أخبار

اسرائيل : تبني مشروع القرار الاميركي الفرنسي سيحقق اهدافنا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إقرأ ايضا

ولش يلتقي السنيورة في بيروت

دوست بلازي في الامم المتحدة لمحادثات جديدة حول لبنان

غارات على الضاحية وقتلى وجرحى اسرائيليين في جنوب لبنان

خلافات بين اولمرت وليفني تمنع سفرها الى نيويورك

معاريف: رايس ورطت أولمرت في توسيع الهجوم البري



القدس: اكدت اسرائيل الجمعة انها ستحصل على مطالبها الاساسية اذا تم تبني مشروعي القرار اللذين تعدهما باريس وواشنطن في مجلس الامن الدولي.
وقال حاييم رامون وزير العدل الاسرائيلي المقرب من رئيس الوزراء ايهود اولمرت "سنحقق الهدف الاساسي الذي نسعى اليه: ابعاد تهديد الصواريخ للحدود الشمالية الشمالية لاسرائيل".

واضاف للاذاعة العامة ان "حزب الله لن يعود منتشرا جنوب نهر الليطاني وسيأتي الالاف من الجنود ضمن قوة دولية لضمان ذلك". ورامون عضو في الحكومة الامنية المصغرة التي قررت الاربعاء توسيع العملية البرية في جنوب لبنان.وقال رامون انه اذا تم تبني المقترحات الجاري بحثها حاليا للتوصل الى وقف لاطلاق النار "نكون قد غيرنا قواعد اللعبة حتى وان لم نحصل على كل ما نريده".وذكرت صحيفة معاريف ان اولمرت يعتبر ان مشروع القرار الفرنسي الاميركي الجاري بحثه في الامم المتحدة سيكون "جيدا" لاسرائيل.

دوست بلازي يتوجه الى الامم المتحدة

يتوجه وزير الخارجية الفرنسية فيليب دوست بلازي اليوم الى مقر الامم المتحدة في نيويورك في محاولة "للتوصل بسرعة الى اتفاق" حول القرار المتعلق بالنزاع في لبنان، حسبما افادت الخارجية الفرنسية.وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية دوني سيمونو للصحافيين ان دوست بلازي "سيتوجه اليوم الى مجلس الامن الدولي كما سيفعل عدد من نظرائه للمشاركة في المحادثات والتوصل سريعا الى اتفاق حول مشروع قرار متعلق بالازمة في الشرق الاوسط".
وتحاول فرنسا والولايات المتحدة منذ عدة ايام الاتفاق على ادخال تعديلات في مشروع قرار مشترك من اجل اخذ المطالب اللبنانية المتعلقة خصوصا بانسحاب القوات الاسرائيلية من لبنان بعين الاعتبار.ونظرا لبطء المباحثات، اعلنت روسيا مساء الخميس انها قررت تقديم مشروع قرار الى التصويت في مجلس الامن بدون تاخير، يدعو الى هدنة انسانية لمدة 72 ساعة.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف