قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك
دمشق: أجرى الرئيس السوري بشار الأسد اليوم تعديلا وزاريا على حكومة محمد ناجي عطري هو الأول منذ شهر فبراير من العام الماضي عين بموجيه عماد عبد الغني صابوني خلفا لعمرو نذير سالم ومحمد عبد الستار السيد خلفا لزياد الأيوبي. وأجرى الأسد تعديلا على حكومة عطري في الحادي عشر من شهر فبراير من العام الماضي شمل 14 حقيبة وزارية من أبرزها حقيبة وزارة الخارجية التي أسندت الى وليد المعلم الذي كان يشغل منصب نائب وزير الخارجية بدلا من فاروق الشرع الذي تم تعيينه نائبا للرئيس السوري ومحسن بلال وزيرا للاعلام واللواء بسام عبد المجدية وزيرا للداخلية . وكان رئيس مجلس الوزراء السوري محمد ناجي عطري شكل أول حكومة له في عام 2003 حيث كان قبل ذلك رئيسا لمجلس الشعب السوري (البرلمان). وأما الوزيران الجديدان فقال مصدر رسمي سوري لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) ان وزير الاتصالات والتقانة الجديد كان رئيسا للجمعية المعلوماتية السورية ومستشارا لوزير الاتصالات السابق ويحمل شهادة دكتوارة من باريس. وأما وزير الأوقاف الجديد فكان وكيلا لوزارة الأوقاف للشؤون الدينية ومفتيا لطرطوس الساحلية ومدير أوقافها بالوكالة ويحمل شهادة الدكتوارة في الشريعة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لعادتها لقديمة
حليمة رجعت -
لا اتذكر صراحة اسم المسرحية لدريد لحام و الله اعلم ضيعة تشرينعندما يغير المختار وهو المرحوم نهاد قلعيناطور البستان و رئيس الجندرمة و خلع القبعات من على رؤوسهم (اي وضع قبعة الناطور على راس الجندرمة و وضع قبعة الجندرمة على راس الناطور)للاسف هذا هو الواقع المحزن.