رامسفيلد يدافع عن الحرب على الارهاب ويرفض التفاوض
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ورفض رامسفيلد الاراء التي تذهب إلى القول بأن الاختلافات بشأن الحروب في العراق وافغانستان والانتقادات الدولية للولايات المتحدة يجب ان تغير السياسات الدفاعية لواشنطن او تؤدي إلى التخلي عن العمليات في البلدين. وأصبحت هذه الحروب قضايا للحملات الانتخابية لانتخابات الكونغرس في السابع من نوفمبر تشرين الثاني التي ستحدد من يسيطر على الكونجرس الأميركي.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف