المالكي:عراق مستقر ومزدهر صمام أمان للمنطقة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نجيرفان بارزاني في بغداد لبحث ملفات خلافية
المالكي:عراق مستقر ومزدهر صمام أمان للمنطقة
أسامة مهدي من لندن: أكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ان وجود عراق مستقر مزدهر سيكون صمام امان للمنطقة وقال ان حكومته عازمة على بناء قوات مسلحة وطنية لا تكون تحت سيطرة حزب او طائفة او اداة عدوان على الجيران واشار الى ان العراق على ابواب النصر النهائي على تنظيم القاعدة وبقية المجموعات المسلحة موضحا انه سيتم خلال الايام المقبلة الاعلان عن خطوات في غاية الاهمية من شأنها تكريس المصالحة الوطنية .. بينما وصل الى بغداد الليلة رئيس حكومة اقليم كردستان نجيرفان بارزاني لبحث ملفات خلافية مع الحكومة المركزية . وقال المالكي خلال "مؤتمر تنسيق بغداد من اجل تفعيل وثيقة العهد الدولي" اليوم بمشاركة سفراء الدول الموقعة على وثيقة العهد الدولي ونائب رئيس الوزراء برهم صالح وعدد من الوزراء المختصين في الشؤون الاقتصادية ان هذا الاجتماع يعد خطوة جديدة في طريق الشراكة بين العراق والمجتمع الدولي التي تعبر عن التزام المجتمع الدولي الداعم للعراق في مواجهة السياسات المدمرة التي اعتمدها النظام السابق في المجالات المختلفة وكذلك حرص الحكومة العراقية على التعاون والانفتاح على المجتمع الدولي لاستكمال عملية البناء والاعمار وتحقيق التنمية الاقتصادية في ظل نظام سياسي وديمقراطي اتحادي تعددي.
واشار الى ان العراق الذي دعا الى اقامة شراكة مع المجتمع الدولي بالتعاون مع الامم المتحدة مستعد لتنفيذ جميع الالتزامات المترتبة علية وبما يخدم المصالح الوطنية . وقال ان حكومته قد نجحت رغم الصعوبات والتحديات الكبيرة التي تواجهها في تفعيل التزاماتها ووضعت الهيكل التنظيمي للعهد الدولي مع العراق الذي يضم فريقا من الوزراء والخبراء والمتخصصين للمباشرة في عملية اعادة البناء والاصلاح في جميع المجالات.
وشدد على ان العراق الذي يملك امكانيات مادية كبيرة قادر ومن خلال التعاون مع المجتمع الدولي على تجاوز الاوضاع الصعبة التي يمر بها .. واوضح ان البطالة والتضخم والفقر والفساد الاداري والمالي هي احد مظاهر التركة الثقيلة التي خلفها النظام السابق وقد تبنت المنظمات الارهابية ذات السياسة التخريبية التي اعتمدها النظام الدكتاتوري في تدمير البنى التحتية . واشار الى انه ازاء هذه التحديات الضخمة فقد تمكنت حكومته وخلال فترة زمنية قياسية من خفض معدلات البطالة والتضخم بدرجة كبيرة كما نجحت في رفع المستوى المعاشي للمواطنين وتوفير الحماية المالية للفقراء وتحسين قطاع الخدمات.
واشار الى ان البعض لم يصدق عندما اعلن العراق في مؤتمر شرم الشيخ المنعقد في ايار (مايو) الماضي ان العراق قادر بدعم شعبه وقواته المسلحة ومساندة القوات المتعددة الجنسيات على إلحاق الهزيمة بالارهاب والخارجين عن القانون .. وقال "وها نحن اليوم نشهد ملامح النصر النهائي على تنظيم القاعدة الارهابي والجماعات المسلحة وهو انتصار لاشك في انه يشكل ارضية قوية للتطور الاقتصادي والاستثمار والتسريع في عملية إعادة البناء ويفتح الباب واسعا امام المزيد من فرص العمل للعاطلين".
واضاف ان المعركة مع الارهاب لم تثن الحكومة عن اقرار اكبر ميزانية في تاريخ العراق الحديث لعام الفين وثمانية حيث بلغت ثمانية واربعين مليار دولار وتم تخصيص تسعة عشر مليار دولار منها للمباشرة في عملية اعمار واسعة في مؤسسات الدولة والبنى التحتية في جميع محافظات العراق كما ان اقرار قانون الاستثمار الذي تم التصديق علية بالتعاون مع مجلس النواب سيساعد في البدء بمشروع نهضوي كبير يضمن تطوير القطاع الخاص وجعلة قطاعا حيويا يساهم بدرجة فعالة في عملية اعادة البناء والاعمار كما قدمت الحكومة مشروع قانون النفط والغاز الى مجلس النواب ومن شأن المصادقة عليه ضمان التوزيع العادل للثروات على جميع محافظات العراق باعتبار النفط ملكا لجميع العراقيين.
واكد المالكي ان مشاركة الدول الصديقة والشقيقة في تنفيذ الالتزامات التي تضمنتها وثيقة العهد الدولي ستساهم في تعزيز التجربة الديمقراطية الفتية في العراق وتقطع الطريق امام عودة الدكتاتورية التي جلبت الحروب والدمار والخراب وبددت ثروات العراق وهددت الامن والاستقرار في المنطقة . وقال ان هذه الانجازات المهمة ستشكل قوة دفع توفر للعراق القدرة على تنفيذ وثيقة العهد الدولي، خاصة وان الامم المتحدة كانت قد اشادت بقدرة الحكومة على متابعة وتفعيل وثيقة العهد الدولي.
واشار الى ان العراق يتطلع الى مساهمة جادة وفاعلة من المجتمع الدولي في عملية اعادة البناء في مختلف المجالات مشددا على ان العراق الآمن المستقر والمزدهر سيكون صمام امان للمنطقة ومحطة للتعاون الاقتصادي وتحقيق التنمية . واضاف ان مبادرة المصالحة والحوار الوطني التي اطلقها ليست مشروعا مرحليا وانما هي قارب نجاة للعراق هي مشروع لبناء الدولة الحديثة التي يتمتع فيها المواطنون بالمساواة في الحقوق والواجبات بعيدا عن سياسة التمييز والتهميش والاقصاء التي اتبعها النظام السابق .
واوضح ان اهم نجاح للمصالحة الوطنية تحقيقها لمصالحة شعبية بين جميع مكونات المجتمع العراق الذي حاول الارهابيون والصداميون تمزيق وحدته الوطنية وتفكيك نسيجه الاجتماعي ودفعه نحو الحرب الاهلية . واشار الى ان المصالحة الوطنية هي رؤية استراتيجية لمعاجلة الاثار الخطرة التي خلفها النظام البائد وانها لن تكون محدودة بفترة زمنية او بعدد من الاجراءات والقوانين .
وقال ان اقرار الحكومة لمشروع قانون المساءلة والعدالة واعادة اعداد كبيرة من ضباط الجيش السابق الى الخدمة والعاملين في الكيانات المنحلة وصرف رواتب تقاعدية ومنح تؤكد ان المصالحة الوطنية هي مشروع حيوي وفعال ياخذفي الاعتبار الظروف الموضوعية والتحديات التي تواجه العراق . واكد قائلا "اننا جادون في اتخاذ جميع الاجراءات التي من شأنها تعزيز الوحدة الوطنية وان الايام المقبلة ستشهد الاعلان عن خطوات في غاية الاهمية من شأنها تكريس المصالحة الوطنية والانتقال بالعراق الى بر الامان" . واضاف ان النجاح في انقاذ العراق من الانزلاق الى الحرب الطائفية لم يكن يتحقق من دون المصالحة الوطنية التي تتعزز يوميا على المستوى الشعبي "الى جانب الوقفة البطولية لقواتنا المسلحة وابناء العشائر الغيارى وعلماء الدين والمثقفين ومنظمات المجتمع المدني" .
واشار المالكي الى ان النجاح في تحقيق التقدم الامني منح المزيد من القوة والثقة في مواصلة المعركة مع الارهاب ومحاربة جميع الخارجين عن القانون بعيدا عن انتماءاتهم المذهبية والحزبية والقومية فسلطة القانون هي التي يجب ان تتحقق والسلاح لابد ان يكون بيد الدولة فقط .
واكد المضي في بناء القوات المسلحة على اسس وطنية ومهنية وان لا تكون اداة بيد حزب او طائفة .. وقال ان القوات المسلحة هي درع الشعب الحصين وحامي الوطن ولن تكون بعد اليوم اداة للاعتداء على دول الجوار التي نجح العراق في اعادة تنظيم علاقاته معها على اساس التعاون والمصالح المشتركة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية .
وتهدف اجتماعات المؤتمر الى تفعيل اللجان التابعة للوثيقة وتشكيل سكرتارية تابعة لمؤتمر تنسيق بغداد وذلك بعد انتقادات وجهتها الحكومة العراقية لتلكؤ الدول الأعضاء في وثيقة العهد الدولي في الإيفاء بالتزاماتهم الأخلاقية والتنموية تجاه العراق . واشارت الى أن عددا من الدول الموقعة على الوثيقة لم تفِ بتعهداتها التي قطعتها على نفسها تجاه العراق في مؤتمر شرم الشيخ في مصر وفي مقدمتها إلغاء الديون.
وكان المؤتمر الدولي بشأن العراق قد اقر بالإجماع "وثيقة العهد الدولي للعراق" وهي خطة خمسية تهدف إلى تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي في البلد ودمجه في المجتمع الدولي. وتدعو الوثيقة إلى شراكة حقيقية بين العراق والمجتمع الدولي وتوفر الدعم الدولي لبغداد عبر التزام الحكومة العراقية تنفيذ إصلاحات في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية تشتمل على تحقيق مصالحة وطنية ومواجهة العنف والإرهاب والطائفية وإعادة بناء قوى الأمن والجيش العراقيين والتصدي للميليشيات والإرهاب وفتح العملية السياسية وتعديل الدستور.
ومن جهة اخرى اكد المالكي ان اهم عنصر في النجاح الامني الذي حققناه هو كسب ثقة المواطن وتحول الارهاب والميليشيات الى مجاميع هاربة.
وقال خلال استقباله اليوم الادميرال فالون قائد المنطقة الوسطى في القوات الاميركية "ان ملاحقتنا لتنظيم القاعدة الارهابي والميليشيات جعلها في موقع الهزيمة بدل موقع الهجوم وسنبذل المزيد من الجهود للحفاظ على النصر وفي مقدمتها الجهد الاستخباري الذي تطور بشكل واضح في كشف هويات الارهابيين وإسناد الجهد العسكري" .
وأضاف "ان قواتنا المسلحة اصبحت على أتم الاستعداد لتسلم الملف الأمني في محافظة البصرة وستواصل تصديها لبقايا الارهاب والخارجين عن القانون في جميع محافظات العراق بالتعاون مع ابناء العشائر والخيرين الذين عقدوا العزم على مساندة جهود الحكومة في بسط سلطة القانون وتحقيق الأمن والاستقرار والمضي بمشاريع البناء والاعمار" .
من جانبه عبر قائد المنطقة الوسطى عن دعم الولايات المتحدة الاميركية للجهود التي تبذلها الحكومة العراقية في تحقيق الأمن والاستقرار وعن ارتياحه للتقدم في المجال الامني وفي المصالحة الوطنية كما عبر عن أمله في توجه العراقيين الى الاعمار والبناء بعد النجاحات الكبيرة المتحققة على الارهاب والعناصر الخارجة عن القانون.
نجيرفان بارزاني يصل الى بغداد لبحث ملفات خلافية
وصل الى بغداد الليلة رئيس حكومة اقليم كردستان العراق نجيرفان بارزاني على رأس وفد رفيع لإجراء مباحثات حول عدد من الملفات الخلافية المتعلقة بقضية كركوك والاستثمارات النفطية ومرتبات قوات البيشمركة الكردية . ويضم الوفد الذي سيبدأ مباحثاته يوم غد عماد احمد وزير الاعمار في حكومة الاقليم وآشتي هورامي وزير الموارد الطبيعية وسركيس اغاجان وزير المالية وعمر عثمان وزير البيشمركة وعددا من المسؤولين العسكريين فيها .
ومن جانبه اشار المتحدث الرسمي باسم حكومة إقليم كردستان جمال عبد الله، الى ان الوفد سيبحث مجموعة من الملفات مع الحكومة المركزية منها مسألة العقود النفطية والمادة (140) من الدستور العراقي والميزانية المخصصة لإقليم كردستان ضمن الموزانة العامة للدولة العراقية للعام المقبل لعام 2008 اضافة الى قضية مرتبات قوات البيشمركة.
وكان نيجرفان بارزاني قال أمس إن وفدا كرديا رفيع المستوى برئاسته سيتوجه خلال يومين إلى العاصمة بغداد. لبحث مجموعة ملفات عالقة بين حكومة الإقليم والحكومة المركزية. وسبق للحكومة العراقية ان انتقدت في وقت سابق العقود التي أبرمتها حكومة إقليم كردستان في مجال التنقيب عن النفط مع مجموعة شركات أجنبية وإعتبرتها باطلة.
ومن جانبه قال مسعود البارزاني رئيس إقليم كردستان في لقاء مع وفد أميركي برئاسة الدبلوماسي ديفيد بيرس إن أي قرار بشأن المادة 140 من الدستور المتعلقة بتطبيع الاوضاع في كركوك يجب أن يتخذه شعب كردستان. وأكد أن" كل قرار بشأن تلك المادة يجب أن يتخذه شعب كردستان"، مشيرا إلى " الظلم الذي لحق بتلك المناطق جراء عدم تنفيذ تلك المادة".
يذكر أن وزير العلوم والتكنولوجيا العراقي رائد فهمي رئيس لجنة المادة 140 المنبثقة من لجنة تعديل الدستور وعدد من أعضاء لجنته كانوا في إستضافة برلمان كردستان أمس حيث أشاروا إلى احتمال تأجيل تطبيق تلك المادة الأمر الذي اعترض عليه البرلمان الكردي.
وبحسب المادة 140 من الدستور العراقي فإن مشكلة المناطق المتنازع عليها تعالج على ثلاث مراحل وهي التطبيع ثم إجراء إحصاء سكاني يعقبه استفتاء الاهالي على مصير المناطق بأن تبقى محافظة مستقلة أو تنضم إلى إقليم كردستان وتنجز هذه المراحل خلال مدة أقصاها نهاية الشهر الحالي لكن ذلك لم يحدث .
التعليقات
بارك الله جهودكم
ابو سلام -والله نحن ندرك مدى التركة الثقيلة التي خلفها النظام المقبور ولكن الشعب العراقي وصل به الامر حد الامعقول ولا يمكن الى حد هذه اللحظة لا يزال هناك اناس يعيشون تحت خط الفقر -على الاقل وفروا ضرورات الحياة لهؤلاء من اكل وملبس حتى يستطيعوا ان يتفاْلوا بما يسمعون ولا تجعلوا وعودكم سراب لا يغني من جوع وهلللاه بشعبكم المحروم- وانتوا يا اخوتنا الاكراد دعوا الناس تتنفس يعني 8 مليارات من الميزانيه وبعدكم تداعون برواتب البيشمركه شويه انصاف مو اخوانكم الاخرين يتضون من الجوع وانتم تنعمون بالخيرات فاحمدو الله لان النعمة زواله ولا تضغطوا اكثر من اللزوم والمفروض الشايف الموت يرضه بالسخونه------
بارك الله جهودكم
ابو سلام -والله نحن ندرك مدى التركة الثقيلة التي خلفها النظام المقبور ولكن الشعب العراقي وصل به الامر حد الامعقول ولا يمكن الى حد هذه اللحظة لا يزال هناك اناس يعيشون تحت خط الفقر -على الاقل وفروا ضرورات الحياة لهؤلاء من اكل وملبس حتى يستطيعوا ان يتفاْلوا بما يسمعون ولا تجعلوا وعودكم سراب لا يغني من جوع وهلللاه بشعبكم المحروم- وانتوا يا اخوتنا الاكراد دعوا الناس تتنفس يعني 8 مليارات من الميزانيه وبعدكم تداعون برواتب البيشمركه شويه انصاف مو اخوانكم الاخرين يتضون من الجوع وانتم تنعمون بالخيرات فاحمدو الله لان النعمة زواله ولا تضغطوا اكثر من اللزوم والمفروض الشايف الموت يرضه بالسخونه------
بارك الله جهودكم
ابو سلام -والله نحن ندرك مدى التركة الثقيلة التي خلفها النظام المقبور ولكن الشعب العراقي وصل به الامر حد الامعقول ولا يمكن الى حد هذه اللحظة لا يزال هناك اناس يعيشون تحت خط الفقر -على الاقل وفروا ضرورات الحياة لهؤلاء من اكل وملبس حتى يستطيعوا ان يتفاْلوا بما يسمعون ولا تجعلوا وعودكم سراب لا يغني من جوع وهلللاه بشعبكم المحروم- وانتوا يا اخوتنا الاكراد دعوا الناس تتنفس يعني 8 مليارات من الميزانيه وبعدكم تداعون برواتب البيشمركه شويه انصاف مو اخوانكم الاخرين يتضون من الجوع وانتم تنعمون بالخيرات فاحمدو الله لان النعمة زواله ولا تضغطوا اكثر من اللزوم والمفروض الشايف الموت يرضه بالسخونه------
العراق للجميع
د.عبد الجبار العبيدي -لا احد يشك ان الامن والاستقرا هما عماد الحياة في العراق،وهما لا يتحققان الا بنشر العدالة الاجتماعية وتطبيق القانون دون تمييز بين الجميع ،فقد أثقلتنا الجراح،ولا يمكن للميزانية مهما كبرت ان تحقق الرفاهية وتقلص من البطالة الا اذا اديرت مؤسسات الدولة بالكفاءات المخلصة وتخلصت من الافضلية للطائقية المقيتة والعنصرية البغيضة، وهذا الاتجاه لا زال غامضاالى الان،فعدالة القانون وتطبيق المساواة بين الجميع ومحاسبة المقصرين هي الضمانة في عودة الوطن الى ساحل النجاة.أما ميثاق العهد الدولي فمطلوب لضمان الاستقرار اذا كان العراق طرفا مساويا من حيث الحقزق والواجبات فيه.أما مطالب الاكراد التي لا تنتهي فحلها الدستور والقانون والاعتراف بوحدة الدولة العراقية وللشمال مثل الجنوب والوسط،وما كان الاجدر بالدولة ان تمنحهم كل هذه الامتيازات بلا حدود، والبشمركة يجب ان تخضع للقانون المركزي اما اذا ارادوها لهم فعليهم كل تبعاتها ومستلزماتها.الدولة العراقية المركزية بحاجة الى شخصية عراقية قوية لا تداهن ولا تخشى في حق العراق الداخلي والخارجي لومة لائم وتحول الكلمة الى تطبيق على الارض.هنا سر النجاح.
العراق للجميع
د.عبد الجبار العبيدي -لا احد يشك ان الامن والاستقرا هما عماد الحياة في العراق،وهما لا يتحققان الا بنشر العدالة الاجتماعية وتطبيق القانون دون تمييز بين الجميع ،فقد أثقلتنا الجراح،ولا يمكن للميزانية مهما كبرت ان تحقق الرفاهية وتقلص من البطالة الا اذا اديرت مؤسسات الدولة بالكفاءات المخلصة وتخلصت من الافضلية للطائقية المقيتة والعنصرية البغيضة، وهذا الاتجاه لا زال غامضاالى الان،فعدالة القانون وتطبيق المساواة بين الجميع ومحاسبة المقصرين هي الضمانة في عودة الوطن الى ساحل النجاة.أما ميثاق العهد الدولي فمطلوب لضمان الاستقرار اذا كان العراق طرفا مساويا من حيث الحقزق والواجبات فيه.أما مطالب الاكراد التي لا تنتهي فحلها الدستور والقانون والاعتراف بوحدة الدولة العراقية وللشمال مثل الجنوب والوسط،وما كان الاجدر بالدولة ان تمنحهم كل هذه الامتيازات بلا حدود، والبشمركة يجب ان تخضع للقانون المركزي اما اذا ارادوها لهم فعليهم كل تبعاتها ومستلزماتها.الدولة العراقية المركزية بحاجة الى شخصية عراقية قوية لا تداهن ولا تخشى في حق العراق الداخلي والخارجي لومة لائم وتحول الكلمة الى تطبيق على الارض.هنا سر النجاح.
العراق للجميع
د.عبد الجبار العبيدي -لا احد يشك ان الامن والاستقرا هما عماد الحياة في العراق،وهما لا يتحققان الا بنشر العدالة الاجتماعية وتطبيق القانون دون تمييز بين الجميع ،فقد أثقلتنا الجراح،ولا يمكن للميزانية مهما كبرت ان تحقق الرفاهية وتقلص من البطالة الا اذا اديرت مؤسسات الدولة بالكفاءات المخلصة وتخلصت من الافضلية للطائقية المقيتة والعنصرية البغيضة، وهذا الاتجاه لا زال غامضاالى الان،فعدالة القانون وتطبيق المساواة بين الجميع ومحاسبة المقصرين هي الضمانة في عودة الوطن الى ساحل النجاة.أما ميثاق العهد الدولي فمطلوب لضمان الاستقرار اذا كان العراق طرفا مساويا من حيث الحقزق والواجبات فيه.أما مطالب الاكراد التي لا تنتهي فحلها الدستور والقانون والاعتراف بوحدة الدولة العراقية وللشمال مثل الجنوب والوسط،وما كان الاجدر بالدولة ان تمنحهم كل هذه الامتيازات بلا حدود، والبشمركة يجب ان تخضع للقانون المركزي اما اذا ارادوها لهم فعليهم كل تبعاتها ومستلزماتها.الدولة العراقية المركزية بحاجة الى شخصية عراقية قوية لا تداهن ولا تخشى في حق العراق الداخلي والخارجي لومة لائم وتحول الكلمة الى تطبيق على الارض.هنا سر النجاح.
الحريص
زيد القيسي -المالكي هو اكثر شخص بالعراق لا يحب استقرار العراق والدليل ليس واحد بل مليون لو استعرضنا فترة حكمه لوجد الدلائل التي تقود الى هذاالشخص وسلفه الجعفري هم من زرع الطائفية في العراق هم من دعم واسس فرق الموت هم من قتل الابرياء بواسطة المليشيات هم من اتى بالمحتل الاول بالعراق الايراني هؤلاء البشر الحاقدين على ابناء بلدهم لا يريدون الاستقرار ولا الامان كما يدعي فهذا الشخص عبارة عن اداة رخيصة ايرانية امريكية من يكرة لا يعرف البناء وطلقا لكن نبشر المالكي بان اقواله لا تنطلي على احد الشعب بات يعرف من يحبهم ومن يكرههم ويتامر على احتلالهم
تعليق
عراقي مغترب -لعل أهم نقطة تحققت في ظل الخطة الآمنية ولو بشكل جزئي , هو منع الإنجراف الى حرب أهلية طائفية مدمرة بين مكونات الشعب العراقي , كما كانت التنظيمات الإرهابية تسعى إليه بكل جهدها وخاصة تنظيم القاعدة التكفيري المتخلف الذي بدأ والله الحمد , يترنح تحت تأثير الضربات الموجعة لإبناء العراق الغيارى , خاصة أبناء العشائر ومجالس الصحوة التي أفقدت الإرهابيين صوابهم , وفروا مذعورين , تلاحقهم لعنة الله تعالى ولعنة الناس المظلومين , وبإنتظار النصر النهائي على فلول القاعدة المنهزمة , أقول داعيا البارىء الكريم :( اللهم إحفظ العراق وأهله من كل سوء ) , أمين ..
الحريص
زيد القيسي -المالكي هو اكثر شخص بالعراق لا يحب استقرار العراق والدليل ليس واحد بل مليون لو استعرضنا فترة حكمه لوجد الدلائل التي تقود الى هذاالشخص وسلفه الجعفري هم من زرع الطائفية في العراق هم من دعم واسس فرق الموت هم من قتل الابرياء بواسطة المليشيات هم من اتى بالمحتل الاول بالعراق الايراني هؤلاء البشر الحاقدين على ابناء بلدهم لا يريدون الاستقرار ولا الامان كما يدعي فهذا الشخص عبارة عن اداة رخيصة ايرانية امريكية من يكرة لا يعرف البناء وطلقا لكن نبشر المالكي بان اقواله لا تنطلي على احد الشعب بات يعرف من يحبهم ومن يكرههم ويتامر على احتلالهم
تعليق
عراقي مغترب -لعل أهم نقطة تحققت في ظل الخطة الآمنية ولو بشكل جزئي , هو منع الإنجراف الى حرب أهلية طائفية مدمرة بين مكونات الشعب العراقي , كما كانت التنظيمات الإرهابية تسعى إليه بكل جهدها وخاصة تنظيم القاعدة التكفيري المتخلف الذي بدأ والله الحمد , يترنح تحت تأثير الضربات الموجعة لإبناء العراق الغيارى , خاصة أبناء العشائر ومجالس الصحوة التي أفقدت الإرهابيين صوابهم , وفروا مذعورين , تلاحقهم لعنة الله تعالى ولعنة الناس المظلومين , وبإنتظار النصر النهائي على فلول القاعدة المنهزمة , أقول داعيا البارىء الكريم :( اللهم إحفظ العراق وأهله من كل سوء ) , أمين ..
الحريص
زيد القيسي -المالكي هو اكثر شخص بالعراق لا يحب استقرار العراق والدليل ليس واحد بل مليون لو استعرضنا فترة حكمه لوجد الدلائل التي تقود الى هذاالشخص وسلفه الجعفري هم من زرع الطائفية في العراق هم من دعم واسس فرق الموت هم من قتل الابرياء بواسطة المليشيات هم من اتى بالمحتل الاول بالعراق الايراني هؤلاء البشر الحاقدين على ابناء بلدهم لا يريدون الاستقرار ولا الامان كما يدعي فهذا الشخص عبارة عن اداة رخيصة ايرانية امريكية من يكرة لا يعرف البناء وطلقا لكن نبشر المالكي بان اقواله لا تنطلي على احد الشعب بات يعرف من يحبهم ومن يكرههم ويتامر على احتلالهم
تعليق
عراقي مغترب -لعل أهم نقطة تحققت في ظل الخطة الآمنية ولو بشكل جزئي , هو منع الإنجراف الى حرب أهلية طائفية مدمرة بين مكونات الشعب العراقي , كما كانت التنظيمات الإرهابية تسعى إليه بكل جهدها وخاصة تنظيم القاعدة التكفيري المتخلف الذي بدأ والله الحمد , يترنح تحت تأثير الضربات الموجعة لإبناء العراق الغيارى , خاصة أبناء العشائر ومجالس الصحوة التي أفقدت الإرهابيين صوابهم , وفروا مذعورين , تلاحقهم لعنة الله تعالى ولعنة الناس المظلومين , وبإنتظار النصر النهائي على فلول القاعدة المنهزمة , أقول داعيا البارىء الكريم :( اللهم إحفظ العراق وأهله من كل سوء ) , أمين ..
المالكي وبرزاني
عديل -انت يا مالكي بطئ الحركة اما انتم الكرد فحتى تستطيعوا ان تتطوروا وتتركون العراق يتطور عليكم نبذ النزعة العنصرية فيما يتعلق بكركوك وان تتركوا احلامكم المريضة بشان اقامة دولة كردبة العرب خلال قرن لم يستطيعوا انشاء دولة واحدة فكيف بكم انتم ربما ياخذكم المشوار عشرة الاف سنة كونوا واقعيين اتركوا الخرافات القومية حسنوا معيشتكم وربو اجيالكم على التعلم والتحضر والعيش مع الاخرين بسلام ولكنكم مصرون على عنادكم وانتم ستسيروا في طريق الالام والدموع اذا ركبكم جنون القومية
المالكي وبرزاني
عديل -انت يا مالكي بطئ الحركة اما انتم الكرد فحتى تستطيعوا ان تتطوروا وتتركون العراق يتطور عليكم نبذ النزعة العنصرية فيما يتعلق بكركوك وان تتركوا احلامكم المريضة بشان اقامة دولة كردبة العرب خلال قرن لم يستطيعوا انشاء دولة واحدة فكيف بكم انتم ربما ياخذكم المشوار عشرة الاف سنة كونوا واقعيين اتركوا الخرافات القومية حسنوا معيشتكم وربو اجيالكم على التعلم والتحضر والعيش مع الاخرين بسلام ولكنكم مصرون على عنادكم وانتم ستسيروا في طريق الالام والدموع اذا ركبكم جنون القومية
المالكي وبرزاني
عديل -انت يا مالكي بطئ الحركة اما انتم الكرد فحتى تستطيعوا ان تتطوروا وتتركون العراق يتطور عليكم نبذ النزعة العنصرية فيما يتعلق بكركوك وان تتركوا احلامكم المريضة بشان اقامة دولة كردبة العرب خلال قرن لم يستطيعوا انشاء دولة واحدة فكيف بكم انتم ربما ياخذكم المشوار عشرة الاف سنة كونوا واقعيين اتركوا الخرافات القومية حسنوا معيشتكم وربو اجيالكم على التعلم والتحضر والعيش مع الاخرين بسلام ولكنكم مصرون على عنادكم وانتم ستسيروا في طريق الالام والدموع اذا ركبكم جنون القومية
من يفتح الابواب
ابن العراق البار -ياسيد مالكي تقول اننا على ابواب النصر على الارهاب نعم وصلنا الى الابواب ولكن الى متى ننتظر هل نحن العراقيون سنعيش الف سنه والله عمرنا خلص من عام 58 ونحن ننتقل من ماساة الى ماساة ربما وصلنا الى الابواب ولكن اين هو المفتاح وبيد من ؟الجواب : جيب عمر طويل حتى تصل الى نتجة سوف نموت ولم يبزغ فجر العراق بعد ربما الفجر راح مع عام 58
من يفتح الابواب
ابن العراق البار -ياسيد مالكي تقول اننا على ابواب النصر على الارهاب نعم وصلنا الى الابواب ولكن الى متى ننتظر هل نحن العراقيون سنعيش الف سنه والله عمرنا خلص من عام 58 ونحن ننتقل من ماساة الى ماساة ربما وصلنا الى الابواب ولكن اين هو المفتاح وبيد من ؟الجواب : جيب عمر طويل حتى تصل الى نتجة سوف نموت ولم يبزغ فجر العراق بعد ربما الفجر راح مع عام 58
الخير قادم
عراقي وبس -سر يا مالكي الى الأمام وكل العراقيين المخلصين معك فقد أثبتت أنك أهلآ لها والذي لا يعجبه هذا الكلام من غير العراقيين فليشرب من البحر أما العراقيين اامعترضين على كلامي فأقول لهم نحن أخوان تجمعنا عراقيتنا ولنعمل جميعآ من أجل العراق بعيدآ عن الطائفيه وبعيدآ عن من وراء الحدود
من يفتح الابواب
ابن العراق البار -ياسيد مالكي تقول اننا على ابواب النصر على الارهاب نعم وصلنا الى الابواب ولكن الى متى ننتظر هل نحن العراقيون سنعيش الف سنه والله عمرنا خلص من عام 58 ونحن ننتقل من ماساة الى ماساة ربما وصلنا الى الابواب ولكن اين هو المفتاح وبيد من ؟الجواب : جيب عمر طويل حتى تصل الى نتجة سوف نموت ولم يبزغ فجر العراق بعد ربما الفجر راح مع عام 58
الخير قادم
عراقي وبس -سر يا مالكي الى الأمام وكل العراقيين المخلصين معك فقد أثبتت أنك أهلآ لها والذي لا يعجبه هذا الكلام من غير العراقيين فليشرب من البحر أما العراقيين اامعترضين على كلامي فأقول لهم نحن أخوان تجمعنا عراقيتنا ولنعمل جميعآ من أجل العراق بعيدآ عن الطائفيه وبعيدآ عن من وراء الحدود
الخير قادم
عراقي وبس -سر يا مالكي الى الأمام وكل العراقيين المخلصين معك فقد أثبتت أنك أهلآ لها والذي لا يعجبه هذا الكلام من غير العراقيين فليشرب من البحر أما العراقيين اامعترضين على كلامي فأقول لهم نحن أخوان تجمعنا عراقيتنا ولنعمل جميعآ من أجل العراق بعيدآ عن الطائفيه وبعيدآ عن من وراء الحدود
بارك الله جهودكم
ابو سلام -والله نحن ندرك مدى التركة الثقيلة التي خلفها النظام المقبور ولكن الشعب العراقي وصل به الامر حد الامعقول ولا يمكن الى حد هذه اللحظة لا يزال هناك اناس يعيشون تحت خط الفقر -على الاقل وفروا ضرورات الحياة لهؤلاء من اكل وملبس حتى يستطيعوا ان يتفاْلوا بما يسمعون ولا تجعلوا وعودكم سراب لا يغني من جوع وهلللاه بشعبكم المحروم- وانتوا يا اخوتنا الاكراد دعوا الناس تتنفس يعني 8 مليارات من الميزانيه وبعدكم تداعون برواتب البيشمركه شويه انصاف مو اخوانكم الاخرين يتضون من الجوع وانتم تنعمون بالخيرات فاحمدو الله لان النعمة زواله ولا تضغطوا اكثر من اللزوم والمفروض الشايف الموت يرضه بالسخونه------
العراق للجميع
د.عبد الجبار العبيدي -لا احد يشك ان الامن والاستقرا هما عماد الحياة في العراق،وهما لا يتحققان الا بنشر العدالة الاجتماعية وتطبيق القانون دون تمييز بين الجميع ،فقد أثقلتنا الجراح،ولا يمكن للميزانية مهما كبرت ان تحقق الرفاهية وتقلص من البطالة الا اذا اديرت مؤسسات الدولة بالكفاءات المخلصة وتخلصت من الافضلية للطائقية المقيتة والعنصرية البغيضة، وهذا الاتجاه لا زال غامضاالى الان،فعدالة القانون وتطبيق المساواة بين الجميع ومحاسبة المقصرين هي الضمانة في عودة الوطن الى ساحل النجاة.أما ميثاق العهد الدولي فمطلوب لضمان الاستقرار اذا كان العراق طرفا مساويا من حيث الحقزق والواجبات فيه.أما مطالب الاكراد التي لا تنتهي فحلها الدستور والقانون والاعتراف بوحدة الدولة العراقية وللشمال مثل الجنوب والوسط،وما كان الاجدر بالدولة ان تمنحهم كل هذه الامتيازات بلا حدود، والبشمركة يجب ان تخضع للقانون المركزي اما اذا ارادوها لهم فعليهم كل تبعاتها ومستلزماتها.الدولة العراقية المركزية بحاجة الى شخصية عراقية قوية لا تداهن ولا تخشى في حق العراق الداخلي والخارجي لومة لائم وتحول الكلمة الى تطبيق على الارض.هنا سر النجاح.
الحريص
زيد القيسي -المالكي هو اكثر شخص بالعراق لا يحب استقرار العراق والدليل ليس واحد بل مليون لو استعرضنا فترة حكمه لوجد الدلائل التي تقود الى هذاالشخص وسلفه الجعفري هم من زرع الطائفية في العراق هم من دعم واسس فرق الموت هم من قتل الابرياء بواسطة المليشيات هم من اتى بالمحتل الاول بالعراق الايراني هؤلاء البشر الحاقدين على ابناء بلدهم لا يريدون الاستقرار ولا الامان كما يدعي فهذا الشخص عبارة عن اداة رخيصة ايرانية امريكية من يكرة لا يعرف البناء وطلقا لكن نبشر المالكي بان اقواله لا تنطلي على احد الشعب بات يعرف من يحبهم ومن يكرههم ويتامر على احتلالهم
تعليق
عراقي مغترب -لعل أهم نقطة تحققت في ظل الخطة الآمنية ولو بشكل جزئي , هو منع الإنجراف الى حرب أهلية طائفية مدمرة بين مكونات الشعب العراقي , كما كانت التنظيمات الإرهابية تسعى إليه بكل جهدها وخاصة تنظيم القاعدة التكفيري المتخلف الذي بدأ والله الحمد , يترنح تحت تأثير الضربات الموجعة لإبناء العراق الغيارى , خاصة أبناء العشائر ومجالس الصحوة التي أفقدت الإرهابيين صوابهم , وفروا مذعورين , تلاحقهم لعنة الله تعالى ولعنة الناس المظلومين , وبإنتظار النصر النهائي على فلول القاعدة المنهزمة , أقول داعيا البارىء الكريم :( اللهم إحفظ العراق وأهله من كل سوء ) , أمين ..
المالكي وبرزاني
عديل -انت يا مالكي بطئ الحركة اما انتم الكرد فحتى تستطيعوا ان تتطوروا وتتركون العراق يتطور عليكم نبذ النزعة العنصرية فيما يتعلق بكركوك وان تتركوا احلامكم المريضة بشان اقامة دولة كردبة العرب خلال قرن لم يستطيعوا انشاء دولة واحدة فكيف بكم انتم ربما ياخذكم المشوار عشرة الاف سنة كونوا واقعيين اتركوا الخرافات القومية حسنوا معيشتكم وربو اجيالكم على التعلم والتحضر والعيش مع الاخرين بسلام ولكنكم مصرون على عنادكم وانتم ستسيروا في طريق الالام والدموع اذا ركبكم جنون القومية
من يفتح الابواب
ابن العراق البار -ياسيد مالكي تقول اننا على ابواب النصر على الارهاب نعم وصلنا الى الابواب ولكن الى متى ننتظر هل نحن العراقيون سنعيش الف سنه والله عمرنا خلص من عام 58 ونحن ننتقل من ماساة الى ماساة ربما وصلنا الى الابواب ولكن اين هو المفتاح وبيد من ؟الجواب : جيب عمر طويل حتى تصل الى نتجة سوف نموت ولم يبزغ فجر العراق بعد ربما الفجر راح مع عام 58
الخير قادم
عراقي وبس -سر يا مالكي الى الأمام وكل العراقيين المخلصين معك فقد أثبتت أنك أهلآ لها والذي لا يعجبه هذا الكلام من غير العراقيين فليشرب من البحر أما العراقيين اامعترضين على كلامي فأقول لهم نحن أخوان تجمعنا عراقيتنا ولنعمل جميعآ من أجل العراق بعيدآ عن الطائفيه وبعيدآ عن من وراء الحدود