المصداقيَّة والرقي في نقل الأخبار خطت بها إلى مستوى الريادة
فنانون وإعلاميَّون من العالم العربي يحيُّون "إيلاف" في عيدها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مرت تسع سنوات، وها هي اليوم تدخل عامها العاشر.. إنها إيلاف التي تحتفل اليوم بعيدها، كأول جريدة يوميَّة إلكترونيَّة، أبصرت النور في 21 أيَّار 2001، وأكملت مسيرتها على مدى تسع سنوات، تاركةً بصمة قويَّة، في الميادين الصحافيَّة كافة.
جمعت إيلاف فنانين من مختلف أقطاب العالم العربي عبر استطلاعها لآرائهم حول كيفيَّة تعرفهم إليها والترتيب الذي تحتله بين بقيَّة المواقع الإلكترونيَّة والإخباريَّة، ومدى المصداقيَّة التي تتحلى بها، إضافة إلى تمنياتهم لها.
حسين الجسمي: ايلاف في القلب والعقل دائماً
إلى ذلك، يتحدث الفنان حسين الجسمي عن تجربته مع إيلاف قائلاً: علاقتي مع إيلاف حميمة للغاية، وبدأت مع بداية انطلاقتها قبل تسع سنوات، حينما صرت اتابع أخباري التي تنشر عبرها دون علم مني، ولاحظت أن الاتصالات صارت تهل من كل مكان في العالم العربي حالما تنشر ايلاف خبراً ما عن أعمالي، وهذا الجسر الذي تأسس بقوة بيني وبين إيلاف ما زال قويا بل ازداد قوة مع الايام لتكون ايلاف ايلافا في القلب والعقل دائما .
وحول ترتيب إيلاف بين بقية المواقع الإلكترونية بالنسبة له يجيب: ما أعرفه أنني حينما أدخل الانترنت لابد أن تكون إيلاف في مقدمة المواقع التي أدخلها كي أعرف أخبار الدنيا من خلالها . وعلى الرغم من أن مصادر الأخبار في العالم كثيرة، أتطلع ان يكون الخبر الأول الذي أحصل عليه من خلال إيلاف أولاً.
وحول تقييمه لمسيرة إيلاف خلال السنوات الماضية يقول: يقف وراء إيلاف شخصية إعلامية كبيرة هو الإعلامي القدير عثمان العمير، وأعتقد أنه بين الأسماء الاعلامية الكبيرة في العالم العربي، وهو يعرف تماما مواطن القوة في أي مطبوعة إعلامية، كما يعرف مواطن الضعف، ومن مثله لن يقبل حقيقة أن تتراجع مطبوعته، هي أول مطبوعة إعلامية الكترونية عربية وستظل كذلك بإذن الله . ويقول إنَّ ايلاف لم تترك شيئا للمستقبل، كل يوم لديها مستقبل . ولو لم تكن ذات مصداقية عالية لما أحبها الناس. وهو يتابع إيلاف يومياً في الاوقات العادية أما في ذروة العمل فحسب ما يتيسر من الوقت .
كارول سماحة: إيلاف خارج المنافسة
الفنانة اللبنانيَّة كارول سماحة تقول إنَّها رافقت ولادة إيلاف، وأنَّها من المتابعين القدامى لها رافضةً تصنيفها وحصرها في مرتبة معيَّنة، مفضلةً بقاءها خارج المنافسة، لأنها كانت ببساطة رائدة في مجال الصحافة عبر شبكة الإنترنت، وأُطلق عبرها مفهومٌ إعلاميّ بأبعاد جديدة فتحولت الى مرجع".
وهي تتابع ما تنشره إيلاف، و المواقع الأخرى وترى أن لكل مؤسسة إعلاميَّة هويَّة تعكس نشاطنا الفنيّ من زاوية مختلفة ورؤية خاصَّة. وتعتقد أن إستمرار نجاح مؤسسة على مدى أكثر من تسعة أعوام هو دليل واضح على التطور الإيجابي والتصاعدي لموقع مشهود لحرفيته، أما مصداقيته فهي 100%، وتمازحنا ضاحكة :" أتصفح إيلاف مع صباح كل يوم لأنكن بتابعوا أخباري " وهي لا ترى نقاط ضعف في مضمون الموقع، إلا أنها لم تعتد على التصميم الجديد، وكانت تفضل الشكل الذي كان عليه في المرحلة السابقة.
رامي عيَّاش: إيلاف تسعى وراء نوعيَّة الأخبار وليس كميَّتها.
إلى ذلك، يقول الفنان رامي عيَّاش أنَّه تعرّف إلى إيلاف منذ حوالي السنة، خصوصًا وأّنَّ صداها وصل قبلها من كثرة ما سمع عنها، فهو يرى أنَّها مجلة العرب الأولى، وتحتل المرتبة الأولى بالنسبة إليه بين المواقع الأخرى، فهو يلجأ بنسبة 90% إليها ليستقي الأخبار. كما يشيد رامي بالنجاح التصاعدي الذي حققته هذه الجريدة الإلكترونيَّة، وقدرتها على الحفاظ على مصداقيتها، التي تسعى إلى نشر أخبار ذات نوعيَّة وجودة مبتعدة عن المنظار العددي.
ويرى أنَّ أبرز نقاط القوة في إيلاف هي مصداقيتها، وخصوصًا أنَّها تبتعد عن المعمعات والإشاعات التي تطلق، ويشيد بسعيها الدؤوب للتأكد من مصادر الأخبار قبل نشرها. أمَّا نقاط الضعف التي تشكو منها ويتمنى معالجتها مستقبلاً هي الإكثار من المقابلات المصوَّرة، لأنَّها تخلق تفاعلاً كبيرًا مع المشاهدين والقراء. ويقول عيَّاش إنَّه يتصفح إيلاف من مرَّة إلى مرتين في الأسبوع لأنَّه لا يجد وقتًا اكثر من ذلك. ولكنه لا يرى مشكلة في إيلاف التي تبتعد عن الصحافة الصفراء وترتقي إلى مستوى الصحافة المتخصصة والدقيقة. ويتمنى لإيلاف كلَّ التوفيق بغض النظر عن سلبيَّة أو إيجابيَّة الخبر، ويختم "الله يخليكن لنكبر ونختيِّر سوا".
ماجد المهندس: جرأة إيلاف واضحة وتطورها لا خلاف عليه
إلى ذلك، يروي الفنان ماجد المهندس معرفته بإيلاف ويقول: "لا أنكر أنني عرفتها جيداً وعن أهميتها بين مثيلاتها منذ أربع سنوات تقريباً، ثم بدأت أتابعها وأتابع أخباري الفنية بها، الى جانب سرعتها في نقل الأحداث العربية عامة وفي جميع المجالات حيث لا أقصد الفن فقط. ويضيف: لا أستطيع تحديد موقعها بالضبط، لكنها من أهم المواقع التي أدخلها عندما أكون أون لاين وأتابع من خلالها الأحداث، وتهمني الجرأة التي تتميز بها.
وحول مسيرة إيلاف يقول: تطورها واضح ولا يستطيع أحد الخلاف عليه، وأنا في الفترة التي بدأت أتابعها أرى بها الصفحات والأفكار الإلكترونية الجديدة والمبتكرة قبل غيرها، وهذا يسعدني جداً كونها عربية وتحمل هذا التطور الإعلامي الإلكتروني المهم. وحول نقاط القوة والضعف في ايلاف يقول: لا أستطيع تقييم هذا الأمر جيدا، لكنني أراها دائما جريئة وقوية، ولا يوجد شيء كامل. وحول تقييمه لمصداقية ايلاف يجيب: بصراحة أصدق أخبارها وأنقلها بين أصدقائي وزملائي بسبب ثقتي فيها.
رويدا عطيه: بعض الأخبار غائبة عن إيلاف والسبب حذرها في النشر
إلى ذلك، تقول الفنانة السوريَّة المقيمة في لبنان، رويدا عطية، إنَّها تعرَّفت إلى إيلاف منذ ست سنوات، وقت كانت مشتركة في برنامج "سوبرستار"، حيث كانت تتابع أخبارها على الموقع، وتضيف أنَّها أحبَّت الموقع نظرًا لتنوع الأخبار الموجودة فيه، ونسبة القراء العاليَّة التي يحظى بها. وتقول رويدا إنَّ إيلاف تأتي ضمن ترتيب المواقع الأولى التي تتابعها، لأنها شاملة وقويَّة والدليل نسبة قرائها. إلى ذلك، لا ترى رويدا أيَّة نقاط ضعف فيها، أمَّا مكامن القوة فهي التهذيب والرقي والحذر في نقل المواضيع ونشر تعليقات القراء، لكنها تشكو من نقص معيَّن في الخدمة الإخباريَّة التي تقدمها "إيلاف"، وأبرزها وضع الأبراج اليوميَّة، ما يضطرها إلى تصفُّح مواقع ومجلاَّت أخرى لتعرف ما يخفي لها الفلك، تضيف ضاحكةً.
أمَّا عن المصداقيَّة التي تتحلى بها "إيلاف" فتراها عالية، لأنَّها لا تنشر مواضيع محرَّفة أو غير مؤكَّدة بهدف السرعة في النقل، وتسجيل "سكوب"، فهي تسعى وراء التأكد من صحة كل خبر من مصدره المعني، فهي حذرة ودقيقة في نقل مواضيعها. وتضيف رويدا أنّها تتصفَّحها يوميًّا، ضمن جولتها الصباحيَّة على الصحف لإطلاعها على الأخبار، ثم تعود إليها خلال النهار، وتصل درجة تصفحها لها لثلاث مرَّات يوميًّا. وتقول هناك نقص في بعض المواضيع التي لا تراها في الموقع (كأخبار بعض الفنانين، وأخبار الفيديو كليبات الجديدة، والإصدارات الحديثة). كما وتتقدَّم من إيلاف بأحرَّ التَّمنيات وتتمنى لها الإزدهار والتوفيق والدوام .
أريام: على إيلاف أن تعطي الفن الخليجي حقه
إلى ذلك، تضيف الفنانة أريام بالقول: أبارك لايلاف عيدها التاسع، وأتمنى لجميع العاملين فيها ولها التقدم والمتابعة والتوفيق، فأنا تعرفت إليها منذ زمن طويل، وعرفتها عن طريق المنتديات الخاصة بجمهوري. فإيلاف مميزة في أخبارها وشكلها، وهي من الصحف الالكترونية المتطورة جداً في طريقة نشر الخبر المتعددة. وتضيف: "لا أشك في مصداقية إيلاف، وأحسها تعتمد على مصداقية الصحافي أو كاتب المقال الذي طرح الخبر، وهي حيادية". وأخبارها جميلة وشاملة ولكنها تحتاج للمتابعة أكثر خليجياً مثلما تتابع الفنان اللبناني والمصري، وأعتقد أخبار الدراما غائبة بعض الشيء".
شذى حسُّون: قوة إيلاف تكمن في رقيِّها
وفي سياق متصل، تقول الفنانة العراقيَّة المقيمة في لبنان شذى حسُّون، إنَّها تعرفت إلى إيلاف عن طريق بعض الأصدقاء منذ حوالي السنتين. ويأتي ترتيب إيلاف بين المواقع الأولى والمتميِّزة بالنسبة إليها والتي تحرص على قراءتها يوميًّا، وبشكل مستمر سواء كانت في لبنان أو خلال سفرها، وهي تلجأ لمعرفة الخبر من خلال إيلاف، وخصوصًا إذا كان متعلقا بها.
وتضيف شذى أنَّ إيلاف في تطور مستمر وترى أنَّ هناك نقلة نوعيَّة في توصيل الخبر، كما أن هناك تطورات تقنيَّة جديدة في الموقع، ولكنَّها ترى أنَّ أبرز نقاط الضعف في إيلاف هو السايت الجديد الذي جعل التَّصفح صعبًا نوعًا ما، ولكن معالم القوة تكمن في سرعة نشر الخبر والرقي في صياغته، فبنظرها الموقع يغطي كلّْ الأخبار سواء السياسيَّة، والثقافيَّة، والفنيَّة خصوصًا بشكل مميَّز. وتعقِّب أنَّ مصداقية إيلاف قويَّة، ولا يشوبها شائب.
إلى ذلك، تقول حسّون إنّها تتصفح إيلاف بشكل يومي، لكنها كانت تفضل الموقع القديم، وهذا ما تعتبره من النواقص الإخباريَّة التي تعاني منها إيلاف حاليًّا، كونه كان يتسم بالسهولة والإنسيابيَّة، والغنى بنشر الأخبار في الوقت نفسه. وتتمنى لإيلاف والعاملين فيها كلّْ التوفيق، وخصوصًا للطاقم الفني الذي يعمل كخليَّة نحل.
هدى حداد: إيلاف صفحتي الرئيسة وعيدها يتزامن مع زواجي
وتقول الفنانة هدى حداد إنَّها بدأت بمواكبة المؤسسات الإعلامية وإصداراتها، منذ حوالي الأربع سنوات مع بدء إنطلاقتها الفنيَّة، وعليه فقد كان موقع إيلاف في الطليعة كونه الأول في نشر الأخبار والحقائق دون تحيّز أو مواربة. وترى أنَّ متابعتها لـ"إيلاف" "باتت أمرًا بديهيًّا فهي مصدرها لإستقاء الأخبار، ولذلك وضعتها على صفحتها الرئيسة لتطالعها كلما فتحت الإنترنت. وتقول إنّها لاحظت في السنتين الأخيرتين تطوراً ملحوظاً من خلال التغييرات التي طرأت على الموقع، والتحديثات التي أجريت عليه ".
وتضيف، "أعتقد أن الموقع يضم كل الأقسام التي تهم القارئ، لكنّي شخصياً أتمنى إجراء المزيد من اللقاءات سواء المكتوبة أم المرئية والمسموعة". أما معدل تصفحها لإيلاف فهو يومي، وعندما تتضمن خبراً خاصاً بها فهي تزور الموقع مرات عدة في اليوم لمتابعة تعليقات القرّاء، وترى أنَّ مصداقيَّة إيلاف لا يعلى عليها. متمنية كل التوفيق والإستمرارية، وتضيف، "يبدو أنّ المناسبات السعيدة مترافقة، ففي الوقت الذي تحتفلون به بدخولكم العام العاشر أحتفل بزواجي. فألف مبروك لكم...".
ميس حمدان: "إيلاف" موقع كل العرب
إلى ذلك، أكدت الفنانة ميس حمدان أن "إيلاف" واحدة من أهم المواقع الإلكترونيَّة التي تحظى بنسبة مشاهدة عالية جداً، وتتمتع بمصداقية كبيرة،وتقول إنَّ تجربتها مع إيلاف أكَّدت لها أن الموقع واسع الإنتشار في شتى أرجاء الوطن العربي، وأن الكثيرون يعتمدون عليه في معرفة كل ما هو جديد في جميع المجالات وخاصة الفنية. وأن "إيلاف" موقع يتمتع بمصداقية عالية، ولا يبحث عن الإثارة على حساب الفنانين، أو المصادر الصحافية. وأنه يستقي المعلومات من مصادرها، وليس من خلال الأقاويل، ولا ينساق وراء الشائعات.
وتضيف أنها تتصفح "إيلاف" أكثر من مرة يوميًّا، مؤكدة أن باب "نساء إيلاف" من أكثر أبواب الموقع التي تحرص على مشاهدته باستمرار، بالإضافة إلى "فيديو إيلاف". لكنها تشعر أن التحديث فيه يتم كل 12 ساعة، لذلك تتمنى أن يكون التحديث على مدار الدقيقة، وليس الساعة، لمواكبة كل ما هو جديد في العالم.
مليحة التونسية: إيلاف موقع يمتاز بالعالمية في طريقة الطرح
وتقول الفنانة مليحة التونسية: "منذ توقفي السابق عن الغناء قبل أربع سنوات، وأنا أتابع الأخبار الفنية العربية عن طريق إيلاف، فهي من أهم مصادري للخبر، واصبحت أتابعها أكثر عندما قررت العودة الى الغناء وتجهيز ألبومي الجديد. وترى أن إيلاف من بين الأوائل، رغم أنها تهتم بدخول مواقع تونسية وفرنسية لمتابعة أحداث تونس وأحداث العالم، الى جانب ايلاف، وتضيف: الجميل بموقع إيلاف أنني لا أشعر وأنا أقرأه بأنه موقع عربي لولا لغته العربية، فهو موقع يمتاز بالعالمية في طريقة الطرح، وأتابعه بشكل يومي تقريباً.
وتكمل: أذهب اليها لمعرفة الخبر أو تأكيده، لأنكم (ما شاء الله) سريعون في نقل الحدث والتواجد فيه من خلال مراسليكم. وحول تقييمها لمسيرة إيلاف تقول: قال لي بعض الصحافيين إن صفحات الفن في إيلاف في تراجع، ولكنني كنت دائماً أعاكسهم الرأي، لأنني أرى الأخبار بها جديدة ومميزة، خاصة وأنها (ضاحكة) تهتم أكثر في أخبار المطربات على جميع أشكالهن، وفي المقدمة، وبصراحة لم أجدها تطورت ولم أجدها تراجعت فهي في المنهج نفسه والمرتبه نفسها.
وتتمنى أن يكون هناك إختصاصي محايد لتقييم الأعمال والأغاني المطروحة بشكل أكاديمي ولا يميل لأي طرف، وهو أمر يحتاج للكثير من الجرأة والحيادية، فهو أمر في غاية الأهمية حسب إعتقادها، " فأنا أحب أن يقيمنى الأختصاصيون بشكل محترف، وأتقبل الرأي مهما كان بشرط أن يكون أكاديميا ومحترفا وعن مصداقية إيلاف تجيب: تهمني مصداقيتها،، ولو كانت عكس ذلك لما تابعتها بشكل يومي، فأنا أتابعها يومياً مع فنجان قهوتي بعدما أستيقظ، وأدخلها من جديد عندما أجد أن هناك خبراً أريد أن أعرف متتبعاته.
مروة نصر: "إيلاف" أخبارها طازجة
إلى ذلك تقول الفنانة مروة نصر: "حتى أربعة أعوام مضت لم أكن أتابع المواقع الأخبارية الإلكترونية، ظناً مني أنها تعتمد في ما تنشر على الصحف والمجلات الورقية. وتضيف قائلة: ولكن عندما أخبرتني صديقة لي أن هناك موقعا إسمه "إيلاف" يقدم خدمات إخبارية بطريقة جديدة، وقالت لي حرفياً " الموقع ده أخباره طازة"، ولا يعتمد على النقل أو الإقتباس من الصحف، دخلت إليه، والحقيقة وجدت أنه موقع متميز في نوعية الأخبار والتقارير والحوارات الفنية، وكلها طازجة فعلاً، كما أنه يفرد مساحات كبيرة للفنون والموسيقى والسينما والثقافة، وأنه لا يكرر ما ينشره الآخرون، ويعجبنى جداَ من أبوابه "فيديو إيلاف"، "في الصورة"، و"نجوم"، إضافة إلى الحوارات الفنية، و "راديو والتليفزيون"، وإن كانت الأخبار التي تنشر عن الراديو في الموقع شحيحة جداً.
وتتابع مروة: منذ أن بدأت بمتابعة "إيلاف" وهو في تطور دائم، وأحرص على تصفحه بشكل شبه يومي، ولا يمر أسبوع على الأكثر دون أن اتصفحه مرة على الأقل، ولكن أتمنى التوسع في نشر الأخبار الفنية وتحديثها باستمرار، مع ضرورة مراجعة تعليقات القراء جيداً، حيث إن هناك ملاحظة، ويصل الأمر في بعض الأحيان إلى حد الشتائم.
ميريام فارس: إيلاف الأولى بالنسبة لي
من جهة أخرى، بدأت معرفة ميريام بإيلاف منذ إطلالتها الفنيَّة، وهي تتابع الموقع منذ ذلك الحين.. وإيلاف هي الأولى بالنسبة لها، تلجأ يوميًّا اليها لمعرفة الخبر أولاً، فمسيرتها تصاعديَّة وتتطوَّر بشكل مستمر. وترى أنَّ أبرز نقاط القوّة في إيلاف هي قدرة الإطلاع عليها بشكل يوميّ إضافة إلى مصداقيَّتها العالية في نقل الأخبار، وهي لا ترى أي نقص في الخدمة الإخباريَّة التي تقدمها إيلاف.
غريس ديب: إيلاف تأتي في المرتبة الأولى
من جهة أخرى، تقول الفنانة غريس ديب إنَّها تعرَّفت إلى إيلاف منذ ست سنوات، بعد أنّْ أخذت ضجة كبيرة في الوسط الإعلامي والفني، وكانت إنطلاقتها سريعة، وتضيف ديب أنَّ إيلاف تحتل المرتبة الأولى بالنسبة إليها بين المواقع الإكترونيَّة كافة، بسب المصداقيَّة العالية التي تتصف بها. وتقول إنَّ تطور إيلاف تصاعدي وإيجابي، وأنَّها بنت لنفسها عمودًا ثابتًا في جسم الصحافة في العالم العربي، وترى أن أهمّْ نقاط القوة التي تتمتع بها إيلاف هي نقلها الأخبار دون تحريف، وفي الوقت نفسه لا ترى نقاط ضعف فيها.
وتقول إنَّ إيلاف هي مرجعيتها الفنيَّة، على الرغم من ندرة تصفحها للمجلات والإنترنت إلاَّ أنَّها كلما أرادت أنَّ تتطلع على الأخبار الفنيَّة تكون إيلاف مرجعها الأوَّل، ولكنَّها تقول إنَّ هناك بعض النواقص التي تضايقها في طريقة نقل الأخبار. وتدعو إيلاف إلى أن تبقى كما هي، وأن تسير دائمًا إلى الامام وتتمنى لها النجاح الدائم.
محمود عيد: الخط الإعلامي لإيلاف بعيد عن أي سبق صحفيّ رخيص
وتحدث الملحن والموزع محمود عيد عن تجربته مع إيلاف قائلاً: "بدأت تصفح موقع إيلاف منذ حوالي سنتين رغبةً مني في متابعة النشاطات الفنية بعد أن خضت تجربة التلحين. ولفتني في الموقع القدرة على الإستمرار بمقدار الزخم والنجاح نفسيهما ، على الرغم من كثرة المواقع الإلكترونيَّة التي إستطاعت أن تنافس، والتي أتابع غالبيتها بشكل أسبوعيّ. ويرى أنَّه لا مجال للبحث في مصداقيَّة إيلاف، ولا في موضوعيتها، فالخط الإعلامي الذي إلتزمت به واضح وبعيد كل البعد عن أي سبق صحفيّ رخيص. ويرى أن نقطة الضعف الوحيدة في الموقع هي تعديل تصميمه، بعد أن إعتاد القارئ أسلوبا أبسط لفترة طويلة.
ريهام السهلي: أتصفح إيلاف أكثر من مرة في اليوم
أما الإعلاميَّة ريهام السهلي فتقول: أتابع إيلاف منذ بدايته تقريباً، ولاحظت كافة التطورات التي مر بها، وأعتقد أن القادم أفضل، خاصة وأن الموقع استطاع أن يحافظ على مكانته، ويزيد من عدد قرائه، على الرغم من انتشار المواقع الإخبارية والفنية المتخصصة. وتضيف: "أتصفح إيلاف بشكل دائم وأحيانًا أكثر من مرة يوميًّا، خصوصًا وأن طبيعة عملي تعتمد على ضرورة معرفة الأخبار لحظة وقوعها، وهو الأمر الذي اعتدت عليه من إيلاف في كافة الأقسام وليس القسم الفني فحسب.
تامر عاشور: أحببت المقابلات المصورة في إيلاف
ويقول الفنان تامر عاشور إنَّه تعرف إلى إيلاف منذ فترة طويلة، وأحب المقابلات المصورة مع الفنانين، لأنها تتميز بالاختلاف عن البرامج التلفزيونية. ويتمنى من إيلاف نشر أخبار الفنانين الأجانب بشكل أكبر، وأن تغطي أخبار الفنانين في أوروبا، والولايات المتحدة، فالجانب الغنائي الأجنبي بحاجة إلى تدعيم بنظره .
زافين قيومجيان: أزعجني التصميم الجديد فإبتعدت عن إيلاف
وعن إيلاف يقول الإعلامي اللبناني زافين قيومجيان: "تعرفت الى ايلاف منذ انطلاقتها الاولى من خلال إعلانات حملتها التسويقيَّة وكنت معجبًا بهذه التجربة العربيًة، خصوصا بسبب إهتمامه بهذا التحول إلى الإعلام الإلكترونيَّ الرقمي . ويقول زافين إنَّ إيلاف كانت في فترة ما صفحته الأولى، وكان يقرأها يوميًّا، ويتابع تحقيقاتها، لكن مع تغيير تصميم الموقع ابتعد شيئا فشيئا عنها وحصل الإنفصال، لكنَّه ما زال يطلّ عليها من حين إلى آخر".
وبرأيه أن اهم نقاط القوة في إيلاف ريادتها في مجال الصحافة الإلكترونيَّة في العالم العربي، رافضَا التطرُّقإلى نقاط ضعفها. لكنه يتمنى مستقبلاً الاهتمام اكثر بالتلفزيون وأخباره. فهو يرتاح الى مصداقيَّة ايلاف فهو يشاهد فيديو إيلاف أحيانا، وفقط اذا كان مهتمًا بالموضوع. ويعترف بأنه مقصر في الإستماع الى برنامج إي سكووب الإذاعي.
نبيل لبّس: إيلاف باتت من أبرز مصادر الأخبار الفنيَّة
تحدَّث المخرج اللبناني نبيل لبس عن إيلاف قائلاً: أتابع ما تنشره إيلاف منذ عامين تقريبًا، خصوصاً بعد إكتشافي أهمية المؤسسة الإعلاميَّة في إيصال أعمالي إلى الجمهور. ويرى أنَّه من المواقع الرائدة والتي تفي الأعمال الفنيَّة حقها إن لناحية تغطية النشاطات أو تقديم النقد البناء، والذي هو من أكثر الزوايا التي تشدني بحماسة للقراءة. ويعتبر أن إيلاف باتت وبشهادة الكثيرين من أبرز مصادر الخبر الفني. أما بالنسبة إلى المصداقية فهي مرجع بفضل أصحاب الأقلام المحترفة، والتي تشكل العنصر الأساسي لنجاح مؤسسة إنطلقت وإستطاعت أن تبقى في الطليعة، فهو يتابع إيلاف بشكل أسبوعي تقريبًا، ويهتم لتصفح كل زواياها الفنيَّة المرئيَّة والمسموعة والمكتوبة.
سليم عساف: إيلاف فرضت نفسها فنافست بتنوعها وشموليَّة فكرتها
وتحدث الشاعر والملحن سليم عساف عن معرفته بإيلاف قائلاً: "إكتشفت موقع إيلاف منذ حوالى الخمس سنوات، أي في المرحلة التي بدأت فيها مسيرتي في عالم الكلمة واللحن، وبت أتابع عبرها كافة النشاطات الفنية بشكل يومي تقريباً". ويضيف: لا شك أن إيلاف هي بين الأوائل كموقع إلكتروني، وهي فرضت نفسها فنافست بتنوعها وشمولية فكرتها مؤسسات إعلامية مسموعة، ومرئية، ومكتوبة، فرسمت هوية إعلامية خاصة بها وسلاحها الأساسي سرعة نقل الخبر بحرفية، ومصداقية، وإحتراف.
وهو يؤكد أنه يتابع مواقع إلكترونية مختلفة، فالمنافسة جزء من لعبة الإستمرارية. ويرى أن قوة إيلاف تكمن في فريق عملها المحترف والإيجابي، بالإضافة الى تنوع موادها الإعلامية التي تُقدم بأطر مختلفة، وتصل الى القارئ، والمستمع، والمشاهد، بهدف تغطية أشمل.
تيسير فهمي : لابد من أن أتصفح إيلاف يومياً
إلى ذلك تضيف الفنانة تيسير فهمي قائلة: لابد من أن أتفصح إيلاف يومياً، فأنا متابعة جيدة لمواقع الانترنت، والصحف، والمجلات، وبشكل يومي، لأعرف ما يحدث في الدنيا، ويسعدني أن أرى أخباري منشورة لديكم، بفضل الانتشار الكبير الذي يحققه الموقع للفنان. وتختم حديثها بالقول: أتمنى المزيد من التطوير في الموقع، وزيادة عدد الأخبار التي يتم نشرها يومياً.
ليال السرياني: قسم الفنون متميز وهو سبب شهرة إيلاف
من جهة أخرى، تحدثت مقدمة البرامج ليال السرياني عن تجربتها مع إيلاف قائلة: بدأت معرفتي بايلاف منذ دخولي مجال الاعلام، اذ كانت مصدراً للاطلاع على المستجدات، وأعتبر ايلاف من بين الأوائل كمواقع الكترونية اخبارية، وعموما ألجأ اليها لمعرفة المستجدات الفنية. وهي ترى أن ايلاف في تصاعد مستمر، وأن نقاط القوة في ايلاف تكمن في مواكبتها للأحداث، وكونها متميزة بالمواضيع التي تطرحها، أما نقاط الضعف ففي الفيديو الذي تعرضه،الذي يصعب متابعته في معظم الحالات.
وعلى الرغم من أن إيلاف تتمتع بمصداقية، ولكنها ليست بعيدة عن فبركة بعض الأمور، أو نقل أمور من دون التأكد من مصداقيتها، مع العلم أن ذلك نادر مع ايلاف ولكنه موجود. وهي تتابع الموقع مرة في الأسبوع، وترى أن قسم الفنون في ايلاف متميز جداً، وبرأيها هو الذي أعطى هذه الشهرة لايلاف. وتضيف: كنت أشاهد فيديو ايلاف سابقاً، ولكن لا يكون الصوت واضحاً في معظم الحالات فلم أعد أتابع. وختمت حديثها بالقول: اتمنى لايلاف التوفيق و الاستمرارية، واهنئ كل العاملين، والقائمين عليه في عيده التاسع والى الامام ولمزيد من التميز.
اميرة الفضل: أتمنى التركيز أكثر على النساء الناجحات والمتألقات
وتضيف الإعلامية أميرة الفضل قائلة: "في البداية أهنئكم على مرور عشر سنوات من النجاح والتألق وبالتوفيق بإذن الله". وأكملت: بدأت معرفتي بإيلاف منذ انطلاقتها، من عشر سنوات، ويعتبر موقع ايلاف الاول، بين المواقع الالكترونية الاخبارية، ويعتبر هو المقصد الاول بالنسبة لي لمعرفة اي خبر، وذلك لمصداقيتها ومتابعتها للخبر. وترى أنّ مسيرتها تصاعديَّة من حيث الخبر السريع، والمتابعة الجدية من الصحافيين لاي معلومة او خبر، وما اتمنى رؤيته في ايلاف هو التركيز على الاحداث الاجتماعية من حولنا، والتركيز اكثر على النساء الناجحات والمتألقات.
عبد المنعم العامري: إيلاف مقصرة في تغطية الفن الخليجي
إلى ذلك، تمنى الفنان عبد المنعم العامري في البداية التوفيق لإيلاف والتقدم المستمر ، ويقول: "معرفتي بإيلاف بدأت منذ وقت ليس ببعيد حيث لا يتجاوز السنتين تقريباً، وأذكر أول دخول لي عندما أخبرني أحد الصحافيين أن لي خبرا على إيلاف. العامري لا يضع إيلاف في ترتيب معين، فهو يتصفح الموقع بين الحين والآخر وخصوصًا عندما يكون مسافراً خارج البلاد. ويعتبر إيلاف مصدره للخبر بعد الصحف الإماراتية اليومية. وحول تقييمه لمسيرة إيلاف يقول: لا أستطيع الحديث عنها خلال السنوات الماضية العشر، لكنني أراها جريدة متميزة وتعجبني، وتعجبني ردود القراء فيها وقراءة ردود الأفعال. ويعتب على إيلاف من ناحية تقصيرها في تغطية الفن الخليجي، وأما في ما يتعلق بمصداقية إيلاف فهو لم يشك يوماً في مصداقيتها، ويعتقد أنها لو لم تكن صادقة لما أخذت هذه الجماهيرية.
حيدر بن عباس: إيلاف اصبحت مرجعاً لكل الصحف العراقية
إلى ذلك، بادر الصحافي حيدر بن عباس بالقول: ايلاف .. وما ادراك ما ايلاف ؟ فهي اصبحت مرجعا لكل الصحف العراقية ، نادرا ما تجد صحيفة لا تأخذ من ايلاف، هذه الجريدة .. اغلب صحافيي العراق يفتتحون بها يومهم ويطالعون اخبارها، حتى ان اسماء العاملين فيها تتردد بمحبة وباحترام.
عبد الستار البيضاني : التغيير الاخير كان مربكا للمتصفح
ويقول الروائي عبد الستار البيضاني تعرفت الى ايلاف من خلال الاصدقاء عام 2005 ، ويمكنني القول من خلال متابعتي لها انها تقف في الخط الاول بين المواقع الالكترونية والاخبارية على شبكة الانترنت ، على الرغم من انني لا اتابع النت الا مرتين في الاسبوع احيانا لظروف الكتابات وواجباتها، ولكنني لا ابتدئ الا بها، وأجدها احد المصادر الثقافية تحديدا بالنسبة لي، اما المواقع الاخرى فهي لا على التعيين ومختلفة ولست اتابعها دائما مثل ايلاف، وأشعر انها في تطور بطيء وان كانت قد اخذت مكانها الاول في التنافس لكن التغيير الاخير وظهور فراغات كان مربكا للمتصفح .
وأضاف: وبما انني لا اشاهد فيديو ايلاف ولا برنامج سكوب لصعوبة التحميل اولاً، ولعدم اهتمامي ثانيا، الا انني اتابع ما ينشر في قسم فنون كون الفنون لها مساحة من الاهتمام العفوي، الا انني اجده يركز اكثر على الجانب اللبناني، وهناك نشر كثير له، مقابل انحسار مساحات الدول العربية الاخرى، كما اتمنى ان تكون النصوص الابداعية افضل، فأنا احسها جامدة وبحاجة الى تحديث من خلال استكتاب اسماء اخرى غير الاسماء التي نجدها دائما .
عماد محمد: نقاط ضعف إيلاف .. قوة
وتحدث المخرج المسرحي عماد محمد عن تجربته مع إيلاف قائلاً: تعرفت إلى ايلاف عام 2007 من خلال اصدقائي الفنانين الذين اجدهم يتحدثون عن تصفحهم لها ، وهو ما جعلني اجاريهم في الاطلاع، وبمرور الوقت اصبحت ايلاف في الترتيب الاول عندي، لانها تمتلك مواصفات ليست موجودة في غيرها، كالمصداقية العالية في نقل الخبر، ومتابعاتها السريعة للاحداث على اختلافها ، وهو ما يجعلني اقول ان التقدم لديها واضح وخصوصا في تنوع الخبر والمقالة، ولا اعتقد ان فيها نقاط ضعف، بل اقول ان نقاطها كلها قوية.
وأضاف : وأعتقد ان قسم فنون من الاقسام التي احرص على متابعتها لما فيه من متابعات للمهرجانات الفنية بشكل مكثف، ومن تجديد للاخبار الفنية العالمية، والعربية المتنوعة، ومنها اخبار العراق التي تغيب عن معظم المواقع والصحف العربية ما عدا ايلاف وهذا لوحده يؤشر إلى نجاح ايلاف في العراق .
قحطان جواد جاسم : يتمنى على إيلاف تذكر الفنانين الذين تناستهم الدول
ويقول الصحافي قحطان جواد جاسم إن الصحيفة جيدة بالتأكيد، ولا خلاف في ذلك، ومصداقيتها وحياديتها واضحة ايضا، كما ان متابعاتها الفنية والثقافية التي اهتم بها واضحة، لكن يا ليتهاتشمل نشاطات اخرى من اجل تعميق التواجد الثقافي في الكثير من المواقع الثقافية التي لم يشملها النشر او المتابعة، واذا تعذر النشر كمتابعات طويلة يمكن الاستعاضة بها كاخبار قصيرة تغني الحدث وتشير اليه. وينوه بأن الكثير من الصحف تنشر موضوعات إيلاف من دون الاشارة الى الموقع ، وهي اكيد قد اخذت عنه ففي العراق لاحقوق، ولا من يحاسب فتجري الامور على علاتها ، ويتمنى ان نتذكر بعض الفنانين الذين يجدهم على حواف الموت، بدون ان يسال عنهم احد، لا من الدولة ولا من الاحزاب ولا من الصحافة.
محمد غازي الاخرس: ايلاف موثوقة اكثر من غيرها
ويقول الشاعر والاعلامي محمد غازي الأخرس تعرفت إلى ايلاف منذ عام 2002 ، وترتيبها لدي هو بين الاوائل، بل استطيع الزعم انها الاولى، وصحيح ان هناك مصادر اخرى للخبر لكن ايلاف موثوقة اكثر من غيرها، ولديها مصداقية هائلة اما بالنسبة إلى نقاط القوة والضعف فأنا ارى ان نقاط القوة هي خصوصيتها ونقاط الضعف هي انها قد تتميز احيانا لذلك اتمنى ان اجد حيادية اكثر !!.
صادق الطريحي: إيلاف صادقة في حدود الاعلام والخبر
إلى ذلك يضيف الشاعر صادق الطريحي أنه ومنذ عام 2004 وعلى الرغم من قلة اوقات تصفحي للنت بشكل عام، الا اني مواظب على متابعة ايلاف حتى اصبحت من الاوائل، ولا اجد اي تراجع بل المسيرة ذاتها، فيما تتمثل نقاط الضعف من وجهة نظر خاصة في غلبة الجانب السياسي بشكل لافت، وان كنت اجد فيها اغلب ما ابحث عنه، كما انني اجدها صادقة في حدود الاعلام والخبر، ولست متابعا جيدا للاخبار الفنية بقدر ما اشاهدها من ضمن ما اشاهد.
لقاء سويدان: عفواً.. تعليقات القراء مسيئة وأخبار إيلاف تتعرض للسطو
ووصفت الفنانة لقاء سويدان موقع "إيلاف" بأنه موقع ليبرالي متميز ومنفتح على كافة الآراء والإتجاهات، سواء السياسية، أو الإقتصادية، أو الفنية، أوالأدبية، وقالت: هذا ما لمسته بنفسي منذ أن بدأت في تصفحه قبل عدة أعوام من الآن، وقد توصلت إليه مصادفة عندما كنت اتصفح بعض المواقع، ووجدت أنه يضم أخباراً وحوارات حصرية، لم تنشر في أي وسيلة إعلامية من قبل، لكنها بمجرد النشر على صفحاته، يتم السطو عليها من مواقع أخرى غير محترمة مهنياً، دون الإشارة إلى أنها نشرت في إيلاف، لست أدري هل هناك حل لتلك المشكلة أم لا؟
وأضافت أنها تتابع بشغف المقالات المنشورة على الموقع، وباب "جريدة الجرائد"، حيث يتم اختيار مجموعة من الموضوعات المميزة المنشورة من قبل في صحف ومجلات ومواقع أخرى منسوبة إليها، واستطردت: لكني مندهشة جداً من تهميش مساحة النقد الفني في الموقع، وأتمنى لو تم استكتاب مجموعة من النقاد المعروفين، لتحليل الأعمال الفنية الجديدة سواء الموسيقى، أو السينما، أو المسرح.
وزادت في القول: لدي ملاحظة، أتمنى النظر فيها، وهي تعليقات القراء اللاذعة جداً، التي يمكن وصف بعضها بالسخيفة، والمسيئة إلى الكاتب أو المصادر الذين تستضيفونهم على صفحات الموقع، فليس هكذا يعامل الضيوف، خصوصًا أنه قد يكون من بين هؤلاء القراء من هو خصم للضيف، لذا أتمنى أن يسمح بنشر التعليقات الموضوعية ، التي تحمل نقداً مباحاً، وليس سخرية من شكل أو خلقة الضيف أو شخصه.
أروى: مصداقيَّة إيلاف 60%
إلى ذلك، تقول الفنانة اليمنيَّة أروى إن معرفتها بإيلاف بدأت بعد قراءة أخبارها الفنيَّة على الموقع، الذي تعتبره خيارها الاول بين المواقع، تلجأ اليه أولاً لقراءة أخبارها الفنيَّة، والتغطيات الصحافيَّة عن نشاطاتها.
وتعتبر أن مسيرة إيلاف تصاعديَّة، ونقاط قوتها تكمن في سرعة نشر الخبر، وإنتشار الموقع الذي تلمسه من خلال ردود الأفعال الكثيرة التي تصلها عندما ينشر خبر عنها، أما نقاط الضعف برأيها فهي في التركيز على بعض الفنانين على حساب فنانين آخرين، وتعطي مصداقية إيلاف نسبة 60 بالمئة لأن الخبر غالباً ما يحور على هوى الصحافي. فهي تتصًّفح الموقع مرة واحدة يوميًّا، شاكيةّ بعض النواقص في الخدمة الإخباريَّة لقسم فنون وأبرزها السكوبات الفنيَّة.
موسى: إيلاف بين الأوائل من ناحية مصداقيتها وحرفيَّة فريق عملها
أما الفنان اللبناني الشاب موسى فيقول: بدأت متابعة موقع إيلاف الإلكتروني منذ حواليّ العام والنصف أي لحظة إتخاذ قرار إحترافي الفن، فكان من البديهيّ أن أتعرف الى مختلف الوسائل الإعلامية. وعلى الرغم من أنني لا أحب التصنيف إلا أنني أرى إيلاف بين الأوائل من ناحية مصداقيتها وحرفية فريق عملها ومتابعتها الإيجابية للأخبار الفنية وقد إختبرت ذلك بنفسي لدى تغطيتكم لكواليس تصوير أغنيتي الجديدة. فلاحظت مدى الإحترام الذي بادلني به الفريق المتابع مع العلم أنني ما زلت في مرحلة التأسيس.
وإيلاف هي من المصادر التي ألجأ اليها لمعرفة الخبر كما ألجأ لمواقع أخرى بهدف متابعة أبعاد أي خبر ينشر وإكتشاف الأسلوب الإعلامي الذي يعتمده كل موقع. وهو يرى نقاط قوة عديدة تكمن في سرعة نقل الخبر، والتواجد الدائم على الأرض، والتغطية الشاملة من خلال الكلمة والصوت والصورة. وحول معدل متابعته لإيلاف أجاب: "بدأت في المرحلة الأخيرة متابعة إيلاف بشكل يومي ربما لأنني بدأت أعي أهمية الموقع الإلكتروني وسرعة وصول الخبر عبره".
ربيع الأسمر: إيلاف سبَّاقة في نشر الأخبار
إلى ذلك يروي الفنان ربيع الأسمر مواكبته لـ"إيلاف" منذ إنطلاقتها فهو وبحكم وجوده خارج لبنان معظم الوقت، يزور الموقع يوميًّا للإطلاع على كل جديد سواء في السياسة أم الفن، وهو يقرأ إيلاف أولاً لأنه إعتاد على ذلك وباتت عادة يوميَّة. ويقول هناك فترة قصيرة شعرت بنوع من الجمود في مسيرة إيلاف، وهذا ما أثار استغرابي لكنّها عادت وتابعت تقدُّمها وتطوُّرها.
ويضيف، "لا شك أنّ كونها أول صحيفة إلكترونية منحها شرف أن تكون السباقة في نشر الأخبار، ومواكبة الأحداث، لكنّي أجده يصعّب الأمور أيضاً على العاملين فيها لأنّهم في سباق دائم مع الزمن، وفي عصر الإنترنت لم يعد إنتشار المعلومة حكراً على جهة معيَّنة لذا أرى أنّ من أهم نقاط قوة الموقع هي مصداقيته التي تكون دومًا على المحك والمواجهة مع سرعة انتشار الأخبار"، متمنيًّا رؤية المزيد من التحقيقات الخاصة المتابعة لأبرز الأحداث العالميَّة. أما عن مصداقية إيلاف فهو يرى أنها جيَّدة جدًّا، على الرغم من بعض التحفّظات الخاصة بالقسم السياسي.
طوني بارود: إيلاف فتحت الباب على مصراعيه لأسلوب إعلامي جديد
أما الإعلامي اللبناني طوني بارود فهو من المتابعين لإيلاف منذ لحظة إنطلاقتها، ويقول عن ذلك، "أذكر جيداً سعة الهالة التي رُسمت حول هذه الفكرة الإعلاميَّة الجديدة التي فتحت الباب فيما بعد على مصراعيه لأسلوب إعلامي جديد. وهو يرفض تصنيفها لأنَّ حصرها في مرتبة لا يفيها حقها، ويقول: "لقد ميزها خط إعلاميّ متوازن، وإحترام شديد لمهنة الإعلام بشكل عام، فراعت كافة الشروط المطلوبة للنجاح من دون إبتذال أو تجارة أو تشويه".
ويعتبرها مصدرا للخبر، حيث يتصفحها مرتين أسبوعين، أو حتى أحياناً بشكل يومي إذا تسنى له الوقت الكافي". ويضيف: "ألقي نظرة أحياناً على التحقيقات المصورة، وأتابع برنامج إي سكوب والذي غطى كل نشاطاتي الإعلامية والإنسانية". ويرى أن قوة إيلاف هي مصداقيتها وموضوعية كُتّابها الذين يقفون على مسافة واحدة من كافة الأخبار، وكافة النجوم. وحول السلبيات يقول: "ربما أجد أن تصميم الموقع الجديد يحتاج الى القليل من البساطة لإراحة النظر".
داني حلو: إيلاف ساهمت في تطور المفهوم الإعلامي الحديث
من جهة أخرى يؤكِّد الموزع اللبناني داني حلو أنَّه يتابع إيلاف منذ أكثر من ست سنوات، بعد أن لاحظ متابعتها وتغطيتها لكافة النشاطات الفنية، وملامسته لمدى إحترام النجوم لتلك المؤسسة الإعلاميَّة التي ساهمت في تطور المفهوم الإعلامي الحديث". ويكمل: "إيلاف فتحت باب المنافسة، فكانت رائدة في مجال الإعلام الإلكتروني. ومن تابع تطورها يعي أنها لم تعرف تراجعاً بل نضوج لهوية إعلامية إعتمدت الحقيقة بكافة أبعادها عند نقل الخبر". وهو يحب متابعة تحقيقات الموقع المصورة والبرنامج الإذاعي، كما يحب مسألة تواصل القارئ من خلال التعليقات التي يمكن تسجيلها في أسفل كل خبر.
أميرة العايدي : إيلاف لا منافس لها
وتتابع الفنانة أميرة العايدي وتقول إنها تتابع إيلاف كلما فتحت الانترنت، وهذا يتم يومياً في أغلب الأحوال، وهو من أول المواقع التي تقوم بتصفحها يومياً، ومصداقيته لا يمكن أن ينافسه أحد فيها . وتضيف: "أعرف من خلالكم آخر الأخبار وهي تتمنى أن ترى المزيد من الأخبار عن الفنانين في باقي الوطن العربي، خصوصًا في شمال أفريقيا ودول الخليج، حيث تعتقد أن أخبار هؤلاء الفنانين ستضيف لإيلاف مزيداً من القراء . وختمت حديثها بالقول: أهنئكم بالعام العاشر، وأبدي إعجابي بالتطور الاخير الذي تم في الموقع لأنه أعطى مساحة أكبر للموضوعات والصور.
حسناء سيف الدين: خدمات إخبارية نزيهة وتعليقات غير لائقة
إلى ذلك، أكدت الفنانة حسناء سيف الدين أن "إيلاف" موقع استطاع خلال السنوات الماضية الإستحواذ على ثقة النخب في العالم العربي، بإعتباره أول جريدة إلكترونية، تقدم للقارئ خدمات إخبارية نزيهة ومحايدة، وأضافت أن جميع أبواب الجريدة تحظى باهتمامها، لأنها مميزة، وتابعت بشيء من الضيق: لكن ليس من اللائق أن يتعرض من تستضيفونهم إلى السب والشتم من قبل القراء، فهل يجوز أن يكتب أحد القراء تعليقاً على تصريحات لي نشرت يوم الثلاثاء الماضي حول المسلسلات التي أشترك فيها خلال شهر رمضان المقبل بقوله "كويسة الممثلة دي لها وجه مثير وسكسي يا ترى جسمها كمان كدة؟"، أين إذن شروط نشر التعليقات؟! ولماذا لا يتم تفعيلها؟! أتمنى ضبط هذه المسألة.
التعليقات
عيد سعيد
الاســ بقلم ــــتاذ -أرجو ألا تنسوا وضع سم في قطعة الجاتوه نصيب نيرو في تورتة المناسبة
nero
nero -خارج عن الموضوع
my morning coffe
elias -congratulation elaph
شكرااا
عاشق صوت شذى حسون -شكرا ايلاف وشكرا للنجمة شذااوي لروعة كلامهااا
راائعة ايلاف
احمد العراقي الشذاوي -موفقة يارب ايلاف بكل ماتقدميه من ابداع
حبيبتي شذاوي
شذاوية عراقية -حبيبتي شذاوي دائما صاحبة واجب وكلامها رائع
مبروك
Julia -أحببت ما قاله المصور الفوتوغرافي كفاح الأمين: إيلاف قهوتي الصباحية صدقوا ان إيلاف قهوتي عند الفجر وفي الصباح والظهيرة والمساء وغسق الليل. مبروك إستمرارية إيلاف
ميرهان القمر النجمة
ميماوية مصرية -أرجو من مجلة أيلاف أن تهتم بأخبار النجمة الصاعدة ميرهان حسين لمحبية ولقراها أنا واحدة منهم وأنتظر ميرهان فى كل عدد أرجو الاهتمام من الادارة ولكم جزيل الشكر أرجوكم أن تهتم بطلبى هذا وشكرا
إعتكاف
عبد اللطيف الأشمر -كان المعتكفون ينتبذون غرفهم .. صومعتهم .. أبراجهم العاجية .. يغمضون أعينهم إلا عن أنفسهم .. قد نقول أنهم موتى أحياء .. لكن أعادتهم بروحها ليولدوا من جديد وليحبوا العالم أكثر .. مبروك يا جريدة الجرائد وإلى الأمام دائمآ
a lier can tell
sara -Arwa says that Elaf is only 60% true, well it takes a lier to know who is lying and for how much. this Arwa is a professional lier good job
النافذة الحرة
ADIL -عموما تحاول أغلب الصحف الألكترونية أو التقليدية الحفاظ على الموضوعية والحياد لكن وللأسف سرعان ماتفقد مصداقيتها ونراها تسير خلف مموليها، ولكن الحقيقة تقال بأن أيلاف مازالت تحافظ على مبدأ الحياد والموضوعية مما دفعني على أن أبقى من قرّائها ومن المعجبين بأستمراريتها على خط تعددي الآراء، آملاّ أن تبقى النافذة الحرة التي تطل على العالم.
الف مبروك
sakar karkuk -منذ ست سنوات وانا من المتابعات الدائمات لهذه الموقع الممتع اتمنى ان اراها متواصلة