عيون

إيلاف تتيح إمكانيَّة التسجيل كمعلّق دائم على صفحاتها

خدمة جديدة لقراء إيلاف بالحصول على حساب مميز

khedma.jp
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف: نزولاً عند رغبة قراء "إيلاف" الحريصين دومًا على إيصال صوتهم ورأيهم بشكل دائم في جو من الحرية والديمقراطية والنقاش المنفتح، تتيح "إيلاف" لقرائها فرصة التسجيل كمعلقين دائمين على صفحاتها.

ولما استلمت إيلاف شكاوى من بعض القرَّاء والمتابعين بأنَّ هناك من ينتحل أسماءهم بغرض الإساءة إلى الغير، عملت على تفعيل الخاصيَّة الجديدة والتي تمنح حدًا من الخصوصيَّة للقرَّاء، من خلال إتاحة المجال للراغبين بالتسجيل كأعضاء، وبالتالي الاحتفاظ بالاسم الذي يستخدمونه عادة في تعليقاتهم.

ويمكن للقرَّاء الراغبين، تسجيل اسمهم وعنوان بريدهم، في خانة (التسجيل) المخصصة، بغية الحصول على حساب خاص باسم مميز لا يمكن لأي قارئ آخر استخدامه في كتابة أي تعليق.

وتترك "إيلاف" الحريَّة المطلقة للزوّار الذين يفضّلون الإدلاء بتعليقاتهم من دون التسجيل.

أخيرًا، تشكر "إيلاف" قراءها المواظبين منذ تفعيل خدمة التعليقات على إثراء الجريدة الإلكترونيَّة بآرائهم المتنوعة ونقاشاتهم المنفتحة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
برافو ايلاف
شكرا ايلاف -

خطوة حلوة جدا يا ايلاف لان فعلا كان فيه اشخاص ينتحلون اسماء اشخاص و يكتبون اراء تحرض الناس ضدهم

برافو
عبدالرحمن ابراهيم الوقاع -

شكرا على الخطوه الطيبه

فكرة
باسم -

هناك فكرة كنت اريد طرحها في هذا المجال وهي ظهور اسم البلد لكل مشارك على شكل صورة صغيرة جدا لعلم بلده. وهذه الطريقة معتمدة في مواقع كثيرة وهي تسمح للمشاركين بمعرفة بلد كل مشارك. ولا اعتقد بان هناك اي اختراق لخصوصيات المستخدم باستخدام هذه الطريقة بل لها فوائد كثيرة.

ممتاز
تركي العتيبي -

الفكرةتأخرت لكن لابأس المهم أنها جاءت تحياتي

شكرا لجهودكم
رعد الحافظ -

مباركة جهودكم الدائمة في تحسين ظروف الكتابة والتعليق على صفحاتكم الغراء.ولدي إقتراح إضافي ..هو في حالة عدم وجود تهجم في التعليق على أحد وعلى الاديان أو التحريض والشتائم فيرجى عدم إقتطاع جزء مهم كبير أو صغير من التعليق , لأنني أحيانا وبصراحة ملتزم بشروط النشر ومع ذلك أقرأ بعض تعليقاتي السابقة في موضوع معين فأجدها مقتطعة بطريقة تخرجها ساذجة للقاريء , ومن الافضل عدم نشرها أصلا بدل إقتطاعها الذي يؤدي غالبا الى قلب المعنى أو تكون مجرد تكرار لبديهية معلومة للجميع , بينما يريد المعلق أن يضيف شيء يعتبره هو جديد , وليس على طريقة عادل مام في مسرحيته ..أنا أحب أضيف ..هي رقاصة وكانت ترقص