السياسة السورية تعود نحو التشدد على الساحة الدولية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وقبل كل ذلك كان النفي السوري لتصريحات عضو مجلس النواب الأميركي باتريك كيندي الذي زار دمشق أخير مع السيناتور آرلين سبيكتر حول أنه "تم بحث موضوع المعتقلين السياسيين السوريين خلال محادثاته مع الرئيس السوري بشار الأسد "وتأكيد دمشق إنه "لاأساس لذلك من الصحة وان سوريا لن تسمح بالتدخل في شؤونها الداخلية او المساس بسيادتها ". عراقيا ظهر أيضا هذا الاسبوع اجتماع فاروق الشرع نائب الرئيس السوري مع رئيس جبهة الحوار الوطني العراقي صالح المطلق وسط توقعات ان تكثف سوريا من لقاءات مسؤوليها على كل الاصعدة العربية الاقليمية الساخنة . وفي حين يجير بعض المحللين التشدد السوري في كون دمشق لم تحصد ثمار مشاركتها في مؤتمر انابوليس عربيا أو دوليا ، يرى البعض ان دمشق لم تنحو عنه أصلا عبر أربعة عقود .
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المحكمة أقتربت
ياسر -هذا طبيعي بسبب قرب المحكمة حيث ظن النظام السوري أنه سيفلت من العقاب و لكن هذا مستحيل. الآن سيحاول من خلال التشدد و سيفشل أيضاً. هذه المرة لن يفلت أنشاءالله .الحرية و العدالة للشعب السوري .
fredome
Abu kamal -يوم القيامة أت لا ريب فيه!و نهاية الدكتاتورية السورية أت لا ريب فيه
بعيد المنال
sorandal -لا تقاس الدول والأمم بأيام وأنما بالسياسات الطويلة المدى والثابتة ، سوريا العروبة وسوريا البطلة بتاريخها ومواقفها الداعمة للحق العربي سواء في فلسطين أو في العراق أو في لبنان ستستمر وستفشل كل المخططات الصهيونية والأمريكية حتى لو تم تغليفها بغلاف عربي كما هو الحاصل في لبنان أو تمت تغطيتها بغطاء رسمي عربي كما هو الحال مع الغطرسة الأمريكية في العراق ولبنان . ستفشل السياسات الأمريكية وسنعيش هذه الفشل وسيبقى الحق العربي وستبقى سوريا الصامدة عنوان لهذا العنفوان والأنتصار .