عائلات جنود إسرائيليين خطفهم حزب الله مرتاحة لتحرير البحارة
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وأضافت الرسالة "نحن الذين ننتظر منذ أشهر الإفراج عن أبنائنا، نتفهم مشاعركم في الأيام الأخيرة". وخلصت الرسالة إلى القول "نحن متأكدون إنكم ستصبحون الناطقين باسمنا في العالم اجمع بعد الاحتفال بالإفراج عن أبنائكم".
وقد أدى خطف أيهود غولدفاسر وجلعاد شاليط في 12 تموز/يوليو في الأراضي الإسرائيلية من قبل حزب الله، إلى عملية عسكرية إسرائيلية مدمرة في لبنان انتهت في 14 آب/أغسطس بعد صدور القرار 1701.
ولم يفرج عن الجنديين كما نص على ذلك قرار الأمم المتحدة. أما الجندي الفرنسي الإسرائيلي جلعاد شاليط فخطف في 25 حزيران/يونيو الماضي في الأراضي الإسرائيلية على تخوم قطاع غزة، في عملية تبنتها ثلاث مجموعات فلسطينية مسلحة تنبثق أحداها من حركة حماس.
وعلى رغم التصريحات الفلسطينية عن قرب الإفراج عنه في مقابل الأسرى الفلسطينيين، ما زال شاليط محتجزا ويمنع خاطفوه إي اتصال مباشر بينه وبين عائلته أو الصليب الأحمر.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف