أخبار

المعلم يؤكد متانة العلاقات السورية الأردنية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عمان: اكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم متانة العلاقات السورية - الاردنية مشيرا الى ان تبادل الزيارات بين الطرفين يهدف الى توطيدها ومعالجة المسائل الاقليمية القائمة بين البلدين الشقيقين. وقال المعلم في تصريح للصحافيين بعد وصوله الى الاردن "نحن بلدان شقيقان جاران وتربط شعبينا علاقات متميزة" مؤكدا ان تبادل الزيارات بين البلدين سيستمر لكونها "تغني العلاقات الثنائية وتعالج المسائل الاقليمية القائمة". ووصف زيارة العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني الى سورية اخيرا "بالاخوية لشقيقه الرئيس بشار الاسد الذي استقبله بحرارة". وسيلتقي وزير الخارجية السوري خلال الزيارة التي تستمر يوما واحدا عددا من المسؤولين الاردنيين بهدف بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وتبادل وجهات النظر حول التطورات التي تشهدها المنطقة. وتاتي الزيارة في اطار حرص القيادتين الاردنية والسورية على توطيد علاقات التعاون الثنائي في مختلف المجالات وتنسيق المواقف بين الأشقاء العرب وتفعيل التضامن العربي لمواجهة مختلف التحديات التي تشهدها المنطقة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المحبة دائماً
تيسير الشوابكه -

مهما يحصل من اختلافات في وجهات النظر يبقى الجارين الاردن وسوريا اشقاء واحباء فالتشابهات اكثر من الاختلافات وادام الله المحبة بين جميع العرب.

قال علاقات أخوية
صعيدي -

العلاقات الأخوية بين شعبين عربيين لا أحد يشك بها، أما تصريحات وزير سوري وتفسيره للزيارات المكوكية التي يقوم بها المسؤولين (الكبار) في الفترة الأخيرة هي كلها تصب في الطبخة السياسية للصلح مع اسرائيل فالنظام السوري يفبّل الأيدي والأرجل من أجل الصلح وبالتالي بقاء الحكم كما هو وعدم المس بالنظام العلوي الذي مستعد ليس لبيع فلسطين والجولان بل مستعد لبيع كل الشعب السوري لقاء البقاء، الأردن فيها كل القنوات لاسماع الطرف الآخر وجس النبض واعطاء ضمانات وتضحيات وكل ما يرغب الاسرائليون والأمريكان، واذا تم كل شيء على خير وكما يشتهي النظام العلوي فإن اسرائل وبالتالي أمريكا وبالتالت أوربا وبالرابع العالم كله سوف يغمض عينه عن حقوق الانسان والديموفراطية والحريات المسلوبة وعن جميع الممارسات التي يقوم بها نظام الحكم في سوريا منذ 35 عاماً والى ماشاء الله.

ناس ببتصالح وناس
بوفون -

الصلح الأخير بين الأردن وسورية هو لأسباب سياسية بحتة، والأردن تضحك على سورية كالعادة وسورية نائمة في العسل