أخبار

مباحثات بارزاني في بغداد فاشلة وإتفاقية الجزائر ملغاة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الحزب الإسلامي يوقع إتفاقية تفاهم مع الحزبين الكرديين
مباحثات بارزاني في بغداد فاشلة وإتفاقية الجزائر ملغاة

الهاشمي وطالباني وبارزاني خلال مؤتمرهم الصحفي المشترك أسامة مهدي من لندن : اكد رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني فشل المفاوضات التي اجراها مؤخرا في بغداد رئيس حكومة الاقليم نجيرفان بارزاني بينما شدد الرئيس العراقي جلال طالباني على ان اتفاقية الجزائر العراقية الايرانية عام 1976 تعتبر ملغاة مشيرا الى الاتفاق على آليات لاعادة تشكيل الحكومة العراقية في حين أدان نائبه طارق الهاشمي العمليات العسكرية التركية لمناطق شمال العراق معتبرا انها لاتخدم مسيرة العلاقات بين البلدين ودعا الى دمج عناصر مجلس الصحوات في الاجهزة الامنية محذرا من خذلان الدولة لهم قائلا ان ذلك سيسبب انتكاسة امنية خطرة. جاء ذلك حلال مؤتمر صحافي مشترك عقده الزعماء الثلاثة اليوم في منتجع دوكان (380 كم جنوب بغداد) في محافظة السليمانية الشمالية وتم الاعلان خلاله عن توقيع مذكرة تفاهم بين الحزب الاسلامي العراقي " سني" بزعامة الهاشمي والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة طالباني والحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة بارزاني تناول موقف القوى الثلاث من مختلف القضايا المطروحة على الساحتين السياسيتين العراقية والكردستانية. جلال طالباني
وقال طالباني ان العراق يعتبر اتفاقية الجزائر الموقعة بين الرئيس السابق صدام حسين وشاه ايران الراحل محمد رضا بهلوي عام 1976 ملغاة.. موضحا ان العراق قد ابلغ ايران انه لايعترف بها. وكان صدام قد تنازل في الاتفاقية لايران عن جانب من شط العرب الجنوبي بين البلدين مقابل وقف ايران دعمها للحركة الكردية المسلحة انذاك وهي الاتفاقية التي مزقها صدام فيما بعد عام 1980وكانت احد اسباب الحرب بين البلدين التي استمرت بين عامي 1980 و1988. واشار طالباني الى ان القادة الثلاثة قد اتفقوا على اجراءات بشأن عودة الوزراء المنسحبين من الحكومة وعددهم 17 وزيرا الا انه لم يوضح طبيعة هذه الاجراءات مكتفيا بالقول انه سيتم الاعلان عنها في وقت لاحق. واكد انه اتفق والهاشمي وبارزاني على ادانة العمليات العسكرية التركية ضد القرى الكردية في شمال العراق. وقال ان اتفاقات تركية عراقية كانت قد حصلت على ضرورة التنسيق بين الطرفين قبل تنفيذ مثل هذه العمليات لكن هذا لم يحصل وراح نتيجتها مواطنون اكراد ابرياء وهذا مرفوض لان العمليات كان يجب ان تستهدف قواعد حزب العمال وحدها. واضاف ان العراق قد احتج رسميا لدى تركيا على هذه الاعمال لانها لاتخدم مسيرة العلاقات بين البلدين مؤكدا رغبة بلاده في حل هذه المشكلة سلميا وبما يخدم هذه العلاقات. وردا على سؤال فيما اذا تناولت اجتماعات اليوم بين القادة الثلاثة اعادة تشكيل الحكومة العراقية اشار طالباني الى الاتفاق على عدد من الاليات في هذا المجال موضحا انه سيتم الاعلان عن تفاصيل هذه الاليات لاحقا. طارق الهاشمي
ومن جانبه اشار الهاشمي الى انه سيكون لمذكرة التفاهم التي وقعت اليوم تأثير على التحالفات السياسية في البلاد التي توقع ان تشهد خلال المرحلة المقبلة تغييرات كبيرة. واكد ان هذه المذكرة ليست موجهة ضد احد كما انها ليست بديلا من الاتفاق الرباعي الموقع بين الحزبين الكرديين وحزب الدعوة والمجلس الاعلى الاسلامي اضافة الى انها ليست تكتلا جديدا وانما هي جهد وطني للعمل من اجل تنشيط المصالحة الوطنية ودفع عجلة العملية السياسية الى امام. ووصف توقيع مذكرة التفاهم باليوم التاريخي الذي ستكون له انعكاسات كبيرة على العملية السياسية. وعن القصف التركي لمناطق في شمال العراق فقد أدان الهاشمي هذه العمليات وقال ان استهداف الابرياء وقتلهم امر مرفوض وهو ليس ضمن التفاهمات الحاصلة بين البلدين والتي قضت بضرب قواعد المسلحين وحدها. وحول تنفيذ المادة 140 من الدستور لتطبيع الاوضاع في مدينة كركوك اكد الالتزام بتنفيذها لكنه اوضح ان هناك بعض الخلافات تتعلق بتوقيتات تنفيذها. وردا على سؤال حول عدم مصادقة رئاسة الجمهورية على تنفيذ احكام الاعدام بحق ثلاثة متهمين في قضية الانفال حول ابادة الاكراد اشار الهاشمي الى ان المشكلة كلها تكمن في ان قرار الحكم لم يصل بعد الى رئاسة الجمهورية وعندما سيصلها فانها ستجتمع لاتخاذ قرار جماعي بالتصديق عليها او لا.
وفي ما يخص مجالس الصحوات المسلحة شدد الهاشمي على ضرورة استيعاب الاجهزة الامنية لعناصرها. واوضح ان تجربة هذه الصحوات في مكافحة الارهاب قد غيرت الكثير من الاستراتيجيات العسكرية في مناطق التوتر. واكد ضرورة عدم اجهاض هذه التجربة او ان يخذل عناصر الصحوات من قبل الحكومة لانهم تطوعوا بارادتهم وعرضوا انفسهم لشتى المخاطر بمواجهتهم للارهابيين. وقال ان العراق الان على مفترق طرق فاما ان يتم استيعاب هذه العناصر في اجهزة الدولة الامنية ويستمر التحسن الامني او ان يتم خذلانهم فتحصل انتكاسة امنية خطرة. وايد انضمام مجالس الصحوات الى العملية السياسية وقال ان هذه العملية ترحب بانضمام اي قادم جديد اليها. وحول عودة جبهة التوافق الى الحكومة التي سحبت وزراءها الخمسة منها اشار الهاشمي وهو زعيم الحزب الاسلامي احد مكونات الجبهة الثلاثة اضافة الى تجمع اهل العراق ومجلس الحوار الى ان المطالب التي قدمتها الجبهة لتحسين الاوضاع السياسية والامنية والاقتصادية ما زالت معلقة تنتظر اجابة من الحكومة وقال انه على ضوء هذه الاجابة سيتقرر موقف الجبهة. مسعود بارزاني
اما رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني فقد اشار الى ان توقيع مذكرة التفاهم بين الحزبين الكردستانيين والحزب الاسلامي قد تمت في كردستان اليوم لانه لم يتمكن من المغادرة الى بغداد بسبب تعرض القرى الكردية للقصف التركي. وعما قيل عن رفضه التوجه الى بغداد مؤخرا للقاء وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس التي زارت العراق الاسبوع الماضي نفى بارزاني ان يكون هذا مؤشرا للتوتر في العلاقة بين حكومة الإقليم والولايات المتحدة وقال "لم يكن من المعقول ان اتوجه الى بغداد والقرى الكردية تقصف". واضاف انه لا يوجد اي توتر في العلاقات الكردية الأميركية.
وعن موقف رايس من قضية كركوك اشار الى انها ايدت الالتزام بالدستور وتنفيذ المادة 140 التي نص عليها هذا الدستور. واضاف ان الاميركيين مستاءون من القصف التركي للقرى الكردية وقال انهم ابلغوا الاتراك بموقفهم هذا.
واكد ان زيارة نجيرفان بارزاني الى بغداد مؤخرا ومباحثاته هناك لم تثمر عن اي نتائج ايجابية مع الاسف. وكان بارزاني اجرى مباحثات مع رئيس الوزراء المالكي حول ثلاث قضايا خلافية اساسية تتعلق باتفاقيات النفط التي وقعتها حكومته مع شركات نفط اجنبية لاستكشاف النفط والتي ترفض بغداد الاعتراف بها وعدم تنفيذ المادة 140 في وقتها المقرر بنهاية العام الحالي اضافة الى مرتبات قوات البيشمركة الكردية التي يفترض دفعها من ميزانية وزارة الدفاع العراقية باعتبار ان هذه القوات جزء من تشكيلاتها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حيا الله العراقيين
عبد الرحمن النجار -

حيا الله المالكي على موقفه الوطني الرافض للابتزاز والمساومة على حقوق العراقيين في النفط وفي كركوك وفي عدم الانفاق على عصابات البيشمركة التي قتلت خيرة رجال العراق. لدي كثير من المآحذ على حكومة المالكي لكن موقفه هذا يجعله ابنا بارا للعراق , سيروا قدما يا عراقيين ولا تستسلموا لابتزاز الاكراد لان التاريخ لن يغفر .

حقيقة 1
خالد -

الاكراد يريدون كل شىء لهم من مصلحتهم نزيف الدم السني الشيعي حتي يستطيعوا ان يسيطروا علي العراق الاكراد لا يريدون فقط كركوك بل مناطق شاسعة من ديالي و الموصل فكل تفجيرات الكنائس و قتل الايزيديين يهدف الي جعل الناس يخرجون للشارع مطالبين بالانضمام للاقليم المزعوم

التحالفات لمصلحة من؟
جمعة الخاصي -

الاستحواذ على المصالح الشخصية للقيادات العراقية افرغتهم من محتواهم الحقيقي كقادة وطن.فالتحالف الرباعي من جهة والثلاثي من جهة ولا ندري غدا الخماسي او السداسي وكأن مجلسهم النيابي المعين من قبلهم لا يكفيهم تأييدا لما يريدون ووزراؤهم الضعاف الذين لا يفقهون لا يكفونهم تنفيذا لما يرغبون ويريدون.ولا ندري احكومة لدينا ام تحالفات ،ابرلمان لدينا ام عصابات ،اوزراء لدينا ام لوبيات،مسكين ياوطن العراق ،بايدي من وقعت ومن يحكمك ويديرك ويحافظ على امنك ومستقبلك بعد ان بيعت ارضك وسرق نفطك وانتهك عرضك ومات شعبك خوفا وجوعا ،ماذا يقولون هؤلاء للتاريخ حين يكتب عليهم ويحاكمهم بصفحاتهم السوداء التي بها يكتبون.والله لم نقرأ على مر الزمن الانساني ان شعبا انتهكت حقوقه مثل شعب العراق وتحالفت عليه قواه الوطنية مثل شعب العراق،كنا نتمنى من الهاشمي ان يعرض لنا بنود الاتفاق مع الاكراد الذين لا يؤمنون بالوطن العراقي لنتعرف عليه ونرى ماذا دونوا في بنوده لصالح شعب العراق.لا ان يتفلسف علينا بكلمات السياسة المغلفة بالرياء >كفالكم خيانة يا قادة العراق.

ردعبد الرحمن النجار
خالد -

مطامع الاكراد كبيرة و كما ابتزوا ابراهيم الجعفري يبتزون اليوم نوري المالكي لانه رفض توقيعهم علي عقود النفط و رفض تنازل عن كركوك الاكراد دائما كانوا خونة الكل شاهد كيف برزاني يقبل صدام بعد ان اعاده الجيش العراقي الي اربيل و الكل شاهده عندما طالب باعدام صدام و نفس الشىء والده مصطفي البرزاني الذي قدم الكرديات و الشاي و طعام لرجال الموساد يفعل اليوم الاكراد نفس الشىء للاسف ذاك مصطفي و هذا مسعود

عين الله عليكم
العراقي -

من ها المال حمل اجمال انتم بلا شىء ان وجود الشيعه بينكم هو الرونق وهو العراق الاصيل ولهذا اجتماعكم هذا بلا طعم وليس له نكهه عراقيه انه فاقد اللون والطعم والرائحه الشيعه ملح العراق عين الله عليهم يارب احفظهم واحفظ حكومتهم واهلهم قولوا امين

حيا الله المالكي
تركماني / كركوك -

حيا الله المالكي على موقفه الوطني الرافض للابتزاز والمساومة على حقوق العراقيين في النفط وفي كركوك وفي عدم الانفاق على عصابات البيشمركة التي قتلت خيرة رجال العراق

لا لعصابات الاكراد
سعد البصري -

لقد اثبت الاكراد انهم شوكة وسكين في خاصرة الوطنية العراقية ، هم مستزلمون على وطننا الجريح وانبطاحيون امام كل من يكمن الشر للعرق ..لا اعرف سبب طرح جلال المراوغ والمغادع في كل شئ من اثارة موضوع اتفاقية الجزائر ، هل هي محاولة اخرى للاكراد لتوريط العراق بمشاكل مع جيرانه لكي يسهل تمرير مشروعهم التخريبي تجاه العراق ..ليستقلوا وليذهبوا الى الجحيم ، كل عراقي شريف يريد ان يرى العراق وقد تخلص منهم ، هذا هو الطريق الوحيد لتطور بلدنا وعودته الى الحياة عندها ستعاملهم المنطقة بما سيستحقون وسيرجعن الى العراق ولكن برفع علمع وارضه وسيادته وثرواته واستقلاله ..كفى للابتزاز الكردي يا قادة العراق الضعفاء وستبقى كركوك عراقية رغم انف رائد فهمي وعصابات التكريد

الصورة الحقيقية
برجس شويش -

ان ما يجري في العراق من قتل وفوضى وقطع الرؤس وخطف الابرياء و قتل الاطفال وتفجير السيارات وبالمقابل كوردستان تنعم بالامن والاستقرار والازدهار الاقتصادي و ملاذ امن للاخوة العرب والتركمان وغيرهم، ان هذين الصورتين في العراق وفي كوردستان هما انعكاسين للصورة الحقيقية للعقلية ونمط التفكير في كل منهما، فكل من يتهجم على الكورد انطلاقا من الحقد والكراهية والنقص في الوعي وانعدام الضمير ان يراجع نفسه ويعود الى المشهدين العراقي والكوردستاني. وهل سيغفر التاريخ جرائم القوميين العرب بحق الشعب الكوردستاني من عمليات الانفالات واستعمال السلاح الكيميائي وقتل اطفال الكوردي. اما عن القصف التركي الوحشي لكوردستان يجب ان يقابل بالهجوم في المدن الرئيسية في كوردستان وتركيا ضد الجندرمة وقوات الامن فيها والقيام بمظاهرات في عموم كوردستان للتنديد بتلك الغارات

هداوا اعصابكم
الدكتور شوان -

هده هى الديمقراطيه...هده اتفاقيات فى الهواء الطلق وهدا لا يعنى نهايه لاتفاقاتنا مع الاخوه الشيعه....السيد المالكى لا يعارض بدوره الماده 140....ولكن الوضع السياسى جامد ويجب ان يحرك...لمادا نحن شكاكون ونتشنج بهده السرعه...ونتصور كل حركهعباره عن موامره فالتكتل والتكتيك موجود فى عالم السياسه...انتهى زمن الابواب المغلقه...نحن فى زمن التنافس والدبلوماسيه ...وعاش العراق

الخونه معدن واحد
ابن العراق -

نحن نعيش في زمن الخونه ولامكان لكل شريف هوالاء يضحكون على الشعب العراقي ويسسرقون باليل والنهار سرقوا العراق ويدعون انهم حريصون عليه كل الموجودين هم جماعة علي بابا بعد ان كان صدام سيدهم علي بابا جاء الاربعين حرامي فعلا لااجد تعريف لهم الا ذالك لااعتقدد ان العراق سوف يتعافى مادام الساحة السياسية تعج بهولاء المخموريين الله سوف يمهلكم ولكن لايهملكم الدائرة تدور على والتاريخ لايرحم ابدا

العراق للعراقيين
محمد عبد الرحمن -

الشعب هو الذي يقول كلمته هذه المرة ويوقف الاكراد عند حدهم. لقد استباحوا العراق ونهبوه وخانوه وغدروا به وحولوا سفارات وقنصليات العراق في الخارج الى ساحات ابتزاز ومساومة ونهب يبيعون فيها كل ما يخطر ولا يخطر على البال بل انهم اعلنوا المزاد بمباني وعقارات العراق في الخارج واشتروها لانفسهم برخص التراب . نحن كشعب عراقي نطالب بطرد الساسة الاكراد من بغداد وليكن رئيس الجمهورية العراقية عربي سني منا وبينا يشرفنا جلوسه على كرسي الرئاسة وان يكون وزير الخارجية عراقي من اي ملة او دين او طائفة عدا الاكراد وان يضع العراق في قلبه وضميره. يا حكومة قدمي مناصب الاكراد للتركمان الوطنيين والمسيحيين الشرفاء والصابئة الخيرين ولليزيدين المظلومين والشبك الواقعين تحت رحمة الاكراد الغلاظ. العراق للعراقيين الشرفاء ويكفينا غش وكذب وخداع وتدليس فقد شبعنا والله,

الثلاثة
العبيدي كركوك -

لا اسمع لا اتكلم لا ارى شعار الثحالف الجديد دمرو العراق وسرقو الخيرات

أحلافكم لمن؟
د.عبد الجبار العبيدي -

كثرت الاحلاف بين القادة العراقيين ولا ندري اهي احلاف المطيبين ام احلاف لعقة الدم.كلما عقد رسول الله حلفاً للمطيبين عقد اصحاب ابا سفيان حلفا للعقة الدم،وكانهم كانوا يتبارون في الخلافات على مصلحة قريش والقبائل العربية المتحالفة معهم،حتى دقوا اسفيناً بين العراب شعاره تفرقوا ولا تتحدوا ففي الفرقة قوة وفي الاتحاد ضعف.يتكرر عندنا هذا المشهد الرهيب في عراق اليوم عراق التناحر بين الاقوام والتفاخر بالحصول على الامتيازات غير الشرعية،وكان هذا التغيير ماجاء من اجل مصلحة الوطن بل من اجل تدمير الوطن ،ولكن ورغم كل الاحلاف المعادية للمطيبين أجتاحهم محمد براياته البضاء ليقل للجزيرة اتحدوا ولا تفرقوا وحتى مع من قاتلوكم فمن دخل دار ابو سفيان المعادي للمطيبين فهو آمن.لكن من اين لنا بمحمد جديد وبمبادىء محمد جديدة فالكل العراقيون والعرب خرجوا على حلف المطيبين لينظموا لحلف لعقة الدم الخاسر،فألمال والجاه والقصور والغانيات اعمت بصائرهم فهم لا يبصرون.

الهاشمي
عدنان احسان- امريكا -

الآكراد يبحثون عن انتصارات وتحالفات داخليه ..... المصخره ان توقع اتفاقيه بين رئيس ونائبه .... وطبعا الغايه هي الغاء اتفاقيه الجزائر .... زعامات العراق الجديد قادمون , وليسوا الزعامات من اقزام بوش ...... سيدفع الهاشمي ثمن نفاقه .

هذا الوطن ما نبيعة
عبد الواحد خليل -

بهذا التحالف المخزي المبني على سلب حقوق العراقيين يكون الهاشمي قد دق المسمار الاول في نعش موته كسياسي يدعي انه يمثلنا نحن العراقيين السنة. ما يرفضه المالكي من مطالب الاكراد لمرة عليك ان ترفضه يا هاشمي مائة مرة . هل تظن ان مآخذنا على الحكومة يمكن ان تجعلنا نتساهل مع من يريد نهب الوطن, لا والله هذه ليست شيمنا ونحن سنة العراق يدا بيد مع شيعته وتركمانه ومسيحييه نقول لا والف لا للبرزاني والطلباني لان الوطن يأتي بعد الله وهو اغلى من الطائفة والعرق والمذهب ..وكراسي الحكم.

المشهدان
برجس شويش -

ان ما يجري في العراق من قتل وفوضى وقطع الرؤس وخطف الابرياء و قتل الاطفال وتفجير السيارات وبالمقابل كوردستان تنعم بالامن والاستقرار والازدهار الاقتصادي و ملاذ امن للاخوة العرب والتركمان وغيرهم، ان هذين الصورتين في العراق وفي كوردستان هما انعكاسين للصورة الحقيقية للعقلية ونمط التفكير في كل منهما، فكل من يتهجم على الكورد انطلاقا من الحقد والكراهية والنقص في الوعي وانعدام الضمير ان يراجع نفسه ويعود الى المشهدين العراقي والكوردستاني. وهل سيغفر التاريخ جرائم القوميين العرب بحق الشعب الكوردستاني من عمليات الانفالات واستعمال السلاح الكيميائي وقتل اطفال الكوردي. اما عن القصف التركي الوحشي لكوردستان يجب ان يقابل بالهجوم في المدن الرئيسية في كوردستان وتركيا ضد الجندرمة وقوات الامن فيها والقيام بمظاهرات في عموم كوردستان للتنديد بتلك الغارات

اضربهم يا مالكي
على كاظم حسين -

يا مالكي اليس لديك من مستشارين أكفاء ينصحوك وتخرج على هذه الزمر لتلقنها حجرا يغرقهم في نهر دجلة الى الابد،الفرصة مواتية لك ،اتحد مع الوطنيين ويا مكثرهم واضرب الاخرين وعلى رأسهم الاكراد المتأمرون على الوطن وازيح رئيس الجمهورية المتامر ووزير خارجيته الناكث لثوابت الوطن وكن مع الشعب واخرج بالعراق من عنق الزجاجة فهم كلهم يتأمرون عليك فتغدى بهم قبل ان يتعشوا بك ايها القائد المظفر.

دجل طارق الهاشمي
حسن كركوك -

انكشفت الحقيقة وبات واضحا بان طارق الهاشمي وجماعته فانهم اشخاص دجالين ومنافقين وطائفيين في نفس الوقت انظروا الى طارق الهاشمي يذهب ويريكع للاكراد وهو مستعد للتنازل عن كركوك وكل شئ في مقابل التامر والتحالف مع الاكراد ضد الشيعة العرب انظروا الى دجل ونفاق وطائفية هذا الرجل وجماعته الغير وطنيين

الى العنصريين
عبدالرحمن -

الى الذين يتشدقون بان السيد مسعود قبل صدام او دعا الى اعدامه انتم اناس عنصريون ولا تتكلمون الحقيقة عندما السيد مسعودقبل ودعاه للمصالحة لكنه رفض وهذه النتيجة لكن اعدامه هو الوحيد الذي قال قد قتل منا البرزانيين حوالي 8000شخص عفا الله عما مضى لكن الذين يتشدقون رفضوا المصالحة وطلبوا تنفيذ حكم الاعدام بصدام كونوا على الحق ولوعلى انفسكم التركمان الذين يتقوون بالاتراك الطورانيين الذين احتلوا العرب 400 عام واستولوا على لواء اسكندرون ظلما لماذالا تطالبونهم باعادته لاصحابهاالعرب و الاكراد لهم حقوق يجب ان يحصلوا عليها مثل باقي الشعوب في الارض سواء رضيتم ام لم ترضوا وانهم يعيشون على ارضهم ولم يأتوا من اي مكان اخر لا من الجزيرة العربية ولا من بقايا التتر الذين خربوا البلاد والان احفادهم الطورانيون يفعلون ذلك .

رفض اتفاقية الجزائر
سالم -

سيشهد التاريخ للسيد جلال رفضه القاطع والصربح لاتفاقية الجزائر التي وقعها صدام بعد ان تمادى الشاه وبدفع من امريكا في الاعتداء على حرمة الاراضي العراقية ثم هذه ايران لازالت لليوم تتدخل في شؤون العراق هذا التدخل الذي يعتبر خرقا للمادة 3 من تلك الاتفاقية ثم ان الذين يتباكون على معرفة الاتفاق الذي تم بين الحزب الاسلامي والحزبين الكرديين لماذا لم يتباكوا على معرفة مضمون الاتفاق الذي تم بين مجلس الحكيم ودعوة المالكي وبين الحزبين الكرديين من قبل ؟ هذا الاتفاق مضمونه واضح وهو ان العملية السياسية قد جمدتها ايران من خلال عملائها في الحكومة العراقية وحين عادت العملية السياسية مشلولة في العراق عمدت امريكا بتحريكها وهذا ما صرحت به وزيرة الخارجبة الامريكية في زيارتها الاخيرة قائلة : ان الناخبين يريدون من الذين انتخبوهم افعالا وليس فقط شفط دولارات من قبل مئة وستين مستشارا لرئبس حكومة مشلولة يقول انه لا يهتم للتحصيل العلمي لمستشاريه بقدر اهتمامه في ان يكون هو واثقا منهم أي ان المستشار يجب ان يكون من حزب الدعوة حيث منح كل واحد من مستشاريه رتبة لواء من اجل ان يحصل على راتب ضخم من اموال العراقيين الفقراء

حكومة الميليشيات
حامد عباس -

حكومه فاشله وقوى هزيله الحل يكمن بألغاء هذا الدستور الذي دمر العراق وسوف يدمر المنطقه كلها والعوده لنتخابات مبكره ومنع الاحزاب الدينيه والكرديه من المشاركه فيها وتقديم اعضاء هذه الحكومه للمحاكمه من جراء السرقات والجرائم والقتل الذي حصل من اعضاءها المجرمون وتقديم قادة المليشيات للاعدام وان كل ما تقوله هذه الحكومه هو كذب وضحك على الناس وعلى ذقون البسطاء من ابناء الشعب

الافكار السوداء
hashim -

نحن نعلم بالتحركات المشبوهة لطارق الهاشمي واخرها مع زعماء الكرد انها عملية تكتيكية تبغي من وراءها الضغط على حكومة المالكي لتمرير المخططات والمراهنات التي تريدها جهات معينة لانهم يريدون لغف العراق ومابه وفرض الشروط لازلال حكومة المالكي ولكن هيهات وهيهات من ان يرضخ ابن العراق المنتخب المالكي حفظه الله ورعاه لم يخضع لهؤلاء لانه يتحمل امانة الارادة الوطنية التي جملها الشعب له وانه اهلا لهذه الامانه بارك الله به ابنا للعراق الموحد

مجرد رد
مصطفى -

الى كل الاخوه المعلقين،،ماعدى برجس شاويش الذياصبح بوق متمرس بنطق القذاره وتقبيل احذيةسادته،،اقول لازال العراق عملاقا وسياتي اليوملتجد هئولاء الاقزام تحت اقدامه يستنجدون،وكل منيكفر بعراق الرافدين سوف لن يجد عذرا لفعلتهعندما ينهض عراقنا الجريح،اقسم انه سينهض.

الحقد الاعمى
البغدادى ابو شليلة -

انظروا يا عالم كم من الحاقدين يطبلون ضد كل ما حققه الاخوة الاكراد من استقرار لشعبهم الكردى بالمقابل الحقد اعمى عيون البعض ممن يكرة الحياة والذين ساهموا فى تدمير العراق والعراقيين عاشت كردستان والموت والخزى والعار لكل من لايحترم ارادة الشعب الكردى فى العيش الكريم

خسئتم
ابو خليل -

البارزاني سيبقى البارزاني وانتم ياقومجيه خسئتم والى الجحيم

غزل أم طلاق؟!!
أحمد رسول -

إن ظروفا موضوعية قد جعل من الکرد عنصر التوازن في المعادلة العراقية الراهنة بحيث لا يمکن نجاح أي مشروع ما لم ينل مبارکتهم ورضاهم. وهذه المکانة المتميزة اکتسبها الکرد کثمرة لنضال طويل يشهد له الصديق ويذعن له غير الصديق. في الوقت نفسه فرضت ظروف موضوعية تحالفا استراتيجيا بين الکرد والشييعة تمتد جذوره لأيام المعاضة کان يمکن -لو استمر وتطور- أن يکون عاملا حاسما في إجراء تغيير جذري في النظام السياسي في العراق يضمن تمتع کل الأطراف بکامل حقوقه وينهي إلي الأبد المعادلة الظالمة السابقة. غير أن مؤشرات تلوح في الأفق -وإن کان الوقت لا يزال مبکرا لتحديد اتجاهاتها- تلقي بظلال من الشک علي مستقبل هذا التحالف. وإذا انفرط عقد هذا التحالف -وأرجو أن لا ينفرط- فإن فرصة تأريخية سنحت للشيعة لتحسين وضعهم وموقعهم قد لا تکون في منأي من الخطر! أقول ذلک لأن موقع الکرد أکثر ثباتا ورسوخا نظرا لتجربتهم السياسية الطويلة وتماسک جبهتهم الداخلية وعلاقاتهم الدولية الواسعة ووقوفهم علي أرض أکثر صلابة المتمثلة في إقليم بات أمرا واقعا ومعاشا.

نصيحة
كريم البصري -

كم تعجبني أراء الاخ الدكتور جبار العبيدي،وكانه يتحدث عما يجول في خاطري،اقول للسيد طارق الهاشمي ارجوك ان لاتصطاد في المياه العكره، ان اي اتفاقات تضر حكومة المالكي ستضر العراق كله،لان الاخوة الاكراد ومع كل احترامي لهم يريدون ان يحصلوا على كل شيء ومن حقهم طبعا لان الفرصة مؤاتية لهم،ومن حقنا نحن العرب ان نحافظ على تربة العراق وخيراته ايضا،فارجوك ياسيدي الهاشمي لاتكون عونا لمن يريد ان يجزء العراق،كل الضغوطات الكردية على حكومة المالكي هي بسبب كركوك وبسبب منع العقود النفطية الغير قانونية وكل مادونه لف ودوران لاجبار الحكومة على تفعيل هذين الشرطين،فلا تكن عامل مساعد لتجزئة الوطن من اجل مصالح ضيقة.

الى المريض النفسي
كردي -

ال جميع المعلقين اللذين يكتبون ضد حق الشعب الكوردي ,يبدو ان دخولكم لمشفى الامراض العصبية اتية قريبا , وانكم تسهرون كل الليل لتكتبوا باسماء مستعارة ضد المقالات التي تكتب عن الاكراد , يا خسارة الكراهية دخلت في دمائكم واصبحتم عالة على المجتمع و لذلك قلت لكم يومكم قريب باذن الله واتمنى الليلة ان تنامو على شعاركردستان العظمى اتية

اتفاقية فاشلة
محمود اسماعيل -اربيل -

ان هذه الاتفاق ومثله باقي الاتفاقات غير صحيحة وغير مفيدة للمواطن العراقي انها فقط في مصلحة الاحزاب و الاشخاص وهي تاتي بعد فشل البارزاني في ان يحصل على ما يريد في السابق باع الوطن والشعب واصبح عميل للجميع لمن يدفع اكثر والان اصبح بائع الوطن والشعب لمصلحته الشخصية واستفادة المادية لا ادري متى يذهب هذا النظام الفاشي مثل نظام صدام ولكن الحمدلله ان اخواننا الشيعة لهم بلمرصاد وان تركيا واقف امامهم ولا مفر

الى التركماني
كوردستان -

الى التركمان العملاء وذيول تركية لقد تلقيتم الاوامر جيدا من اسيدكم لتخريب التجربة الكوردية في كردستاننا الحبيب ولان الاكراد ناجحين في عملهم ولا تقبلون ان تعيش الشعوب بامان فقولو للاسيادكم سياتي اليوم اللذي تعترفون بالاكراد وبكردستان

شمال كوردستان
KURDI -

لماذا يصاب جماعة مايسمی بالجبهة الترك مانية وليس اخواننا التركمان الاعزاء بالهستريا والصداع عند سماعهم كلمة الكورد وكوردستان . اخوان ... الجغرافية لايمكن تغييره .

ألكورد
hoshmand -

على كيفك علي كاظم حسين ماشبعتوا من القتل والضرب انتوا شدعواكم منه يتفق منه مايتفق هذه كلها كلاوات عيشوا عيشتكم السياسة مو شغلة كل ألناس حاولوا أن تضعوا حجرا لبناء البلد أحسن ألكم الكورد حارب أشرس حكم دكتاتوري لمدة 40 سنة وبصراحة هسة مانحسب حساب لأي عربي أو تركماني يقف بوجهنا..لذا أكول ألكم مرة أخرى هاي مو شغلتكم وألأكراد ليست لقمة سهلة هذه ألمرة لوماكان ألكورد موجود ببغداد لفشلت حكومتكم ألمظفرة من زمان أوأصلا ماكانت تتشكل.......

لا يا هاشمي
حامد -

لا ايها الهاشمي انت لا تمثلنا ولا يمكن لكل سني شريف يرتضي بما تقوم به وهذا التحالف ما هو الا اتفاق ضد المالكي هذا الرجل الذي اثبت عراقيته بعدم المساومة على المصالح الوطنية ورغم تحفظي على هذا الرجل لكنه هو رجل العراق بحق وتحية لك يا ابن العراق البار وكلنا معك سنة وشيعة وكل الاطياف التي تحمل الغيرة على هذا الوطن المسلوب ويكفي ايها الاخوة الاكراد من هذه الاعمال الانتهازية الغير حريصة على كل شيْ عراقي----

استغلال الفرص
muhammadl. -

عندما وقف بعض المسؤلين الشيعة في وجه الطموحات الكردية التي ليس لها حد خاصة في كركوك والنفط والتوسع الذي شطر الموصل وكركوك وصلاح الدين وديالى حتى وصل الى الكوت والعمارة واصبح الكردي مواطن من الدرجة الاولى يتمتع بمرتب يساوي اربعة اضعاف العربي والعربي مشرد وهجر وجائع مستغلين الفوضى الامنية والاحتراب بين العرب السنة والشيعة لاحت الفرصة للسيد الهاشمي كي يستغل هذا الفتور بين الشيعة والاكراد واتفق اتفاقا معهم يستنكره معظم العرب السنة لانهم هم المستهدفين من التوسع الكردي وليس الشيعة البعيدين عن التماس مع الاكراد واذا استمر صادي الفرص والذين لايهمهم العراق فان العراق سائر حتما نحو التقسيم والذي سوف لن يتضرر منه الشيعة بل سيتمتعون بثرواتهم الهائلة التي ينفقونها علىالاخرين وهم جياع ومناطقهم اكثر مناطق العراق فقرا وخرابا وسيتضرر حتما السنة العرب والاكراد الذين ستهجم عليهم القوى المتربصة بهم في اليوم التالي لاستقلالهم

حي الاكراد
محمد امريكا -

يوجد عندنا في الحلة حي اسمه حي الاكراد الغريب بالامر لحد الان لم بطالبوا بكردية الحلة ربما انهم نسوا الامر لان وجود حي الاكراد دليل قاطع على كردية الحلة حدث العاقل بما لايعقل فان صدق فلاعقل له

رد
solag -

من هنا من خلال اراء بعض ممن يدعون بالحضارة والتمدن والديمقراطية ولا فرق بين الكردي والعربي يظهر النيات الحقبقية والشوفينية والعنصرية التي تغلي في صدور بعض الحاقدين العرب هؤلاء الذين عندهم استعداد ليرهنوا كل الوطن العربي لليهود ولا يشاهدوا استقرار او اي تطور في الواقع الكردي حقدهم على الاكراد اعماهم واعمى بصيرتهم ولكن ليكن معلوما للجميع ان الكردي لن يقبل العيش كمواطن من الدرجة العاشرة وسيحصل على كافة حقوقه التي ضمنها الدستور العراقي والذي نال موافقة معظم العراقيين واللي مو عاجبه يشرب مية البحر

ازدواجية
ابو سلام -

والله يا ناس لو الاكراد ياْخذون دولتهم كردستان العظمى كما يقولون لهو خير للعراق والعراقيين لانهم دائما يعملون على هذا الاساس وكل ما يقال ويتداول من ازدواجية بالمواقف هو دليل قاطع لفكرة الانفصال- وانا واحد من الذين اؤيد انفصالهم لانهم يقولون شيْ ويضمرون شيْ اخر فالافضل ان يريحوا ويرتاحوا وهذا هو بيت القصيد والا بماذا تفسر مواقفهم المتذبذبه وكل يوم يتفقون مع حزب اواشخاص فقط في سبيل ماْربهم ومصالحهم وكل الذي يقال من نحن عراقيين والعراق ما هو الا نفاق يا اخوان نفاق صدقوني-------

اتفاق الثلاثي
صباح -

والله حيرتونا بتعليقاتكم اين الصح ؟واين الغلط؟ عندما وقع الاكراد اتفاقية مع الحكيم والمالكي اقمتم الدنيا واتهمتم الموقعين بالخونة والمجوس عملاء ايران واسرائيل و و و و . اما الان نفس المعلقين يتهمون الهاشمي وجلال ومسعود بالنفس التهم ,بدون قراءة بنود الاتفاق, سيحان الله على هذا الشعب لا يهمه اي شيئ سوا النقد والدجل ( شعب العراق... شعب النفاق... ) بنودالاتفاق تصب في صالح الشعب العراقي مائة بالمائة

ناكر الجميل
فاضل -

لا اعلم لماذا يكون الانسان ناكر الجميل --عندما يضيمهم الضيم اخواننا العرب يلتجؤون الى الشمال خوفا على حياتهم وممتلكاتهم ويكونون انعم من الدخن كما يقال وبعدها ينكرون جميل الاكراد بسرعه --دائما تعظون اليد التى تطعمكم ولا اعلم هذا من تعاليم الاسلام والاسلام برىء منكم ام لا تزال فيكم الجاهليه وقانون الغزو