عائلة فونو الكندية المختفية تبحث عن ابنتها في سوريا
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وقالت أمها كاترين موراي أن آخر مرة اتصلت فيها نيكول كانت يوم 29 آذار، وأنه ليس من طبعها أبداً الانقطاع عن التواصل مع العائلة التي تحاول تعقب خطواتها الأخيرة.
وفي حين تصف السفارة الكندية في دمشق تعاون السلطات السورية بالايجابي تؤكد انه لاشيء جديد وان ظروف اختفاء نيكول غامضة . والشابة الرحالة الكندية المختفية واسمها الكامل جاكلين نيكول فينينو تبلغ من العمر 32 عاما، مغرمة في التجوال حول العالم، وكانت بدأت جولتها السياحية من أفريقيا في تشرين الثاني من العام الماضي، وهي تتواصل مع أهلها وأصدقائها عبر الهاتف والبريد الإلكتروني بانتظام إلى أن اختفت فجأة في سوريا فيما كانت تريد الانطلاق من الفندق في جولة جديدة. وقال شقيقها ماثيو أن أخته بدأت تمارس جولاتها الترحالية حول العالم وهي في السابعة عشرة من عمرها وكانت دوماً تتواصل بانتظام مع أفراد العائلة، وأشار الى "لم هناك أبداً ما يمنعها من الاتصال بنا إلا إذا لم تجد هاتفاً واليوم أصبحت هذه الوسيلة منتشرة في جميع أنحاء العالم".
وأكد ماثيو أن أخته "كانت تخطط للسفر إلى تركيا بعد سوريا ومن ثم العودة إلى كندا، ولكن السلطات التركية أكدت للعائلة بأن ابنتهم لم تدخل البلاد أبدا".
وتبرع أحد أصدقاء ماثيو بتصميم ملصق جداري (بوستر) يحوي صورة نيكول ومعلومات عنها بلغات عديدة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف