أخبار

بلير يقر بأهمية ايمانه المسيحي في عمله السياسي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك



أنابوليس ولبنان وإنتقادات أسقف كانتربري لواشنطن في الصحف البريطانية

لندن: أقر رئيس الوزراء البريطاني توني بلير بان ايمانه المسيحي لعب دورا كبيرا في عمله السياسي لكنه فضل عدم الكشف عن هذا الامر قبلا لتجنب اي جدل. وقال في وثائقي بعنوان "سنوات عهد بلير" يبث مساء الاحد على قناة "بي بي سي 1" ويعبر فيه علنا لاول مرة عن قناعاته الدينية "تعلمون ان الصراحة في هذا الخصوص في غاية الاهمية".

واقر بلير بانه تجنب التطرق الى هذه المسألة عندما كان في السلطة لانه "من الصعب التحدث عن الايمان في نظامنا السياسي". واضاف "ما اود قوله هو انه اذا كنتم في النظام السياسي الاميركي او انظمة اخرى عندها يمكنكم التحدث عن الايمان بحرية ويقول الجميع انه امر طبيعي وكذلك التعامل مع هذا الامر. لكن اذا تحدثتم صراحة عن ذلك في نظامنا (السياسي البريطاني) فان الناس يعتقدون انكم مصابون بالجنون".

وكان الاستير كامبل المتحدث باسم بلير بين عامي 1997 و2003 قال في جملة اصبحت شهيرة "اننا لا نتعامل مع الشان الديني". واوضح بلير ان "السبب الذي دفع الاستير المتحدث باسمي الى القول باننا لا نتعاطى الشؤون الدينية هو تفادي المشاكل لان هذا تماما ما يحصل عندما يتم التطرق الى الدين وليس لانه يعارض الدين".

وقال المتحدث في هذا الوثائقي "اعتقد ان الديانة لها اهمية في الطريقة التي يفكر بها بلير ويتكلم ويتصرف". واكد بيتر مندلسون حليفه السياسي والمفوض الاوروبي الحالي للتجارة ايمان بلير. وقال ان "الكتاب المقدس لا يفارق بلير فهو يأخذه معه اينما ذهب. ومساء قبل ان ينام يقرأ مقتطفات منه".

واصبح بلير الذي كان رئيسا للوزراء بين عامي 1997 و2007، ممثلا خاصا للجنة الرباعية للشرق الاوسط. ومنذ رحيله عن داونينغ ستريت، تحدثت الصحف البريطانية مرارا عن اعتناق بلير الكاثوليكية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جيران بلير
معزاوى -

ويحتمل اعتناقه للسيخية او الهندوسية لزيادة معتنيقيها بأطراد فى المملكة المتحدة ويقول قائل بأعتناق رئيس الوزراء السابق للاسلام نقلا عن احد الخبثاء الا ان احدهم سمع من اهل جيرة السيد بلير من يرجح اقتناع الاخير بروح وصلب المعتقدات الافريقية وقد ينتهى الامر بنا أن نسأل قارئة للفنجان وكلام الصحف اصبح اكثر من كلام الناس

هـــــذا هــــــراء
ana -

السياسة لا يمكن أن تكون في المسيحية على وفاق مع الإيمان. فالمؤمن المسيحي بعيد كل البعد عن مجال السياسة العملي بما يمكن أن يكون فيها من كذب ونفاق ومؤامرات، وأحياناً تصفية الخصم المعارض جسدياً، وغيرها من الأخطاء البشرية المخطط لها. أما السياسة والتدين يمكن أن الربط بينهما، بما يقدمه التديّن من ظهور السياسي بمظهر المؤمن الآخذ وحي سياسته من الإله مباشرةً، ليكون له أكثر موثوقية بين الناس المؤمنين من شعبه. شكراً لإيلاف.

جيران بلير
معزاوى -

ويحتمل اعتناقه للسيخية او الهندوسية لزيادة معتنيقيها بأطراد فى المملكة المتحدة ويقول قائل بأعتناق رئيس الوزراء السابق للاسلام نقلا عن احد الخبثاء الا ان احدهم سمع من اهل جيرة السيد بلير من يرجح اقتناع الاخير بروح وصلب المعتقدات الافريقية وقد ينتهى الامر بنا أن نسأل قارئة للفنجان وكلام الصحف اصبح اكثر من كلام الناس

جيران بلير
معزاوى -

ويحتمل اعتناقه للسيخية او الهندوسية لزيادة معتنيقيها بأطراد فى المملكة المتحدة ويقول قائل بأعتناق رئيس الوزراء السابق للاسلام نقلا عن احد الخبثاء الا ان احدهم سمع من اهل جيرة السيد بلير من يرجح اقتناع الاخير بروح وصلب المعتقدات الافريقية وقد ينتهى الامر بنا أن نسأل قارئة للفنجان وكلام الصحف اصبح اكثر من كلام الناس

جيران بلير
معزاوى -

ويحتمل اعتناقه للسيخية او الهندوسية لزيادة معتنيقيها بأطراد فى المملكة المتحدة ويقول قائل بأعتناق رئيس الوزراء السابق للاسلام نقلا عن احد الخبثاء الا ان احدهم سمع من اهل جيرة السيد بلير من يرجح اقتناع الاخير بروح وصلب المعتقدات الافريقية وقد ينتهى الامر بنا أن نسأل قارئة للفنجان وكلام الصحف اصبح اكثر من كلام الناس

جيران بلير
معزاوى -

ويحتمل اعتناقه للسيخية او الهندوسية لزيادة معتنيقيها بأطراد فى المملكة المتحدة ويقول قائل بأعتناق رئيس الوزراء السابق للاسلام نقلا عن احد الخبثاء الا ان احدهم سمع من اهل جيرة السيد بلير من يرجح اقتناع الاخير بروح وصلب المعتقدات الافريقية وقد ينتهى الامر بنا أن نسأل قارئة للفنجان وكلام الصحف اصبح اكثر من كلام الناس

جيران بلير
معزاوى -

ويحتمل اعتناقه للسيخية او الهندوسية لزيادة معتنيقيها بأطراد فى المملكة المتحدة ويقول قائل بأعتناق رئيس الوزراء السابق للاسلام نقلا عن احد الخبثاء الا ان احدهم سمع من اهل جيرة السيد بلير من يرجح اقتناع الاخير بروح وصلب المعتقدات الافريقية وقد ينتهى الامر بنا أن نسأل قارئة للفنجان وكلام الصحف اصبح اكثر من كلام الناس

هـــــذا هــــــراء
ana -

السياسة لا يمكن أن تكون في المسيحية على وفاق مع الإيمان. فالمؤمن المسيحي بعيد كل البعد عن مجال السياسة العملي بما يمكن أن يكون فيها من كذب ونفاق ومؤامرات، وأحياناً تصفية الخصم المعارض جسدياً، وغيرها من الأخطاء البشرية المخطط لها. أما السياسة والتدين يمكن أن الربط بينهما، بما يقدمه التديّن من ظهور السياسي بمظهر المؤمن الآخذ وحي سياسته من الإله مباشرةً، ليكون له أكثر موثوقية بين الناس المؤمنين من شعبه. شكراً لإيلاف.

هـــــذا هــــــراء
ana -

السياسة لا يمكن أن تكون في المسيحية على وفاق مع الإيمان. فالمؤمن المسيحي بعيد كل البعد عن مجال السياسة العملي بما يمكن أن يكون فيها من كذب ونفاق ومؤامرات، وأحياناً تصفية الخصم المعارض جسدياً، وغيرها من الأخطاء البشرية المخطط لها. أما السياسة والتدين يمكن أن الربط بينهما، بما يقدمه التديّن من ظهور السياسي بمظهر المؤمن الآخذ وحي سياسته من الإله مباشرةً، ليكون له أكثر موثوقية بين الناس المؤمنين من شعبه. شكراً لإيلاف.

هـــــذا هــــــراء
ana -

السياسة لا يمكن أن تكون في المسيحية على وفاق مع الإيمان. فالمؤمن المسيحي بعيد كل البعد عن مجال السياسة العملي بما يمكن أن يكون فيها من كذب ونفاق ومؤامرات، وأحياناً تصفية الخصم المعارض جسدياً، وغيرها من الأخطاء البشرية المخطط لها. أما السياسة والتدين يمكن أن الربط بينهما، بما يقدمه التديّن من ظهور السياسي بمظهر المؤمن الآخذ وحي سياسته من الإله مباشرةً، ليكون له أكثر موثوقية بين الناس المؤمنين من شعبه. شكراً لإيلاف.

هـــــذا هــــــراء
ana -

السياسة لا يمكن أن تكون في المسيحية على وفاق مع الإيمان. فالمؤمن المسيحي بعيد كل البعد عن مجال السياسة العملي بما يمكن أن يكون فيها من كذب ونفاق ومؤامرات، وأحياناً تصفية الخصم المعارض جسدياً، وغيرها من الأخطاء البشرية المخطط لها. أما السياسة والتدين يمكن أن الربط بينهما، بما يقدمه التديّن من ظهور السياسي بمظهر المؤمن الآخذ وحي سياسته من الإله مباشرةً، ليكون له أكثر موثوقية بين الناس المؤمنين من شعبه. شكراً لإيلاف.

هـــــذا هــــــراء
ana -

السياسة لا يمكن أن تكون في المسيحية على وفاق مع الإيمان. فالمؤمن المسيحي بعيد كل البعد عن مجال السياسة العملي بما يمكن أن يكون فيها من كذب ونفاق ومؤامرات، وأحياناً تصفية الخصم المعارض جسدياً، وغيرها من الأخطاء البشرية المخطط لها. أما السياسة والتدين يمكن أن الربط بينهما، بما يقدمه التديّن من ظهور السياسي بمظهر المؤمن الآخذ وحي سياسته من الإله مباشرةً، ليكون له أكثر موثوقية بين الناس المؤمنين من شعبه. شكراً لإيلاف.