أبرز القوى السياسية المتنافسة في الإنتخابات التشريعية المغربية
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لمتابعة أبرز التطوّرات
ملف: إيلاف
في الانتخابات المغربيّة
- حزب "النهضة والفضيلة" الذي خرج عن حزب العدالة والتنمية نهاية 2005 و حزب "البديل الحضاري" الذي نشأ في 2007. وهما حزبان صغيران يخوضان لاول مرة غمار الانتخابات.
- يشار الى ان جمعية "العدل والاحسان" اكبر الجمعيات الاسلامية في المغرب اعلنت مقاطعتها الانتخابات واكد قياديون فيها انها لن تدعم اي حزب اسلامي في هذه الانتخابات. احزاب اليسار من خارج التحالف الحكومي: - حزب جبهة القوى الديمقراطية : تأسس في 1997 وكان انضم الى حكومتي اليوسفي. وحصل في انتخابات 2002 في اول مشاركة له في الانتخابات على 12 مقعدًا.
- الحزب العمالي المغربي: تأسس قبل نحو ستة اشهر اثر انشقاق عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. يقدم نفسه على انه حزب يساري معتدل ويتزعمه عبد الكريم بن عتيق. ويركز بالخصوص على قضايا الشباب وازالة الفوارق الاجتماعية ويعتمد كثيرًا على الاتصال الميداني.
- تحالف اليسار المكون من ثلاثة احزاب من اقصى اليسار هي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي والحزب الاشتراكي الموحد وحزب المؤتمر الوطني الاتحادي وهي احزاب منبثقة عن تيارات ماركسية واشتراكية وتشدد على مطلب اصلاح الدستور الحالي الذي تعتبره "غير ديمقراطي". معارضة ليبرالية: - يجسدها بالخصوص حزب الاتحاد الدستوري الذي اسسه رئيس الوزراء الاسبق المعطي بوعبيد في 1983. وكان قدشهد تراجعًا كبيرًا في انتخابات 2002 اذ لم يحصل، إلا على 16 مقعدًا مقابل 50 مقعدًا في انتخابات 1997. وتركز برامج باقي الاحزاب الصغيرة الحجم على قضايا البيئة والتنمية المستدامة ودعم الليبرالية وتوسيع هامش الحريات.
وسيجري الاقتراع بنظام اللائحة النسبية. وسيختار الناخبون 295 نائبا في 95 دائرة انتخابية و30 نائبا ضمن "لائحة وطنية" منفصلة مخصصة لتأمين حصة تمثيلية للنساء.
وعلاوة على لوائح الاحزاب الـ 33 المتنافسة هناك 13 لائحة لمرشحين بدون انتماء. وبين هذه اللوائح لائحة يقودها الوزير السابق للداخلية فؤاد عالي الهمة وهو شخصية مقربة جدًا من العاهل المغربي الملك محمد السادس ويخوض الانتخابات في دائرة ابن كرير (70 كلم شمالي مراكش).
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف