عيون

العمير: لا تكرروا غباء لويس السادس عشر

othman.gi
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
عثمان العمير يلقي كلمته

قبل ثلاثة أعوام أو تزيد، استضفتُ في دارتي في مراكش الحمراء الجميلة، أخي وصديقي وزميلي، المرحوم الاستاذ أحمد الربعي، السياسي والكاتب، الذي فقدناه في عز الأوقات، وأخذته في جولة على الدار، حتى دخلنا بيتا صغيراً، وفجأة لمحنا معا حركة لا تهدأ في البيت. رأينا عصفورا صغيرا، ينتقل من جدارٍ إلى جدار، ومن زاوية إلى زاوية، ومن أعلى إلى فوق. كان حبيسا يريد الخروج. انشغل المرحوم الجميل، وأنا، في فتح الأبواب، وتشريع النوافذ، وكدنا أن نجثو على أقدامنا نستعطفه ليرى طريق الحرية. بعد دقائق مرت علينا كالموت، خرج الطائر الجميل... وتنفسنا الصعداء!

لا اعرف كيف كانت مشاعر ذلك العصفور، وكم كان حجم امتنانه من عدمه. أما الراحل الجميل، وأنا، فقد شعرنا وكأننا حررنا شعبًا من الطيور. تذكرت ذلك الطائر، واللجنة المحترمة تطالبني بورقة عمل عن الفارق بين تجربتي كرئيس تحرير ورقي ورئيس تحرير انترنتي، فذلك الطائر هو أنا، بل وكل الزملاء الذين يعيشون التجربتين وعاشوا التجربتين!

رئيس تبرير.. لا رئيس تحرير
لقد بدأت ممارسة مهام رئاسة التحرير ولم اتجاوز بعد الثالثة والعشرين، كان رئيس تحرير "الجزيرة" الزميل خالد المالك يعهد لي بالجريدة أياما وأسابيع، وأحيانا يستدعيني من مقامي في لندن والنتيجة: إحالة الجريدة قاعا صفصفا من المشكلات والأزمات.

في الثامنة والعشرين، استدعيت لرئاسة تحرير جريدة "اليوم" السعودية، وظللت حبيسًا ثمانية أشهر حسوما، حتى قررت إطلاق نفسي، بنفسي، والعودة إلى لندن.

عام 1985 صرت رئيسا لتحرير "المجلة"، وبعد عامين "الشرق الأوسط" حتى سبتمبر 1998 حين تركتها كالطائر المراكشي!

في تلك السنوات، كنت اطلق على نفسي وصف رئيس (التبرير)، لا رئيس التحرير، إذ كنت طوال وقتي، كما هو حال رؤساء تحرير الورق، أنشغل بتبرير جريمة لم يرتكبوها، او مادة لم يأثموا بقرائتها.

كرئيس تحرير، كان أمامك 21 رقيبا وحسيبا. وبالطبع حَسُن حظي انني مررت بمراحل تاريخية في الصحافة، سواء كانت طباعة أو صفا أو تطورا نوعيا، اذ كلنا يعلم أن تطور الصحافة الكبير لم يبدأ إلا في نهاية الستينات وبداية السبعينات، وما عدا ذلك كانت الطباعة والصف مثلما كانت في القرن الخامس عشر الميلادي.

إن الحياة داخل جريدة ورقية مثل الإبحار بسفن عابرة للمحيطات، تظل عشرات الأسابيع وربما الأشهر، مما تثمر عن مواقف حياتية وعشرات التجارب والقصص والأحزان والمخاطر ومكاشفة الناس على بعضهم البعض، وفي نهاية الرحلة قد تغرق سفن، وتعيش سفن، يذهب بشر، ويعود، في القليل، بشر!

وليس في التجربة الصحافية الورقية مشكلات نشر، وحرية، وعوائق صحافية، وعقوبة وسجن، بل إن العمل داخل الجريدة مع نماذج بشرية متنوعة يعد في حد ذاته من المناطق المعشوشبة بالألغام.

ولأنني لست كعمنا الشاعر أبو الطيب المتنبي، يغادر شيبه باكيا حتى لو كان ذاهباً الى الصبا لانه خُلق ألوفا، فقد ذهبت إلى هذا الفضاء العنكبوتي العجيب من دون أسف، ولا يأس، ولا رغبة في العودة، ووجدت فيه ملاذا حقيقيا لكل ما يطمح إليه الإنسان على مر العصور.والحق انني لست وحدي من يشعر بهذا الشعور وتلك الصوفية المخمورة بالعرفان لمن فتح لنا الأبواب دون غيرنا من البشر الذين عاشوا قبلنا الاف السنين.

فما حدث كان اكثر من منعطف، بل حركة تطهيرية مرت على البشرية.

فانت لا تجد امامك حدوداً، ولا اسوارَ، ولا مقابض فولاذية.

ان تفتش عن كلمة ولا تحتاج الى معلم. ان تبحث عن معلومة ولا تهتف لبروفسور. أن تطل على هذا السماء من كوكب كوني اخر ولا جندي يمسك بتلابيك.

لقد اصبحتُ لا اخاف من الواحد والعشرين رقيبا، فلا اطنان الورق تحتجزها مطاراتهم وموانئهم وحدودهم، بل المعلومة تأتي الى الشعوب قبل ان يرتد للرقيب الحجري طرفه.

حتى العلاقات الانسانية تغيرت، فلم تعد مضطرا ان يضمك مبنى مع اشخاص، لعقود من الزمن، فالآلة الصغيرة كافية لحل الاشكال.

لا أريد الإطالة. إنما اود الاشارة الى بعض ارقام تؤكد تطور صحافة الانترنت وتلغي ما يسمى بالصحافة الورقية، رحمها الله تعالى.

حقائق.. وارقام
تشير إحصائيات مؤسسة نيوزلينك الأميركية إلى انه في نهاية عام 1998 وصل عدد الصحف التي تدير مواقعَ على الشبكة في العالم الى 4900 جريدة منها حوالي 2000 جريدة أميركية، بينما لم يتجاوز عدد الصحف على الشبكة الثمانين صحيفة في نهاية عام 1994.

إنها الإنترنت؛ أسرع وسيلة اتصال نموّا في تاريخ البشرية، لقد احتاج الراديو إلى 38 عاما للحصول على 50 مليون مستخدم يستقبلون برامجه، بينما احتاج التلفزيون إلى 13 عاما للوصول إلى العدد نفسه، فيما احتاج تلفزيون الكابلات إلى 10 أعوام. أما شبكة الإنترنت فلم تحتج سوى خمسة أعوام للوصول إلى ذلك العدد، وأقلّ من عشرة أعوام للوصول إلى 500 مليون مستخدم، بينما قُدر عدد مستخدمي الانترنت في العالم في نهاية العام 2008 بحوالي مليار وستمائة مليون مستخدم، يشكلون حوالى 24 بالمائة من سكان العالم. (المصدر: مركز إحصاءات الانترنت في العالم).

وفي تقرير لمركز بيو للأبحاث صدر أخيراً عن واقع الصحافة في عام 2008 صورة متشائمة لعام 2009. قال التقرير، الذي حمل عنوان
Newspapers face a challenging calculus. Online growth, but print losses are bigger
إنه بات من المؤكد أن مزيدًا من الأميركيين يتجهون الآن للإنترنت لمعرفة الأخبار، مقابل انخفاض قراء الصحف المطبوعة أو الورقية. وأوضح التقرير أن 39 في المائة من المبحوثين يقرأون صحيفة يومية سواء كانت ورقية أو إلكترونية في مقابل 43 في المائة عام 2006 بينما انخفضت نسبة قراء النسخة الورقية من الصحيفة من 34 في المائة إلى 25 في المائة خلال هذين العامين. وحسب تقرير للمركز في عام 2006 فإن نحو 50 مليون أميركي يتابعون الأخبار على شبكة الإنترنت. وعلى الرغم من انخفاض مقروئية الصحف بشكل عام، فإن عدد قراء الصحف الإليكترونية في ازدياد ملحوظ (من %9 عام 2006 rlm;إلى %14 عام (2008) وقد أعلنت رابطة الصحف الأميركية (Newspaper Association of America) أن نسبة النمو في متصفحي مواقع الصحف نما بين العام 2007 و 2008 بنسبة 12.1 % بينما وصلت نسبة النمو الى 60% في الثلاث سنوات الأخيرة، وفي الربع الأخير من العام 2008 زار مواقع الصحف الالكترونية ما نسبته 41 % من مجمل مستخدمي الويب.

لقد بات قراء الصحف الإلكترونية يمثلون أكثر من ثلث قراء الصحف بعد أن كانوا أقل من الربع عام rlm;rlm;2006 هذا ما أكده تقرير مركز بيو. إن ذلك يعكس التحول الذي أحدثته الانترنت لدى الأجيال الشابة بشكل خاص في قراءة الصحف. لقد بلغ عدد المواقع على دليل موقع ياهو أكثر من سبعين مليون موقع حتى منتصف العام الماضي. ويشير موقع غوغل الى أن وجود اكثر من تريليون رابط فريد لصفحة حتى منتصف ذلك العام ايضا.

في العالم العربي يقدّر عدد مستخدمي الإنترنت المتكلمين باللغة العربية في عام 2007 بحوالى 28 مليونا ونصف المليون، أي حوالى 2.5% من تعداد المستخدمين في العالم، وهي المرتبة العاشرة في العالم، إلا أن عدد مستخدمي الإنترنت الذين يستخدمون اللغة العربية شهد أكبر وتيرة نموّ في العالم كله في الفترة 2000 ـ 2007، حيث بلغت النسبة 931.8% ما يؤشر الى مستقبل جيد في عالم الصحافة الالكترونية في هذه المنطقة.

نحن الآن، شئنا أن نعترف بذلك أم كابر بعضنا وأصر على إنكار الحقائق، نعيش "ثورة" معلوماتية - اتصالاتية يستحيل إيقافها، وهي في وتيرة نموها تسير على خطى الثورات التكنولوجية الرائدة التي سبق أن شهدتها اميركا الشمالية، أوروبا الغربية والشمالية، اليابان، وباقي دول العالم المتقدمة. إننا سائرون على الدرب نفسه على بعد خطوات زمنية تطول أو تقصر، لكن معالم الدرب واضحة، والأرقام لا تكذب. وسيكون مفيداً مراجعة ما حدث في أميركا وأوروبا، على اعتبار أنه مؤشر لما سيحدث عندنا.

منذ 2001 استفتت مؤسسة غالوب الشهيرة لاستطلاعات الرأي الأميركيين سنوياً، طارحةً عليهم سؤالاً واحداً لم يتغيّر: ما هو المصدر الرئيس الذي تستقون منهم الأخبار الوطنية والدولية؟ ولأول مرة منذ ذلك التاريخ، بيّن استفتاء 2008، تجاوز عدد الأميركيين الذين ردّوا بأن مصدرهم الرئيس الإعلام الإلكتروني (الإنترنت) عدد اولئك الذين اعتمدوا الإعلام المطبوع، بـ40 % مقابل 35 % . ويُتَوقع أن يتعزّز الفارق لصالح الإنترنت في استفتاء العام الحالي.

مع بداية عهد الاستفتاءات، عام 2001، كانت نسبة من يعتمدون التلفزيون مصدراً رئيساً لأخبارهم 74 %، والصحافة المطبوعة 45 % والأنترنت 13 %. ولكن بين 2001 و2004 سجّل ارتفاعا مطّردا في نسبة الاعتماد على الإنترنت إلى 24 % وظلت هذه النسبة عند الحد بحلول عام 2007، قبل أن تعود إلى الارتفاع بالتدريج لتبلغ 40 % بحلول 2008. أما في ما يخص الصحافة المطبوعة وبالتحديد الصحف فإنها ظلت مصدراً رئيساً للأخبار عند 46 % من الأميركيين حتى عام 2004 لكنها تراجعت بسرعة إلى 36 % عام 2005 ولم تستعد النسبة السابقة منذ ذلك الحين. إن هذه المعطيات مثيرة حقاً، لكنها ليست مفاجئة لمن يتابع أوضاع الصحف الأميركية عن كثب. فهذه الصحف، بما فيها بعض أشهر أسمائها، إما ترزح تحت أزمات مالية حادّة أو اغلقت أبوابها بالفعل، أو قرّرت في خيار عملي وواقعي اعتماد نسخة إلكترونية تحل محل النسخة الورقية. وبغض النظر عن التأثير السلبي الكبير للأزمة المالية العالمية التي تلم بكل وسائل الإعلام والإعلان، فإن أرقام توزيع الصحافة المطبوعة تنحدر باستمرار.

فصحف من ألمع الصحف الأميركية وأعرقها، مثل "بوسطن غلوب"، "سان فرانسيسكو كرونيكل"، "أتلانتا جورنال - كونستيتيوشن"، سجلت أرقام توزيعها تراجعاً تجاوز 15 % ، مع الإشارة إلى أن "بوسطن غلوب"، وفقاً للارقام المتوافرة، تخسر مليون دولار يومياً. وفي حين تواجه "نيويورك تايمز"، الصحيفة الرائدة المتميزة، متاعب مديونية ضخمة، فإن صحفاً أخرى أقل موارد مثل "روكي ماونت نيوز" في ولاية كولورادو وصلت قبل شهرين فعلاً إلى نهاية الطريق.

وفي يناير (كانون الثاني) الماضي، في خطوة تشير إلى تنبّه بعض دور النشر إلى المتغيّرات الحاصلة، قرّرت مجموعة "غانيت" الأميركية، ناشرة صحيفة "يو إس آيه توداي" إنشاء موقع إلكتروني موحّد لجميع صحفها الـ85 تحت اسم "كونتنت ون" ContentOne. وسيأتي معظم المضمون من "يو إس آيه توداي" بينما تضيف الصحف المحلية كل بمفردها الموقع الموحّد إلى موقعها. أما الهدف العملي فهو اجتذاب إعلانات على المستويين الوطني (أي عموم الولايات المتحدة) والمحلي. وتعزيز المبيعات عبر تغيير النظرة التقليدية إلى محتويات الصحف سواء في جمعها أو بيعها.

الصحف الأخرى التي تعاني اليوم تأخرت في قراءة المتغيّرات. تاخرت في استشراف تراجع عائدات الإعلانات، ونمو إعلانات الإنترنت.
ماذا يعني كل هذا للعالم العربي؟
يعني انه لا بد للصحف بالتحديد من التأقلم على الحقائق الجديدة. عليها وضع مزيد من محتوياتها على مواقعها الإنترنت، واعتماد دورة إخبارية مرنة على مدار الـ24 ساعة.

طبعاً سيعجز عدد غير قليل عن إنجاز تأقلم من هذا النوع، وبالتالي سيذوي ويموت. في حين أن الأقوى سيتوجهون إلى الإنترنت عاجلاً أو آجلاً.

"نعم انها الثورة.. ثورة الإنترنت"
ان تجربة "إيلاف" لا تختصر بكلمة قصيرة مثل هذه، لكن يمكنني ايجاز نجاحها بما يلي :
1- إن حجم إستجابتها لما يحدث في العالم، كان سريعاً، فكان نجاحها أوضح.
2- استفادت من التطورات المتسارعة في عالم الانترنت من دون توقف.
3- جمعت اكبر قدر ممكن من المواهب العربية الشابة والكفاءات الصحافية لتشكل خليطاً من الخبرة والتوثب.
4- وقفت بلا كلل أمام مصادرة حرية النشر، وأضعفت الكثير من الممنوعات، أو ما يسمى بالتابو.

الآن أدعو، من هذا الموقع الإعلامي الرائد المهم، ان نتخلى عن النقاشات العقيمة، وغير المجدية، في ما اذا كانت صحافة الورق ستعيش ام ستموت. انها وسائل إستهلاكية لا مجال للعواطف والعادات فيها. ولنبدأ بمأسسة صحافة الانترنت. لتنطلق مجموعة عربية كبرى، تخلق مرجعية عربية قوية. لنبدأ نحن لا غيرنا، في إطلاق هذه المؤسسة برأسمال عربي، لا يقل عن 200 مليون دولار، ونحن في "إيلاف" سنبدأ قريباً بعرض هذا المشروع على من يهمه الأمر، ويعلم مدى أهمية وخطورة وتأثير صحافة الإنترنت. ان مشروعاً كهذا سيعطي خطوة غير مسبوقة، وسيضم القدرات المبعثرة، ويحمي الشركات الصغيرة والمحاولات الذاتية. ويلغي تدخل جهات مشبوهة، مرتبطة باجهزة متنوعة، اساءت وستسيء اعمق واكثر لهذا العالم المفتوح الارجاء. لقد ظلت الصحافة على امتداد تاريخها، منذ القرن السابع عشر، علامة متميزة، وفارقة في حياة الشعوب، خاصة تلك الشعوب التي تعتبر الصحافة جزءاًً لا يتجزأ من إفطارها الصباحي، وخبزها اليومي، وعشائها قبل الخلود إلى النوم. وهي ستكون كذلك، بغض النظر، إن صدرت ورقا، او تحولت إلى شاشة، فالعالم المتحضر لا تهمه الوسيلة، بقدر ما يهمه كيف يمكن أن يستفيد منها ويحرز تقدما أكبر، ويخطو خطوات أوسع!

لقد شعرت بالأسف الشديد أن تتحول الأسئلة التي نواجهها في تطور صحافتنا إلى معركة (ألا لا يجهلن أحدا علينا).
في عام 1789، وفي قصر فرساي في فرنسا، استيقظ الملك لويس السادس عشر، ملك فرنسا آنذاك، من نوم عميق، وكان مشهورا بسباته الدائم، حتى انه في ليلة اعدامه نام نوماً هادئا وهنيئا وطويلا. اُلقي عليه خبر هدم سجن الباستيل وحريق باريس وقدوم الثوار إليه في قصره. سأل وزيره: هل هي حركة عصيان؟ فقال وزيره: يا صاحب الجلالة، إنها الثورة!!

نعم انها الثورة. ثورة الإنترنت. وأرجو ألا ننام، ونسأل السؤال الغبي لصاحب الجلالة، لويس السادس عشر!

* نص كلمة ناشر "ايلاف" في افتتاح الدورة الثامنة لمنتدى دبي الاعلامي ـ الاثنين 11 مايو/آيار 2009

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كم اشتقت اليك
حنان -

تحية معطرة بأريج المطر العابق برائحة الحب الابدي لشخصك ولابداعك ولقلمك ..استمر :)

رائع.
فيصل -

كلمة عميقة وعلمية تعتمد المصادر وبها إستشراق لا يُخطئ للمستقبل... نعم الصحافة الورقية تحتظر , وإن كانت ستسمر وقتاً أطول بالعناية المُركّزة , مقارنةً بنظيرتها الأمريكية... نتمنى إطلاق المشروع الضخم , ونتمنى أن يُفاجئنا العمير كعادته... إلى الأمام.

تحية تقدير
سربست بامرني -

تحية تقدير لكم ولكل الزملاء العاملين في ايلاف ارجو لكم كل التوفيق والنجاح

المهاجر
ايطاليا -

كم انت عظيم ....كم انت قائد .... كم انت حر .... كم انت مبدع .... تحياتي للطائر المهاجر / عثمان عمير

صباح فاخر
يمامة -

فعلاً اشتقنا لحديثك ..

انك حقا مبدع
ستراك اسكندر -

السيد عثمان العمير, لا اجد الكلمات المناسبة للتعبير عن إعتزازنا وتقديرنا لإيلاف العزيزة ولشخصيتك المحبوبةوالمحترمة, انت منار يهتدي به كل الصحفيين المعاصرين, مزيدا من النجاح والتقدم, والى الامام دوما

لا تعليق
هلالي صميم -

أقول للأخ عثمان العمير أزين مافيك إنك هلالي .......

لا تسخر منهم
Amir Baky -

يا أستاذ عمير عليك بإبلاغ الرسالة و من يريد أن يفهم الواقع فهذا لمصلحته و من لا يريد فهو حر. فمن المنطق الإقتصادى يمكننى أن أشترك فى خدمة الإنترنت فى بلدى بقيمة شهرية أقل من شراء صحيفة واحدة شهريا. والنت سيوفر لى ملايين الأخبار و الأفكار و الآراء فى جميع المجالات و سأقرأ جميع الصحف و ليس صحيفة واحدة. بل يمكننى أن أبحث عن المعلومة و أصل إليها مباشرة عكس الصحف الورقية التى تعتمد على العين المجردة وقوة الملاحظة للوصول إلى المعلومة.

بك نتقدم !
الجوني -

يشرح الاستاذ وصفة تعلن الانطلاق لاعلام تقدمي متواكب مع التطور التقني ..احسب الاستاذ قد تجاوز رؤساء تحرير عمالقة همهم الكرسي و همه صناعة الحدث !احبك ياعثمان احبك يالاستاذ !

الرؤية الاعلامية
ابوصالح ابو فيصل العمرابي -

حقاً هذه هي الرؤية الاعلامية الثاقبة التي يفتقر اليها واقعنا ، وحقاً ليس غريب على رجل بهامة عثمان العمير هذا التطلع والتطور الذي ننشده لنا وللاجيال القادمة لمواكبة الثورة العلمية في عالمنا ، لقد حفر اسمه بعلمه ومواقفه وخبراته ليقدم لنا ما ننشده في الاعلام الحقيقي من تطور نوعي وصدقية ومهنية عالية تتوخى كل المحاذير ، فلك ولاسرةايلاف كل الشكر والتقدير .

تحفه اسمها ايلاف
ساره, مدمنة ايلاف -

بأختصار.........جريدة ايلاف ومن بين مئات وآلاف المواقع على الأنترنت الوحيده التي لا استطيع الاستغناء عن قراءتها ولو يوم واحد, . لدرجة انه في وقت حجبها عن مستخدمين الانترنت بالسعـــوديه, اضطررت بأن ادفع مبالغ طائله لشركة انترنت خاصه, فقط لأجل دخولي لموقع جريدة ايــــــلاف, حتى في وقت دراستي للغه الانجليزيه ببريطانيا لم اكن استطيع النوم قبل قراءتي لجريدة ايلاف التي اتابعها بأستمرار وبشكل يومي من ست سنوات,,,,,,,,,وكل الشكر والتقدير والاحترام للمبدع دائما عثمان العمير على هذه الجريده الرائعه المتكامله والتي اراها واحده من اهم المواقع الاكترونيه بالعالم

شوقت الناس للهجره
عبدالله -

نعم استاذ عثمان ارتاح الناس من النظرية الاعلامية البائسه (حارس البوابة)

هنيئًا لك !
سامر ضرغام -

لو عُذرت في عرض الصّور لصيد القراء المراهقين ! فما عذرك في فتح الأحضان لكلِّ حاقد على الإسلام ،ساخر بقيم الأمَّة ومقدساتها، خلاف ما تعلنونه من شروط للنشر . وما أظن أن يلقى كلامي هذا النشر ، فلا صورة عارية تبهج النفس ، ولا سخرية بمقدس يغيظ الحاقدين ، ولكن حسب الرقيب ( المبرِّر - قياسًا على تبرير العمير ) أن يقرأ التعليق ، ولعله ينقل بعضه إلى العمير

......
جيد جبران -

الرد خارج الموضوع

التعبير
غيور -

مع احترامي الشديد لايلاف والايلافيين ولكني لاارى نموذجا اتمناه لصحافتنا العربية ......

لا يارقيب
سامر ضرغام -

ليس من حقك أن تستقطع ما يوافق مزاجك ، وتشوه التعليق ، ما فعلته مخالف لما يدعيه السيد العمير من حرية الصّحافة ، والهواء الطلق الَّذي يتنفَّس فيه معلِّمك وصحيفته الإيلافيةوأظنه لن يقبل بما فعلته ،وسله إن شئت ، ثم أعد نشر التعليق كاملاً .

بائع كتب
أبو العينين شعيشع -

دأبت إيلاف والأستاذ العمير على طرق الحديد وهو بعد لم تحمّسه النار، الأستاذ العمير ؛ وبطريقة تعليمية في فن الأنترنيت، يحاول إلغاء الصحافة الورقية وربما إلغاء الكتاب، كوسيلة للقراءة اليومية في لحظات السفر ، والبيت وأوقات الراحة.إن ما ما يترتب عليه الموقف هو تقريب الصورة بين القاريء اللاكترونى وبين القاريء اليومي للمكتوب على الورق، خاصة واننى لا زالت أكتب الأشياء التي تجول في فكرى ومخيلتى على الورق قبل أن أنضدها على آلة الكمبيوتر المشؤومة.ومن كل هذا الضجيج يتولد إنطباع الجانب التجاري قبل الجانب الإبداعى والفنتازى لدور ما هو مقروء . حبذا لو يجد لنا الأستاذ العمير حلاً لهذا الإشكال ، يا أستاذي للناس دورات في هذا المجال وقد أمضوا سنوات في معرفة تأثير الألكترون على القولون. فرجاءً دع الناس تعيش حياتها مقروءة ومرئية فلكل الناس أذواقا خاصة بها.وشكراً لمن أهتدى في قراءاته للخبر في صحيفة ورقية، وكذلك لمن قرأ قمم الإبداع الأدبي في كتاب جميل، صنعته الأيادي طباعة وجهد الخ .. الخ.

دخنه
سعود -

مخالف لشروط النشر

بائع كتب
أبو العينين شعيشع -

مكرر

عراب الصحافة
طيب عبدالرحيم بخاري -

كم انت رائع دائما في طرحك ,فاقل ما يقال عن عثمان لعمير بانةعراب الصحافة الالكترونية في العالم العربي , وكم هو العالم العربي في حاجة 1000 عثمان العمير ولتكون شعوبها مستيقظة في انتظار التغير نحو الحرية بمعناها الشمولى التي فرضها الانترنت شاء من شاء00الخ اما المتقوقون مع انفسهم سيتجاوزهم الزمن واصواتهم النشاز والمرتفةاحيانا سيسمعونها كصدى دون غيرهم ويخسرون بلح الشام ولا يتذوقون عنب اليمن السعيد والذي منة اربعون نوعا

هههههههههههههههههههه
عباس -

مااكثر مانمجد انفسنا ونصنع لها هاله ونحن مجرد موظفين لانملك من قرارنا شيء..

أفيدونا أفادكم الله
أبو الغضنفر السقباني -

الرجاء نشر مقتطفات عن حياة لويس السادس عشر, والذي يستشهد به الأستاذ عثمان العمير.غالب ظننا أنه مليك من ملوك الفرنجة, وحيث أن غالبية القراء ليس لديهم سابق معرفة بملوك الفرنجة, باسثناء بوش ونتانياهو وجورج كلوني.نرجو من ايلاف التي نحبها ونحترمها أن تبدأ بنشر معلومات دورية عن ملوك الفرنجة وقادتهم وذلك لتثقيف القراء واحاطتهم علما بما يحدث في الغرب

قال العمير كلمته
أمين ظافر غريب -

قال العمير كلمته ومضى، . .... / حرية الصّحافة، والهواء الطلق الَّذي يتنفَّس فيه .... ونافذتنا صحيفته "إيلاف" الضوئية النيرة، لإضعاف التابواهات المشبوهة على رأي العمير، وهو كذلك ..... . مع إعادة النظر بالقائمة السوداء - إن وجدت - لأسماء بعينها، بمسؤولية تضامنية مع طاقم التبرير / التحرير، أواخر العقد الأول للألفية الثالثة لميلاد نبي التسامح السيد المسيح عليه وعلى نبينا السلام، والسلام.

دكتور
آنسة منشن -

عثمان العمير النقاء , طهارة القلب , صفاء النفس , التواضع , الواقعية الله يوفقه ويعطيه على قد نيته

...........
الايلافي -

يا استاذنا العمير اين صوت المعارضة السعودية في فضاء ايلاف للاسف ان ايلاف يسيطير عليها التيارات المتطرفة من الطائفيين والانعزاليين من الاقباط والشيعة والكرد

شكرًا للرّقيب !
سامر ضرغام -

أشكرك سيدي الرّقيب ، ونحن أمَّة نامت وأفاقت على أعين الرقباء ، والحصيف من يبتدع من الأساليب لينقذ نفسه من عين رقيب مرتزق ، لا يحمل فكرًا ، ولا يعيش قضيَّة ، وإنّما حسبه بسمة رضا من سيّده الطّاغوت ، ولستَ منهم يارقيب إيلاف ، ومااقتطعته من تعليقي الأوّل - وأرجو ألا تُعمل مقصَّك فيما أقول - هوالإشارة إلى الإفراط في نشر صور أهل الطرب من فلتانات العرب بصورة تخدش الحياء ، وتعطي سوء الأمثولة لأبنائنا . وأمر آخر هو تهيئة صفحات طويلة من إيلاف لمن لا همّ له سوى التّعريض بقيمنا ومقدّساتنا إلى درجة التعرُّض للذات الإلهيَّة مع مخالفة هذا لشروط النشر أدناه ( ..... للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية ). آمل أن تبقى إيلاف الرئة التي يتنفّس بها المقهورون في زمان الغدر الّذي نعيشه .

الله يرحم
Jamal -

قال إيش قال (طائر مراكشي ) الله يرحم أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز !!! بس

جامعة عثمان
سعوديه -

تمنيت ان اكون احدى طالبات مدرستك او بالاصح جامعتك بفكرك واهدافك التي تسعى لتحقيقها منذصغري وانا معجبة بمقالاتك وافكارك وجرأتك فزيدنا بتعليماتك ودروسك عبر مقالاتك بالتوفيق ياجرئ الصحافة.

..................
جيد جبران -

هل ذكر وفائي دياب (رحمه الله ) والترحم عليه في موضوع عن تجربة ايلاف يعتبر خارج الموضوع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟شكرا وسامحكم الله

الرقابة
إيلافي... -

تتحدث، يا أستاذ، عن الحرية. ولكن أين هي في موقع إيلاف الذي تعتبره رائدا، هل هي فقط في صور العري؟ هناك أشياء كثيرة تمنعها أنت بنفسك، فقط لأنها لا تروقك، مع أنها هي العمق. ليس المال هو كل شيء، وإن كنت محقا بالدعوة إلى عدم الاتكال والنوم. شكرا على كل حال

حب من 12 سنه
ساره الملحم -

من جـــــــــــد أحبك وأمنية حياتي أقابلك

اختلفوا من فضلكم
khalid -

اي ماسسة عربية للانترنت ستعني فرض تابوهات وقيود عربية بنفس الحجج التقاليد والاعراف والدين الخ فالافضل ان يظل الاختلاف العربي حول النت فهو رحمة لنا نحن القراء

حرية الإعلام ضرورة
-

حرية الإعلام ضرورة عالمية للشفافية والتنمية (( إنهم قوم لا يعلمون )) ,فاقل ما يقال عن عثمان لعمير بانةعراب الصحافة الالكترونية في العالم العربي

كم انت فيلسوف الصحافة
ابو زياد -

احتضنتك الانترنت وكنت نجما ساطعا الانترنت كبيت من لابيت له وتعرف الغث من السمين

WRONG ANALOGY!
قارىء -

لويس السادس عشر: .....!ماالعلاقة بين ماحدث أيام لويس السادس عشر وأداء الصحافة أو الاعلام العربى؟مع احترامى لخبرة العمير الاعلامية الا أنه لم يقدم حلول أو اقتراحات جديدة وعملية للنهوض بالصحافة العربية.

Leaders need vision
Souad -

I really enjoyed this article. It''s revolutionary. It says that leaders need to have vision, the vision to see things others don''t see. Keep on keeping on Mr. Othman! Respectfully, Souad

اذكرك يا عثمان قديما
ابو محمد -

تحية تقدير لك ولقلمك الذي يعجب دائما من يقرأ لك حتى لو اختلف معك في الراي .. عندما كنت مراهقا كنت اشتري جريده الجزيره من مصروفي الشخصي كل يوم اشاهد اسمك فيها .. كنت معجبا بك حقا .. تحياتي لك ..

كلام صحيح
حنان غ -

اتمنى اننا ان شاء الله في بداية الطريق ونحن شعوب بدأت تحس وترنو الى مزيد من الحريه لتستطيع بناء مجتمعاتهاخاليه من الظلم والقهر والتعتيم ومبروك فتح ايلاف في السعوديه

أنت غاية في الذكاء
زيد كربوكي -

ألأخ عميرما يعجبني بل ويذهلني فيك أنك ذكي منذ نعومة أظفارك وألا...كيف عرفت عن لويس السادس عشر أنه غبي وقد عاش قبل أكثر من مئة عام.؟أنك أعجوبة زمانك يابطل

الحرس القديم
خليل خليل -

الاستاذ /عثمان العمير مساك الله بالخيرطبعا هم الحرس القديم اعداء لماجهلوا سيظلوا يتمسكوا بقديمهم مهما بينت وأوضحت فهؤلاء كموظف فى عهد الامبراطورية العثمانية طلبوا منه العمل على أوفيس 2007 ، ومن ناحية أخرى الا ترى ان الجريدة الالكترونية يجب ان تكون رصينة كالورقية بل وأفضل حيث ان ايلاف لا تدرى هل صفراء حيث تجد فيها كل شىء هل هذه هى الالكترونية ؟؟؟؟ ثم التصميم يجب ان يكون للأمام الا ترون الغارديان البريطانية التى تقرأها وهى خالية لجمالها وحسن ترتيبها وانظر الى الحياة التي تعود القهقرى من سىء الى أسوأ من ناحية التصميم اما الصميم فلا بأس به ... والى الأمام ...

الحرس القديم
خليل خليل -

الرد مكرر تم نشر السابق

تعليقات مقتضبة
شهاب -

والله مب حسد بس تراها باضت لك في قفص. اما الاخ او الاخت اللي يبي تغطية المعارضين السعوديين في ايلاف اقوله ..وراك تبي تقطع رزق الرجّال تبيهم يرسلون له عصفور مفخخ. اما حارس الاخلاق اللي مايبي صور الحسان ولا يبي نقد للدين و خالقه...اجل وشتريد؟ تريد تحويل الجريدة منبر اسلامي؟ ياكثر الجرايد الاسلامية على النت اختر لك وحده و اترك ايلاف نص ليبرالية لانها مابعد نضجت. واما عن الحرية في ايلاف فامامها مشوار طويل حتى بلوغ الهدف..الا اللهم السب و القدح في الخليج و شعوبه بواسطة بعض الكتبه و القراء هاذي جيدين فيها من باب يعني ان الجريدة محسوبة على السعودية لذا مسموح للاخر نفث السموم عليها كيفما اتفق. اما بالنسبة للفتاة اللى تحب الناشر و نفسها تقابله ابنصحك تراه مطلق الزواج من زمان لاكن الحب الغير بريء مايخالف وسلامتكم

هنيئا
احمد مردوخي -

لقد فتحتم كوة في اسوار مدينة الصمت الرهيب وتلك الاسوار اخذت تاذن بالتساقط، لقد احدثتم ثغرة في هيكل السد القديم الحابس لطاقات الابداع وقدرات التطور فهو على وشك الانهيار. فهنيئا لنا بكم وهنيئا لكم بنا نحن المنطلقون عبر الاسوار المتهدمة والسدود المقبلة على التهاوي.

بما انو
نورا -

اعتقد ان تعليقي لن ينشر . لا اعرف لماذا كل التعليقات تبجيل بينما ايلاف وناشرها يحتملون ملايين الانتقادات .عثمان ممول من السعودية .. وايلاف خطها معروف تروج لسياسات بطريقة رديئة .على كل انا اتابعها بسبب بعض الاشخاص الذين اقدرهم لا اكثر اما كل من يكتب في ايلاف وصاحبها تحديدا يحتملون النقد وبشدة

لأاحد ينكر الخبرة
محمدالعامر -

لأكن ماهو الفرق بين الصحف الورقيه والصحف الألكترونيه اقصد الأنتر نت من وجهة نظر وقليل الخبره لأفرق مادام من يدير هذه الصحف هورئيس تحرير وكاتب لأفرق مقص الرقيب موجود حتى انى مره كتبت مقال وحجب ولأ الوم نفسى ولأ صحيفتكم قد اكون تعديت حدود سياسة الجريد اذا لأفرق بين امس واليوم

ايلاف بالانجليزي
بن لعبون -

اقترح ان تنشر ايلاف باللغة الانجليزية ايضا ارجو ان يرد الأخ عثمان على اقتراحي . لاني ارسلت له رساله ومارد عليها ؟

الدخل الجريدة إيلاف
خيال الخيال -

نعلم ان جريدة إيلاف الكترونية قراءة مجانا لايوجد إعلانات من تحقق ارباحه ايلاف ؟هل تعيش إيلاف على زكاة الشيوخ الخليج ؟إكان الجواب لا أرجو التكرم من عثمان العمير ان يشرح تجربة ايلاف المالية وتحقيق ارباح .

هام
huda -

الرجاء تزويدي برقم الاستاد عثمان العمير

انت رائع وجميل
ako aljaaf -

والله لست بمادح ولكن موقعك الالكتروني (ايلاف) يغنيني عن قراءة الصحف الغثة والمدفوعة الثمن والتابعة للأنظمة الطاغية ولا انسى فضلك حين تنشر اراء مواطنين من شعبي الكردي والمحارب من قبل اغلب الصحف والفضائيات العربية لقد فتحت لنا فضاءا من الامل والتواصل مع الطبقة المثقفة والواعية من الشعب العربي وباعدت و نأيت موقعك من الذين يصمّون اذاننا بزعيقهم....أشكرك.

Dear Editor
Abu Talal -

Greetings Dear Editor, 1st i want to thank you about the best arabic E-newspaper, I went thru your new interface design of elaph put i think you were not successful on it , because in my opinion (sorry about my transparency )the interface should be more professional compared to the size and wight of elaph. If you don''t mined i wish that if you look to this site as an example you may understand me better i wish you all the best and looking to see elaph in more than a language . Thanks Best Regards

!!!!!!!!!!!!!!!
leila -

خالف شروط النشر

...............
leila -

يا إيلاف أين تعليقي تنشرين ما يمدحك فقط أنت أتفه جريدة على الإطلاق لم تصلي للإحترافية بعد

هذا الجهد الراقي
عمر -

شكرا استاذ عمير اذ اوجدت هذا الكائن النابض بالحياة ايلاف وشكرا لكل العاملين المبدعين فيها .

حماية الانفجار
عبدالرزاق العنزي -

بودي لو يجاوبني السيد عثمان العمير(ولدالزلفي)في هذا الانفجار الانترتي الذي لاحدود لههل من الممكن ان نضع لهذا الانفجار حدود وضوابط معرفيه لنحمي هذا الانفجار الجميل وننعم به

البحر عميق
رفعت -

لذاكنت فى كل الامور معاتبا صديقك من لا تلقى يعاتبه

لويس السادس عشر
عبدالرزاق الدليمي -

ان الملك لويس السادس عشر وزوجته ماري انطوانيت هما ضحايا اباطرة المال وامراءالظلام ففي عهده حصل انفراج على كافةالصعد الاان اولائك الافاقين لم يقنعوابالقليل وهذا ديدنهم عبر التاريخ الطويللهم فهم يعتبرون اموال وخيرات الغوييم ملكالهم بينما الامم الاخرى هم مجرد حراس عليهاالى ان يحين الوقت المناسب للاستحواذ عليهافمنذ عام 1773 - اخذت الخطط بالتوارد علىفرنسا والشاهد على ذلك الفارس التي قتلتهساعقة في بافاريا في الغابات السوداء بينهاوبين فرنسا وعرف الامن البافاري بتلك الخطةالجهنمية وتم تحذير ماري انطوانيت الاانهالم تعبء بتلك التهديدات ولم تاخذها على محملالجد وبعد سنوات تم تنفيذ تلك المحططات وعلىمراحل وهي ماتعرف اليوم بالثورة الفرنسية التي قال عنها احد الساسة الفرنسيين انها ثورة(0000000) قلبا وقالباوندائي الى العرب متى نتعظ من دروس وعبر التاريخ والى حد قريب جدااثار هذه المعظلة موشي دايان بعد نكسة 1967 بان العرب لم يقرءوا التاريخ جيدا فمتى نتعلممن تلك الاخطاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تلميذه عثمان العمير
جود -

اسواء حال عندما تريد ان تعبر وتخونك الكلمات عندما تريد ان تشكر وتصبح الكلمه صغيره امامك عثمان العمير __________احبك لانك كمااطلقت الطائر فقد اطلقت كل ماهو جميل في داخلي

نصيحة!
صقر -

خالف شروط النشر

مقال جميل
ناصر -

جميل المقال ويحمل معلومات مهمة

قبيلة تغلب ..
حزام .. -

صدق من قال انه زمن .. الذيب جايع وشبعانه حصانيها ..

nero
nouria -

How come Nero has no comments here.....??

........
المعنى -

.خالف شروط النشر

ماذا قدمت؟
ندم -

لايهم الطبق ..المهم الموجود في الطبق ..ماذا قدمت ياعثمان العمير في الورق او النت ؟؟لم تقدم شي يستحق الاشادة .. لم تكن صادقا ولا مخلصا ولا وفيا .. لمن كان يقرأ لك ..هل تحدثت عن الحرية الحقيقية للمسلم أو العدالة الاجتماعية او الطبقية او.....او ...........ابدا كلكم طالب صيد كلكم يمشي رويدوهذا الكلام ينسحب على غيرك من ديناصورات الصحافة ( السديري - هاشم - المالك - عباس - وبقية المتنفعين )لااستثني منكم أحدا .............تحياتي

لا شيء
سوسو -

خالف شروط النشر

المزيد عن مشروعك
عبدالكريم العمر -

عثمان العميرفي مقالك هذا تحدثت بإشارات عن مشروعك المستقبلي..أرغب في معرفة المزيد عنه.وشكرا

يجب ألا ننام
ابراهيم الغامدي -

وفقك الله يا دكتور عثمان العمير ... وكل عام وانت بخير ونحن ايضا شعب مخمور بالثقافه والصحه و العافيه والعلم والعقل وبأسلوبك الرائع وفكرك الراقي الذي يعارضه الكثير ويؤيده الكثير والغير مطلع على مدى حجم وثقافه حبك الصحفي وألآعلامي وكل عام وأنت بخير وأنت مغمور ولست مخمور . وانا احبك بالله .