فضاء الرأي

المعارضة السورية من طبيب العيون الى طبيب القلبية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بدأت مشكلة المعارضة السورية& عندما قامت الدول باختيار أشخاص يناسبون أجنداتها و رفضت أشخاص آخرين موجودين& في الساحة رغم أنهم يمثلون الكثير من الناس إضافة إلى إعطاء الدول& الدعم إلى مجموعات وأفراد وليس مؤسسات لكي يسهل التحكم بالأفراد.&
ان من تم اختيارهم من قبل الدول, كانوا حريصين على ارضاء الجهات التي عينتهم من أجل استمرارهم في المنصب والإدعاء في تمثيل الثورة و بالتالي هم في الحقيقة قدموا تنازلات ومماطلات كبيرة لتناسب الممول أو الداعم الأمر الذي أدى إلى رفضهم شعبياً لاحقاً بشكل كبير, بحيث أصبح من الصعب إعادة تأهيلهم شعبياً في المستقبل, زاد في ذلك إقامة المدعين للتمثيل الشعبي في خارج سوريا أو في الفنادق في حين كان الكثير من السوريين يعاني من دفع أجار خيمة في الشارع في منطقة تسيطر عليها فصائل عسكرية.
أن السبب الثالث& هو أن النظام ومنذ بداية الثورة عمد إلى تشويه صورة كل من يحاول التقدم إلى الصفوف الأولى في الثورة بأكاذيب و مبالغات بعيدة عن الواقع. لذلك كان هناك شرخ كبير مابين الشعب وبين من يدعي تمثيله.
ويكمن الحل: في ان من يدعي تمثيل الثورة يجب حقيقة أن يمثل الثورة بأهدافها وأسباب انطلاقها والمتمثلة في الحرية والكرامة وإقامة دولة مدنية يسودها القانون و لا يكون ذلك بالإبتعاد عن القاعدة الشعبية. يجب ممن يدعي تمثيل الثورة أن يلد من رحم الثورة وأن يكون قريباً من الداخل و يعيش معهم, أما من هم في الخارج فيجب أن يكونوا سفراء للداخل ينقلون الرسالة الداخلية بما فيها ألام الداخل ومشاكلهم ونقل التوثيقات للإنتهاكات التي يقترفها نظام الأسد.
ومن أجل تحقيق ذلك يجب على الداخل أن يقوموا بترشيح و تزكية بعض الأشخاص المشهود لهم بالكفاءة و الخبرة إضافة إلى شرط الحمية الثورية, و لعل هذا أيضاً من اسباب فشل الداخل الذي لم يستطع تشكيل من يمثلهم, فاستسهلت الدول تعيين أشخاص تابعين سهل قيادتهم.
يجب أن نعترف أولاً أن النظام لم يكن جاداً على الإطلاق, ولن يكون جاداُ في مفاوضات ستؤدي إلى إزاحته عن سدة الحكم و يمكن محاكمته لاحقاً, لذلك اللوم الأول يقع على نظام الأسد كما ان دول أصدقاء الشعب السوري لم تكن أهلاُ لهذا المسمى إذ أنها تخلت عن دعم الشعب السوري و دعم الرأي الحر الذي انتفض ضد هذا النظام الذي دمر كل شئ في سوريا متذرعاً انه يحارب الإرهاب هذا المسمى الذي تغنت به الكثير من الدول المتورطة في الملف السوري من أجل أن تحقق أهدافها ابتداءاً من النظام و روسيا و ليس انتهاءاً بالولايات المتحدة وحليفاتها من الدول الأخرى. يمكن بعد ذلك إلقاء اللوم على هيئة المفاوضات السورية التي تم تشكيلها وفق لعبة مكشوفة سيطر عليها نصر الحريري (طبيب) وخالد المحاميد (تاجر) دون التركيز على الكفاءات و الخبرة وإنما كانت بحسب الولاءات وكأننا خرجنا من أجل استبدال بشار الأسد طبيب العيون بنصر الحريري, طبيب القلبية& و الذي كلاهما لم يكونا سياسيين لذلك إذا مانظرنا إلى فريق هيئة التفاوض المشكل على أساس تحزبي و بين فريق التفاوض التابع للنظام المشكل من السياسيين و القانونيين و الدبلوماسيين نلحظ الفرق الشاسع و الإدراك العميق للفهم السياسي و المصطلحات القانونية التي يمكن أن تغير من مسار التفاوض. باختصار أن هيئة التفاوض فقدت شعبيتها و استنفذت فرصتها من خلال إيهام الشعب أنها تفاوض والحقيقة هو أنها لم تكن تفاوض وإنما كانت تقوم بدور غير تفاوضي, وكان على الإئتلاف أن يقوم بهذا الدور إذ أن دور هيئة التفاوض هو التفاوض مع النظام فقط و التعاون مع الأمم المتحدة لتسهيل المهمة, أما نقل الصورة وما يجري على أرض الواقع فكان على الإئتلاف أو من يمثل الشعب أن يقوم به, الأمر الذي أفرغ مفهوم مسمى هيئة التفاوض من معناه و خاصة أن ما تم القيام به لم يكن له أثار أيجابية على أرض الواقع أي فشل مهمة هيئة التفاوض, الأمر الذي دفع إلى ظهور وبشكل واضح نقمة الشعب على رئيس الهيئة بسبب فشل الهيئة في أداء مهمتها , بسبب المدة الطويلة التي ادعت فيها تمثيل الشعب بالتفاوض و عدم إعلان فشلها بسبب تعنت الأسد الأمر الذي اعطى صورة سلبية عن الهيئة و خاصة مع ازدياد شدة معاناة الداخل وعدم وجود جهة تمثيلية حقيقية تهتم بالداخل وزاد من الأمر سوءأً نقص و سوء إدارة الموارد البسيطة التي كانت متاحة.&
يجب على الشعب السوري أن لا ينتظر الدول &- التي ثبت عدم اهتمامها بقضايانا- أن تقدم الحل لنا وإنما علينا نحن أن ننزع شوكنا بأظافرنا و أن نخرج من عنق الزجاجة بحل نحن نفرضه على المجتمع الدولي. يتمثل ذلك بتعيين بعض الأشخاص الذين يمثلون مطالب الثورة أي مجلس قيادة الثورة أو مجلس إنقاذ. ثم إعطائهم الدعم الشعبي اللازم& ليتمكنوا من تمثيل الشعب في تحقيق ثوابت الثورة. يجب على الشعب أن يخرج بمظاهرات كبيرة يقول فيها كلمته بمواجهة جرائم الأسد و أن يكون في الصفوف الأولى من يدعي تمثيل الشعب و انتقاء هؤلاء أعضاء المجلس يجب أن يكون مبني على الكفاءة والخبرة إضافة إلى المواقف الثورية الواضحة التي لا لبس فيها.


* محامي ومعارض سوري

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
العودة للمربع صفر
فول على طول -

فى كل ثورات ما يسمى الربيع العربى وبعد الدمار والخراب الذى يلحق بالبلد تعود البلد للمربع صفر ..أى تعود لحكم العسكر أو المشعوذين أو الديكتاتوريين بالرغم أنة لا فرق بينهما كثيرا ولكن الأكثر شعوذة هم الأسوأ وداعش هى المثل الحى أو اخوانهم فى مصر . نسأل السيد الكاتب : هل يوجد ما يسمى رئيس سابق فى أى دولة عربية أو اسلامية ؟ الثورة على الأسد لأنة علوى نصيرى صفوى شيعى مجوسي ..الى أخر الأسماء التى تؤكد أنة ليس من أهل السنة والجماعة . انتهى . ربنا يشفيكم جميعا قادر يا كريم . وسيبك من موضوع الحرية والديمقراطية .

قصة قصيرة
فول على طول -

فى مصر أم الدنيا قامت ثورة ضد نظام مبارك ..الأزهر والجيش والكنيسة والاخوان كانوا يعارضون الثورة - الأزهر والاخوان من منطلق دينى وعدم الخروج على الحاكم وشيخ الأزهر كان عضوا فى لجنة السياسات بالحزب الوطنى التى يرأسها جمال مبارك بالاضافة الى امتيازات الأزهر التى تمنحها الدولة والاخوان كانوا شركاء فى الحكم ولهم 88 عضو فى مجلس الشعب ولهم الشارع بالكامل ...الجيش لأنة يؤيد مبارك العسكرى والكنيسة لأنها تخشى الفوضى والمجهول لأن المسيحيين هم الذين يدفعون الثمن دائما فى بلاد الذين أمنوا ...المهم نجحت الثورة وبمنطلق اللصوصية ركبها الاخوان واستولوا على الحكم بمساعدة الجيش الاخوانى والمتأخون ...يتبع

تابع القصة
فول على طول -

حكم الاخوان لمدة عام وكان الأسوأ فى التاريخ وثار الناس على حكم الاخوان بسبب غباوتهم وتخلفهم والعودة بالشعب الى العصر الذهبى للدعوة والذى لا يصلح لشئ حتى أيام الدعوة نفسها ,..استنجد الشعب بالجيش لأنة الوحيد الذى يملك القوة والسلاح فى مواجهة الاخوان ..وانتصر الجيش للشعب وهذا صحيح ولكن الصحيح جدا أن الجيش انتصر لنفسة واستولى على الحكم ..طبعا هناك تأييد من الدول الصديقة - العرب والمسلمين - الذين يخشون من امتداد حكم الاخوان الى بلادهم وازاحة الحكام عن السلطة بل قاموا بتصنيف جماعة الاخوان " ارهابية " بالرغم من أنهم هم من فتحوا بلادهم للاخوان ودعموهم بكل شئ حتى وقت قريب جدا ومازالوا يدعمون اخوتهم السلفيين ..وأيضا هم اخوتهم فى الدين ..ما علينا - اغتنم الجيش الفرصة ولم لن يفرط فيها وأزاح كل القوى المدنية والمعارضة والمثقفين وتقاسم السلطة مع الأزهر الشريف جدا ومع السلفيين لضمان التأبيد فى الحكم ...بالتأكيد فان الفصل الأخير من القصة لم يكتب بعد وهو ثورة الجياع القادمة والتى سوف تحرق كل شئ ..هذة توقعاتى وليست أمنياتى ..فى نهاية القصة نسأل السيد الكاتب : هل سوريا تختلف عن الشقيقة الكبرى ؟ تختلف فقط فى مذهب الرئيس . ..وما عدا ذلك نفس السيناريو ونفس الفكر ..ربنا يشفيكم . أنا قاربت نهاية العمر وكل ما أتمناة حياة أفضل للأجيال القادمة ولم ولن أتعود غير الصدق .

ثورات الشعوب قد تطول ولكنها تنتصر بالنهاية
بسام عبد الله -

اسلوب جديد يتبعه أعداء الثورة بأنهم يظهرون أنفسهم أنهم لا يؤيدون المجرم بشار أسد ليهاجموا الثورة والثوار، قد يصلح هذا الكلام بعد إنتصار الثورة لمحاسبة كل من أخطأ أو تهاون، ولكن الآن وفي هذه المرحلة وفي مواجهة عصابة إرهابية طائفية حاقدة لم تستثنِ من التصفية والقتل والتهجير حتى من خدمها لعقود مثل غازي كنعان وعصام زهر الدين وآصف شوكت وخدام وطلاس وغيرهم الكثير، فما بالنا بمن قال لهم لا ووقف في وجههم؟ أي أنه حمل كفنه على يده وعرّض أهله لخطر التصفية، هل أصبح النوم في الفنادق تهمة؟ أين تريدهم أن يناموا بالشارع حتى يثبتوا وطنيتهم؟ كفانا سخفاَ وكذباً وتدليس. نعم، هي ليست حرب بين معارضة ونظام، بل ثورة شعبية عارمة في وجه عصابة طائئفية حاقدة إرهابية قمعية إجرامية لصوصية مدججة بالسلاح تخوض حرب إبادة وتهجير قتلت مليون نصفهم أطفال وإعتقلت مليون وشردت نصف الشعب السوري وتركت ملايين المقعدين والمعاقين. تعاملوا مع الثورة منذ البداية بعنجهية وتجبر وإستعباد خططوا له بمنهجية مدروسة عمرها نصف قرن ووصلوا لدرجة تصوروا معها إستحالة بروز صوت يقول لهم لا أو يعترض. يتبع..

ثورات الشعوب قد تطول ولكنها تنتصر بالنهاية
بسام عبد الله -

لذا رأيناهم يتعاملوا بوحشية لا مثيل لها في تاريخ البشرية مع أطفال درعا الذين كتبوا بعفوية وبراءة على جدران مدرستهم أن الشعب يريد الحرية ، وتجلت غطرستهم بما قاله محافظ درعا ابن خالة بشار لأشرافها وأعيانها، من ألفاظ يترفع عنها ... بعد تسليمهم جثامين الأطفال المشوهة من آثار التعذيب ومقطوعة العضو الذكري لأكبرهم حمزة الخطيب الذي لم يتجاوز الثلاثة عشر ربيعاً. عندما قامت الثورة السلمية في بدايتها واستمرت لستة أشهر عملت الأجهزة الأمنية على دس عناصر مسلحة أطلقت النار على الشرطة وعملت المستحيل على تسليح الثوار وباعتهم أسلحة بأثمان بخسة للدفاع عن أرضهم وعرضهم وأطلقت المساجين من القاعدة ونصبت عليهم أمراء من المخابرات وشكلت ما يسمى بالدواعش. الثورة لم تكن في يوم من الأيام طائففية لأن الشعب السوري تربى على نبذها رغم جميع محاولات عصابة الأسد لتطييفها ، بل كانت ثورة جياع وثورة أرياف مقموعة ومنهوبة، العصابة الأسدية لن تستثني أحد والدور سيأتي على الجميع وبنفس الاسلوب والمنهج الذي إتبعته مع أحدها بالتفرقة والتجزئة، و نهاية باقي أطياف المجتمع السوري على طريقة أكلت يوم أكل الثور الأبيض للنهاية المحتومة للجميع بما فيهم الطائفة العلوية التي ستدفع الثمن الأعلى لغطرسة آل أسد المجرمين.

................
يا فول يا مهبول -

لان مخابرات تابع يا فول ...سيسي او علوي او سلماني ..

طائفية وعنصرية وأحقاد بلا حدود
بسام عبد الله -

المشكلة أو بالأصح المصيبة ليست في بشار أسد فالجميع يعرف أنه كأخيه مجد معاق عقلياً وبشهادة أبوه حافظ وأمه أنيسة وجدته ناعسة وأخوه باسل وعمه رفعت وأستاذه عبد الحليم خدام. ولكن المصيبة الحقيقية تكمن في أتباعه الذين لم يخلقوا رؤوسهم في الأرض وأرجلهم بالسماء بل خلقوا بدون عقل أصلاً والأدمغة صارت عملة نادرة بينهم، كلهم بهاليل من جوقة أسد وقتلنا الولد وحرقنا البلد، ونحن نتحدى أي منهم بأن يقبل برئيس غير الأسد ولو كان سهيل الحسن في نظام يفترض بأنه جمهوري علماني كما يدعون، لماذا لا يقبلون لأنهم أوباش تيوس وجحوش لا يفهمون إلا لغة العصا والتفاهم معهم مستحيل، فإما أن تعيش معهم عبد ذليل مهان بدون كرامة وبدون حقوق مهدد بكل لحظة بالقتل والإعتقال بتهمة الإخوان لأنك لست من طائفتهم حسب دستورهم المعدل على مقاسهم ولا يقبلوا بدستور لا تنص بنوده إلا على أن يكون منصب رئيس الجمهورية حكراً على آل أسد إلى الأبد مهما كان عمر الوريث حتى لو كان رضيع. وأن تعتبر سوريا مزرعة لآل أسد وسكانها عبيد وجواري، وأن يكون دين الدولة النصيرية والقبلة قصر المهاجرين والصلاة على صورة الرئيس، أن تكون جميع الصلاحيات والتعيينات بيد الرئيس المججرم من مجلس النواب والوزراء حتى المخاتير. لذا مهما كتبوا ومهما علقوا لا نهتم بهم والثورة ستنتصر شاؤوا أم أبوا وستعلق مشانقهم ورئيسهم في الساحات العامة جزاء قتلهم للشعب السوري وتدمير سوريا.

الثورة الحقيقية يا بسومة
فول على طول -

الثورة الحقيقة هى التخلص من الشعوذات وتحرير العقول وحرق كتب الشعوذات والانحطاط الأخلاقى مثل نكاح الأطفال وتفخيذ الرضيع ونكاح الأموات - نكاح الوداع - ووطئ البهائم والقردة الزانية الخ الخ ..ساعتها فقط تشعرون أنكم تستطيعون الحكم وما عدا ذلك تهريج يا بسومة .

الله يشفيك يا مردخاي فول الزهايمري
بسام عبد الله -

قلنا لك للمرة المليون أن الثورة الحقيقية يا مردخاي لن تنتصر قبل التخلص من أمثالك من العنصريين الحاقدين الخونة والجواسيس والعملاء الذين يخدمون الأعداء ويطعنوننا من الخلف، وهم كالسرطانات الخبيثة التي لا ينفع معها علاج سوى البتر والإستئصال. متى تكف عن هلوساتك وتدليسك وإجترار إسطوانتك المشروخة؟ ما تشوف بلاويكم من إغتصاب الأطفال بالكنائس ورشم النساء وجرائم قتل الرهبان لبعضهم البعض بوحشية لم يشهد تاريخ البشرية مثيلً لها. تذكر أنك تعيش بالوقت الضائع حاول التوبة بإتباع وصايا المسيح لعل وعسى ينجيك من النقع في الكبريت والأسيد. ملاحظة : على ما يبدو أن الحبوب التي وصفها لك الدكتور سيمون أخصائي الأمراض النفسية والعصبية كان مفعولها كمسكن مؤقت ، حاول إستبدالها من عند خالك جرجس العطار بلبوس بالزرزعيل وقول له إنك من عند المعلم مقاري المحالة أوراقه للمفتي لجريمة قتل الأنبا إبيفانيوس، حتى يتوصى وضاعف الجرعة ولا تنس أن تقرأ تعويذات "فلتاؤوس السرياني سبعة آلاف مرة قبل الجرعة وبعدها، وتكتب مشكلتك على قصاصة وترميها على قبره لعل وعسى فيها الشفاء وإلا فللكبريت والأسيد تأثير فعال في الحالات المشابهة.

الى الشيخ ربوت - وبعد التحية
فول على طول -

يا شيخ ربوت أنت فاهم بالمقلوب كالعادة وهذة الحالة منذ مدة ولذلك أنت تحتاج الى سيمون ابن خالتى وتقولة أنا من طرف عمو فول ..نكاح الأطفال وتفخيذ الرضيع ونكاح الأموات ورضاع الكبير والثعبان الأقرع هى من شعوذاتكم أنتم وليس لها علاقة بالفول لا من قريب أو من بعيد وأنت تعرف ذلك جيدا ولكن تكذب وتتهرب ..عموما حالتك يمكن علاجها سواء بالأقراص أو باللبوس اكس لارج ..بقية شعوذاتك وبذاءاتك لا تستحق الرد . ربنا يشفيكم . بحيرة الكبريت وعذاب القبر للمشعوذين فقط أما فول وأتباعة سوف يكونون مع عيسى المسيح الحى فى السموات .

تاني ربنا يشفيك ويبعد عنك الكبريت والأسيد قول آمين
بسام عبد الله -

يفتقر تعليقك العنصري والحاقد الذي تلطعه على كل مقال وتعيده عدة مرات بنفس المقال رداً على أي فضح وتكذيب لتدليسك ، يفتقر للحد الأدنى من الثقافة والأدب والأخلاق واللغة، فمثلاً كلمة نكاح تعني زواج، ويقال عقد نكاح وعقد الزواج كلمة حديثة أوجدها قانون الأحوال المدنية، لهذا إقترحنا على المحررين بإيلاف إشتراط حصول المعلق على شهادة محو الأمية أو ما يعادلها. وما تقصده أنت وكل موبوء فكرياً بالنكاح هو الجماع، وهي أي النكاح عامية سوقية مترجمة خطأ عن الكلمة الانكليزية التي تعني التعري و خلع الملابس يستعملها الشواذ فكرياً بقصد الاساءة دون فهم. أما موضوع مفاخدة الرضيعة فهو كما قلنا مليون مرة أنها فتوى خمينية وعادات مجوسية لا علاقة له ولها بالإسلام، تماماً كأن نقول رشم النساء بالمعتقد الشنودي و التواضروسي وهي عادات وثنية لا علاقة لكم ولها بالديانة المسيحية، وهذا ما أكده كاردينالات الفاتيكان بأنكم تجمعات دينية وكنائس معيبة. إذ هل يعقل أن يقوم راهب بالمسح بزيت الميرون على زوجتك أو أختك أو بنتك أو أمك في مواضع من جسدها؟ أي عاقل يقبل بهذا ؟ أما باقي تعليقك فهو إما هلوسات وتهيئات يصورها لك عقلك المريض كأن نقول وطء القساوسة الأرثوذكس للخنازير والكلاب والقطط، وهي أصلاً تدليسات لا تحتاج لرد، أو إجترار وإقتباس لبعض الفقرات التي وردت في تعليقات القراء تستعملها لنضوب الأفكار وضحالتها لمن يفتقر للحد الأدنى من المعرفة.

خرجكم اللة لا يقيمكم
JJ -

ضربني بكى سبقني اشتكى بعظمة لسانك تقر في دول مولة المعارضة لتتنساب سياستهم الطائفية