الوجه القمر في الصحافة الإلكترونية
تعليقات القراء منحت إيلاف بعدًا عالميًا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الوجه القمر في الصحافة الالكترونية
تعليقات القراء منحت ايلاف بعدًا عالميًا
وفي السنة التاسعة صارت الصحافة... إلكترونيَّة
نظرة موجزة إلى الماضي وتخطيط دائم إلى المستقبل
عبد الجبار العتابي من بغداد: حين حاولت أن أكتب هذا الاستطلاع في بادئ الأمر... وجدتني متحيزًا، لكنني تركته لعدة ساعات حتى اجد نفسي متخليًا عنه، وعدت إليه وقد تخليت تمامًا عن فكرة كوني انتمي إلى "ايلاف"، عدت انظره بعين القارئ العادي، واتصفح الاقسام واقرأ الاخبار والمواضيع والمقالات كأني اتصفحها للمرة الاولى، لم اعط رأيي في اللحظة بل اجلته الى حين آخر، وهذا الحين هو الذهاب الى تصفح عدد من المواقع والجرائد الالكترونية لأعاين الفرق والاختلاف واتعرف على مميزاتها قياسًا لمميزات "ايلاف"، وللاسف وجدتني انحاز للشكل والمضمون في "ايلاف". ولانني لا أريد ان اكون الخصم والحكم في آن واحد معًا... إلتفت إلى زميلي الصحافي وطلبت منه ان يذكر لي مساوئ "ايلاف"، فإندهش للسؤال، وقال لماذا لا اذكر محاسنها، قلت له: حتى لا ابدو متحيزًا لها، مثلما يقول المثل: من يشهد للعروس؟ فرد مبتسمًا: واذا ما كانت العروس حلوة؟ الا يحق لك ان تشهد لها، ثم اضاف: تحيز..، فالجميلة نتحيز لها وهي بالتأكيد تستحق التحيز، ثم قال : بصراحة.. لا توجد مساوئ!! ثم اردف: انا اعتبرها من الجرائد الالكترونية الاكثر حيوية، وصباح كل يوم حينما أصل الى العمل اول ما افتتح به يومي هي "ايلاف" لانني اعرف ان اخبارها غير مستهلكة على عكس الصحف الاخرى التي تنام ليلها ولا تصحو إلا في مرور ساعات الصباح الاولى، بالاضافة الى ان شكلها يعجبني كثيرًا فهو يختلف عن كل المواقع ولونها الازرق الحبري (كما وصفه) لون مريح للعين وللنفس ومميز وجميل.
وفي حديث مع الصحافية افراح شوقي من جريدة "المدى" قالت: تمثل "ايلاف" الصورة الأجمل في الصحافة الالكترونية والاثرى في تنوعها والتي تسابق الزمن في تقديم الجديد والمميز، ومن خلال متابعتي لها اشعر بحقيقة الجهد المبذول والمسؤول الذي يستحق الثناء والمديح بلا مبالغة، ومن المهم القول إن "ايلاف" هي المرآة الحقيقية والصافية لصاحبة الجلالة او السلطة الرابعة، فهي شاملة وفي متناول الجميع، فالقارئ البسيط يجد مراده فيها مثل النخبة واستطيع ان اقول انها مكتبة يومية عامة.
واثناء حديث لي عبر الماسنجر مع لاعب المنتخب العراقي لؤي صلاح المتواجد في معسكر الدوحة سألته عن "ايلاف" فقال "جريدة حلوة كلش" و(كلش كلمة عامية عراقية معناها جدا)، ومن ثم اضاف : انا احرص على متابعتها دائمًا لمطالعة الاخبار الرياضية حيث ان اغلب اخبارها طازجة، واعتقد انها افضل مما يمكن ان يتابعه القارئ، وتعجبني التعليقات التي يقوم بها القراء فهي ردود فعل انية وجميلة وتعطي نكهة لموضوع.
كما تحدثت مع المطرب حسن الرسام في النرويج عبر الماسنجر وسألته عن متابعته لـ"ايلاف" فقال : كيف لا، فأنا اغلب الوقت اجلس امام موقع الجريدة واتصفح كل ما فيه وخاصة النشاطات الفنية واخبار المطربين، كما اتابع اخبار الوطن، فليس لدي في الغربة سواها فهي النافذة التي نطل من خلالها على الوطن، واشعر بمدى مصداقية ما يكتب فيها، كذلك انا تعجبني جدا المداخلات التي يكتبها القراء والتي تعطي للمواضيع قدرًا كبيرًا من الاهمية، كما تنم عن عدد الذين يطالعون الجريدة الرائعة.
اما الزميل الصحافي فؤاد العبودي من جريدة "المؤتمر" فقد نقل ما طرحه احد اصدقائه المقيمين في مونتريال الكندية على ان جريدة ايلاف الالكترونية هي الاكثر متابعة هناك للجرأة في الطرح ولانها سباقة في نقل ما يدور في الواقع المحلي العراقي تحديدا بمهنية صحافية عالية، وهذا دليل على حضورها بين الناس حتى الذين في الخارج، اما رأي العبودي عنها فقال : ارى في تناولها لموضوعات تمس شغاف المجتمع العراقي بنواحيه المختلفة ما يدلل على استثمارها لهموم وتطلعات المجتمع العراقي.
وفي سؤالي الاعب الدولي السابق شدراك يوسف، دون انطباعاته عن "ايلاف"، فيكتب: تعد جريدة ايلاف من الجرائد الالكترونية المهمة في الاعلام العالمي وليس العربي فحسب، لما تحتويه من مواضيع مهمة وهذا دليل اكبر بأن العاملين في هذه الجريدة يتصفون بخبرة جيدة في هذا الميدان الحيوي الامر الذي جعل روادها في تزايد مستمر، اما المواضيع الرياضية التي اتابعها كوني رياضيًا فقد اخذت حيزًا كبيرًا واصبح الناس ومن بينهم الرياضيون يتابعون باستمرار ابرز احداث الساعة الرياضية سواء كانت محلية عراقية او عربية او عالمية، كما ان التقارير الرياضية التي يقودها الزملاء في مختلف الالعاب جعلت رواد "ايلاف" يطلعون على كل ما يجري في الاحداث الرياضية خلال مدة قصيرة من الزمن.
اما محمد حمزة لاعب كرة القدم السابق : انا ارى في ايلاف صورة متحضرة جدًا ومتقدمة في الصحافة العربية، فهي مائدة شهية للقارئ العربي في اي مكان، لانني اعرف ذلك من خلال تعليقات القراء ومداخلاتهم، وهي الخاصية تمنح ايلاف بعدًا عالميًا يعطي الاسبقية في التعامل مع الاحداث العالمية، وانا حريص على ان ازور موقع الجريدة يوميًا للاطلاع على اخر الاخبار فيها والاراء الليبرالية الجريئة، ومن المفيد القول ان ايلاف ومن خلال متابعتي لها لا تضع خطوطًا حمراء، ويسرني ان ابعث لها التهاني القلبية لمناسبة ذكرى صدورها ولجميع العاملين فيها.
اما الصحافي الرياضي الزميل حيدر بن عباس من جريدة البيان فقال: يعد موقع "ايلاف" من اكثر المواقع الالكترونية تميزًا في المشهد الاعلامي العربي لما يتصف به من شمولية ومصداقية وجرأة في كافة الميادين واستطاع بسرعة ان يفرض حضوره لدى المتلقي العربي من خلال التنوع والثراء في تغطيته للاحداث الذي تلامس اهتمام الجمهور العربي لا اقصد ان هناك نوعًا من الادلجة لبعض السياسات، واستطيع ان اقول ان اي صحافي عراقي لايمكنه الاستغناء عن "ايلاف".
وقال الشاعر امين جياد "يكمن عمل "ايلاف" بهذا الحس المهني العالي للعمل الصحافي والاعلامي النابع من التجربة الابداعية التي يساهم فيها عدد كبير من الاعلاميين والادباء والكتاب البارزين في الوطن العربي ومن ضمنهم العراق، حيث واكبت "ايلاف" كل الاحداث السياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها اولا بأول، اضف الى ذلك ان المواضيع المستجدة والجديدة دائمًا تتلقفها "ايلاف"، وهذا يسر القارئ في طبيعة الحال، لهذا فإن المساحة تكبر بإستمرار في استقطاب اراء القراء وحسب درجات ثقافاتهم، وهذا يعني نجاح "ايلاف" الاعلامي الذي فاق التصور.
المخرج المسرحي عماد محمد قال: ليس هنالك افضل من ايلاف، انا اعتقد انها اكثر المواقع الالكترونية اقبالا من قبل القراء، فهي تقدم للقارئ كل ما يحتاج إليه على مدار 24 ساعة وهذا امتياز لها لا يمكن اغفاله، واكثر ما يشدني اليها انها تنقل الاحداث بسرعة، انا على علاقة حميمة بها ولا يمكن ان احرك (ماوس) الحاسبة دون ان تكون لها البداية، واضاف: يشدني اليها، وهو ما استمتع به كثيرًا، مناقشات القراء حول المواضيع المنشورة واعتبر ما ينشر من مواد في ايلاف بمثابة خشبة مسرح يتفاعل خلالها المشاهدون مع الممثلين، فتحية للجريدة الرائدة والعاملين فيها ولقرائها.
التعليقات
تهنئة
شموئيل (سامي) موريه -بمناسبة إضاءة مشعل إيلاف التاسع، أقدم أطيب التمنيات والتبريكات القلبية لأسرة تحرير "إيلاف" ولرئيس تحريرها الأستاذ عثمان العمير ولقرائها الكرام،إيلاف منار الحرية ومنبر الرأي الحر والديمقراطية والخبر الموضوعي النزيه . فإلى الأمام نحو التطور والابداع والتنوع الثقافي والتجديد لمستقبل جديد لجميع شعوب الشرق الأوسط،المخلص،أ.د. شموئيل (سامي) موريهرابطة الجامعيين اليهود النازحين من العراق
شروق
yamnko -اذا رايت بزوغ الراي مشرقا فاعرف ان إيلاف هى الشموس
فعلا.من يشهد للعروسه
عدنان -كنت اتمنى ان يكون كاتب المقال شخص من صحيفه معاديه او بالاصح منافسه لايلاف ..حتي يكون المقال اكثر مصداقيه ..ياريت يا سيدي الصحفي بدلا من ان تسال صديقك الصحفي اسال شخصا معاديا لك حتي يبين لك عيوبك وان بالغ فيها بدلا من ان تعيش في احلامك السعيده بانك افضل من يكتب في العالم
فعلا.من يشهد للعروسه
عدنان -مكرر
سابقا
محمد الاسود -كلامك ينطبق على الزمن الماضي ,أما اليوم فأيلاف تتراجع ويهجرها الكثير بسبب سياسة رقيبها اللامبررة ابدا
تستحقون الفخرومبارك
امنية غزوان -اولاً لابد لنا ان نشد على يد كل القائمين على جريدة ايلاف ،وبأختصار نقول تعلمنا على ايلاف ولابد لاي متصفح ان يمر عليها ويجعلها محطته الرئيسة لمعرفة اخبار العالم ومافيه من جديد ،خصوصاً مايرسمه لنا الصحافي عبد الجبار العتابي من بغداد من لوحات تجعلنا نستتنشق عطر والق العراق الابي ،