المدرسة البريطانية: توجهت للسودان بهدف المغامرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الحبيب
أيمن -كيف تسمحين لنفسك بذلك واقول لقد كثرت فى الاونة الاخيرة إعتدات الغرب على الدين الإسلامى ومقدساته والإساءة الى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فهو أشرف من خلق ولولاه لما خلقت الدنيا بما فيها فهو فوق كل مايقولون بعد أن فشلوا فى إثناء المسلمين عن دينهم .
اخوان ماهذه الترجمة
باهر جلال -تحية طيبة وبعد. لقد استمعت الى النص الكامل للمقابلة وللحقيقة فان المعلمة البريطانية لم تستخدم المفردات كما ترجمها المقال اعلاه. في الأنجليزية تستخدم كلمة المغامرة بمعنى التعرف على المجهول ولم يقصد من كلامها انها ذهبت لتغامر بحياتها من اجل اسم لعبة الدب!!
مش لازم!!!
Nosha -اليس من الممكن اعتبار اسم محمد الذي اطلق على الدميه كأسم احد البشر العاديين وبعيد كل البعد عن نبي الاسلام. اعني أن هناك ملايين من المسلمين يطلق عليهم اسم محمد وليسوا كلهم ملائكة فمنهم السارق والقاتل والمستبيح. فلماذا لا يتم محاكمه هؤلاء بتهمة الاساءة للاسلام. اليس من الممكن عند الاشارة لأحد هؤلاء استخدام جمله ;محمد الحرامي; هل من يستخدمها يقصد رسول الاسلام ام محمد الشخص صاحب فعل السرقة. إلى الان لم يذكر احد ان هذه المدرسه عندما اطلقت هذا الاسم على الدميه كانت تقصد الاساءة للنبي. ماذا لو كانت تستخدمها كوسيله تعليميه وتم اختيار الاسم من الاسماء المستخدمة بكثرة في السودان حتي يرتبط بها الطلاب فإذا اسموا الدميه سبستيان مثلاً فما هو الرابط بين سبستيان وتلاميذ الابتدائي في السودان
مغامرات بريطانيا
عثمان على -قبل اكثر من مائة عام جاء مغامر من بريطانيا إلى السودان اسمه غوردون باشا ولم يأتي وحده بل اتت معه جنود وجحافل بالإضافة إلى جنود مستعمراتهم ، وكان مصيره قطع رأسه من قبل المجاهدين وتقديمه هدية للأمام محمد احمد المهدي.لوكانت قرأت المعلمة البريطانية تاريخ السودان وما فعل بمن تتطاول عليهم لما أقدمت على هذه المغامرة السخيفة.ولكن بعد أن تم اخراجها وارسالها معززة مكرمة إلى بلادها فلها الحق في الفخر.
نحن من شتمنا نبينا
ابن الرادفدين -اين كنتم عندما منعت تونس الحجاب ومصر سوف توحد الاذان خوفا على مشاعر السواح والمجموعات التي تقتل الجزائريين البسطاء وتذبحهم ب الفؤس والسكاكين والشرطه المغربيه عندما تحمي زواج للشذوذ والمشايخ في السعوديه عندما يعطون فتوى لقتل العراقيين ولم اسمع اي فتوى با اخراج المحتل والفلسطينيين الذين يتدفقون على المعابر الاسرائيله لبنان المستوطنات على اراظيهم وووو الم تكن كل هذه مسببات لااسائه الدين الاسلامي المفروض عليكم ايها الجهلاء ان تصلحوا من بلداننا اولا حتى الغرب يحترمك ديننا
الحبيب
أيمن -كيف تسمحين لنفسك بذلك واقول لقد كثرت فى الاونة الاخيرة إعتدات الغرب على الدين الإسلامى ومقدساته والإساءة الى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فهو أشرف من خلق ولولاه لما خلقت الدنيا بما فيها فهو فوق كل مايقولون بعد أن فشلوا فى إثناء المسلمين عن دينهم .
اخوان ماهذه الترجمة
باهر جلال -تحية طيبة وبعد. لقد استمعت الى النص الكامل للمقابلة وللحقيقة فان المعلمة البريطانية لم تستخدم المفردات كما ترجمها المقال اعلاه. في الأنجليزية تستخدم كلمة المغامرة بمعنى التعرف على المجهول ولم يقصد من كلامها انها ذهبت لتغامر بحياتها من اجل اسم لعبة الدب!!
مش لازم!!!
Nosha -اليس من الممكن اعتبار اسم محمد الذي اطلق على الدميه كأسم احد البشر العاديين وبعيد كل البعد عن نبي الاسلام. اعني أن هناك ملايين من المسلمين يطلق عليهم اسم محمد وليسوا كلهم ملائكة فمنهم السارق والقاتل والمستبيح. فلماذا لا يتم محاكمه هؤلاء بتهمة الاساءة للاسلام. اليس من الممكن عند الاشارة لأحد هؤلاء استخدام جمله ;محمد الحرامي; هل من يستخدمها يقصد رسول الاسلام ام محمد الشخص صاحب فعل السرقة. إلى الان لم يذكر احد ان هذه المدرسه عندما اطلقت هذا الاسم على الدميه كانت تقصد الاساءة للنبي. ماذا لو كانت تستخدمها كوسيله تعليميه وتم اختيار الاسم من الاسماء المستخدمة بكثرة في السودان حتي يرتبط بها الطلاب فإذا اسموا الدميه سبستيان مثلاً فما هو الرابط بين سبستيان وتلاميذ الابتدائي في السودان
مغامرات بريطانيا
عثمان على -قبل اكثر من مائة عام جاء مغامر من بريطانيا إلى السودان اسمه غوردون باشا ولم يأتي وحده بل اتت معه جنود وجحافل بالإضافة إلى جنود مستعمراتهم ، وكان مصيره قطع رأسه من قبل المجاهدين وتقديمه هدية للأمام محمد احمد المهدي.لوكانت قرأت المعلمة البريطانية تاريخ السودان وما فعل بمن تتطاول عليهم لما أقدمت على هذه المغامرة السخيفة.ولكن بعد أن تم اخراجها وارسالها معززة مكرمة إلى بلادها فلها الحق في الفخر.
نحن من شتمنا نبينا
ابن الرادفدين -اين كنتم عندما منعت تونس الحجاب ومصر سوف توحد الاذان خوفا على مشاعر السواح والمجموعات التي تقتل الجزائريين البسطاء وتذبحهم ب الفؤس والسكاكين والشرطه المغربيه عندما تحمي زواج للشذوذ والمشايخ في السعوديه عندما يعطون فتوى لقتل العراقيين ولم اسمع اي فتوى با اخراج المحتل والفلسطينيين الذين يتدفقون على المعابر الاسرائيله لبنان المستوطنات على اراظيهم وووو الم تكن كل هذه مسببات لااسائه الدين الاسلامي المفروض عليكم ايها الجهلاء ان تصلحوا من بلداننا اولا حتى الغرب يحترمك ديننا
الحبيب
أيمن -كيف تسمحين لنفسك بذلك واقول لقد كثرت فى الاونة الاخيرة إعتدات الغرب على الدين الإسلامى ومقدساته والإساءة الى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فهو أشرف من خلق ولولاه لما خلقت الدنيا بما فيها فهو فوق كل مايقولون بعد أن فشلوا فى إثناء المسلمين عن دينهم .
اخوان ماهذه الترجمة
باهر جلال -تحية طيبة وبعد. لقد استمعت الى النص الكامل للمقابلة وللحقيقة فان المعلمة البريطانية لم تستخدم المفردات كما ترجمها المقال اعلاه. في الأنجليزية تستخدم كلمة المغامرة بمعنى التعرف على المجهول ولم يقصد من كلامها انها ذهبت لتغامر بحياتها من اجل اسم لعبة الدب!!
مش لازم!!!
Nosha -اليس من الممكن اعتبار اسم محمد الذي اطلق على الدميه كأسم احد البشر العاديين وبعيد كل البعد عن نبي الاسلام. اعني أن هناك ملايين من المسلمين يطلق عليهم اسم محمد وليسوا كلهم ملائكة فمنهم السارق والقاتل والمستبيح. فلماذا لا يتم محاكمه هؤلاء بتهمة الاساءة للاسلام. اليس من الممكن عند الاشارة لأحد هؤلاء استخدام جمله ;محمد الحرامي; هل من يستخدمها يقصد رسول الاسلام ام محمد الشخص صاحب فعل السرقة. إلى الان لم يذكر احد ان هذه المدرسه عندما اطلقت هذا الاسم على الدميه كانت تقصد الاساءة للنبي. ماذا لو كانت تستخدمها كوسيله تعليميه وتم اختيار الاسم من الاسماء المستخدمة بكثرة في السودان حتي يرتبط بها الطلاب فإذا اسموا الدميه سبستيان مثلاً فما هو الرابط بين سبستيان وتلاميذ الابتدائي في السودان
مغامرات بريطانيا
عثمان على -قبل اكثر من مائة عام جاء مغامر من بريطانيا إلى السودان اسمه غوردون باشا ولم يأتي وحده بل اتت معه جنود وجحافل بالإضافة إلى جنود مستعمراتهم ، وكان مصيره قطع رأسه من قبل المجاهدين وتقديمه هدية للأمام محمد احمد المهدي.لوكانت قرأت المعلمة البريطانية تاريخ السودان وما فعل بمن تتطاول عليهم لما أقدمت على هذه المغامرة السخيفة.ولكن بعد أن تم اخراجها وارسالها معززة مكرمة إلى بلادها فلها الحق في الفخر.
نحن من شتمنا نبينا
ابن الرادفدين -اين كنتم عندما منعت تونس الحجاب ومصر سوف توحد الاذان خوفا على مشاعر السواح والمجموعات التي تقتل الجزائريين البسطاء وتذبحهم ب الفؤس والسكاكين والشرطه المغربيه عندما تحمي زواج للشذوذ والمشايخ في السعوديه عندما يعطون فتوى لقتل العراقيين ولم اسمع اي فتوى با اخراج المحتل والفلسطينيين الذين يتدفقون على المعابر الاسرائيله لبنان المستوطنات على اراظيهم وووو الم تكن كل هذه مسببات لااسائه الدين الاسلامي المفروض عليكم ايها الجهلاء ان تصلحوا من بلداننا اولا حتى الغرب يحترمك ديننا