ثمانون جريحا في مواجهات جديدة خلال اخلاء مستوطنة عشوائية في الضفة الغربية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واستخدم رجال الشرطة الدروع ووضعوا الخوذات وتسلقوا الى سطوح المنازل حيث رشقهم مستوطنون بالحجارة واغراض اخرى.وكتب على لافتة رفعت على احد المباني ان "كل منزل يهدم يشكل انتصارا لحماس" التي فازت في الانتخابات التشريعية الفلسطينية.
وبين الجرحى النائب من اليمين المتطرف رافي ايتام الذي اصيب في رأسه بالحجارة ونقل الى مستشفى في القدس. واصيب نائب اخرى من اليمين المتشدد آريه علداد.وقال علداد ان "رجال الشرطة عاملوننا بطريقة لم يكونوا ليتجرأوا على استخدامها ابدا مع العرب" مضيفا ان رئيس الوزراء بالوكالة ايهود اولمرت "رفض اي تسوية لانه كان يريد هدر الدم ليثبت ان حكومته قوية".
وجاء في بيان اصدره المستوطنون الشبان الذين يحتلون المنازل ان "ما حصل في عمونا سيتيح اعطاء فكرة عن المعارضة التي ستلقاها الحكومة اذا ارادت القيام بعمليات انسحاب من يهودا والسامرة (الضفة الغربية)"
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف