واشنطن تأمل بظروف أمنية تسهل مؤتمر المصالحة في مقديشو
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وتوقفت في نهاية نيسان/ابريل معارك عنيفة في مقديشو بين الجيش الإثيوبي والمتمردين، لكن الهجمات تصاعدت مجددا في الأيام الأخيرة. فقد قتل الأربعاء أربعة جنود من قوة السلام الإفريقية في الصومال (اميصوم)، ونجا رئيس الوزراء الصومالي علي محمد جيدي الخميس من اعتداء. ووصف ييتس هذه الهجمات بأنها "إرهابية" مضيفا "رغم وقف الأعمال الحربية نوعا ما(...) ثمة عناصر يتسببون بمشكلات". ولاحظ أن "التكتيك الذي استخدم ضد قافلة" قوة السلام الأربعاء "يماثل كثيرا تكتيك القاعدة وحركات إرهابية أخرى".
وسيلتئم مؤتمر المصالحة في الصومال بعد خمسة أشهر ونصف الشهر من الإطاحة بالمحاكم الإسلامية على يد الجيش الإثيوبي.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف