سيف الاسلام يناشد الرئيسة الفيليبينية تعزيز السلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مانيلا: ناشد النجل الاكبر للزعيم الليبي معمر القذافي الذي يزور الفيليبين، رئيسة البلاد غلوريا ارويو اليوم تعزيز السلام في المنطقة المسلمة التي تشهد تمردا في جنوب الفيليبين، على ما نقل مسؤولون.
واستقبلت ارويو سيف الاسلام القذافي في قصر مالاكانانغ واعربت عن شكرها لدعم طرابلس الدائم لعملية السلام في منطقة مينداناو، حسب بيان صادر عن القصر.
وصرح خيسوس دوريزا مستشار ارويو للصحافيين "ستواصل ليبيا دعمنا في جهود السلام والتنمية، لا سيما في جنوب الفيليبين"، وذلك بعد اللقاء الذي حضره مستشارون رئاسيون مهمون.
وقال دوريزا "ان ذلك ياتي استمرارا لما بدأ عام 1976 في اشارة الى وقف اطلاق النار المنجز بوساطة ليبية وانهى حربا انفصالية ضروس شنتها الاقلية المسلمة الكبيرة في مينداناو. وقد وقعت مجموعة انفصالية هي جبهة مورو للتحرير الوطني اتفاق سلام مع مانيلا عام 1996، بينما احترمت مجموعة اخرى هي جبهة مورو الاسلامية للتحرير وقف اطلاق النار ومن المتوقع ان توقع اتفاق سلام هي الاخرى العام المقبل بعد اجراء مفاوضات. ومن المتوقع ان يلتقي القذافي بممثلين عن المجموعتين الخميس.
ونقل دبلوماسيون ليبيون انه سيطلب من جبهة مورو الاسلامية ان تعود الى صفوف جبهة مورو للتحرير الوطني، بعدما انفصلت عنها عام 1978.ورحب الناطق باسم جبهة مورو الاسلامية عيد كابولو بمساعدة ليبيا لانهاء النزاع في جزيرة مينداناو الغنية بالمعادن.
وقال كابالو "نرحب بعرض ليبيا للمساعدة. فنحن نرحب دوما باي شيء قد يسرع حلا سلميا مبكرا للنزاع في مينداناو". غير انه اضاف ان قيادة مجموعته "ما زالت ستبحث في مضمون" العرض الليبي.
ولعبت ليبيا دور الوسيط الرئيسي في التوصل الى اتفاق بين الحكومة الفيليبنية وجبهة مورو للتحرير الوطني في 1996 التي اختارت الحكم الذاتي المحدود في مينداناو.
التعليقات
---------------
الناقد -أخبار أولاد رؤساء العرب في مهمات دولية، وهم لا يملكون أية مناصب رسمية في دولهم. بأية صفة يستقبل ابن القذافي رسمياً في تايلاند والفلبين وغيرها من الدول، ويخوض في الشؤون الداخلية لدول أخرى بدون حساب. هؤلاء يبحثون عن الأضواء بأي ثمن، والإعلام العربي، للأسف، بدلاً من أن يتجاهلهم، ويتتبع أخبار المعارضات العربية ودعاة حقوق الإنسان ويجري المقابلات معهم لتوعية الشعوب بحقوقها، يتهافت على كل صغيرة وكبيرة من أخبار أبناء زعماء العرب. ألا يكفي العرب ما حل بسوريا؟
---------------
الناقد -أخبار أولاد رؤساء العرب في مهمات دولية، وهم لا يملكون أية مناصب رسمية في دولهم. بأية صفة يستقبل ابن القذافي رسمياً في تايلاند والفلبين وغيرها من الدول، ويخوض في الشؤون الداخلية لدول أخرى بدون حساب. هؤلاء يبحثون عن الأضواء بأي ثمن، والإعلام العربي، للأسف، بدلاً من أن يتجاهلهم، ويتتبع أخبار المعارضات العربية ودعاة حقوق الإنسان ويجري المقابلات معهم لتوعية الشعوب بحقوقها، يتهافت على كل صغيرة وكبيرة من أخبار أبناء زعماء العرب. ألا يكفي العرب ما حل بسوريا؟
---------------
الناقد -أخبار أولاد رؤساء العرب في مهمات دولية، وهم لا يملكون أية مناصب رسمية في دولهم. بأية صفة يستقبل ابن القذافي رسمياً في تايلاند والفلبين وغيرها من الدول، ويخوض في الشؤون الداخلية لدول أخرى بدون حساب. هؤلاء يبحثون عن الأضواء بأي ثمن، والإعلام العربي، للأسف، بدلاً من أن يتجاهلهم، ويتتبع أخبار المعارضات العربية ودعاة حقوق الإنسان ويجري المقابلات معهم لتوعية الشعوب بحقوقها، يتهافت على كل صغيرة وكبيرة من أخبار أبناء زعماء العرب. ألا يكفي العرب ما حل بسوريا؟
---------------
الناقد -أخبار أولاد رؤساء العرب في مهمات دولية، وهم لا يملكون أية مناصب رسمية في دولهم. بأية صفة يستقبل ابن القذافي رسمياً في تايلاند والفلبين وغيرها من الدول، ويخوض في الشؤون الداخلية لدول أخرى بدون حساب. هؤلاء يبحثون عن الأضواء بأي ثمن، والإعلام العربي، للأسف، بدلاً من أن يتجاهلهم، ويتتبع أخبار المعارضات العربية ودعاة حقوق الإنسان ويجري المقابلات معهم لتوعية الشعوب بحقوقها، يتهافت على كل صغيرة وكبيرة من أخبار أبناء زعماء العرب. ألا يكفي العرب ما حل بسوريا؟