اغتيال مستشار وزير الداخلية العراقي في بغداد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
تكتيكات القاعده
عدنان احسان- امريكا -يبدوا ان القاعده بدأت تغيير من استراتيجيتها وتكتيكاتها با سلوب الإغتيالات لإحداث الفراغ السياسي عبر ترهيب الطبقه السياسيه , فقتل ابو ريشه , وشيوخ العشائر , وضباط الجيش , وربما اعضاء البرلمان سيربك القياده السياسيه في بغداء وستفقد بهجه عوده الآمن كما يدعون .... التكتيك الجديد اكثر خطوره . ... ولو استعمله حمير القاعده من قبل لما استطاعت امريكا ان تنجز هذه المسخ من السلطات السياسيه .
ماهذا الوعي الامني
ابنالعراق البار -مسوول كبير في وزارة الداخلية يسير في منطقة معروفة بسخونتها يسير بسيارته بدون حماية امنية !منها المال حمل جمال .او باللهجة العراقية "جيبه ليلو"
اين العلة في الامن
حمزة ابو اللقم -اين العلة في الامن في العراق؟ .يبدو ان التعيينات في الامن في العراق لاتتم على اساس الخبرات والقدرات الامنية والا كيف يفسر مثل هذا الحادث .حتى توسس للامن عليك الاستعانه بالخبرات الدولية لاسيما لدول كان لديها نظام امنى صارم كدول اوربا الشرقية وليس الاكتفاء بالخبرات الامنية الامريكية حيث انها ينقصها الطابع العملي لبلدان مثل العراق .لقد استعان حزب البعث بالخبرات الالمانية الشرقية وبنوا نظاما امنيا صارما الا تتعلمون حبذا لو اعطيتمونا نبذه عن خبرات المرحوم الشهيد اذ ان وضعه بهكذا منصب وبدون خبرة يعني الحكم عليه بالموت كيف يسير بالشارع بدون حماية اوتغطية امنية؟ كيف كيف ؟
اخو اخيته
الى حمزة ابو اللقم -العراقيون معروف عنهم المبالغة في قدراتهمالعراقيون لايريدون التعلم من الاخرين !!!
انتبهوا
صكر -ان هذا المسلسل الاجرامي يدور حول حلقه ولهذا نرى له اطوار واشكال واعمال تختلف من فتره الى اخرى وحسب الوقت والظرف على سبيل المثال نرى مره جثث على قارعة الطريق مره ثانيه سيارات مفخخه وثالثه اغتيالات من هذا القبيل رابعه قصف هاون خامسه فبركه اعلاميه مثل الذي حدث مع ابو البقلاوه الدليمي وعلى هذه الشاكله الغرض منها عدم استقرار الوضع ولكي يبقى العراق ساحه صراع نحن نعرف ان الامريكان ومعهم الذين يحلمون الخونه ازلام وبقايا النظام السابق المتامرين مع المحتل ظننا منهم انهم يعودوا للحكم ولازالت اياديهم القذره ملطخه بدماء الشعب والويل لهم اذا ظفرنا بهم ولكن هم مع الامريكان مرتزقه وهذا ليس غريب عليهم ولكن سوف نفتص منهم واحد يلو الاخر