجيمها ....ونقد النصوص - أى نصوص وأولهم النص الدينى - واجب مقدس وهدم كل نص لا يصلح للاستخدام الادمى واجب وتجريم أى نص لا يتفق مع العقل فهو احترام للعقل وللنفس البشرية والعملة الجيدة سوف تصمد أما العملة الرديئة فسوف تندثر غير مأسوف عليها من أحد . أعتقد أنها مسألة وقت ليس بكثير وما يحدث من محاولات مميتة لحماية التراث القديم فهو حلاوة روح ليس أكثر ولن يصمد طويلا . تحياتى .
باختصار
شديد -الظلم والفساد والطغيان والترف هو السبب الرئيسي لانهيار الحضارات والمجتمعات والأمم والدول.
باختصار
شديد -كافة النظريات العلمية تسقط وعرضة للخطأ والتفنيد. أما الفقهاء المعتبرون فيقولون: رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب. أما القطعيات فهي قائمة وهي مصدر اليقين في الكون.
ناصر ونوكيا أسباب
الانهيار واحدة؟! -بعيداً عن بذاءات وهذيانات الصليبيين الأرثوذوكس معلقين وكتاب نقول ان سبب انهيار نوكيا هو نفس سبب انهيار الطاغوت ناصر الخسارة ؟ فنوكيا لم تواكب التطور في الخدمات المقدمة في الأجهزة المحمولة " الأجهزة الذكية " ، تطبيقات متجرها لم تكن متاحة بالشكل المطلوب لغالبية المستهلكين في العالم.ماذا يطلب المستهلك العادي من متاجر الأجهزة الذكية ؟ يطلب تنوع المطورين ومجموعة كبيرة من البرامج فيها نسخ مجانية مع إمكانية الدفع لنسخ مطورة من نفس البرامج ، وبرامج مدفوعة بالطبع .ماذا يطلب المستهلك في جواله الذكي؟ سهولة الاستخدام، قوة الأداء، سهولة الصيانة توافر قطع الغيار ، ويطلب التطور في الجهاز !! مثل الشاشة باللمس ، البصمة بالعين ، الحماية ، النسخ الاحتياطي إلخ.خسرت نوكيا الكثير بسبب ثقتها الزائدة في منتجاتها، وعدم مواكبة متطلبات المستهلكين ، هذه كعوامل داخلية ، أما كعوامل خارجية خسرت نوكيا بسبب المنافسة الشرسة من سامسونج وآبل كمنافس رئيسي و بقية صانعي الهواتف الآخرين كمنافسين غير رئيسين مثل شركة بلاك بيري الكندية. كانت نوكيا متمسكهة بنظام تشغيلها الخاص سيمبيان ولاحظت فشله في مناسفة أندرويد و نظام تشغيل آيفون ، فحاولت نوكيا انعاش منتجها بشراكة مع ميكروسوفت واستخدام ويندوز كتطبيق رئيسي ولم تضع تجربة ويندوز السابقة مع آي مايت I-mate، و إتش تي سي HTC في الحسبان.لم تصل نوكيا لما كانت ترجوه من عملية انعاش منتجاتها بكاميرا حديثة ونظام تشغيل ويندوز ، وتم بيع الشركة بأكثر من 7 مليار دولار درءأ للخسارة المتوقعة وتم بيعها لشركة ميكروسوفت.
هناك فرق
خوليو -السقوط ينطبق على النظريات والأقوال الغيبية التي لا تترجم على ارض الواقع ليراها الناس ،،اما النظريات العلمية فهي لا تسقط ،فهل سقطت نظرية دوران الارض لتفسير وجود الليل والنهار ،،هل سقطت نظرية الجاذبية لتفسير عملية سقوط الأشياء والنيازك ؟ هل سقطت نظرية دارون في تفسير وجود الانسان والكائنات الحية على كوكب الارض ؟ لم تفشل فهي موجودة وملموسة ، في هذه الحالات العلمية نرى ان هذه النظريات العلمية شرحت وفسرت قسم كبير من الظواهر الطبيعية التي تحدث حولنا غير انها لا تشرح أسباب ظواهر اخرى يلزمها نظريات علمية جديدة لشرحها مثل أسباب الشيخوخة وموت الخلايا،، اما في علوم الفضاء فقد عجزت النظريات العلمية الموجودة التي شرحت وفسرت ظواهر طبيعية اخرى عن تفسير وجود المادة السوداء ويلزم نظريات اخرى يكتشفها العلم الحقيقي لشرح وجودها ،،فمثلاً الان اكتشف العلماء وجود موجات قصيرة تدل على حدوث الانفجار العظيم لشرح بدء وجود الكون ،،لم تستطع نظرية النسبية لانشتين شرحها،، فهذا لا يدل على سقوط نظرية النسبية التي شرحت ظواهر اخرى بل يجب اكتشاف نظريات اخرى تشرح ما هو غامض لحد الان ،، هذا يختلف عن أسباب سقوط حضارات اجتماعية وعمرانية واقتصادية والتي تشرحها بشكل واضح احداث هجوم الهمج المتخلفين فكرياً وانتاجياً وعلمياً على تلك الحضارات ،،هذا ماحدث في القرن السابع من غزوات تهديم ونهب وغناءم وسبي وتخريب وحرق لكتب قديمة كما حدث في مكتبة الاسكندرية ،،لماذا لم يبن هولاء حضارة في بلد المنشأ طالما ان نظريتهم هي نظرية علم اتاه من فوق ؟ هذا يشرح أسباب جزء كبير من التهديم والسقوط ،، عندما جاء الغزاة الجدد وتأثروا بالحضارة الموجودة بدأ يظهر بين صفوفهم علماء تعلموا مما سبق وأنتجوا إضاءات جديدة في بعض مجالات العلوم الطبيعية والطب،، حيث لوحقوا وهوجموا وأحرقت كتبهم من قبل اصحاب نظرية الهدم الهدم الدم الدم الشرعية ،، من جهة اخرى نجد عند ظهور تقدم حضاري في زمن الخلافة الأموية والعباسية التي تعلم رجالها من حضارة قديمة موجودة على الارض التي احتلوها،، جاء المغول الهمج لتهديم وحرق الكتب في بغداد وهذا ما يثبت وجود احد عوامل التاريخ التهديمية اي هجوم الهمج على الحضارات ،، انظروا الان للدواعش الهمج كيف يدمرون ويحرقون كل شيىء يخالف كتابهم "العلمي" الذي اتاه من سابع سماء كما يقولون ،، الخلاصة: ان
مقالك اليوم عائم
Omar..jordan -افهم ان الكاتب يقول ما معناه انه (قومي) اي عنصري ومع ذالك يقول (فقد سقط الفراعنةكمشروع حضارى ولازال التاريخ عاجز عن تفسير اعجازهم العلمى والتقنى ،وسقط العثمانيون كمشروع دينى سقوطا مدويا وسقط هتلر سقوطا مهينا لم يكن يتوقعة ألد أعدائه).. اليس المشترك بين هؤلاء القوميه العرقيه العنصريه؟؟ لماذا لم تولد نوكيا فرنسيه؟؟ ولماذا لم تولد ناصريه حجازيه؟؟ ولماذا لم تولد اشتراكيه اسبانيه؟؟ .. على كل حال .. على النخب الامريكيه مراجعة هويتها وعدم مسخها الى عرقيه ترامبيه او وطنيه اوباميه ..
خوليو يتجاهل
عمار -فليقدم العلمانيون قانوناً اجتماعياً واحداً ينطبق على كل زمان ومكان؟ خوليو تجاهل العلوم الاجتماعية والفلسفة ويركز على الفيزياء حيث القوانين أكثر استقراراً داخل مجرتنا لكنها لا تنطبق بالضرورة على مجرات وعوالم أخرى. كفى غروراً فارغاً.
نحو انهيار الاسلام
ظهور ملامح أولية -**شئنا أم ابينا هذا يشمل الاديان ايضا و خاصة الاسلام**الان نرى وصول الاسلام مرحلة الشيخوخة و بدأة ظهور ملامح أولية نحو انهيار الاسلام من خلال الحركات التكفيرية و الارهابية و الاسلام السياسي**في المدى البعيد سينهار الاسلام لامحال**لا يمكن ان تستمر الاسلام الى الابد ** يجب القبول بدورات الحياة الجديدة بمعطيات جديدة لزمن جديد ** يجب ان يكون معلومآ لدى الجميع انه لايمكن وقف عقارب الساعات ٬ الحياة تستمر و الافكار الرجعية البالية مصيره الاندحار و الانقراض ****أن دورة الحياه الحتمية لاتسمح باللانهاية لشئ أو لشخص أو لكيان أو لحضارة أو لنظام ،حيث يجب أن يتوقف كل شئ فى الكون عند لحظة عند حد عند فاصل فقد اكتمل ووصل الى المرحلة الحتمية الحاكمة للتاريخ وصل الى الشيخوخة ويجب أن يسقط ، لتبدأ دورة حياه جديدة بمعطيات جديدة بشخوص جدد لزمن جديد ، دورات صعود وهبوط متتالية لحضارات وكيانات وحتى ديانات لتستمر جدة الحياه ****
حلم ابليس بالجنة
أو التفكير الرغائبي -نسبة المسلمين في العالم في عام 2010 هو 23.4% حسب نتائج معهد دراسات دولي غير اسلامي هو PEW Research Center. ويتوقع هذا المركز ان ترتفع أعداد المسلمين بنسبة الثلث بعد عشرين سنة لتصل الى 2.2 مليار شخص .
المسيحيين اعداء الحضارة١
رداً على الشتام خوليو -في ما سماها "شهادة حق للتاريخ"أصدر عالم الآثار ديترتش رو رئيس البعثة الألمانية للتنقيب عن الاثار في مصر بيانا اعتبره "شهادة حق للتاريخ"، أكد فيه أن جميع الآثار والتماثيل التي عُثر عليها في منطقة المطرية، لا يُوجد بها تمثال واحد كاملا، مشيرا إلى أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية.وأوضح أن المسيحيين اعتبروها مباني ومعابد وثنية، وأغلقوها، ودمروا جميع التماثيل والمعابد، واستخدموا أحجارها في بناء الكنائس والمنازل، والمباني الخاصة بهم، "لذلك لن يُعثر في المطرية على تمثال واحد كامل"،وفي تصريحات لصحيفة "الدستور" فسربعد العثور على أجزاء من تمثال رمسيس الثاني مهشمة بالمنطقة بأنه "في العصر المسيحي المبكر كان المسيحيون يعتبرون هذه التماثيل وثنية، ولذلك جرى تدمير أغلب المعابد والتماثيل في عين شمس، وهذا ينطبق علي رأس التمثال الذي عثرت عليه البعثة الأثرية بالمنطقة".و، أكد المسؤول عن البعثة الألمانية المشاركة في الحفائر بمنطقة المطرية في مصر ديترش رو، أن التهشم الموجود في وجه التمثال المكتشف للملك رمسيس الثاني قد حدث في العصور المسيحية.وأضاف أن التمثال محطم منذ العصور المصرية مشيرا إلى أن المصريين المسيحيين كانوا يعتقدون بحرمة التماثيل الفرعونية، وقاموا بتحطيم العديد منها في مدينة "أون" القديمة، وهي عين شمس والمطرية وعرب الحصن حاليا بالقاهرة.ومؤيدا لديترش رو، قال رئيس وحدة الاختيارات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، ناصف عبد الواحد، إن "التماثيل التي يتم اكتشافها بمنطقة المطرية معظمها يُكتشف محطما نتيجة تدميرها في العصور القديمة، وبالتحديد عصر انتشار المسيحية، نظرا لأنهم كانوا يعتبرونها عبادة وثنية".الحضارات القديمة بنتها الوثنيون ولما جاءت المسيحية دمرتها وشوهتها وطمستها ثم بعد ذلك قام المسيحيون الانعزاليون الشعوبيون بنسبتها اليهم والتمحك بها حضارياً كذباً وبهتاناً لقد مكن الغزو الاوروبي لبلاد المسلمين للمسيحيين الحصول على مساحات كبيرة من الارض أقاموا عليها أديرة ومن داخلها نقبوا عن اثار الحضارات القديمة في وادي النيل ودجلة والفرات ونهبوها وباعوها الى أوروبا وهذا يفسر ظهور الثروات المفاجأة عليهم وغنى عن القول ان أكابر لصوص الاثار هم الاوربيون الصليبيون المسيحيون الغربيون الذين نهبوا
المسيحيين خارقي المكتبات٢
رداً الصليبي خوليو الشتام -كانت مكتبة الاسكندرية التي بناها بطليموس الثاني، وكانت أيضاً مركز أبحاث ومحاضرات ومناقشات ونسخ وترجمة ونقد، إذ جمعت أهم علماء اليونان في عصره. هذه أحرقها قيصر عام 48 ق. م.وأمر ديوكليانس في 303 بحرق كل كتب المسيحيين وكنائسهم، ثم أمر القديس بولس بحرق كل كتب الفلسفة اليونانية. فحين أصبحت المسيحية الدين الرسمي في الامبراطورية الرومانية أحرق المسيحيون ما كان تجمع في الاسكندرية من كتب الفلسفة والعلم "الوثنية". ومكتبات أثينا ومدارسها الفلسفية أغلقها يوستنيانس 529م لأنها لا توافق تعاليم المسيحية. وكان بروكلس، آخر مديري اكاديمية أفلاطون في أثينا، وضع 18 حجة تبيّن خطأ ما تقوله المسيحية عن خلق العالم. أما مكتبات روما فاحترقت إذ كثرت في المدينة الحرائق والثورات والحروب الأهلية، ولكن كلاوديوس، مساعد قيصر، أحرق الوثائق التي تدين الحاكم، وأحرق نيرون ثلاثين ألف مخطوطة فريدة، وليبرئ نفسه من مسؤولية الحريق، لام عليه المسيحيين القلائل وقتلهم. ومكتبة القسطنطينية التي كانت تضم 120 ألف مخطوطة نادرة احترقت نتيجة الاضطرابات، إلا أن أكبر ضرر أصابها كان على يد الصليبيين الفرنسيين الأمّيين المتوحشين عام 1204 الذين أحرقوا المخطوطات فيها. محاكم التفتيش واللائحة السوداء التي وضعتها بالكتب التي يجب حرقها أي كل ما ترجم من اليونانية والعبرية والعربية والكلدانية واللاتينية ولا يزال الفاتيكان يطبقها إلى اليوم، وإن باسم آخر. وحين غزا الاسبان العالم الجديد أحرقوا مخطوطات الاستيك والمايا وكتب غواتيمالا وهندورس ونيكاراغوا. وحين رفض البابا منح هنري الثامن الانكليزي إذن الطلاق شفى غليله بحرق مكتبة أكسفورد بكاملها، كما أحرقت الثورة الفرنسية الكتب التي كانت في القصور والأديرة، أو نهبت او بيعت أو مزقت. ويقدر انه ضاع أو أحرق أو تمزق في فرنسا ما بين عشرة ملايين واثني عشر مليون كتاب ما بين 1789 و 1803. وفي القرنين التاسع عشر والعشرين كانت الحرب، لا سيما الحربين العالميتين، السبب الأساس للقضاء على الكتب والمخطوطات القيمة النادرة. ففي الحرب العالمية الثانية خسرت فرنسا وحدها 21 مكتبة، في بعضها مخطوطات لم تطبع ولا تعوّض. وكان لا بد من أن يخص المؤلف النازية بفصل يبين ما أمر هتلر بإتلافه في ألمانيا والبلاد التي احتلها من كتب اعتبرتها النازية خاطئة ومضرة بالتاريخ والعرق الألمانيين، فخسرت بولونيا، مثلاً، 80 في
مسيحية الارهاب والسبي
والنهب رداً الصليبي خوليو -كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك ارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا الرجل أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا الرجل «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… ويلتزمون بتوفير ما يُطلب منهم من عمالة، أو غير ذلك من الأعمال أو الإصلاحات أو الحملات العسكرية التي تعلنها «الجمعية» في أي وقت، وفي أي جزء من هذه الأراضي… كل الطرق والممرات المائية التي تمر في هذا البلد، والحق في تحصيل الرسوم عنها، وجميع حقوق صيد الحيوانات والأسماك، والتعدين، والغابات، تكون ملكيةً مطلقةً للجمعية».لا نتعلم عن ليوبولد الثاني شيئًا في المدرسة. لا نسمع عنه شيئًا في الإعلام. كما أنه لا يمثل جزءًا من الروايات المتداولة عن القمع (الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال). إنه جزءٌ من تاريخ الاستعمار، والعبودية، والمذابح الجماعية في أفريقيا، التي تتعارض مع رؤية «الرجل الأبيض» للعالم، وتفوقه التاريخي على الأعراق الأخرى.وجد ليوبولد آنذاك مصدر ثراء نادر. كان العالم في هذه الفترة مأخوذًا باختراع العجلات القابلة للنفخ وعجلات السيارات. لذا زاد الطلب بشكل كبير على المطاط. المعلومة الأولى بشأن شجر المطاط هي أنه يحتاج إلى 15 عامًا على الأقل بعد زراعته ليكون صالحًا للاستخدام. كانت أرض الكونغو خيارًا مثاليًّا؛ فبها الكثير من الغابات المطيرة وأشجار المطاط.كانت طريقة ليوبولد الثاني لكسب الثروة وحشيةً. كان جنوده يقتحمون قرى القبائ
الاسلام الى يوم القيامة
يا صليبي كنسي حقود -تلك أحلامك يا صليبي ستموت بحقدك الكنسي الاسود وتتعفن في قبرك وتحترق الى يوم القيامة بعده حريق أشد وعذاب انكى في جحيم الابدية
انهيار الاسلام
حلم الصليبي بدخول الملكوت -بل قل حلم. الصليبي بدخول الملكوت
هذا بافتراض ان خوليو
علماني وليس صليبي حقود -الصليبي المتعلمن خوليو يا اخ عمار عامل زي الشريك المخالف هههه كل الاديان ادانت الشذوذ والمثلية وما دام الاسلام قد أدانها فهو اي الصليبي الخبيث خوليو ضد الاسلام ولو أباح الاسلام افتراضاً الشذوذ والمثلية فهو ضده ايضاً ؟ا دعني اخبرك شيء عن هذا المخلوق المصاب بسرطان الكراهية للاسلام ولديه غدة متقيحة في دماغه المتكلس ، خوليو هذا وان كان يدعي انه علماني وهو في العمق صليبي معتق على طريقة حراس الأرز ينتمي إلى مدرسة معروفة في الغرب من العلمانيّة الانتقائيّة: أي تلك المدرسة التي تُخضِع «الدين الآخر» لنقد قاسٍ، فيما هي تغفر لدينها خطاياه وجرائمه وأخطاءه. هناك في الأصوليّة المسيحيّة واليهوديّة في أميركا مَن يعظ المسلمين بالحريّات الفرديّة، من دون أن يلتفت إلى واقع التزمّت والتضييق في الأصوليّتيْن، كما أنّ البطريرك صفير أعطى عظة مرّة عن حقوق المرأة في الإسلام، استقى ما فيها من كليشيهات استشراقيّة، مُتناسياً تاريخاً طويلاً من قمع المرأة في الكنيسة (حتى لا نتطرّق إلى أهانة المرأة وتحقيرها الفائق، في العهد القديم).والذي لا زال مستمراً في المشرق في البيئات المسيحية في مصر والشام مثلاً .
العلماء لا يسقطون
فول على طول -أختلف مع السيد الكاتب على كلمة " سقوط العلماء " مثل اينشتين ونيوتن وغيرهما . العلماء الحقيقيون - وليس علماء الدين بالتأكيد - لا يسقطون هم اجتهدوا ووضعوا اللبنات الأولى لبناء العلم والحضارة ومن المعروف أن العلم يتغير ويتطور وهو تراكمى أى مبنى على ما سبقة ولم يصبغ أحد القداسة على العلم ..نعم لة الاحترام و التقدير ولكن قابل للنقد والتغيير والتحديث وهذا عين العقل ..انتهى - لا أحد يعرف بالضبط أسباب سقوط الحضارات أو الامبراطوريات القديمة ولذلك لن نتطرق اليها الان اما سقوط البلاد حديثا فهو معروف تماما على الأقل أغلب أسبابة مثل بلاد الشرق السعيد والزعيم الأوحد والمعصوم وبالروح بالدم نفديك يا زعيم الخ الخ . ..انتهى - يتبقى أهم شئ وهو ما جاء بالفقرة الأخيرة من المقال : نعم سيدى الكاتب فان وسائل الاتصال الان فضحت كل شئ ولا يمكن السيطرة عليها أو حتى تحجيمها ....ونقد النصوص - أى نصوص وأولهم النص الدينى - واجب مقدس وهدم كل نص لا يصلح للاستخدام الادمى واجب وتجريم أى نص لا يتفق مع العقل فهو احترام للعقل وللنفس البشرية والعملة الجيدة سوف تصمد أما العملة الرديئة فسوف تندثر غير مأسوف عليها من أحد . أعتقد أنها مسألة وقت ليس بكثير وما يحدث من محاولات مميتة لحماية التراث القديم فهو حلاوة روح ليس أكثر ولن يصمد طويلا . تحياتى .
باختصار
شديد -الظلم والفساد والطغيان والترف هو السبب الرئيسي لانهيار الحضارات والمجتمعات والأمم والدول.
باختصار
شديد -كافة النظريات العلمية تسقط وعرضة للخطأ والتفنيد. أما الفقهاء المعتبرون فيقولون: رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب. أما القطعيات فهي قائمة وهي مصدر اليقين في الكون.
ناصر ونوكيا أسباب
الانهيار واحدة؟! -بعيداً عن بذاءات وهذيانات الصليبيين الأرثوذوكس معلقين وكتاب نقول ان سبب انهيار نوكيا هو نفس سبب انهيار الطاغوت ناصر الخسارة ؟ فنوكيا لم تواكب التطور في الخدمات المقدمة في الأجهزة المحمولة " الأجهزة الذكية " ، تطبيقات متجرها لم تكن متاحة بالشكل المطلوب لغالبية المستهلكين في العالم.ماذا يطلب المستهلك العادي من متاجر الأجهزة الذكية ؟ يطلب تنوع المطورين ومجموعة كبيرة من البرامج فيها نسخ مجانية مع إمكانية الدفع لنسخ مطورة من نفس البرامج ، وبرامج مدفوعة بالطبع .ماذا يطلب المستهلك في جواله الذكي؟ سهولة الاستخدام، قوة الأداء، سهولة الصيانة توافر قطع الغيار ، ويطلب التطور في الجهاز !! مثل الشاشة باللمس ، البصمة بالعين ، الحماية ، النسخ الاحتياطي إلخ.خسرت نوكيا الكثير بسبب ثقتها الزائدة في منتجاتها، وعدم مواكبة متطلبات المستهلكين ، هذه كعوامل داخلية ، أما كعوامل خارجية خسرت نوكيا بسبب المنافسة الشرسة من سامسونج وآبل كمنافس رئيسي و بقية صانعي الهواتف الآخرين كمنافسين غير رئيسين مثل شركة بلاك بيري الكندية. كانت نوكيا متمسكهة بنظام تشغيلها الخاص سيمبيان ولاحظت فشله في مناسفة أندرويد و نظام تشغيل آيفون ، فحاولت نوكيا انعاش منتجها بشراكة مع ميكروسوفت واستخدام ويندوز كتطبيق رئيسي ولم تضع تجربة ويندوز السابقة مع آي مايت I-mate، و إتش تي سي HTC في الحسبان.لم تصل نوكيا لما كانت ترجوه من عملية انعاش منتجاتها بكاميرا حديثة ونظام تشغيل ويندوز ، وتم بيع الشركة بأكثر من 7 مليار دولار درءأ للخسارة المتوقعة وتم بيعها لشركة ميكروسوفت.
هناك فرق
خوليو -السقوط ينطبق على النظريات والأقوال الغيبية التي لا تترجم على ارض الواقع ليراها الناس ،،اما النظريات العلمية فهي لا تسقط ،فهل سقطت نظرية دوران الارض لتفسير وجود الليل والنهار ،،هل سقطت نظرية الجاذبية لتفسير عملية سقوط الأشياء والنيازك ؟ هل سقطت نظرية دارون في تفسير وجود الانسان والكائنات الحية على كوكب الارض ؟ لم تفشل فهي موجودة وملموسة ، في هذه الحالات العلمية نرى ان هذه النظريات العلمية شرحت وفسرت قسم كبير من الظواهر الطبيعية التي تحدث حولنا غير انها لا تشرح أسباب ظواهر اخرى يلزمها نظريات علمية جديدة لشرحها مثل أسباب الشيخوخة وموت الخلايا،، اما في علوم الفضاء فقد عجزت النظريات العلمية الموجودة التي شرحت وفسرت ظواهر طبيعية اخرى عن تفسير وجود المادة السوداء ويلزم نظريات اخرى يكتشفها العلم الحقيقي لشرح وجودها ،،فمثلاً الان اكتشف العلماء وجود موجات قصيرة تدل على حدوث الانفجار العظيم لشرح بدء وجود الكون ،،لم تستطع نظرية النسبية لانشتين شرحها،، فهذا لا يدل على سقوط نظرية النسبية التي شرحت ظواهر اخرى بل يجب اكتشاف نظريات اخرى تشرح ما هو غامض لحد الان ،، هذا يختلف عن أسباب سقوط حضارات اجتماعية وعمرانية واقتصادية والتي تشرحها بشكل واضح احداث هجوم الهمج المتخلفين فكرياً وانتاجياً وعلمياً على تلك الحضارات ،،هذا ماحدث في القرن السابع من غزوات تهديم ونهب وغناءم وسبي وتخريب وحرق لكتب قديمة كما حدث في مكتبة الاسكندرية ،،لماذا لم يبن هولاء حضارة في بلد المنشأ طالما ان نظريتهم هي نظرية علم اتاه من فوق ؟ هذا يشرح أسباب جزء كبير من التهديم والسقوط ،، عندما جاء الغزاة الجدد وتأثروا بالحضارة الموجودة بدأ يظهر بين صفوفهم علماء تعلموا مما سبق وأنتجوا إضاءات جديدة في بعض مجالات العلوم الطبيعية والطب،، حيث لوحقوا وهوجموا وأحرقت كتبهم من قبل اصحاب نظرية الهدم الهدم الدم الدم الشرعية ،، من جهة اخرى نجد عند ظهور تقدم حضاري في زمن الخلافة الأموية والعباسية التي تعلم رجالها من حضارة قديمة موجودة على الارض التي احتلوها،، جاء المغول الهمج لتهديم وحرق الكتب في بغداد وهذا ما يثبت وجود احد عوامل التاريخ التهديمية اي هجوم الهمج على الحضارات ،، انظروا الان للدواعش الهمج كيف يدمرون ويحرقون كل شيىء يخالف كتابهم "العلمي" الذي اتاه من سابع سماء كما يقولون ،، الخلاصة: ان
مقالك اليوم عائم
Omar..jordan -افهم ان الكاتب يقول ما معناه انه (قومي) اي عنصري ومع ذالك يقول (فقد سقط الفراعنةكمشروع حضارى ولازال التاريخ عاجز عن تفسير اعجازهم العلمى والتقنى ،وسقط العثمانيون كمشروع دينى سقوطا مدويا وسقط هتلر سقوطا مهينا لم يكن يتوقعة ألد أعدائه).. اليس المشترك بين هؤلاء القوميه العرقيه العنصريه؟؟ لماذا لم تولد نوكيا فرنسيه؟؟ ولماذا لم تولد ناصريه حجازيه؟؟ ولماذا لم تولد اشتراكيه اسبانيه؟؟ .. على كل حال .. على النخب الامريكيه مراجعة هويتها وعدم مسخها الى عرقيه ترامبيه او وطنيه اوباميه ..
خوليو يتجاهل
عمار -فليقدم العلمانيون قانوناً اجتماعياً واحداً ينطبق على كل زمان ومكان؟ خوليو تجاهل العلوم الاجتماعية والفلسفة ويركز على الفيزياء حيث القوانين أكثر استقراراً داخل مجرتنا لكنها لا تنطبق بالضرورة على مجرات وعوالم أخرى. كفى غروراً فارغاً.
نحو انهيار الاسلام
ظهور ملامح أولية -**شئنا أم ابينا هذا يشمل الاديان ايضا و خاصة الاسلام**الان نرى وصول الاسلام مرحلة الشيخوخة و بدأ ظهور ملامح أولية نحو انهيار الاسلام من خلال الحركات التكفيرية و الارهابية و الاسلام السياسي**في المدى البعيد سينهار الاسلام لامحال**لا يمكن ان يستمر الاسلام الى الابد ** يجب القبول بدورات الحياة الجديدة بمعطيات جديدة لزمن جديد ** يجب ان يكون معلومآ لدى الجميع انه لايمكن وقف عقارب الساعات ٬ الحياة تستمر و الافكار الرجعية البالية مصيرها الاندحار و الانقراض ****أن دورة الحياه الحتمية لاتسمح باللانهاية لشئ أو لشخص أو لكيان أو لحضارة أو لنظام ،حيث يجب أن يتوقف كل شئ فى الكون عند لحظة عند حد عند فاصل فقد اكتمل ووصل الى المرحلة الحتمية الحاكمة للتاريخ وصل الى الشيخوخة ويجب أن يسقط ، لتبدأ دورة حياه جديدة بمعطيات جديدة بشخوص جدد لزمن جديد ، دورات صعود وهبوط متتالية لحضارات وكيانات وحتى ديانات لتستمر الحياه ****
حلم ابليس بالجنة
أو التفكير الرغائبي -نسبة المسلمين في العالم في عام 2010 هو 23.4% حسب نتائج معهد دراسات دولي غير اسلامي هو PEW Research Center. ويتوقع هذا المركز ان ترتفع أعداد المسلمين بنسبة الثلث بعد عشرين سنة لتصل الى 2.2 مليار شخص .
المسيحيين اعداء الحضارة١
رداً على الشتام خوليو -في ما سماها "شهادة حق للتاريخ"أصدر عالم الآثار ديترتش رو رئيس البعثة الألمانية للتنقيب عن الاثار في مصر بيانا اعتبره "شهادة حق للتاريخ"، أكد فيه أن جميع الآثار والتماثيل التي عُثر عليها في منطقة المطرية، لا يُوجد بها تمثال واحد كاملا، مشيرا إلى أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية.وأوضح أن المسيحيين اعتبروها مباني ومعابد وثنية، وأغلقوها، ودمروا جميع التماثيل والمعابد، واستخدموا أحجارها في بناء الكنائس والمنازل، والمباني الخاصة بهم، "لذلك لن يُعثر في المطرية على تمثال واحد كامل"،وفي تصريحات لصحيفة "الدستور" فسربعد العثور على أجزاء من تمثال رمسيس الثاني مهشمة بالمنطقة بأنه "في العصر المسيحي المبكر كان المسيحيون يعتبرون هذه التماثيل وثنية، ولذلك جرى تدمير أغلب المعابد والتماثيل في عين شمس، وهذا ينطبق علي رأس التمثال الذي عثرت عليه البعثة الأثرية بالمنطقة".و، أكد المسؤول عن البعثة الألمانية المشاركة في الحفائر بمنطقة المطرية في مصر ديترش رو، أن التهشم الموجود في وجه التمثال المكتشف للملك رمسيس الثاني قد حدث في العصور المسيحية.وأضاف أن التمثال محطم منذ العصور المصرية مشيرا إلى أن المصريين المسيحيين كانوا يعتقدون بحرمة التماثيل الفرعونية، وقاموا بتحطيم العديد منها في مدينة "أون" القديمة، وهي عين شمس والمطرية وعرب الحصن حاليا بالقاهرة.ومؤيدا لديترش رو، قال رئيس وحدة الاختيارات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، ناصف عبد الواحد، إن "التماثيل التي يتم اكتشافها بمنطقة المطرية معظمها يُكتشف محطما نتيجة تدميرها في العصور القديمة، وبالتحديد عصر انتشار المسيحية، نظرا لأنهم كانوا يعتبرونها عبادة وثنية".الحضارات القديمة بنتها الوثنيون ولما جاءت المسيحية دمرتها وشوهتها وطمستها ثم بعد ذلك قام المسيحيون الانعزاليون الشعوبيون بنسبتها اليهم والتمحك بها حضارياً كذباً وبهتاناً لقد مكن الغزو الاوروبي لبلاد المسلمين للمسيحيين الحصول على مساحات كبيرة من الارض أقاموا عليها أديرة ومن داخلها نقبوا عن اثار الحضارات القديمة في وادي النيل ودجلة والفرات ونهبوها وباعوها الى أوروبا وهذا يفسر ظهور الثروات المفاجأة عليهم وغنى عن القول ان أكابر لصوص الاثار هم الاوربيون الصليبيون المسيحيون الغربيون الذين نهبوا ثروات العالم القديم والجديد من الاثار والكنوز بعد ابادة شعوبها وهم با
المسيحيين خارقي المكتبات٢
رداً الصليبي خوليو الشتام -كانت مكتبة الاسكندرية التي بناها بطليموس الثاني، وكانت أيضاً مركز أبحاث ومحاضرات ومناقشات ونسخ وترجمة ونقد، إذ جمعت أهم علماء اليونان في عصره. هذه أحرقها قيصر عام 48 ق. م.وأمر ديوكليانس في 303 بحرق كل كتب المسيحيين وكنائسهم، ثم أمر القديس بولس بحرق كل كتب الفلسفة اليونانية. فحين أصبحت المسيحية الدين الرسمي في الامبراطورية الرومانية أحرق المسيحيون ما كان تجمع في الاسكندرية من كتب الفلسفة والعلم "الوثنية". ومكتبات أثينا ومدارسها الفلسفية أغلقها يوستنيانس 529م لأنها لا توافق تعاليم المسيحية. وكان بروكلس، آخر مديري اكاديمية أفلاطون في أثينا، وضع 18 حجة تبيّن خطأ ما تقوله المسيحية عن خلق العالم. أما مكتبات روما فاحترقت إذ كثرت في المدينة الحرائق والثورات والحروب الأهلية، ولكن كلاوديوس، مساعد قيصر، أحرق الوثائق التي تدين الحاكم، وأحرق نيرون ثلاثين ألف مخطوطة فريدة، وليبرئ نفسه من مسؤولية الحريق، لام عليه المسيحيين القلائل وقتلهم. ومكتبة القسطنطينية التي كانت تضم 120 ألف مخطوطة نادرة احترقت نتيجة الاضطرابات، إلا أن أكبر ضرر أصابها كان على يد الصليبيين الفرنسيين الأمّيين المتوحشين عام 1204 الذين أحرقوا المخطوطات فيها. محاكم التفتيش واللائحة السوداء التي وضعتها بالكتب التي يجب حرقها أي كل ما ترجم من اليونانية والعبرية والعربية والكلدانية واللاتينية ولا يزال الفاتيكان يطبقها إلى اليوم، وإن باسم آخر. وحين غزا الاسبان العالم الجديد أحرقوا مخطوطات الاستيك والمايا وكتب غواتيمالا وهندورس ونيكاراغوا. وحين رفض البابا منح هنري الثامن الانكليزي إذن الطلاق شفى غليله بحرق مكتبة أكسفورد بكاملها، كما أحرقت الثورة الفرنسية الكتب التي كانت في القصور والأديرة، أو نهبت او بيعت أو مزقت. ويقدر انه ضاع أو أحرق أو تمزق في فرنسا ما بين عشرة ملايين واثني عشر مليون كتاب ما بين 1789 و 1803. وفي القرنين التاسع عشر والعشرين كانت الحرب، لا سيما الحربين العالميتين، السبب الأساس للقضاء على الكتب والمخطوطات القيمة النادرة. ففي الحرب العالمية الثانية خسرت فرنسا وحدها 21 مكتبة، في بعضها مخطوطات لم تطبع ولا تعوّض. وكان لا بد من أن يخص المؤلف النازية بفصل يبين ما أمر هتلر بإتلافه في ألمانيا والبلاد التي احتلها من كتب اعتبرتها النازية خاطئة ومضرة بالتاريخ والعرق الألمانيين، فخسرت بولونيا، مثلاً، 80 في المئة من
مسيحية الارهاب والسبي
والنهب رداً الصليبي خوليو -كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك ارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا الرجل أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا الرجل «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… ويلتزمون بتوفير ما يُطلب منهم من عمالة، أو غير ذلك من الأعمال أو الإصلاحات أو الحملات العسكرية التي تعلنها «الجمعية» في أي وقت، وفي أي جزء من هذه الأراضي… كل الطرق والممرات المائية التي تمر في هذا البلد، والحق في تحصيل الرسوم عنها، وجميع حقوق صيد الحيوانات والأسماك، والتعدين، والغابات، تكون ملكيةً مطلقةً للجمعية».لا نتعلم عن ليوبولد الثاني شيئًا في المدرسة. لا نسمع عنه شيئًا في الإعلام. كما أنه لا يمثل جزءًا من الروايات المتداولة عن القمع (الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال). إنه جزءٌ من تاريخ الاستعمار، والعبودية، والمذابح الجماعية في أفريقيا، التي تتعارض مع رؤية «الرجل الأبيض» للعالم، وتفوقه التاريخي على الأعراق الأخرى.وجد ليوبولد آنذاك مصدر ثراء نادر. كان العالم في هذه الفترة مأخوذًا باختراع العجلات القابلة للنفخ وعجلات السيارات. لذا زاد الطلب بشكل كبير على المطاط. المعلومة الأولى بشأن شجر المطاط هي أنه يحتاج إلى 15 عامًا على الأقل بعد زراعته ليكون صالحًا للاستخدام. كانت أرض الكونغو خيارًا مثاليًّا؛ فبها الكثير من الغابات المطيرة وأشجار المطاط.كانت طريقة ليوبولد الثاني لكسب الثروة وحشيةً. كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأخذ
الاسلام الى يوم القيامة
يا صليبي كنسي حقود -تلك أحلامك يا صليبي ستموت بحقدك الكنسي الاسود وتتعفن في قبرك وتحترق الى يوم القيامة بعده حريق أشد وعذاب انكى في جحيم الابدية
انهيار الاسلام
حلم الصليبي بدخول الملكوت -بل قل حلم. الصليبي بدخول الملكوت
هذا بافتراض ان خوليو
علماني وليس صليبي حقود -الصليبي المتعلمن خوليو يا اخ عمار عامل زي الشريك المخالف هههه كل الاديان ادانت الشذوذ والمثلية وما دام الاسلام قد أدانها فهو اي الصليبي الخبيث خوليو ضد الاسلام ولو أباح الاسلام افتراضاً الشذوذ والمثلية فهو ضده ايضاً ؟ا دعني اخبرك شيء عن هذا المخلوق المصاب بسرطان الكراهية للاسلام ولديه غدة متقيحة في دماغه المتكلس ، خوليو هذا وان كان يدعي انه علماني وهو في العمق صليبي معتق على طريقة حراس الأرز ينتمي إلى مدرسة معروفة في الغرب من العلمانيّة الانتقائيّة: أي تلك المدرسة التي تُخضِع «الدين الآخر» لنقد قاسٍ، فيما هي تغفر لدينها خطاياه وجرائمه وأخطاءه. هناك في الأصوليّة المسيحيّة واليهوديّة في أميركا مَن يعظ المسلمين بالحريّات الفرديّة، من دون أن يلتفت إلى واقع التزمّت والتضييق في الأصوليّتيْن، كما أنّ البطريرك صفير أعطى عظة مرّة عن حقوق المرأة في الإسلام، استقى ما فيها من كليشيهات استشراقيّة، مُتناسياً تاريخاً طويلاً من قمع المرأة في الكنيسة (حتى لا نتطرّق إلى أهانة المرأة وتحقيرها الفائق، في العهد القديم).والذي لا زال مستمراً في المشرق في البيئات المسيحية في مصر والشام مثلاً .