مقتطفات من مسيرة إيلاف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الاسلاميين
nero -التيارات الأسلاموية فى عصر السماء المفتوحة نقد ايلاف و كسوة نساء ايلاف ;نساء إيلاف حتى إننا لنعجب من هزال أجسادهن وقلة نصيبهن من الكسوة(...) ان هذا من التيارات الاسلامويه او الاسلاميه او غيرها الان مفضوحين بالمغازله و المعاكسه من رجل بدائى يرى كل سيده هى ملكه و اى فتاه و حدث فى مصر على باب نادى البواب يقول للفتاه ارجعى غيرى ملابسك لتدخلى النادى هذه الملابس قانونيه و بقوانين من الله تثبت انه من الله بشغلها فى تصميم ازياء و حياه ان اى كلام عن حريه المرأه المقصود به ان المرأه فى الشارع تحصل على خدمات حقوق من الدوله اما فى البيت لا شئ اسمه حقوق مراه او رجل غريب يقول السيده هذه تبع الدوله او تبع جماعتنا فى البيت هى و الزوج السيده الام مع ابنائها لا رجل بحجه الدين يتفرج كضيف مثلا على كيف الابناء يقبلوا يد الام او الزوج يعمل رفقا بالقوارير لزوجته ان فى المجتمعات المتخلفه يمارس رجال العاده السريه الجنس بالضرب للفتيات برقه الاتى من نفس الشارع لتجرى من امامهن و هن كاشفين وجوههم او ليغطوا و جوههم و هذا عيب لان لها زوج يحب ان لا احد يلمسها او يكلمها عن مزاجه مباشره فرق بين تعليقات و بين رجل يتحجج بالدين ليوقف النساء و الفتيات و هذا منتشر فى مصر فى الشهر العقارى يتكلم مع الام عن كيف ان الابن غريب و تثق فى الموظف و لا تثق فى الابن بل لا تعطيه ميراث اما فى الشرطه من شاهد سيده تضرب شاب بدون سبب بالقلم و بدل ما يقبض عليها امام الناس فى الشارع قال للعسكرى امسكه هذا لان الشاب الصغير كان يبكى و يقول ليه للسيده ان هذا الضابط هتك عرض زوجها و عمل رفقا بالقوارير لمن ليست زوجته و عمل امك ثم امك لسيده ليست ام للشاب الذى هو جارها هذه و المغازله هذه تمنع السيده من الحياه نفسها تعيش الحياه السيده و تتخانق و تضرب بالقلم شاب و ترد عليها الحياه الدنيا من الله بقوانين بمحضر من ضابط شرطه لكن هو لا يعمل هو مثل اسلاميين قرر يمثل الله فى رفقا بالنساء او القوارير و امك ثم امك بدل غض البصر و يعمل محضر لها ان هكذا زوجها يحترمه و يحبه اما يحب زوجته و يجعلها تخالف القانون هنا يكون خطر على الاسره و من حق كل زوج ان لا احد فى الشارع يمسك زوجته و يقول انا مثل ابيها او اخيها و يتحكم فى ملابسها ايضا الحريه كلام المقصود به الموظف يقدم الخدمه للرجل مثل السيده فى كل شئ مثل ملابس تعرى و ليس للتدخل فى شؤن الاسر
اسعدني اكتشاف elaph
بشارة خليل ق. -نعم سعدت ايما سعادة اكتشاف موقع يساند الحرية المسؤولة يناهض الرجعيات والاصوليات ويعطي الناس, جميع الناس, حق الرد والتعبير عن الراي.في الحقيقة ايلاف ليست الموقع الوحيد الديمقراطي فهنالك مواقع اخر محترمة جدا لكن ما يميز هذه الصحيفة الالكترونية بالاضافة لكونها الكترونية خالصة,بلا خلفية ورقية, هو استقطاب كم هائل مِمَن يتوقون لتغيير الوضع في عالمنا العربي الى الاحسن ,الى صحوة حقيقية تعطينا حقنا في تشكيل مسار الانسانية ايجابيا كاحد اكبر الشعوب واكبر الثقافات.نعم ايلاف هذا مسارها وهذه خدمتها,فللناشر ولكل من عمل ويعمل في ايلاف مني جزيل الشكر,اقل ما نستطيعه مقابل جهودكم هو الشكر.