روسيا تثمن نية الدول العربية إحياء عملية التسوية في الشرق الأوسط
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
فقد أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الكسندر سلطانوف أشار في هذا السياق إلى أن الجانب الروسي يثمن جدًا نية الدول العربية تنشيط العمل في هذا الإتجاه، من أجل تحقيق التسوية الشاملة مع إسرائيل التي تشمل الجوانب الفلسطيني والسوري واللبناني وكذلك تطبيع العلاقات العربية الإسرائيلية. كما أشار الجانب الروسي إلى أن المبادرة السلمية للجامعة العربية التي طرحت في عام 2002 حظيت في "خارطة الطريق" التي أعدها "رباعي" الوسطاء للتسوية في الشرق الأوسط، وأيدها قرار مجلس الأمن الدولي 1515 بالإعتراف كإحدى وسائل التسوية في الشرق الأوسط. وتعرض مبادرة السلام العربية التي تبنتها القمة العربية في بيروت في عام 2002 على إسرائيل تطبيع العلاقات مع العالم العربي مقابل الإنسحاب من الأراضي التي إحتلها في عام 1967 والحل العادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين على أساس قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 194. جاء في بلاغ صدر عقب لقاء نائبي وزيري خارجية روسيا الكسندر سلطانوف ومصر وفاء بسيم، أن روسيا تثمن نية الدول العربية تنشيط الجهود للبدء من جديد بعملية التسوية في الشرق الأوسط. وركز الطرفان الإهتمام بالخطوات المرتقبة لتحريك مبادرة السلام العربية التي تبنتها القمة العربية في الرياض من جديد.
فقد أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الكسندر سلطانوف أشار في هذا السياق إلى أن الجانب الروسي يثمن جدًا نية الدول العربية تنشيط العمل في هذا الإتجاه، من أجل تحقيق التسوية الشاملة مع إسرائيل التي تشمل الجوانب الفلسطيني والسوري واللبناني وكذلك تطبيع العلاقات العربية الإسرائيلية. كما أشار الجانب الروسي إلى أن المبادرة السلمية للجامعة العربية، التي طرحت في عام 2002 حظيت في "خارطة الطريق" التي أعدها "رباعي" الوسطاء للتسوية في الشرق الأوسط، وأيدها قرار مجلس الأمن الدولي 1515 بالإعتراف كإحدى وسائل التسوية في الشرق الأوسط. وتعرض مبادرة السلام العربية التي تبنتها القمة العربية في بيروت في عام 2002 على إسرائيل تطبيع العلاقات مع العالم العربي مقابل الإنسحاب من الأراضي التي إحتلها في عام 1967 والحل العادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين على أساس قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 194.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف