أخبار

الصحراء المغربية في حلة متميزة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الصفحة الاولىإيلاف من الدار البيضاء: يصدر اليوم الأحدالعدد الأول من العدد الأسبوعي لصحيفة "الصحراء المغربية" الذي سيصدر كل يوم أحد في الدار البيضاء. ويتكون من 28 صفحة وستتحول إلى 32 صفحة. ثمان صفحات للرياضة وخمس صفحات للثقافة والفنون وثلاث صفحات مخصصة لملف يهتم بالقضايا المغربية أو العربية أو الدولية.

يتناول العدد الأول ملف عن "المعركة ضد البطالة في المغرب". كما يتضمن العدد الأسبوعي حوارا مع شخصية مغربية أو عربية ذات وزن وتأثير. أما الملف الدولي فخصص لتقارير وتحليلات في الشؤون الدولية والعربية، مع سيرة عن شخصيات صنعت الحدث، بروفايل هذا الأسبوع عن الصحافية اللبنانية مي شدياق.

وتستقطب "الصحراء المغربية" أسماء جديدة لصفحات الرأي وبقية الصفحات، ففي عدد اليوم مقال للكاتبة المغربية بديعة ريحان في الصفحة الأخيرة، التي تغيرت في العدد الأسبوعي عن اليومي، لتشمل لقاء قصيرا يجريه "زميلنا في "إيلاف" أحمد نجيم مع شخصية مغربية أو عربية تصنع الحدث، بالإضافة إلى أخبار المدينة وتحقيق قصير. تجدر الإشارة إلى أن إصدار العدد الأسبوعي من "الصحراء المغربية" يأتي في سياق خطة تطويرية شاملة لمطبوعات مجموعة "ماروك سوار" التي يشرف عليها عثمان العمير، رئيس المجموعة وناشر ورئيس تحرير "إيلاف". وتتضمن صدورا قريبا للمطبوعة المسائية "ماروك سوار" باللغة الفرنسية.

الصفحة الاخيرةفريق "الصحراء المغربية" المشارك في العدد الأسبوعي يتقدمه مدير التحرير إدريس العيساوي والزميلان نجاة اشباري وأحمد نشاطي، سكرتيرا التحرير في الجريدة، ويتولى الكاتب الصحفي الطيب زاك مسؤولية الإشراف على الملحق الثقافي بالإضافة إلى إشرافه على صفحات الثقافة وعدد من الملاحق في العدد اليومي، وانخرط صحافيو "الصحراء المغربية" جميعهم بنشاط في هذا التصور الجديد في الصحافة المغربية. كما ساهم بشكل كبير في وضع التصور العام لعدد "الصحراء المغربية" يوم الأحد كل من الكاتب الصحافي حسن عمر العلوي والصحافي العربي الكبير بكر عويضة مستشار رئيس مجموعة "ماروك سوار" عثمان العمير، الذي يأمل تطوير عدد الأحد وصولا به إلى أن يصبح الصحيفة الأسبوعية الأولى في المغرب، وبحيث تصبح "الصحراء المغربية"جريدة المغرب للعرب وجريدة العرب للمغرب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف