الاختلاف في المواقف يهدد الدستور الجديد في بوليفيا
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ولقد ظهر التفاوت بالاراء بين الحكومة والاحزاب المحافظة المعارضة منذيوم الجمعة عندما تطور تبادل الاراء الى شتائم وصراخ واشتباكات خطيرة انتهتبوقوع نواب جرحىبعضهم في حالة مقلقة.
وكان سبب تفجير الوضع مناقشة الدستور وبعض القوانين فاشتد الاحتدام ولم يهدأ الوضع الا الان وسوف تنتقل القوات السياسية اليوممن مسرح اللجنة بالعاصمةالى المدينة الشرقية سانتا كروس في المنطقة الجبليةحيث ينتظر ان يجتمع فيها حكام المحافظات وبعض النوابو قواد اخرون و ذلك للتحدث ضد حكومة الرئيس موراليس.
في المقابل كرر موراليسدعوته الىالحركات الاجتماعية و خاصة الفلاحين و الهنود من اجل الدفاع عن اللجنة الدستورية وذلك في اجتماع له مع تلك الفئات اليومفيمدينة سوكري العاصمة الدستورية لبوليفيا. وكما قال في كلمته حيال مايجري الان من الضروري الاعلان عن حالة الطوارئ. كما دعاالى متابعة النضال، واتهم الاحزاب المعارضة بأنها تقومبالمزايدة على الحكومة للاستيلاء على ثروات البلاد لذا بدأت دعاية قوية ضدها الان.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف