أخبار

اليونيفل تمنع حزب الله من بناء قدراته العسكرية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لندن: نطالع في الشأن اللبناني، في الديلي تلجراف تقريرا بعنوان "قوات الأمم المتحدة تسعى لمنع حزب الله من بناء قدراته العسكرية". يقول التقرير إن قوات الأمم المتحدة المرابطة في جنوب لبنان كثفت دورياتها المشتركة مع القوات اللبنانية بهدف اعتراض أي شحنات أسلحة ثقيلة قد تكون موجهة لحزب الله. وتابع التقرير أن حزب الله يسعى إلى إعادة ملء مخزونه من المدفعية والصواريخ بعد نفاده خلال حرب صيف عام 2006 مع الجيش الإسرائيلي. ويضيف الخبر أن وجود 3500 جندي في إطار قوة حفظ السلام الدولية قد نجح لحد الآن في ردع أي تحرك لنقل الأسلحة لجنوب لبنان.

فتح الإسلام

من جهتها، واكبت صحيفة السياسة الكويتية تقارير حول ظهور تنظيم فتح الإسلام الذي قاتله الجيش اللبناني الصيف الماضي في غزة فعنونت: "العبسي موجود في شمال العراق "لمؤازرة القاعدة..فتح الإسلام يظهر في غزة مدججاً بصواريخ 'الزرقاوي.'"

وقالت الصحيفة إن موقعا إسرائيليا يعنى بالشؤون الاستخبارية، "كشف أن نحو 120 من مقاتلي تنظيم فتح الإسلام وصلوا إلى قطاع غزة أخيراً، قادمين من مخيم نهر البارد شمال لبنان، تزامناً مع مباركة زعيم التنظيم شاكر العبسي، انطلاقة فتح الإسلام في قطاع غزة."

وقال الموقع إن العناصر "قدموا إلى غزة وبصحبتهم كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر, خصوصاً صواريخ 'ابومصعب الزرقاوي،' مشيراً إلى تنظيم فتح الإسلام الذي يعتبر احد اذرع تنظيم القاعدة نقل قواته بعد هزيمته في مخيم نهر البارد على يد الجيش اللبناني، إلى العراق وقطاع غزة."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مــو صحيح .....
سعودي محايــد ..... -

أصـلا الحزب هو الي يحمي قوات اليوني فـــــلللل ..... تحياتي لليوني فل فل ..

هاردلك
Mohamad -

شكراً لكم على المشاركة الفاعلة في صياغة ومونتاج الفيلم الهوليودي الذي يحضر لغزة بدايةً بخنقها والآن التحضير للهجوم عليها والتحضير لدعاية فتح الاسلام والقاعدة في غزة. من منا بهذه السذاجة كي يصدق بأن عناصر هذا التنظيم الصغير إنتقلوا بسهولة وبسرية من أقصى شمال لبنان إلى أقصى جنوب فلسطين بل وبصحبة صواريخهم أيضاً. جميل جداً. ولعلمك جيش لبنان لم ينتصر في هذه الحرب وازيدك أيضاً بأنه خسر إحترام وتأييد شريحة واسعة من الناس نتيجة أفعاله الغير أخلاقية في مخيم نهر البارد وما قام به من فظائع بحق ممتلكات الناس، والذي لا يُصدق فليذهب وليحاول الدخول.