أخبار

عسكري أميركي يعترف بقتل مدني عراقي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

اعتراف تحت التعذيب لتبرير علاقة العراق بالقاعدة

صحيفة نشرت الصور وحققت ارقاما قياسية في التوزيع
استياء من توديع راقصات عراقيات جنودا اميركان

معارك في ديالى لإسقاط إمارتها الاسلامية

مقتل 5 جنود اميركيين في الانبار

الجيش الاميركي: مداهمة مدينة الصدر كان للبحث

بوش يطالب إيران وسوريا بدعم العراق ولبنان

الدنمارك لن تسحب قواتها من العراق

لوس انجليس: افاد مصدر عسكري في معسكر بيندلتون (كاليفورنيا غرب) ان احد العناصر السبعة في سلاح مشاة البحرية الاميركية المتهمين في اطار قضية قتل مدني عراقي قرب بغداد في نيسان/ابريل اقر بالذنب الخميس ويواجه عقوبة بالسجن تصل الى 15 عاما.واقر الجندي جون جودكا امام محكمة عسكرية في هذه القاعدة التابعة للمارينز جنوب شرق لوس انجليس انه اعتدى واشترك مع اخرين لعرقلة عمل القضاء. وسيبت القضاء بمصيره الشهر المقبل.

ووجهت الى ثمانية عسكريين في الاساس تهمة قتل هاشم ابراهيم عوض وهو عراقي في الثانية والخمسين في 26 نيسان/ابريل في الحمدانية شمال غرب بغداد. وقالت النيابة العامة ان عوض قتل بدم بارد وان الجنود الضالعين في قتله حاولوا تغيير معالم ساحة الجريمة للحمل على الاعتقاد ان هذا المدني هو متمرد.

ووافق احد العسكريين الثمانية مطلع تشرين الاول/اكتوبر ان يشهد ضد العسكريين السبعة الاخرين في مقابل الحكم عليه بعقوبة بالسجن تقتصر على عام واحد.وتطال سلسلة من الفضائح الجيش الاميركي مع الاشتباه باقدام جنود اميركيين على قتل او اساءة معاملة مدنيين عراقيين.

جندي بريطاني: "وضع اصابعه في عيني سجين عراقي"
في سياق متصل، أفردت صحيفة التايمز صفحة كاملة حيثيات محاكمة جنود بريطانيين بتعذيب سجناء عراقيين بسجن في البصرة. واختار مايكل ايفانز محرر شؤون الدفاع في التايمز العنوان التالي: "جندي وضع اصابعه في عيني السجين". وجاء هذا الكلام على لسان احد الشهود في قضية محاكمة سبعة جنود بريطانيين بتهمة الاساءة الى سجناء ومقتل السجين العراقي بهاء موسى في سجن بالبصرة عام 2003. وتضمن المقال شهادة جندي سلاح الجو الملكي سكوت هيوز الذي مثل امام المحكمة بعدما كان عدة عراقيين قد ادلوا بشهاداتهم امام القضاة العسكريين في الاسابيع الاخيرة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف