فضاء الرأي

فضاء التعبير .. وأي فضاء

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ما هو الحد الفاصل لتدخل المجتمع في حرية الرأي؟

نجنُح عن الإنصاف إذا قلنا بأن هذا التساؤل لا يُطرَح إلا عند الأمم التي تعاني شُح في فضاء التعبير، وأن المجتمع الغربي أو الأمريكي قد تجاوز هذا التساؤل وبدأ في الانشغال بتساؤلات أكثر عُمقاً . بيد أن هذا الطَرح لا يفتأ يبحث عن تجذير لدى أي أمة تسعى لتعزيز مساحة الرأي القولية أو الاعتقادية كيما تزيح عن كاهل أي فرد الحصار الأيديولوجي الذي يفرضه صوت المجتمع . وهذا التساؤل لا ينبغي ان ينسلخ عن سياقه التاريخي والثقافي عند أدنى محاولة لتناوله . فقد انشغلت الأمة اليونانية القديمة بهذا الشأن، كما شَغل أذهان قدماء الصين ومصر المُستعبدين تحت السوط وتقريع الجماعة . لكن لم يبدأ هذا التساؤل بجوهره المنادي لحرية التعبير والمعتقد إلا بعد انقسام المجتمعات الى فئات تحت سطوة الأديان . فقد اُنزلَت الأديان لنشر الرحمة والعدل والإحسان بين الناس، لكن لسوء حظ الناس، تبدلت هذه الرسائل السامية (بيدهم أنفسهم) لتُمسي عصاً تقف فوق رؤوسهم لا تعرف سوى الويل والعذاب والثبور. &&&

وتاريخية سطوة الأديان تطول بحيث يفتقر حتى أطول سرد ممل الى إمكانية تطويقها . ولَم تسلم الأديان أكانت السماوية منها أو الأرضية من عبث أيادي البشر بها، ليس لاختلاف الرؤى حول تشريعاتها ومضامينها، بل لعبث البشر بأهدافها الجليلة وتحوير مقاصدها عن نهجها العظيم. &&&

وفي ديننا الإسلامي على الرغم من تعددية طوائفه ومذاهبه، إلا أننا نقرُب من الاتفاق ظاهرياً على قاعدة كُبرى نَص عليها القرآن وشَدد على العمل بها دون هوادة . ذلك أن الإنسان حر في اعتقاده وآراءه، فقد أشارت الآية الى أن نبي الإسلام كانَ مُبشِراً لا مُلزماً فرض رسالته على أحد من الناس . تقول الآية: (لَستَ عَليهِم بِمُسَيطِر) . ومن بعده& كان خَليفته عمر لا يُعارض مخالفيه في الرأي، فقد ذكر تاريخه أن رجلاً قال له: اتق الله يا عمر، فقال له قائل: اسكت فقد أكثرت، فقال له عمر، دعه فلا خيرَ فيهم إن لَم يقولوها ولا خيرَ فينا إن لَم نقبل . هكذا فهم هؤلاء المعلمين وقبلهم سقراط وأمثاله أن منبت الحق ليس أُحادي النظر، بل أن منبته في تعددية الرأي.&

واليوم نكاد نزعم أن لدينا ما يُسمى بفضاء التعبير، أي ببساطة أن لدينا الحق في مُعارضة الآراء التي لا نعتقد بصحتها، أو أن لا مكان لمساحة ضيقة تحاصر إبداء الرأي سواءً المُنافح عن غيره أو المُدافع عن رأي مُكبَل . هكذا ندعي في نقاشاتنا وفي صحفنا وشعاراتنا ما لَم يقتضي الأمر أن أحدنا نطق فعلاً برأي لا يستسيغه السائد من الآراء . حيث إن لَم يُجابَه حينها بعقاب القانون لَم يَسلم من العقوبة الاجتماعية . ذلك أن القانون قد يُبدي شيئاً من التسامح، بيد أن صوت المجتمع أشد وطأةً من القانون إزاء الخارجين عن عادته.

&يحلو من غير مُداهنة لبعض المتعصبين لآرائهم أو القائلين بتضييق مساحة الرأي مخافة إفساد البسطاء من الناس أو الدهماء منهم كما يقولون، لكن ألا يشعر مثل هؤلاء أنهم يدعون العصمة لأنفسهم دون غيرهم؟ أليس في إخماد آراء الغير أو تقويضها ما يشبه استعباد الناس تحت آراء دون سواها؟&

ماذا لو سلكنا الاختلاف الذي ربما يكون أنجع في سبيل أياً من المصالح ممن هي طي الخفاء لركونها تحت سُلطان الآراء التي انتهت ظروف نشأتها وعفى الزمان على أهدافها ومقاصدها؟

إننا نتغير بلا شك، لكننا لا نتغير دونما جديد في ظروفنا والتي تحكمها قبضة الرأي، والرأي فقط. &

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا تغيير ولا حرية اعتقاد
فول على طول -

فى الاسلام لا تغيير ولا حرية اعتقاد بل من بدل دينة فاقتلوة أى منع حرية الاعتقاد نهائيا ..ولا تسألوا عن أشياء تبدو تسوءكم أى لا سؤال الا فى حدود معينة أى حدد لكم مساحة التفكير ومساحة الاختلاف ومساحة حرية الرأى - المعدومة أصلا - ...بالاضافة الى تصنيف البشر الى مؤمن وكافر وهذا انفراد اسلامى دونا عن سائر الأديان وبذلك وضعكم فى حالة حرب أمام العالم كلة وطالبكم بأن يكون الدين كلة للة ...انتهى - وبعد المقدمة السابقة والبسيطة عن أى فضاء وأى تعبير تتحدث سيدى الكاتب ؟

أقليات البلطجة والخيانة والغدر وأي أقليات
بسام عبد الله -

هناك بعض الأقليات التي تدعي المظلومية لا تعرف ولا تفهم معنى الحرية بجميع أنواعها، فإذا حَكَمَتْها الأغلبية تلطم وتشتم وإذا حَكَمَتْ هي الأغلبية أبادتها عن بكرة أبيها. كم حصل مع الأقلية النصيرية الأسدية في سوريا، وكما هو حاصل في مصر مع أرثوذكسها الذين يشتمون العرب والإسلام والمسلمين ليلاً نهاراً فقط، والذين قال عنهم المطران جورج خضر أنهم لو حكموا العالم ليوم واحد لأبادوا المسلمين جميعاً ، ولنا في المدعو مردخاي فول مثلاً بروتوتايب رديء الصنع.

.............
منيف -

التعبير الحقيقي دونه خرط القتاد وسوط الجلاد

تكفير الآخر في الاسلام لا يرتب نحوه شيء
بخلاف المسيحية التي ابادت ملايين البشر -

على خلاف المسيحية ‎، فإن التكفير في الاسلام لا يرتب نحو الاخر الكافر اي شيء ما دام ملتزما بالنظام العام للدولة وكما أمره ربه بطاعة السلطة الزمنية التي تحكمه والا غضب عليه وحرمه الملكوت وادخله جحيم الابدية فالكافر في ضَل الاسلام له حرية الاعتقاد وممارسة معتقده وحق المعاش وحق الحياة وبدليل وجود ملايين الكفار في ارض الاسلام منذ الف واربعمائة والاف الكنايس والاديرة والمعابد ، فالصليبيون المشارقة يكذبون من اجل ان يعلو مجد يسوع كما علهم بولص الكذاب وهي أمور يحرم المسيحي الآخرين منها ولو كان مسيحي ولكان من مذهب مختلف ؟!!! لكن التكفير في المسيحية عقيدة تراق من اجلها دماء المخالفين ولو كانوا مسيحيين ؟!! التكفير عقيدة فقد نتج عنه حرب المائة عام بين المسيحيين التي ذهب ضحيتها سبعة ملايين مسيحيي في القرون الوسطى حتى اضطر البابا ان يخالف الاناجيل ويسمح بتعدد الزوجات من اجل التعويض عن الفاقد من الذكور ؟!! ناهيك عن الحروب الأهلية الأصغر بين المسيحيين في اسبانيا و اليونان والمالطيين والقبارصة وفِي امريكا اللاتينية وافريقيا في راوندا والآن جنوب السودان قبل ان ترجم المسلمين بالحجارة انتبه لبيتك الذي من زجاج يا كل صليبي مشرقي حقود .

قال صاحب البشارة لا يجتمع في امريكا
دينان ولا يجتمع فيها شعبان ولو دفعوا جزية ! -

جاء كولومبوس المسيحي محمًّلًا بأفكار الحروب، وممتلئًا بأفكار السيطرة والاستيلاء والقيادة، إلى شعبٍ منقطعٍ عن العالم، وبعيدًا عن أفكاره وتطلعاته الفكرية، ومسالم جدًّا، بالطبع كانت فكرة الاستيلاء على تلك الأراض محفِّزة للغاية وقوية، خاصَّةً أنَّ المستعمر الأوروبي ليس لديه أيَّة أفكارٍ عن السلام، أو التعايش مع الآخر؛ فالقاعدة الأساسية لديه، هي «أنا فقط لا غير».بدأ الزائر العدو مباشرةً في عمليَّة إبادةٍ جماعيَّةٍ للسكان الأصليين، دون أيَّة رقابةٍ أو مراعاةٍ للحرمة؛ فقتلوا النساء والأطفال، والشباب، ودمَّروا الأخضر واليابس، وسمَّموا الآبار، وذبحوا الماشية، وليس هذا بغريب عليهم فهما فعلوه هو ميراث أوروبا الأسود وما اعتادوا عليه هلى مر العصور، ومع ذلك لم كان من قادة القبائل الهنديَّة إلَّا أنَّهم طلبوا السلام مع المحتل القادم.، فقَبِلَ القادة المعتدون السلام مع الهنود الحمر، ولكن كانت تحرِّكهم المكائد، فأقنعوهم بأنَّهم سوف يُمدُّونهم بأغطيةٍ لحمايتهم، كرمزٍ لقبولهم المعاهدة السلميَّة.إلَّا أنَّهم أعدُّوا لحربٍ جديدةٍ بيولوجيَّة؛ للقضاء على الهنود الحمر تمامًا، فجلبوا لهم أغطيةً من مصحَّات الأوبئة الأوروبِّيَّة، وكلها محمَّلة بالعديد من الأمراض الوبائيَّة المستعصية، مثل: (الطاعون، والدفتيريا، والجدري، وغيرها..) من أجل حصدهم بأعدادٍ مهولةٍ في وقتٍ قصير.بالفعل أدَّت تلك الطرق الوحشيَّة لإبادة 80% من الهنود الحمر السكان الأصليِّين لأميركا، ولكن لم تتوقَّف الجرائم الوحشيَّة بحقِّهم لهذا الحدِّ فقط؛ فعرض القادة العسكريُّون على أفراد الجيش مكافآتٍ ماليَّةٍ في مقابل عدد الرءوس التي يُحضرونها من الهنود الحمر.

معنى لا تسألوا يا عباد البطاركة والرهبان والكنيسة
الكنيسة الارثوذوكسية تكفر مخالفيها ولو مسيحيين ؟! -

على خلاف ما يروج الجهلة بدينهم الذي هو كله اسرار كنسية مقدسة

لا توجد حرية اشهار كفر في الاسلام
والأديان الاخرى تعاقب المرتدين عنها -

لا توجد حرية كفر في الاسلام السني بمعنى إشهاره والتفاخر به ) وكفر المسلم السني تترتب عليه مسائل مثل طلاق زوجته منه وإسقاط ولايته على أولاده الخ ) و ان آية من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر وان كانت تحمل معنى التخيير الا انه تخيير مع تحمل المسؤلية وهي أية تهديد ووعيد وترهيب لانه يأتي في نهاية الآية الايضاح ان نهاية من اختار الكفر النار احاطت به جدرانها ذلك ان الله يحب لعباده الإيمان والاسلام ويكره لهم الكفر ولا يليق بك يا انسان ان تقابل احسان المحسن وإنعام المنعم بالجحود والالحاد او الشرك وعبادة غيره وتبتغي غير الاسلام ديناً لك وقد ابطل الله ما سواه من أديان ولم يعد مقبولاً لديه سوى الاسلام الذي هو معتقد كل الانبياء والرسلً من سلالة ابراهيم عليه السلام ، مع ملاحظة انه حتى غير المسلمين وغير المؤمنين لا يعترفون بالتخيير في معتقداتهم ولو عادت الكنيسة لحكم اوروبا والمسيحيين في العالم وكان لها شوكة لأدخلت من اختار الكفر واعتنق الالحاد و العلمانية واللبرالية وغيرها من المسيحيين الحاليين على محاكم التفتيش وما ادراك ما محاكم التفتيش وحتى العلمانية المتسامحة والمتطرفة والالحاد لا تسمح للمسلم ان يعيش وفق معتقده انظر ماذا يحصل للمسلمين في الغرب العلماني اليوم وما يحصل للمسلمين في ظل الالحاد في الصين او الوثنية في بورما والهند .

حرية التعبير والتفكير في إطار احكام الشريعة
والمجتمع المسلم يرفض العدوان على ثوابته -

على خلاف ما يروجه ابناء الخطية والرهبان من الصليبيين المشارقة الهراطقة المجدفين بالوصايا والتعاليم اليسوعية والذين يدعون ان في الاسلام ما يدعو الى قتلهم وهم بالمشرق الاسلامي بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين ، فأن الاسلام لا يمانع بالمشاركة في المشترك الإنساني وهذ يفسر لنا وجود ملايين المسيحيين في المشرق الاسلامي ولهم آلاف الكنائس والأديرة على خلاف ما يروجونه من اكاذيب وبهتان عن الاسلام والمسلمين مع ان المسيح قال لا تكذب لكن تركوه واتبعوا مقولة رسول المسيحية الكذاب بولس شاؤول اليهودي الذي علمهم الكذب على الله وعلى الناس ، المهم ان الاسلام من حيث المبدأ لا يمانع في المشترك الإنساني من مرؤة وشهامة وإغاثة ودعوة الي خير او دفع ظلم فقد شارك رسولنا الكريم في حلف الفضول لنجدة قبيلة ظلمتها قبيلة اخرى وقال لو دعيت له في الاسلام لأجبت هذا هو ديننا بخلاف ما يروجه الصليبيون المشارقة من بهتان وتدليس ! لكن الاسلام لا يوافق على المادة المذكورة في الوثيقة لانها كفر ولانها ضد الثوابت الاساسية في الشريعة ولا حتى المسيحيين يقبلون بها ، لايمكن الاعتراف ببند في وثيقة تبيح الكفر بدعوى حرية التعبير والتفكير والتصرف والسلوك وجدير بمن روج لها ان يبدأ بنفسه فيطلق سجناء الرأي لديه ، ويسمح للمجتمع المدني ان يمارس حقوقه وواجباته دون وصاية او ارهاب او إقصاء

هل في المسيحية حرية تغيير مذهب
فضلاً عن تغيير دين ؟ لا طبعاً نشوف كده -

هل في المسيحية حرية اعتقاد ؟ أبداً المسيحي بيتولد على الفطرة التي فطر الله الخلق عليها ، فأبواه يخذوه يعمدوه مسيحي صليبي ويعيش مسيحي صليبي ويتعلم الحقد والكراهية مسيحي صليبي ويموت مسيحي صليبي وحيخش جحيم الابدية مسيحي صليبي برضو ، فأين حرية الاعتقاد هنا ؟!! انته كده يا ا ثوذوكسي مسيحي صليبي هرطقت وكفرت بتعاليم الكنيسة الارثوذكسية السوداء في مصر والمهجر التي ترى انه لا يحق لأي ارثوذوكسي ان يعتنق غير المسيحية وغير الارثوذوكسية وتقصر الملكوت على الارثوذوكس وغيرهم محجوز لهم جحيم الابدية اذا تزعم ان من حق احد ان يعتقد في حجر فلماذا تختطف كنيستك كل من اسلم لله الى دير صحراوي وتخضعه للتعذيب والترهيب حتى بعود الى معتقده ؟ وهل في المسيحية حرية اعتقاد و حق تبديل الدين مثلاً قبل ثلاثة أعوام في الاْردن قُتلت أختنا بتول حداد غيلة و بوحشية حيث سـحقت جمجمتها بالحجارة وفق الكتاب المقدس عقوبة المرتد عن دينه عند بتوع المحبة ولم يرحموا توسلاتها بيد والدها وأخيها وعمها لاعتناقها الإسلام اين حرية الاعتقاد الديني في المسيحية التي بتدعيها يا ارثوذوكسي انت وإخوانك الصليبيين من ابناء الخطية والرهبان هنا في تعليقات ايلاف ؟!

كيف ينظر جرجس الى
الى أخواته المسيحيين من طوائف اخرى؟ -

الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟! البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!! بالختام نقول ان الارهاب الفكري الكنسي للمسلمين مرفوض ولينشغل كل مسيحي وكل ارثوذوكسي بمشاكله الشخصية او مشاكل طائفته او ما يحصل من بلاوي متلتله في كنايسه وفي قلايات رهبانه او بيته .

الحرية فقط في مهاجمة الاسلام والمسلمين
رياض -

والله مجال حرية التعبير مفتوح على مصراعيه لمهاجمة الاسلام والمسلمين السُنة فقط كما تلاحظ يا أستاذ احمد ؟!!

وامرهم شورى بينهم ..
Omar -

وامرهم شورى بينهم .. آيه في سياق الكلام عن صفات المؤمنين .. صفه تصعد بالمؤمنين نحو الاسلام لله لا نحو الاسلام للنفس والهوى والانا او نحو الاسلام للقوم والعشيره او نحو الاسلام للفقهاء والوصايه والهوى .. صفة ترفع من قيمة الفرد المؤمن وتضعه امام مسؤولياته كانسان بالغ عاقل راشد مخير .. الشورى بين المؤمنين في امورهم هي فلتر اسلامهم .. هي اساس وقاعده صلاح عملهم .. هي اول متطلبات الاسلام لله واهم مقوماته .. فالاسلام شعلته عمل اعماري اجتماعي واصلاحي لا تصوف و كهننه .. والاسلام لله ليس حكرا على اتباع شرع محمد عليه السلام .. يمكن للانسان ان يسلم لله على شرع موسى او ان يسلم لله على شرع عيسى .. وامرهم شورى بينهم .. الشورى تعني ضرورة اظهار وسماع واعلان وبيان الاختلاف في الافكار والاراء والافهام .. وراس هرم امر المؤمنين هو اميرهم او رئيسهم .. فاذا كان هذا الامير او الرئيس ليس نتاج شورى بينهم بل نتاج وراثه (ملكيه او ارستقراطيه او اثنى عشريه) او نتاج عادات وتقاليد (مشيخات) او نتاج مزمار وطبل ومكر وانقلاب عسكري و استبداد اجنبي استعماري او نتاج عنعنات خزريه مقدسه .. الخ .. فاذا كان راس هرم امر المؤمنين من هكذا انتاج .. فماذا تتوقع ان تكون امورهم دون ذالك؟؟

عدالة الإسلام وتدليس وكذب أعداؤه
بسام عبد الله -

كلما كتب المدعو مردخاي فول تعليقاً أضاف لصفاته القبيحة صفة أقبح وإضطرنا إلى فضح عقيدته وكشف المستور. من أسرار عظمة الإسلام وسر تميزه، أنه لم يكره أحدًا على اتباعه أو الإيمان، فجعل الإيمان به محض اختيار لأي إنسان، شاء أن يؤمن بهذا الدين الخاتم، أو لا يؤمن، ولو أنه انتشر بالإكراه والجبر، لكان هذا من دواعي النقص فيه، والطعن في الأفكار والأهداف التي يحملها كرسالة هداية للبشرية جميعًا. إذ يقول الله تعالى: "لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ"، ومن يقل بغير ذلك، فهو يتألى على الله، ويفتري الكذب عليه، ولا يفهم تلك الحقيقة القرآنية، ومنها "أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا"، إذن هي قضية حسمها الله، وقال: "فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ"، وقال : "أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ"، وقال: "لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِرٍ"، وقال: "فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاَغُ". أما أرثوذكس مصر فيكفي مثال زوجتي الراهبان اللتان أسلمتا وإستلمها شنودة من الأمن المصري ولا يدري أحد مصيرهما إن كان قد قتلهما أم سجنهما في دير في سيناء.

تابع : حرية الإعتقاد بالإسلام
بسام عبد الله -

أقر الإسلام مبدأ حق حرية الاعتقاد عمليًا وترجمه إلى نص مكتوب في أول دستور وضعه النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة، ويقول المستشرق الروماني جيورجيو: "حوى هذا الدستور اثنين وخمسين بندًا، كلها من رأي رسول الله. خمسة وعشرون منها خاصة بأمور المسلمين، وسبعة وعشرون مرتبطة بالعلاقة بين المسلمين وأصحاب الأديان الأخرى، ولاسيما اليهود وعبدة الأوثان. وقد دُون هذا الدستور بشكل يسمح لأصحاب الأديان الأخرى بالعيش مع المسلمين بحرية، ولهم أن يقيموا شعائرهم حسب رغبتهم، ومن غير أن يتضايق أحد الفرقاء. وضع هذا الدستور في السنة الأولى للهجرة. أي بعد ستة قرون من ميلاد المسيح عليه السلام، وفي فتح مكة أيضاً لم يجبر النبي أحدًا من المشركين على اعتناق الإسلام، ولم ينكل بأحد منهم، وكان شيمته الصفح عمن آذوه وأرادوا قتله، وهو يقول لهم قولته المشهورة: "اذهبوا فأنتم الطلقاء".

تابع : حرية الإعتقاد بالإسلام
بسام عبد الله -

أعطى الخليفة الثاني عمر بن الخطاب للنصارى من سكان القدس الأمان "أعطاهم أمانًا لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقمها وبريئها وسائر ملتها. أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم، ولا ينقص منها ولا من حيِّزها ولا من صليبهم ولا من شيء من أموالهم، ولا يُكرهون على دينهم، ولا يضارّ أحد منهم، ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود".

عدالة وسماحة الإسلام
بسام عبد الله -

وعهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لنصارى نجران شاهد على عظمة وسماحة الاسلام الذي كفل حق العبادة والمواطنة للجميع، وجاء فيه: أولاً: "أن أحمي جانبهم ـ أي النصارى ـ وأذبّ عنهم وعن كنائسهم وبيعهم وبيوت صلواتهم ومواضع الرهبان ومواطن السياح، حيث كانوا من جبل او واد او مغار او عمران او سهل او رمل". ثانيًا: "أن أحرس دينهم وملتهم أين كانوا؛ من بر أو بحر، شرقًا وغربًا، بما أحفظ به نفسي وخاصتي، وأهل الاسلام من ملّتي". ثالثًا: "أن أدخلهم في ذمتي وميثاقي وأماني، من كل أذى ومكروه أو مؤونة أو تبعة. وأن أكون من ورائهم، ذاباً عنهم كل عدو يريدني وإياهم بسوء، بنفسي وأعواني وأتباعي وأهل ملتي". رابعًا: "أن أعزل عنهم الأذى في المؤن التي حملها أهل الجهاد من الغارة والخراج، الا ما طابت به أنفسهم. وليس عليهم إجبار ولا إكراه على شيء من ذلك".

عدالة وسماحة الإسلام
بسام عبد الله -

خامسًا: "لا تغيير لأسقف عن أسقفيته، ولا راهب عن رهبانيته، ولا سائح عن سياحته، ولا هدم بيت من بيوت بيعهم، ولا إدخال شيء من بنائهم في شيء من ابنية المساجد، ولا منازل المسلمين. فمن فعل ذلك فقد نكث عهد الله وخالف رسوله وحال عن ذمة الله". سادسًا: "ان لا يحمل الرهبان والاساقفة، ولا من تعبّد منهم، أو لبس الصوف، أو توحد في الجبال والمواضع المعتزلة عن الأمصار شيئًا من الجزية أو الخراج..." سابعًا: "لا يجبر أحد ممن كان على ملة النصرانية كرهاً على الاسلام. "ولا تجادلوا أهل الكتاب الا بالتي هي أحسن". ويخفض لهم جناح الرحمة ويكف عنهم أذى المكروه حيث كانوا، وأين كانوا من البلاد". ثامنًا: "إنْ أجرَم واحد من النصارى أو جنى جناية، فعلى المسلمين نصره والمنع والذب عنه والغرم عن جريرته، والدخول في الصلح بينه وبين من جنى عليه. فإما مُنّ عليه، أو يفادي به". تاسعًا: "لا يُرفضوا ولا يُخذلوا ولا يُتركوا هَمَلاً، لأني أعطيتهم عهد الله على ان لهم ما للمسلمين وعليهم ما على المسلمين".

عدالة وسماحة الإسلام
بسام عبد الله -

عاشرًا: "على المسلمين ما عليهم بالعهد الذي استوجبوا حق الذمام، والذبّ عن الحرمة، واستوجبوا أن يذبّ عنهم كل مكروه، حتى يكونوا للمسلمين شركاء فيما لهم، وفيما عليهم".حادي عشر: "لهم ان احتاجوا في مرمة (ترميم) بِيَعهم وصوامعهم، أو شيء من مصالح أمورهم ودينهم، إلى رفد من المسلمين وتقوية لهم على مرمتها (ترميمها)، ان يرفدوا على ذلك ويعاونوا، ولا يكون ذلك ديناً عليهم، بل تقوية لهم على مصلحة دينهم ووفاء بعهد رسول الله موهبة لهم ومنة لله ورسوله عليهم". هذه المبادئ السابقة توضح إلى أي مدى انتصر الإسلام لحرية العقيدة، والقبول بالآخر، وقد تجلت هذه الروح في المبدأ القرآني: "ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْـحِكْمَةِ وَالْـمَوْعِظَةِ الْـحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ"، والمراد أن لغة الحوار هي التي يجب أن تسود وليس لغة القتال، ولا ينبغي بحال أن يخرج الحوار عن هذا الإطار الموضوعي الذي رسمه القرآن للنبي والصحابة والمسلمين من بعدهم. وقد كان هذا حاضرًا بقوة في الخطاب القرآني في مجادلة أهل الكتاب إذ يقول الله تعالى: "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ"، لم تختتم الآية بأن كونوا مسلمين، او إنذار لهم بالوعيد والتهديد إن لم يقبلوا بالدخول فيه. فالحوار إذا لم يصل إلى نتيجة، فكل دينه الذي يؤمن به، لا يحط أحدًا من قدر الآخر، وهذا ما عبرت عنه الآية الأخيرة من سورة "الكافرون": "لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ".

لا تسلم عقلك للمشعوذين
فول على طول -

نصيحة لكل انسان أن لا يسلم عقلة للشعوذة وللمشعوذين بل يقرأ ويفهم ويفكر ...ونحن نسأل بسومة : لماذا ذهب عمر بن الخطاب الى الشام أصلا ؟ اجابة السؤال معروفة وتغنيك عن الكلام الأجوف بأنة ذهب وأعطى أهل الشام حقوقهم ...هو ذهب للغزو والنهب والغزاة وليس كى يعطى الحقوق ...انتهى - أما عدالة الاسلام وحلاوتة فأنت أفضل لك أن تأتى بأية من القران أو حتى حديث يحرض المسلمين على معاملة الأخرين بالحسنى أو بالتساوى ولا داعى من المعلقات الفارغة التى تأتينا بها ...قراء ايلاف ليسوا تلاميذ كتاتيب أو معاهد من اياها ... كفاكم تزوير فى أوراق رسمية ..للاسلام عدة وجوة وهناك مئات الايات والأحاديث الارهابية والتى تحرضكم صراحة على قتل المخالفين لكم فى العقيدة ...

تحرش الصليبيين بالمسلمين شذوذ له علاقة
له علاقة بماضيهم البائس بين الأديرة والكنايس -

رغم ان الكاتب يناقش تعني المسلمين بالمقام الاول الا انه يُلاحظ تدخل الصليبيين فيما لا يعنيهم ، ولتعرف السبب ، يعاني الصليبيون المشارقة وخاصة الارثوذوكس بتوع مصر والمهجر من نوعية جرجس من حالة نفسية تسمى علميا التحرش بالآخرين بغرض استفزازهم وهذه الحالة لها علاقة بطفولتهم البائسة بين الكنايس والاديرة ..

أقليات البلطجة والخيانة والغدر
بسام عبد الله -

نحن لا نكتب لإقناعك أو للإجابة على أسئلتك السخيفة يا مردخاي فول الزهايمري لأننا نعرف أنك من دواعش الأرثوذكس دماغك مغسولة ومحشوة بخزعبلات وشعوذات ومبشمة لا تسمح بدخول أو خروج أي معلومة بدون أمر كبيركم الذي علمكم العنصرية والحقد والكراهية. ولأنك لا تقرأ وإن قرأت لا تفهم وإن فهمت تتعامى وتتابع إجترار نفس الإسطوانة المشروخة بشتم وسب العرب والإسلام والمسلمين. أنت رمز للغدر والخيانة، فعندما يكون عدو الشعوب أحد مكوناتها الذي يطعن من الظهر ويحمل حقداً تعجز الجبال عن حمله ويخوض حرب إبادة ضد الغالبية العظمى للشعب، إذ هناك بعض الأقليات التي تدعي المظلومية كالأسدية في سوريا والشنودية في مصر والبرزانية في العراق أقليات تماماً كالسرطان الخبيث لا ينفع معها علاج وعلاجها الوحيد البتر والإستئصال. لا تعرف ولا تفهم معنى الحوار والمشاركة والتعايش السلمي في الوطن ظنناهم شركاء بالآلام والآمال فإذا بهم أفاعي وعقارب. إذا حَكَمَتْها الأغلبية تلطم وتشتم وإذا حَكَمَتْ هي الأغلبية أبادتها عن بكرة أبيها. كما حصل مع الأقلية النصيرية الأسدية في سوريا، والبرزانية التي طردت العرب من قراهم وألغت اللغة العربية وفرضت الكردية والعبرية، وكما هو حاصل في مصر مع أرثوذكسها الذين يشتمون العرب والإسلام والمسلمين ليلاً نهاراً فقط، والذين قال عنهم المطران جورج خضر أنهم لو حكموا مصر ليوم واحد لأبادوا المسلمين جميعاً.

الاستشهاد بنصوص لا تجدي و لن توصلنا الى اي شيء
تريد أرنب اخذ أرنب تريد غزال اخذ غزال , هذه الحقيقة هي. التي تجعل كل واحد يعتقد ان هو الصح -

و لن يستطيع اي واحد الى يوم القيامة ان يثبت ان فهمه هو الصحيح و ان فهم الاخرين هو خطأ ، لأن هذا الكيس يحتوي على متناقضات تصلح لموقف ما و عكسه و كل واحد يستطيع ان يخرج منه ما يوافق أهواءه وآراءه ، تريد تذبح ناس عندك عشرات النصوص التي تشجعه على ذلك تريد ان تكون رؤوفا ايضا يمكن ان تجد ما يدعم موقفك ! و الدليل على ذلك موجود في حياتنا اليومية و اي واحد عنده عقل لابد ان يعرفها و يلمسها ، و اعتقد انه اي كاتب آخر يمكن ان يكتب مقالة و يقتبس نصوصا من كيس الحاوي و يخرج علينا باستاجات تماما عكس ما ذهب و خرج به السيد الفقيه كاتب المقال، لا بوجد دين في العالم يختلف اتباعه في تعريف ما هو صحيح الدين و ما هو غير صحيح الا دين الحق ! دين السلام ! فلهذا الكثيرين عندهم ازدواجية و انفصال عن الواقع و انفصام في الشخصية و لا تزال البشرية تدفع قرابين بسبب هذا الدين الذي كثر مفسري نصوصه ، استخدام نصوص الحاوي لمعالجة مأزق المشكلة ما ينطبق عليها البيت الشعري و داوني بالتي كانت هي ألداء ؟

الأسباب الحقيقية للتحرش
فول على طول -

الأسباب الحقيقية للتحلارش هو الألفاظ التى تتعاطونها - رضاع الكبير ....نكاح الأموات ...وطئ البهائم ....نكاح مثنى وثلاث ...ملكات يمين ..الخ الخ - هذا يجعل المسلم متحرش بالبفطرة ...أما غير المسلمين المحترمين فانهم ينتقدجون هذة الألفاظ حتى يتم منعها من التداول فهى تخدش الحياء العام وتهبط بالكود الأخلاقى للشارع ...لعلك تكون فهمت فهذة الأدبيات ليست من اختراع فول .

التحرش بالنسوان في كنايس الارثوذوكس
وقلاياتهم الي ذقون رهبانهم -

التحرش في كنايس الارثوذوكس وفِي قلايات رهبانهم الى الركب