أخبار

الدول الكبرى تركز على الجهود الدبلوماسية ..والحرب مستمرة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إقرأ ايضا

قمة سعودية أردنية عاجلة في جدة

الرياض تؤكد دعمها للحكومة اللبنانية وتدين المجزرة في قانا

وزير اسرائيلي: تعليق الضربات الجوية لا يعني انتهاء الحرب

إنطلاق اول قافلة مساعدات بحرينية اليوم

ايران تطالب الامم المتحدة بملاحقة اسرائيل في جرائم ضد الانسانية

حماس تحمل رايس مسؤولية مجزرة قانا والمقاومة تتوعد إسرائيل

الامم المتحدة : تعتزم الأطراف الدبلوماسية المعنية بالصراع اللبناني الاسرائيلي الاجتماع في الامم المتحدة هذا الاسبوع لاتخاذ خطوات لإنهاء الحرب ويبدأ ذلك باجتماع يعقد اليوم للدول التي قد تساهم بقوات في القوة الدولية المقترح نشرها في جنوب لبنان.

وتعود كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الاميركية التي تقوم بثاني زيارة لها في المنطقة خلال أقل من أسبوع الى واشنطن يوم الاثنين لحث الجهود لاستصدار قرار من مجلس الأمن بوقف دائم لاطلاق النار.وصرح مسؤولون أميركيون بان رايس تريد ان يصدق وزراء الخارجية على القرار هذا الاسبوع خاصة بعد الهجوم الاسرائيلي القاتل على مبنى سكني في قرية قانا بجنوب لبنان الذي اوقع عشرات القتلى بين الاطفال والمدنيين.

لكن فرنسا سارعت لأخذ زمام المبادرة وطرحت مسودة قرار في مطلع الاسبوع تتضمن عناصر وقف مستدام لاطلاق النار واستعدادات لنشر قوة حفظ سلام في جنوب لبنان من المتوقع ان يناقشها مجلس الأمن يوم الاثنين أو يوم الثلاثاء.وتقول مسودة القرار الفرنسي بان القوة يجب ألا تنشر قبل ان تتفق اسرائيل ولبنان "من حيث المبدأ" على إطار لوقف دائم لاطلاق النار.

ويشار الى فرنسا كثيرا على انها الدولة المحتمل ان تقود هذه القوة والتي تأمل الولايات المتحدة إرسالها الى جنوب لبنان بأسرع وقت ممكن.ويرأس كوفي عنان الامين العام للامم المتحدة مساء الاثنين اجتماعا للدول التي قد تشارك بقوات في هذه القوة والتي ستضم الاتحاد الاوروبي وبه 25 دولة بالاضافة الى تركيا ودول أخرى مشاركة في قوات الطواريء المؤقتة التابعة للامم المتحدة العاملة في لبنان حاليا.

في الوقت نفسه سيجدد مجلس الامن تفويض قوات الطوارىء لمدة شهر واحد فقط وهو يبحث مصير هذه القوات التي قتل أربعة من أفرادها في قصف اسرائيلي لموقع قوات الامم المتحدة في جنوب لبنان يوم 25 يوليو تموز.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف