في يوم حقوق الإنسان دمشق تعتقل 18 ناشطا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اليوم العالمي لحقوق الانسان: ما زالت الحقوق تنتهك ايلاف-لندن: قالت منظمتان سوريتان لحقوق الانسان ان السلطات السورية احتفلت باليوم العالمي لحقوق الانسان باعتقال 18 ناشطا سياسيا اليوم .
وقال المرصد السوري لحقوق الانسان والمركز السوري للدراسات والابحاث في بيان مشترك اليوم ان الاعلان العالمي لحقوق الانسان قد صدر في العاشر من كانون الأول (ديسمبر) عام 1948 وصاحبه الحماس والشعور بالامل وكان مثل طاقة مبهرة من النور بنظرة الى مستقبل آمن وآمال عظيمة .
وأشار الى ان السوريين وهم يحتفلون اليوم بمرور تسعة وخمسين عاما على صدور الاعلان يرون بأن الحدث الابرز كان لهذا اليوم على المستوى المحلي الهدية الثمينة للشعب والتي تمثلت باستدعاء واعتقال مجموعة كبيرة ممن ينتمون إلى إعلان دمشق.
وهم:
إسماعيل عمر رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سورية
المحامي رديف مصطفى رئيس اللجنة الكردية لحقوق الإنسان
سمير نشار عضو مكتب الأمانة العامة بإعلان دمشق
غازي قدور عضو الأمانة العامة في لجان الدفاع عن حقوق الإنسان
بير رســتم
أسامة عاشور
كامل عباس
نصر سعيد
الدكتور أحمد طعمة
فوزي حمادة
فواز الهامس
سهيل الدخيل
مخلص شـقرا
غالب عامر
جبر الشوفي
يوسف صياصنة
محمد المسـالمة
علي الجهماني
إسـماعيل الحامض
خلف الجربوع
نجاتي طياره
موفق نيربي
واشارا الى ان جهاز أمن الدولة قد افرج عن كل من : بشير السعدي و فؤاد إيليا و فواز تللو و عبد الكريم الضحاك و زياد الفيل و خلف الزرزور و فيصل غزاوي و حسن زينو و مصطفى أوسو و أشرف سينو و زرادشت محمد و عبد القهار سراي. وشددت المنظمتان بالقول في الختام "انهيوم مؤلم من غير رجعة".
التعليقات
مبروك لسورية
سوري لسى ما اعتقلوني -اهنئ السلطة السورية على اعتقالها للمواطنينوالومها في نفس الوقت لانه كان من المفروض ان تبني سجنا كبيرا جدا يتسع الى كل الفقراء والشرفاء من المجتمع السوري برافووووووووووووو يا سلطات المحبةبرافووووووووووووو يا ديمقراطيي السلطة اعتقلوهم انهم اشد وخطرا من اسرائيل
حول اعتقال سوريين
Alan -شيئ طبيعي ان تعتقل السلطات السورية المعارضين السياسيين لأنها سلطة دكتاتورية لا تعترف لا بالحرية ولا بالديمقراطية , وساذج ساذج ساذج من يصدق ان الابن سوف يكون احسن من ابيه .
وقد اعذر من انذر
ابو عرب -التقيت صدفه في احد المطاعم العربيه في مدينه سان باولو باحد الاكراد الامريكين المتحضرين المدافعين عن حقوق الانسان وتحدثنا عن وطنه العراق فجاوبني الحرف الواحد فليذهب العراق وعربه الى الجحيم فانا لست عربيا الواضح ان المعتقلين هم من الاكراد اللذين يريدون العرب في الجحيم ورغم ذلك ماذلنا ندافع عنهم استفيقو ايها العربان فهاهي اسرائيل اخرى تزرع في شمال العراق وقد اعذر من انذر