مستندات: الإرهاب و الشرق الأوسط شكلا هاجساً لأميركا منذ 40 عاماً
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وأشار قائلاً إن المستندات تظهر أن الحكومة الأميركية لم تشجع إسرائيل على حيازة رادع نووي، إلا أن ذلك: "أصبح أمراً واقعاً فهناك مواد تظهر كيفية تعامل حكومتنا، ومنذ 30 عاماً مضت، مع هذا القضية البالغة الصعوبة." وقال نوفتالي إن المستندات تغطي بعض قضايا الشرق الأوسط إبان عهد نيكسون، منها: "برقية من الملك حسين عام 1970 تطلب من الولايات المتحدة وبريطانيا التدخل في الحرب بالأردن.. في الواقع طلب من الولايات المتحدة مهاجمة سوريا التي غزت الأردن."
وتابع قائلاً: "الملك الأردني ومن منطلق إحساسه بأنها هزيمة عسكرية، ناشد أميركا مساعداته بأي الطرق المتاحة."
وأورد أن بعض تلك المستندات تشير إلى مخاوف أميركية حول الإرهاب، وإيفاد مسؤولين أميركيين إلى السعودية لمطالبتها "بوقف مساندة الداعمين للإرهاب.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هاجسا ام توجسا
عدنان احسان-امريكا -المخابرلت المركزيه الآمريكيه سبب عدم الإستقرار في الشرق الاوسط ... هي مصدر الإرهاب والإرهابين والعقيده الإرهابيه في الشرق الآوسط , .... ولكن مشكلتها ان حساباتها كانت خاطئه وانقلب السحر على الساحر