بوش يعرب عن دعمه لكابيلا تجاه العنف والفقر
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واشار بوش الى ان كابيلا شرح له الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية "وعرض علي استراتيجيته للعمل بشكل تستطيع معه الحكومة ان تبسط سلطتها على كل مناطق البلاد وان يصبح كل البلد مستقرا". وما زال شرق الكونغو يشهد اعمال عنف. واصبحت ولاية كيفو الشمالية منذ نهاية اب/اغسطس الماضي مسرحا لمواجهات بين القوات النظامية التي حشدت حوالى عشرين الف رجل وبين حوالى خمسة الاف جندي متمرد انضموا الى الجنرال المخلوع التوتسي الكونغولي لوران نكوندا. ومن ناحيته، قال كابيلا انه شدد على الرئيس الاميركي "على كون اننا بحاجة لكي تستمر الولايات المتحدة في دعمها" لتحقيق الهدفين الرئيسيين بعد الانتخابات: الاستقرار في البلاد والتنمية ومكافحة الفقر الذي هو اكبر مشكلة ليس فقط في الكونغو ولكن ايضا في المنطقة وفي القارة الافريقية".
وكتعبير عن دعمه لكابيلا، مدد بوش الاربعاء لمدة عام القرار الذي اتخذه في تشرين الاول/اكتوبر 2006 وجمد بموجبه اموال عدد من الشخصيات السياسية ورجال الاعمال الذي يساهمون برأيه في اعمال العنف ومن بينهم لوران نكوندا.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف